صباح الفل والخير حبوبتي غادة
إليك هذا البيت الذي حفرته أمي في دمي منذ خشونة أظفاري
ليس الجمال بأثواب تزيننا إن الجمال جمال العلم والأدب
محبتي لك يالغالية
ميساء
إليك هذا البيت الذي حفرته أمي في دمي منذ خشونة أظفاري
ليس الجمال بأثواب تزيننا إن الجمال جمال العلم والأدب
محبتي لك يالغالية
ميساء
تعليق