[align=center]
... مبروك لك ..
مع محبتي و مودتي وتقديري
[/align]

سيد صلاح هادي المؤهلات موجودة والحمدلله ومشهود لي سواء في عالم النت أو على الورق وأمام لجان تحكيمية نقدية أشادت وأشارت لكثير من نصوصي ودراساتي النقدية بالجدية والعطاء والتجديد.

أما النشر الورقي فأنا الآن أعمل على كتاب جديد في النقد الحديث وقد وضعت بعض من أجزائه في الملتقى وغيره وبعضها نشر في صحيفة الدستور الأردنية والرأي ومجلة أفكار التي تصدر عن وزارة الثقافة الأردنية

كذلك حصولي على عدة جوائز أردنية بما يخص الشعر ومشاركاتي الشعرية المرئية في بعض المحطات الفضائية. وطلب بعض الزملاء مدراء تحرير بعض المواقع الإلكتروية المتخصصة في النقد طلبهم بنشر بعض من دراساتي النقدية في مواقعهم الصحفية الالكتورنية.

أما منشوراتي الشعرية فأنا الآن بصدد نشر ثلاثة دواوين شعرية أحد هذه الدواوين ترك انطباعاً مميزاً عند النقاد والمدققين في وزارة الثقافة الأردنية بحيث قررت طبع أكثر من ألفي نسخة منه يتم توزيعها بمعرفتها وعلى أبعد تقدير سترى الطبعة الأولى النور في منتصف هذا العام.

[align=right]
سأتحدث في هذه الصفحة وتحت مشاركات كل من السيد صلاح هادي والسيدة ماجي نور الدين وكانا كلاهما زميلي في موقع آخر قبل أن أقوم بتأسيس موقع أدبي متخصص في الأدب وهو معروف للجميع في هذا المكان ومشهود له وبمدرائه وأعضائه بالكفاءة والجدية وهو في صعود وتطور حتى بات برأي كثير من المهتمين بهذا الشأن باعتبار ثالث أو رابع أفضل موقع الكتروني أدبي من حيث التقاء الكم بالنوعية وهو لم يزل في عامه الأول.

وهذا لم يكن ليكون لولا مؤهلاتي وزملائي وشموليتنا الأدبية وبالنسبة لي وكوني لا أحب التحدث عن نفسي ولكن بما أن الموضوع أثير فأصبح من الضروري توضيح بعض الأمور. فأنا أكتب الشعر والنثر والقصة والرواية والمقال والأدب الساخر والرسالة الأدبية وأمارس النقد بشكل يغري حتى من يعتبرون أنفسهم أستاذة في النقد سواء في عالمنا الإفتراضي أو الواقع.


أما بما يخص النشر الورقي مع ثقتي الكاملة بضرورة هذا النوع من التواجد رغم ما يواجهه من صعوبات وتحديات تتمثل على الأغلب باصطدام الكاتب بالجمهور والذي مع كل أسف لم يعد يعنيه شأن الكتاب والكاتب. واستعدي الآن مفارقة عجيبة حصلت في زمن المأمون الخليفة العباسي حين أمر أن يمنح الكاتب الذي يؤلف كتاباً أو يترجمه وزن ذلك الكتاب ذهباً. مما أوحى لأحد الكتاب الإنتهازين بأن قام بنقش كتابه على صخرة عظيمة ودحرجها لبلاط الخليفة. ليكون مقابلها ذهباً.

في واقعنا الحالي حدثت المفارقة والمفاجئة فالكاتب لم يعد يتمنى وزن كتابه ذهباً بقدر ما يتوق أكل لقمة خبزه وقوت يومه من ريع كتبه. فأمة اقرأ لا تقرأ. وحجم أمة كأمتنا العربية تزيد عن الربع مليار نسمة لا يطبع أهم كتاب يصدر بالعربية عن ثلاثة آلاف نسخة. بينما في ألمانيا وحدها فإن الحد الأدنى المسموح لطباعة أي كتاب هو خمسون ألف نسخة.

مع العلم أن طبع كتاب أياً كان ليس بالأمر الصعب. فبإمكان الكاتب طبع كتاب وبملغ لا يتجاوز ال 200 دولار. وبالنسبة لي مثلاً لو أردت طباعة دواويني الشعرية دون أن أتمهل في ذلك رغبة في تطوير أدواتي وتحسينها وصقل موهبتي بشكل أكثر جدية وعطاء. لطبعتها قبل سنتين. أو بدلاً من تأسيسي لمنتدى أدبي كلفني لغاية اللحظة ما يقارب الألف دولار.

في النهاية أشكر ثقة الأستاذ محمد الموجي والتي لم تكن لتكون إلا بعد مشاورات مع أستاذة ومختصين واطلاعهم على ما أنتج لي هنا وهناك وثقتهم بقدرتي على قيادة ملتقى النقد قيادة تشرف هذا المكان وتزينه بإذن الله ورعياته وحفظه.

تحياتي وتقديري
[/align]

المبدع الشّاب محمد ثلجي
نرحب بك رئيسا جديدا ونتمنّى لك التوفيق والنّجاح في مهمّتك هذه
والّتي أظنّ أنّه لن يحسدك عليها أحد . لكنها جديرة بالتّقديرعلى أيّة حال ...
من يخبر الكتابة الإبداعيّة جيّدا يستطبع أن يحدّد الحدود القصوى والدّنيا الـتي من المتاح أن يستعرض في إطارها قواه وخبراته ، لكن في مجال النقد كل التقاسيم والتفاصيل تبقى باهتة ، وكل من يملك الجرأة للفصل بين رأيين نقديين أوناقديين يغامر باستقلاليته وحياده إلى حدّ بعيد أوقد يفقد صوابه في أحسن الأحوال .. لكن أظن الأمر قد لا يرتقي إلى مستوى القلق حينما نتحدّث عن ملتقى الأدباء والمبدعين العرب ..
على أيّ نساندك ونشد ّ بيدك
وفّقك اللّه ...

مع ملاحظة بسيطة أحب أن أسوقها هنا وهي أننا لا نسمح هنا بالتهجم على أي عضو من أعضاء الملتقى أو الانتقاص من شأنه لموقف سياسي أو ديني أو عقائدي .. وأنا هنا لا أقصد الأستاذ محمد ثلجي وإنما الأستاذ الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد الذي وجهت له إهانة صريحة وأنت الآن تدين له باعتذار على صفحات ملتقانا

أشعر بالغبطة حين يخطو ملتقى الأدباء نحو الأمام بمسار صحيح سليم

وهنا أقف الآن أمام بدايات متقدمة عن نهايات كثيرة ضاق بها العالم الإفتراضي

أنت أهل المنصب أيها الشاعر الجميل

أخي محمد ثلجي

مبروك وتقبل مروري بفائق الاحترام

محمد ثلجي
فناننا الراقي الفذ
بارك الله بالموجي الرائع بتعينك هذهالمهمة التي أنت أهل لها
فألف مبروك ونأمل مرحلة جديدة هادفة بتوليك النقد ..البناء كما قلت
وننتظر أبداعاتك.فالنقد أبداع فريد
محبتي وتقديري
ميساء العباس

فأنا لو قرأت ردي ثانية للاحظت أنني لم أعترض مطلقا على إدراج رايك الذي تضمن اعراضات ( مهنية ) على تولي أخونا الأستاذ محمد ثلجي مسؤولية قسم النقد وقد قلت أن لك ملء الحرية كأي عضو من أعضاء المنتدى بإبداء آرائهم بكل شيء ولا حدود على حرية الرأي إلا الحدود الأدبية والأخلاقية ..

وأنا هنا لست في موقف الدفاع عن الأستاذ ثلجي لأنه أولا لم يرتكب خطأ ليُدَافع عنه وثانيا لأنه لا يحتاج لشهادة أو دفاع أحد فهو شاعر مبدع معروف كما قلت أنت .. وأنا شخصيا لا أعتقد أن الأستاذ ثلجي ينقصه ما يمنع توليه مهام قسم النقد لكثير من الأسباب وسأكتفي بسبب واحد هنا .. فربما يجب أن نتخلص من عادة سخيفة درج عليها العرب بأن يعينوا طبيبا مديرا لمشفى فبرغم أن الطبيب ربما كان يفقه في الطب ولكنه حتما لا يفقه في الإدارة ..

ولكن يا أستاذنا الفاضل أنا ناقشت تحذيرك الموجه لكل من سيعلق على مادة لك بأنه يجب أن يكون مؤهلا أكاديميا وليس فقط الأستاذ ثلجي

نحن معك بكل تأكيد لكن هذا لا يعني باننا سوف نرضى بان تخوض أو أي احد -غير مهني أن يخوض في نتاجاتنا القادمة

وأنا أشرت بأننا نحن هنا نحترم آراء ورغبات بعضنا ولذلك فكل من قرأ تعليقك هذا فلن يقترب من أي مشاركة لك ما لم يكن يحمل شهادات تثبت مهنيته .. أعدك بذلك ..

وأما بالنسبة إلى سؤالك عن جنسيتي يا أستاذنا فأنا عربي ولهذا لي الحق في عضوية ملتقى الأدباء والمبدعين العرب وبهذا فأنا فلسطيني و سوري ومصري وعراقي وإماراتي وجزائري ومغربي وسوداني ويمني .. ...... ) ونحن هنا ننظر إليك بهذا المنظار ونحبك ونحترمك أخا وأديبا ومبدعا ..

وبالنسبة لما صدر عنك وكان خارجا ويستحق الاعتذار كان بحق الأستاذ الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد و كنت قد نوهت عنه وسأضعه بالأسود :

وبالنسبة للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد فهو شاعر بعثي وتوفيقي ولا يشرف الحركة الشعرية العراقية ابداً ..

وبعيدا عن التقييمات والتصنيفات السياسية فأنت يا أخي تقول ( ما تعرفه عنه ... ) أي أن الرجل لم يمثل أمام محكمة نزيهة ولم يحاكم بعد ولم تثبت إدانته .. ولهذا فأنت لك كل الحق بأن يكون لك ما شئت من مواقف اتجاهه ولكن لا يمكن أن نسمح بأن توجه له إهانة عبر هذا الملتقى لأن إهانة أي أديب أو مبدع عربي هي إهانة للملتقى برمته ولهذا فإن اعتذارك هو احترام لنا جميعا ولملتقانا هذا وبالتأكيد لعضويتك أنت الشخصية في هذا الملتقى ..

ولهذا أنا سررت جدا بردك الإيجابي والشديد التهذيب والرقي

تهاني الصادقة أستاذ محمد ثلجي
على هذا المركز الذي أنت أهل له
حماسك وصدق كلماتك تدل على ذلك
فوفقك الله وثبت خطاك

الشاعر الناقد مهتدي مصطفى غالب
شكرا لك أستاذنا القدير على تهنئتك ووجودك الكبير

الأستاذة ماجي نور الدين
الأستاذ بلقسم إدير

كل التحية وأشكركما على التهنئة الخاصلة
مع محبتي وتقديري