المرأة،هذا الكائن الذي خلقه الله في الجنة لحكمة ربانية،منها أن تكون سكنا لآدم؛فقد اعتبرت هي نصف الرجل ،إذ يطمئن إليها وتطمئن إليه،ولا تستقيم الحياة إلا بتواجدهما معا.
وقد حظيت المرأة بمكانة عبر التاريخالإنساني،فقد اعتبرت رمزا للخصب والإنبات،والجمال،من خلال المكانة العظيمة التي منحها لها الله حين خصها بالأمومة،لذا قدستها كل الديانات،وتوجتها على كافة الأصعدة.
وهنا نريد أن نفتح زاوية"المرأة في عيون الشعراء"، نتحدث فيها عن مكانة المرأة في الشعر،عن المرأة في عيون الشعراء عبر مختلف المراحل التاريخية.
ولا شك أن الشعراء قد رصدوا قيَّماً وزوايا لم تنفتح لغيرهم.فهلموا نستعرض مشاهدات الشعراء،كل منا يدلي بدلوه في نفس المجال،حتى نستعرض معا الآراء المختلفة للشعراء القدامى والمعاصرين على السواء.
وقد حظيت المرأة بمكانة عبر التاريخالإنساني،فقد اعتبرت رمزا للخصب والإنبات،والجمال،من خلال المكانة العظيمة التي منحها لها الله حين خصها بالأمومة،لذا قدستها كل الديانات،وتوجتها على كافة الأصعدة.
وهنا نريد أن نفتح زاوية"المرأة في عيون الشعراء"، نتحدث فيها عن مكانة المرأة في الشعر،عن المرأة في عيون الشعراء عبر مختلف المراحل التاريخية.
ولا شك أن الشعراء قد رصدوا قيَّماً وزوايا لم تنفتح لغيرهم.فهلموا نستعرض مشاهدات الشعراء،كل منا يدلي بدلوه في نفس المجال،حتى نستعرض معا الآراء المختلفة للشعراء القدامى والمعاصرين على السواء.
تعليق