أمطار الثمانين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حماد الحسن
    سيد الأحلام
    • 02-10-2009
    • 186

    #31
    مساؤك سعيد
    الأستاذة المبدعة إيمان
    نص في غاية الروعة,ولكن لم جعلته حلماً؟!!!!
    ياسيدتي أنا اراهنك أنه حتى في الأحلام نخشى عليهم وندفع بصدورنا عنهم الرماح,حتى ولو سقطت أصابعنا من البرد,لا نجرؤ -خوفاً عليهم -على دسها بيد من نحب,إنهم صنيعتنا وسط العمر الذي رحل بسرعة الرصاصة, أقولها وأنا على مشارف الخمسين ,فكيف ستقولها بطلتك وهي على مشارف أو بعد الثمانين ؟!!,الله يساعدنا .شكراً على المتعة والروعة.
    ودمتم بمودة واحترام بالغين

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #32
      أديبنا الفاضل : حماد الحسن:
      أصابني الذهول ..لقد اخترقت السطور ، نبشت خفايا الكلمات.
      حتى التي ما قيلت ،استدرجتها طائعة ..
      أخي الغالي :
      شرّفت هذا النص ، وأسعدني مرورك عليه بهذا العمق والاستجلاء..
      أحمل لك في القلب كلّ مودّةٍ وتقديرٍ.
      أتابع نتاجك الأدبي باهتمام ..
      دُمت بسعادةٍ...تحيّاتي....

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #33
        العزيزة إيمان الدرع
        أفتقد نصوصك
        أين أنت غاليتي
        أعرف بأنها أيام صعبة عليك نظرا للسفرات والإختبارات المدرسية
        محبتي التي تعرفينها
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • هادي زاهر
          أديب وكاتب
          • 30-08-2008
          • 824

          #34
          أختي الكاتبة إيمان الدرع
          روعة القصة يأتي في أحداثها التي تأتي مغايرة لما هو متوقع
          محبتي
          هادي زاهر
          " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

          تعليق

          • إيمان الدرع
            نائب ملتقى القصة
            • 09-02-2010
            • 3576

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            العزيزة إيمان الدرع
            أفتقد نصوصك
            أين أنت غاليتي
            أعرف بأنها أيام صعبة عليك نظرا للسفرات والإختبارات المدرسية
            محبتي التي تعرفينها
            غاليتي:نخلتي السامقة:
            من يومها لم أستطع مقاومة هذا الشوق..
            الذي سحبني من كلّ متاعبي وشجوني.
            أشكرك ..أشكرك..
            كلمات..سأردّدها..طويلاً...
            يا أغلى من نبض الوفاء..
            دُمتِ بسعادةٍ....تحيّاتي...

            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

            تعليق

            • إيمان الدرع
              نائب ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3576

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة هادي زاهر مشاهدة المشاركة
              أختي الكاتبة إيمان الدرع
              روعة القصة يأتي في أحداثها التي تأتي مغايرة لما هو متوقع
              محبتي
              هادي زاهر
              أخي الفاضل:هادي زاهر:
              لي الفخر أن تصل كلماتي إليك بالصورة التي وصفتها..
              وأنت صاحب القلم الشجيّ الذي يشدّنا..
              أشكرك لأنك أعطيتني دفقة من التعزيز الذي نحتاجه..دائماً...
              وسط إحباطاتنا...ومشاغلنا..
              أتمنى أن أكون عند حسن الظنّ فيما أكتب..
              فأنتم عالمي..ورأيكم يعنيني..
              دُمتَ بسعادةٍ...تحيّاتي....

              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

              تعليق

              • عبدالمنعم حسن محمود
                أديب وكاتب
                • 30-06-2010
                • 299

                #37
                القديرة / إيمان الدرع
                لماذا ونحن في خواتيم هذا العام الميلادي لا نجعل من هذا الشهر شهرا للنصوص المشرقة القابعة خلف الأوراق..لماذا لا تكون لدينا استراحة محارب..يلتقط فيها أنفاسه بينما أفراد كتيبته يتفحصون مرة أخرى ما لديهم من ذكريات جميلة..لدي مقترح أستاذتي الجليلة وأرجو إن راق لك أن تتبنيه..وهو أن نختار أجمل النصوص بعدد القصص التي يسعها السطح والتي نشرت منذ بدايات هذا العام ويتم تثبيتها جميعها في سطح الملتقي نتأمل فيها ونقرأها بتمعن حتى يلفظ هذا العام أنفاسه...وليكن ذلك عن باب الترشيح غدا وبعده اسم الكاتب فقط ليختار لنا هو أجمل نص يراه لديه..


                إنها فرصة القراءة لمن فاتهم هذا الجمال

                وعني مافي أجمل من أمطار الثمانين
                تقدير واحترام أيتها الفاضلة
                التواصل الإنساني
                جسرٌ من فراغ .. إذا غادره الصدق


                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمنعم حسن محمود مشاهدة المشاركة
                  القديرة / إيمان الدرع
                  لماذا ونحن في خواتيم هذا العام الميلادي لا نجعل من هذا الشهر شهرا للنصوص المشرقة القابعة خلف الأوراق..لماذا لا تكون لدينا استراحة محارب..يلتقط فيها أنفاسه بينما أفراد كتيبته يتفحصون مرة أخرى ما لديهم من ذكريات جميلة..لدي مقترح أستاذتي الجليلة وأرجو إن راق لك أن تتبنيه..وهو أن نختار أجمل النصوص بعدد القصص التي يسعها السطح والتي نشرت منذ بدايات هذا العام ويتم تثبيتها جميعها في سطح الملتقي نتأمل فيها ونقرأها بتمعن حتى يلفظ هذا العام أنفاسه...وليكن ذلك عن باب الترشيح غدا وبعده اسم الكاتب فقط ليختار لنا هو أجمل نص يراه لديه..


                  إنها فرصة القراءة لمن فاتهم هذا الجمال

                  وعني مافي أجمل من أمطار الثمانين
                  تقدير واحترام أيتها الفاضلة
                  أخي الفاضل :
                  فكرة رائعة وجميلة جدّاً ...أخي الفاضل عبد المنعم
                  تنفيذها ...سيعطي فسحة سماويّةٍ للرّوح ...
                  لترتاح ...وتعيش بين سطور الأحبّة المبدعين ...
                  خلال عامٍ مضى بكلّ صفحاته ...حلوها ، ومرّها ، وما علق في الخاطر من ذكريات ..
                  سنتعاون معاً ...أنت والزّملاء في هيئة الإشراف ...لإجراء ما يلزم لتحقيق هذا الرّأي الصّائب ...
                  أشكرك بحقّ على رأيك في أمطار الثّمانين ...
                  تصادفتْ مع أمطارٍ غزيرةٍ تنقر نافذتي الآن ...بعد طول احتباس ...
                  فعرفت كم هي ضروريّة لنحيا ...ولو قُدّر لنا أن نكون في الثّمانين ....
                  تحيّاتي لقلبك الكبير ، وخلقك الكريم ، وقلمك الرّائع ، وإخلاصك اللاّ متناهي لكلّ من مرّ من هنا ...لاحُرمتك ...

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • كوثر خليل
                    أديبة وكاتبة
                    • 25-05-2009
                    • 555

                    #39
                    العزيزة إيمان الدرع
                    قاسية تخاريف الثمانين و جميلة هذه الكتابة المتأنية.
                    من ليس له حاضر فليسعفه الحلم على الأقل.
                    دمت بكل ود
                    أن تهدي شخصا وردة في حياته، أفضل ألف مرّة من أن تضع باقة على قبره

                    تعليق

                    • إيمان الدرع
                      نائب ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3576

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة كوثر خليل مشاهدة المشاركة
                      العزيزة إيمان الدرع
                      قاسية تخاريف الثمانين و جميلة هذه الكتابة المتأنية.
                      من ليس له حاضر فليسعفه الحلم على الأقل.
                      دمت بكل ود
                      غاليتي : كوثر خليل :
                      وهل نملك إلاّ الحلم يا كوثر ..؟؟؟!!!
                      نقتات على وعوده ...ليزهر فينا ..
                      وينبت أحلاماً ..
                      كي نصل إلى الثمانين ـ لو قُدّر لنا ـ
                      ولا نمتلك بين أيدينا إلاّ حفنة لصدى أمنياتٍ غاربة .؟؟؟
                      أشكر حضورك ،الذي أمطر على روحي الفرح ...
                      أديبتنا المبدعة ...يا سليلة الأحرار ..
                      ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ..

                      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #41
                        كانت عنق الزجاجة
                        التي أفلتت قلمك بعد طول أسر كعفريت الحكايات بألف ليلة و ليلة
                        و سوف تكون بأمر الله و بما تقدم بداية البداية بعد مجموعتيك
                        إني آسفة
                        آه .. لو تشرق الشمس
                        و لكن ربما نكون أمطارا للثمانين بين غلاف
                        " زائر المساء "
                        بوركت .. و بورك قلمك و قلبك !
                        sigpic

                        تعليق

                        • بيان محمد خير الدرع
                          أديب وكاتب
                          • 01-03-2010
                          • 851

                          #42
                          أمطار الثمانين .. معشوقتي .. و مدللتي .. و الأثيرة عندي
                          لا حرمناك أستاذنا القدير ربيع ..
                          و دمت لنا محفزا داعما .. مرشدا روحيا للأدب الراقي الخلاق
                          تحياتي و تقديري ..
                          مودتي..

                          تعليق

                          • إيمان الدرع
                            نائب ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3576

                            #43
                            إيمان الدرع أهلا بك مبدعة قوية
                            تحمل الكثير من الجمال و الرقى


                            فى أول عبور لك هنا تؤكدين روعة الأدب و جمال الكلمة






                            لى عودة
                            كان الطرح هنا ، ينم عن خبرة طويلة فى عالم القص ،




                            ووعى بدور الفن القصصى ، فى بناء ذائقة ، و إضافة

                            جديد ، و خلق دهشته بما يكشفه حين يحقق المتعة !

                            و قد كانت اللغة هى فرس الرهان فى هذا العمل ، اللغة
                            الشاعرة التى كانت حميمة و قريبة من الذات الكاتبة ، و هى
                            تنسج مع بطلة العمل ، نسجا شفيفا ، و ترنو بعين الواقع المتماهى
                            مع الخيال ، ما يكون عالم سوف يأتى .. و كيف يكون ؟!








                            أكتفى هنا و لى عودة







                            تقديرى و احترامى
                            كانت عنق الزجاجة
                            التي أفلتت قلمك بعد طول أسر كعفريت الحكايات بألف ليلة و ليلة
                            و سوف تكون بأمر الله و بما تقدم بداية البداية بعد مجموعتيك
                            إني آسفة
                            آه .. لو تشرق الشمس
                            و لكن ربما نكون أمطارا للثمانين بين غلاف
                            " زائر المساء "
                            بوركت .. و بورك قلمك و قلبك !









                            أستاذي القدير ربيع:
                            لو بحثت عن سبب ظهور القمقم من عنق الزجاجة ..
                            لوجدت الجواب هنا..
                            في هذه السطور التي صغتها من روحك ..
                            في يد الخير التي بسطتها لنا، على مدى رحابتها، واتساعها..
                            ومازلت حتى هذه اللحظة..
                            وهل يعرف النهر الخالد إلا العطاء!!؟؟
                            هذا النصّ أستاذي أثبته تاريخاً..
                            يوم قادني القدر حيث يقيم الأدب ، والإبداع، في صحبةٍ طيّبةٍ ، كنت أنت راعيها.
                            والمجموعة القصصيّة الثالثة / زائر المساء / كما أراد أستاذي أن أطلق عليها..
                            هي نتاج، اغترفته من بيتنا الكبير..
                            وأنت عموده ، يا صاحب القلب الكبير...
                            هناك أشياء تشعر بأنك لو تكلمت فيها، تنقصها حقها ولا تزيد..
                            لأنها أكبر من الكلمات كلها
                            وهذا هو شعوري الآن..سلمتَ لنا وحيّاااااااااااكَ أيها الربيع

                            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                            تعليق

                            • إيمان الدرع
                              نائب ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3576

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
                              أمطار الثمانين .. معشوقتي .. و مدللتي .. و الأثيرة عندي
                              لا حرمناك أستاذنا القدير ربيع ..
                              و دمت لنا محفزا داعما .. مرشدا روحيا للأدب الراقي الخلاق
                              تحياتي و تقديري ..
                              مودتي..
                              أختي وحبيبة قلبي بيان..
                              يارديفة أيامي ، وذكرياتي ، وطموحي ...
                              أنسيتِ بأنك قارئتي الأولى..؟؟؟
                              عندما كنتِ تجلسين بكل هدوء وإنصاتٍ ،يفوق عمرك
                              لتستمعي إلى قصصي الطفولية، التي صغتها بقلمٍ بكر، تحبّينه كثيراً، وتشجّعينه ، وتغذّينه بكل ألوان المثابرة من غير أن تشعري.
                              نعم ...أتخيلك الآن تماماً..لك:
                              جدائل ذهبيّة ، عينان ماكرتان ، تشعّان بريقاً كوميض البرق، لسان يقطر عسلاً، وقلب يحمل كلّ الخير ، سريع الانكسار،قويّ الردّ، وحدس لايخيب..
                              لم أتفاجأ بسعادتك من أجلي..لأنك أنا ...أيتها الأديبة المبدعة..
                              وتحيّاتي، وامتناني، لأستاذنا ربيع الخير...على هذا الاحتواء، الذي سطّرته الأيام، بخيوطٍ من عبير الورد.

                              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                              تعليق

                              يعمل...
                              X