حضرة: د.م. عبدالحميد، حفظه الله ورعاه
بعد التحية
المراد من أين المرأة؟، الحث على الاستزادة، أو مواصلة المشوار، لبناء المجتمعات الإسلامية الأكثر إيجابية، أكثر من مجتمع الجدات والأمهات أدام الله فضلهمن، وضاعف أجورهن، خاصة في هذا الزمن، زمن العلم والتطور، والمرء ينشد الكمال، ولعل المشكلة هي اقتحام المجرمين الغربيين وتصنيفهم للمجتمعات الإسلامية ومطالبتهم بالمساواة بهم، في الخبث والمجون، باعتبار المرأة عندهم لهوا ومتعة وطريقا إلى التسلية، وقد أشرت إلى الأم الغربية الخبيثة: الأم مفصدة إذا أهملتها....، لأنه بالضد تعرف الأشياء..
فرأس الموضوع:ــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
عجز أعداءُ الإنسانية عن مقارعة الإسلام بالحجة، فلجؤوا إلى الآداب والفنون، وشئون المرأة والترفيه، فرسموا لها مسالك الخبث كله، قصدا لقتل الغيرة على الأوطان والأعراض، وصولا إلى السيطرة، وتدمير الشجاعة التي لا يعرفونها، فالاهتمام العالمي بالمرأة لا لشيء وإنما لخلق الشقاق المنزلي، والمهني، المتمثل في مقولات خبيثة ليست من تراث العرب ولا المسلمين، مثل: المطالبة بحقوق المرأة،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولعله من الأفضل أن تقوم المرأة بتوجيه الرجل، ونقده ودعمه، وصولا إلى النجاح المرغوب، والإنتصارات المطلوبة، مثل إن تقبلوا تعانق......
وأخيرا لا ننسى:أن الأمانة شاقة، أشفقت منها السموات والأرض والجبال، فأين مكانة البشر؟؟.
ونطلب من سعادتكم المساهمة في تطوير المرأة، والرفع من شأنها، أكثر وأكثر.
تحياتيي، وأرجو المعذرة إذا كانت هذه المحاورة في غيرمحلها.
والسلام.
بعد التحية
المراد من أين المرأة؟، الحث على الاستزادة، أو مواصلة المشوار، لبناء المجتمعات الإسلامية الأكثر إيجابية، أكثر من مجتمع الجدات والأمهات أدام الله فضلهمن، وضاعف أجورهن، خاصة في هذا الزمن، زمن العلم والتطور، والمرء ينشد الكمال، ولعل المشكلة هي اقتحام المجرمين الغربيين وتصنيفهم للمجتمعات الإسلامية ومطالبتهم بالمساواة بهم، في الخبث والمجون، باعتبار المرأة عندهم لهوا ومتعة وطريقا إلى التسلية، وقد أشرت إلى الأم الغربية الخبيثة: الأم مفصدة إذا أهملتها....، لأنه بالضد تعرف الأشياء..
فرأس الموضوع:ــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
عجز أعداءُ الإنسانية عن مقارعة الإسلام بالحجة، فلجؤوا إلى الآداب والفنون، وشئون المرأة والترفيه، فرسموا لها مسالك الخبث كله، قصدا لقتل الغيرة على الأوطان والأعراض، وصولا إلى السيطرة، وتدمير الشجاعة التي لا يعرفونها، فالاهتمام العالمي بالمرأة لا لشيء وإنما لخلق الشقاق المنزلي، والمهني، المتمثل في مقولات خبيثة ليست من تراث العرب ولا المسلمين، مثل: المطالبة بحقوق المرأة،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولعله من الأفضل أن تقوم المرأة بتوجيه الرجل، ونقده ودعمه، وصولا إلى النجاح المرغوب، والإنتصارات المطلوبة، مثل إن تقبلوا تعانق......
وأخيرا لا ننسى:أن الأمانة شاقة، أشفقت منها السموات والأرض والجبال، فأين مكانة البشر؟؟.
ونطلب من سعادتكم المساهمة في تطوير المرأة، والرفع من شأنها، أكثر وأكثر.
تحياتيي، وأرجو المعذرة إذا كانت هذه المحاورة في غيرمحلها.
والسلام.
تعليق