لا تظنن أن الغزال يبتسم! إهداء لأبو ياسين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]ألف شكر على الهدية الجميلة أخي الأديب الأريب اللبيب الحبيب: الأستاذ معاذ.

    سأقرأ جيدا قبل الكتابة!

    وهلا وألف غلا!
    [/align]

    أهديتني أربع باءات فما عساي الآن أهديك؟!

    قريب أنت قرب الحاء من الباء!

    تحية خالصة
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • مُعاذ العُمري
      أديب وكاتب
      • 24-04-2008
      • 4593

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      جميلة

      هل كانت اسنانك مخيفة لدرجة دفعته الى تملق الاسد؟

      مبدع كعادتك

      تحيتي وتقديري
      لهذه الدرجة!
      لكنه، والحالة هذه، كالمستجير بالرمضاء من النار

      حيهلا ومرحبا!

      تحية خالصة
      صفحتي على الفيسبوك

      https://www.facebook.com/muadalomari

      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
        لعل المتكلم أنثى

        رائعة يا معاذ الخير

        محبتي الطاغية
        واحترامي الهائل

        أكان جوا رومنسيا عاطفيا!

        إذا راحت عليّ

        كان ما أحلاه غزال!

        محبة واحترام أكبر!

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • مُعاذ العُمري
          أديب وكاتب
          • 24-04-2008
          • 4593

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
          مررت هنا.. وعندما رأيت ابتسامه الغزال .. بكيت..
          لك كل التحيه أخى/ معاذ..
          دمت بكل ود..
          في الصميم أنت صاحبي تماما في الصميم

          لا تبكِ! كان عليه قدرٌ

          كم سرني أنك مررت من هنا!

          تحية خالصة
          صفحتي على الفيسبوك

          https://www.facebook.com/muadalomari

          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

          تعليق

          • نادية البريني
            أديب وكاتب
            • 20-09-2009
            • 2644

            #20
            المبدع معاذ
            أتعبتني بسمتك وجعلتني أبحث عن السّر في ابتسام الغزال أمام الأسد المفترس.
            المهمّ أنّنا وجب أن لا نثق في أيّ بسمة حتى نعريّ باطن صاحبها فقد يكون وراءها الكثير
            قال المتنبي:
            إذا رأيت نيوب اللّيث بارزة فلا تظنّن أنّ الليث يبتسم
            أنت إذا لم تكن تبتسم لكن تحرّض الغزال على الفعل حتى يواجه الأسد لكن ليأمن شرّه عليه أن يراوغه ويعتمد نفس سلاحه وهو الإيهام لذا ابتسم في وجهه .هي خدعة لاشكّ يفرضها المقام للتفّوق على الأقوى فالخداع ضروريّ لمقاومة العدوّ.ونحن يحيط بنا أعداء كثر علينا أن نقاومهم بالوحدة وهي مطلب عزيز جدّا وغير متحقق بعد وعلينا أن نقاومهم أيضا بالحيلة وهذا متحقّق مع مقاومين أشدّاء نفخر بهم.
            أتعبني النّص وأعجبني وحرّك ذهني وهذا مطلوب قد أكون جانبت الصّواب لكن هي قراءة لها منطقها المستمدّ من حرفك ومن مجريات ما نعيشه
            دمت متألّق القلم لتتعبنا برمزك العميق
            شكرا أخي معاذ

            تعليق

            • م. زياد صيدم
              كاتب وقاص
              • 16-05-2007
              • 3505

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة




              لا تظنن أن الغزال يبتسم!

              ابتسمَ الغزالُ
              في وجهِ الأسدِ
              لمّا رأى أسناني بارزة





              ======================

              ** الراقى الاديب معاذ.........

              ههههههه جميلة وخفيفة جدا..

              الى تالق دائم.

              تحايا عبقة ....................
              أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
              http://zsaidam.maktoobblog.com

              تعليق

              • مُعاذ العُمري
                أديب وكاتب
                • 24-04-2008
                • 4593

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
                المبدع معاذ
                أتعبتني بسمتك وجعلتني أبحث عن السّر في ابتسام الغزال أمام الأسد المفترس.
                المهمّ أنّنا وجب أن لا نثق في أيّ بسمة حتى نعريّ باطن صاحبها فقد يكون وراءها الكثير
                قال المتنبي:
                إذا رأيت نيوب اللّيث بارزة فلا تظنّن أنّ الليث يبتسم
                أنت إذا لم تكن تبتسم لكن تحرّض الغزال على الفعل حتى يواجه الأسد لكن ليأمن شرّه عليه أن يراوغه ويعتمد نفس سلاحه وهو الإيهام لذا ابتسم في وجهه .هي خدعة لاشكّ يفرضها المقام للتفّوق على الأقوى فالخداع ضروريّ لمقاومة العدوّ.ونحن يحيط بنا أعداء كثر علينا أن نقاومهم بالوحدة وهي مطلب عزيز جدّا وغير متحقق بعد وعلينا أن نقاومهم أيضا بالحيلة وهذا متحقّق مع مقاومين أشدّاء نفخر بهم.
                أتعبني النّص وأعجبني وحرّك ذهني وهذا مطلوب قد أكون جانبت الصّواب لكن هي قراءة لها منطقها المستمدّ من حرفك ومن مجريات ما نعيشه
                دمت متألّق القلم لتتعبنا برمزك العميق
                شكرا أخي معاذ

                بقدر ما حيرتك ابتسامتي، حيرتني ابتسامة الغزال بالمثل

                أظن، أن الموقف لم يكن طبيعيا
                أحيانا نضحك من فرح وأحيانا من ترح
                وبينهما لابد ابتسم الغزال

                أستاذة نادية

                كلماتك زادت من ابتسامتي

                لكن ربما جاءت متأخرة على الغزال

                سرني جدا حضورك المفعم هنا

                طلي دائما علينا!

                تحية خالصة
                صفحتي على الفيسبوك

                https://www.facebook.com/muadalomari

                {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                تعليق

                • مُعاذ العُمري
                  أديب وكاتب
                  • 24-04-2008
                  • 4593

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                  ======================

                  ** الراقى الاديب معاذ.........

                  ههههههه جميلة وخفيفة جدا..

                  الى تالق دائم.

                  تحايا عبقة ....................

                  أهلا صديقي الودود

                  سرني أنها كانت خفيفة

                  شكرا أنك مررت من هنا

                  تحية خالصة
                  صفحتي على الفيسبوك

                  https://www.facebook.com/muadalomari

                  {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                  تعليق

                  يعمل...
                  X