الفاضلة/سمية البوغافرية
تأكدي اني لا أجاملك أبدا
انت قاصة بكل المقاييس الابداعية
وتمتلكين الكثير من امكانيات الابداع الراقي والجميل
والمحقق لممارسة شروط ابداعه الفنية والجمالية
نص باذخ ..جعلني استرجع العديد من الروايات التي قراتها
وهي سير ذاتية لمؤلفيها..
اعترف اني استمتعت بالقراءة
تحيتي ومودتي ..ورد وياسمين

مواطني العزيز المبدع محمد غالمي
كل الامتنان والشكر لك على هذا المرور العبق المبهج
الذي أظفى جمالا أخاذا على نصي
فبوركت وأنعم الله عليك بالمزيد من الإبداع الراقي
تحياتي وتقديري
أختك سمية البوغافرية/ الناضور

الجميلة سمية صباح الخير
وقرأت قصتك البارحة قبل نومي
وتركتها تتلاعب بذكرياتي
وبشعوري ولاشعوري
كان تبان جدك
قرية جدي
وبيت قديم وعائلة كبيرة
تتناسل
والسنونو المحلق الذذي هو الآمان والحماية
وكان ارتباطه بالجد صورة مفعمة شاعرية وخيالا وعمقا
عرضت من الأفكار الجميلة جدا في القصة
الحب بأشكاه
وتفككه
وضياع الأسر على مائدة كانت تجمع العائلة لتغدو
مائدة حسابات وجمع أموال
شكرا لك وعلى هذا التألق
سعيدة حقا بك وبقصتك الرائعة
التي طرحتها بأسلوب شيق
ميساء العباس

الأخ المبدع المقتدر مصطفى الصالح
تحية طيبة
شرفتني بمرورك الطيب المبهج
حقيقة أسعدني أن النص نال إعجابك وأما أن تتوجه على أنه من أجمل ما قرأت فهذا فضل كبير منك وشهادة أعتز بها جدا جدا لأنها من كاتب أحترم قلمه السامق
فدمت رائعا إنسانا وإبداعا
أسمى عبارات تقديري

[align=right]
عزيزتي سمية..
قرأت نصّك أمس وعدت إليه الآن لأقول رأيي بصراحة و صدق و أفضي لك بشئ خالج نفسي و ألحّ علي ّ..و هو رأيي أنا شخصيا حسب ذائقتي النقدية التي اكتسبتها من خلال قراءاتي في مجال القصة و منذ الصغر..أنا واثقة أن صدرك سيتّسع لملاحظتي و أنّك مثلي لا ترغبين إلا في الوصول إلى الأفضل..أليس كذلك ؟
عزيزتي..
فكرة القصة جميلة جدا..موت الجد الذي يرمز إلى الأصل و وحدة الأسرة التي تفكّكت بموته..ثم تلمك العلاقة و مشاعر الحب التي ربطت بين الراوي و ابنة عمّه و هي علاقة هدّدها و ضيّعها الصراع بين الأحفاد حول ميراث الجد..كل هذا ممتع و شيّق و عبّرت عنك بأسلوب جميل و لغة سليمة..
و لكن..
حكاية السبحة و التبّان( تعارك أخوين من أجل تبان و جذبه بينهما حتى تمزّق ثم بصق أحدهما على الآخر..و..و..و ) أعتقد أنها خرجت عن نطاق المعقولية و الإحتمال..لا أدري إذا كان الأمرقد وقع فعلا أم أنّ الخيال لعب دوره هنا..فإذا كان الأمر مجرّد تخيّل أو تصوّر أضفتِه إلى سياق الأحداث فأنا أرى أنه لم يخدم القصة لأن القارئ- الذي يجعل الصدق مقياسا لرؤيته- سيستغرب الأمر و يراه لا معقولا و غريبا..
هذا ما أردت قوله..
و هذا لا يمنع أني معجبة جدا بطريقتك في القص.
تحيّتي و محبّتي .
[/align]

الأخ الفاضل سالم رزقي
مرحبا بك
أسعدني مرورك وصراحتك وتأكيدك على أنك لا تجامل
لأني بدوري لا أحب المجاملات في هذا الصدد. فهي تضر بالكاتب أكثر مما تنفعه
والشكرموصول لك على إطرائك الجميل المحفز
وعلى تفاعلك الأجمل مع النص
دام لنا صدقك وشفافيتك وجميل إبداعك
تحياتي وتقديري

عزيزتي ميساء العباس
تحية شعرية عبقة
أنا الأسعد بمرورك أيتها الشاعرة
التي أنفاسها من الشعر
حتى تعقيبك على أقصوصتي قرأته شعرا
فشكرا لك ودمت لنا بهذا البهاء والنقاء والصفاء
محبتي

عزيزتي البهية آسيا رحاحليه
أهلا بك وألف مرحبا بملاحظاتك التي أسعد بها جدا.. ولا أخفيك سرا أن سعيي وراء صقل موهبتي أكثر وأكثر ما جعلني أدفع بنصوصي إلى الأنترنيت
واعلمي جيدا أن نصوصي المنشورة هنا أو في مواقع أخرى هي مسودات لا تأخذ شكلها النهائي حتى تحبس على الورق... فتخيلي مدى شكري لكل من نصحني وأشار علي بما يرفع نصي إلى مستوى أعلى
آتي الآن إلى ملاحظتك حول السبحة والتبان.. لن أحدثك عما ترمز إليه وإلا اعتديت على حق القارئ.. وإنما أجيبك عن ظاهر الكلمتين فقط.. وقبل ذلك أؤكد لك أن القصة خيال وإن كنت متؤكدة جدا أن الواقع يشهد أبشع منها.. فالسبحة المرجانية الثمينة ذات الثلاث والثلاثين خرزة أوردتها هنا للتأكيد على مدى جشع الورثة وتفاني كل واحد منهم بنيل أكثر من الآخر .. فالمسائل النقدية يسهل تدبر أمرها ويتولى الحسم فيها ـ عندنا في المغرب ـ البنك .. أما الأمور الأخرى فلا تستغربي شيئا أمام جشع النفوس ولا تستغربي حدة النزاع حينما يكتشف الإخوة العقود المزورة التي أبصموها ببصمات الأب المتوفى وهو فاقد عن الوعي .. أما عن التبان فإشارة مني إلى قمة جشع الأبناء وتمزيق كل شيء خلفه الأب المتوفى.. وأظن كنت رحيمة جدا بهذه الأسرة حينما دفنت أمهم قبل أن ترى ما حل ببيتها.. فهي عزيزتي في زمننا البغيض تمزق وتعرى.. وأحتفظ في ذاكرتي بصور تقشعر لها الجلود بأن ألقي بالأم إلى خارج بيتها في ثالث يوم من وفاة أبيهم من أجل بيع البيت واقتسام ثمنه..
لا تستغربي من تمزيق كل شيء حتى التبان الجديد الذي عثروا عليه في دولاب أبيهم فالطمع والجشع يعمي الأبصار.. لذا أقرر أن أحتفظ على صورة الأخوين وهما يمزقان التبان لأنها الأقدر تعبيرا على أشياء كثيرة لا يستحمل القص القصير استيعابها.. وأذكر قراءة جيدة أشادت بهذه الصورة في موقع آخر سأنقلها إليك هنا متى استخرجتها
وأخيرا أقول لك بحب أن مرورك غالي أستاذة آسيا
وإعجابك بخلطة قصصي مبعث شرف وفخر لي
فشكرا لك ودمت مبدعة مقتدرة
(وترقبي قراءتين في محاولتي هذه سأدرجها هنا ربما كان لك فيها رأي آخر أستفيد منه)
محبتي وتقديري

المبدعة القديرة
سمية البوغافرية
لست من دعاة النقد
ولست محباً للنقد الأدبي
بل أعتبر الناقد ممن يفرضون الوصاية على النص الأدبي
رغم عجزه عن قيادة السفينة بنفسه
المهم
أعجبني نصك جداً
وأجمل ما فيه :
أولاً- ذلك الشعور الفطر الكامن في روح النص
ثانياً- تلك اللغة التي وظفتها لمعالجة قضيتكِ وهي لغة دافئة
لا تخلو من حميمية جو الأسرة الذي سرعان ما أصيب بالبرودة
بعد موت الجد ولا شك أن اللغة لعبت دوراً هاماً جداً هنا
ثالثاً- قدرتك على اختزال الحدث لتسليط الضوء على جوانبه الشائكة
ولو لم تفعلي لما استطعتِ الإمساك بخيوطك ولأصيب نصك بالهرولة
لكنكِ تعاملتي معه بمبضع الجراح الماهر
وعدسة المصور المتمكن الذي يعطي كل صورة حقها
تحية لكِ على هذا النص الجميل
وتقديراً ...
ومزيداً من التواصل والإبداع

[quote=إيهاب فاروق حسني;426664]المبدعة القديرة
سمية البوغافرية
لست من دعاة النقد
ولست محباً للنقد الأدبي
بل أعتبر الناقد ممن يفرضون الوصاية على النص الأدبي
رغم عجزه عن قيادة السفينة بنفسه

الأخ المبدع المقتدر إيهاب فاروق حسني
تحية إبداعية عطرة
ممتنة لك جدا سيدي على هذا المرور المبهج الذي أسعدني جدا جدا
وأما أن تسجل إعجابك بالنص فهذا يبعث على الفخر والاعتزاز
ويحث على المزيد من الإبداع
فشكرا على تشجيعك
وتقبل أصدق تحياتي وفائق تقديري
سمية البوغافرية / المملكة المغربية

[quote=آسيا رحاحليه;426739]العزيزة آسيا رحاحلية
قرأت كلماتك أعلاه.. وأحسست بك جدا
أحب فقط أن أقول لك أننا هنا نتكامل ونستفيد من بعض..
وصدقني أني أقدر جدا جدا كل من أسدى لي نصيحة
أو نبهني إلى تقصير ما أو صحح لي خطأ.. وكما قلت لك سابقا .. لو اقتنعت برأيه أخذت به وأنا ممتنة شكورة له
وإذا لم أقتنع به تمسكت برأيي..
ولا أنكر أيضا أني أتعلم من قرائي ولهم أكتب.. وأفرح جدا حينما أقدم شيئا يرضيهم..
فشكرا لك وشكرا للأنترنيت التي مدت الجسور بين الأحبة
وكوني بخير سيدتي
( أثني دائما على الأنترنت.. وأمس ظللت ألعنه حتى أخذني النوم لأني هاجمت نصك بكل أسلحتي الفتاكة
وحينما ضغطت على زر الإرسال طار التعليق.. فأحسست بكل أسلحة الدمار تتفجر في داخلي..يقينا سأعود إلى نصك )

ما هذه الروعة أختي سمية؟
قصة تسحب الانفاس من اول السطر الى أخر الحكاية
وفي الحقيقة نصفها الأول كأنه سرد لحكايتي الشخصية فمع كل حرف كنت أستعيد ذكريات الحميمية التي كانت تجمع الأسرة في البيت الكبير والذي كان الجد والجدة يربطانه بحبل متين .
اما الشق الثاني من الحكاية فهو يوثق لحقائق واقعية حتى انها أكثر غرابة وبشاعة مما ذكرت، فاختيارك لرموز بسيطة كالسبحة والتبان لتقاتل الأخوة عليها ليس بغريب على نفوس مريضة أصبحت ترمي الأم في الشارع بعدوفاة الأب رغم غرابة الأمر التي لا يقرها الشرع ولا العرف ولا الدين لكنها حقائق معروفة
قرأت قبل فترة في الصحيفة المحلية اعلان صادر عن المحكمة الشرعية للبيع في المزاد العلني ممتلكات للمرحومة فلانية لم تكن سوى سقط متاع كغسالة قديمة وبضع فرشات باليات لم يستطع الأخوة اقتسامها ولا حتى تركها كذكرى من المرحومة!!
التصفيق وحده لا يكفي للتعبير عن إعجابي بهذه الرائعه القيمة...
دمت برعاية الله

العزيزة الجميلة منى المنفلوطي
الرائع والأروع عزيزتي هو مرورك العبق
وكلماتك الطيبة النابعة من قلبك
أتمنى أيتها الكريمة أن تجدي دائما ما يسرك ويرضيك في متصفحي
دمت بصحة وعافية وعلى إبداع دائم
امتناني الفائق

لأني هاجمت نصك بكل أسلحتي الفتاكة


الأخت الفاضلة سميّة..
أشكرك على ردّك الجميل الدّال على نبل أخلاقك و صفاء سريرتك.
و لكن ما هذا يا أختاه ؟؟ هجوم و.. أسلحة و.. فتّاكة أيضا ؟؟
صدّقيني أحسست بالرعب..
أنا يا سميّة لا أهاجم و لا أملك من أسلحة سوى سلاح الحب و الإحترام..
حين أقرأ نصاًّ أشعر برغبة في إبداء رأيي بكل صدق..قد أخطئ و قد أصيب و إنّما لا أحب أن أكفي بمجاملة مفرغة من كل معنى..أتدرين لماذا ؟ لأني أتعلّم و سأبقى كذلك إلى آخر يوم في عمري..
دمتِ مبدعة راقية .
محبّتي.