أنا والقلب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيهاب فاروق حسني
    أديب ومفكر
    عضو اتحاد كتاب مصر
    • 23-06-2009
    • 946

    #16
    نص عاشق حد الثمالة
    المبدعة القديرة
    عائدة نادر
    أعجبني هذا التعبير جداً
    ففيه من الجمال
    ما يحملنا على بساط العشق أبد الدهر
    دائماً يسعدني وجودك في متصفحي
    وتسعدني نجومك أيما سعادة
    دمت بخير وسعادة
    دمت مبدعة متميزة
    تحية لك بعطر الزهور
    إيهاب فاروق حسني

    تعليق

    • إيهاب فاروق حسني
      أديب ومفكر
      عضو اتحاد كتاب مصر
      • 23-06-2009
      • 946

      #17
      الزميل المبدع القدير
      خالد القاسمي
      شكراً على زيارتك متصفحي
      لقد شرفت بوجودك هنا
      المبدع الحقيقي يرى كل شئ جميلاً
      وهكذا رأت عيناك ما رأته في النص
      وأرجو ألا تنقطع لك عادة أبداً
      مزيداً من التواصل والمودة
      تحية لك بعطر الزهور
      إيهاب فاروق حسني

      تعليق

      • إيهاب فاروق حسني
        أديب ومفكر
        عضو اتحاد كتاب مصر
        • 23-06-2009
        • 946

        #18
        الأخ المبدع القدير
        مصطفى الصالح
        كان مرورك هنا لحناً شجياً
        أرجو أن تجد قلبك في مكانه الذي تحب
        ليس كما كان معي
        فليس أصعب على المرء
        من أن يجبر على ترك قلبه للغرق
        تحية لك أخي بعطر الأمل الجميل
        إيهاب فاروق حسني

        تعليق

        • إيهاب فاروق حسني
          أديب ومفكر
          عضو اتحاد كتاب مصر
          • 23-06-2009
          • 946

          #19
          المبدعة القديرة
          الزميلة مها راجح
          لم أنتبه قط لهه الجزئية فيما أكتب
          لغة الصورة
          وإن كنت أعشقها حد الهوس والجنون
          أعشق رؤية الكلمات وهي تبض أمام عيني
          مع هذا لم ألتفت إلى أني ألعب اللعبة ذاتها
          لكن عين أخرى تمتع بحسٍّ جمالي
          وقدرة على النفاذ إلى قلب النص
          هي وحدها ما يستلفت المبدع إلى جماليات إبداعه أو مثالبها
          وهكذا كانت رؤيتك نافذة مثل قدرتك على الإبداع
          تحية لك بعطر الزهور
          إيهاب فاروق حسني

          تعليق

          • إيهاب فاروق حسني
            أديب ومفكر
            عضو اتحاد كتاب مصر
            • 23-06-2009
            • 946

            #20
            الأخ والزميل
            الأستاذ محمد مطيع
            أو
            السيد سين
            أعجبني هذا كثيراً
            مرورك أثلج صدري وأسعدني حقاً
            وجعلني أحس أنه ما زال بالدنيا
            مَنْ يتذوقون طعم الكلمة
            ويقدرون حلاوتها أو مرارتها
            شكراً لك من القلب
            مزيداً من التواصل والمودة
            محبتي وتقديري
            إيهاب فاروق حسني

            تعليق

            • إيهاب فاروق حسني
              أديب ومفكر
              عضو اتحاد كتاب مصر
              • 23-06-2009
              • 946

              #21
              المبدعة القديرة
              ذات الحسّ الخاص
              الزميلة نادية البريني
              لا أجد من الكلمات ما أعبر به عن سعادتي بكلماتك
              وحرصك على متابعة أعمالي
              إن هي إلا لمحة شديدة الشفافية
              من مبدعة تتلمس النور بروح نقية
              وقد أعجبني جداً شعر بشار
              أحسنتِ الاختيار بحق
              أرجو المزيد من التواصل والمودة
              تحية لك بعطر الزهور
              إيهاب فاروق حسني

              تعليق

              • آمنه الياسين
                أديب وكاتب
                • 25-10-2008
                • 2017

                #22
                قلم مبدع خفاق

                يفيض حباً وحنان

                وبين السطور وجدت إحساس يتدفق شجن

                وحب يلهب الوجدان ؛؛؛

                أبحرت فينا في عالم كله رومانسية راقية

                ومشاعر خلابة ؛؛؛

                قرأت هنا ؛؛؛ نبضات قلب جميل

                تتدفق من داخله كل معاني الحب الجميل

                أستاذنا الكريم ؛؛؛ إيهاب فاروق ؛؛؛

                مساؤك خير وعافية ,,,

                قرأت ما كتبت لنا من ابداع فسألت نفسي

                أين أنا من مشاركاتك السابقة ...؟؟؟

                للأسف هذه أول قراءة لي لإبداعاتك

                بمشيئة الرحمن سأكون حيث أنت

                تقبل مروري الاول المتواضع

                و

                تقديري

                ر
                ووو
                ح

                تعليق

                • إيهاب فاروق حسني
                  أديب ومفكر
                  عضو اتحاد كتاب مصر
                  • 23-06-2009
                  • 946

                  #23
                  الزميل المبدع
                  سالم رزقي
                  أعتذر لك عن عدم استطاعتي كتابة قصة
                  ربما لم يعبر الموقف أو اللحظة التي يفجرها النص
                  عن ذلك الخط الدرامي
                  المتمثل في صراع ثلاثي الجانب
                  وإن كان الصراع لا يصلح لخلق دراما جيدة
                  فلن توجد قصة
                  حتى ولو كانت الأحداث نفسية
                  أرجو أن تجد القصة في المرة القادمة
                  شكراً لك على المرور
                  دمت بخير
                  إيهاب فاروق حسني

                  تعليق

                  • إيهاب فاروق حسني
                    أديب ومفكر
                    عضو اتحاد كتاب مصر
                    • 23-06-2009
                    • 946

                    #24
                    الزميلة المبدعة
                    أمل إبراهيم
                    ربما جسدت لغة الصورة
                    معنى أعمق بكثير من لغة الكلام
                    فعلاً أنا عاشق للكاميرا التي تقف وراء كل سيناريو
                    وإن كان السيناريو هو الجاني المرئي من الحدث
                    فلا ننسى أن للحوار والأصوات التي تتخلل النص
                    جانب أخر مسموع
                    ليعطي في النهاية نسيجاً متكاملاً
                    مرورك أسعدني كثيراً
                    وإلى المزيد من التواصل
                    تحية بعطر الزهور
                    إيهاب فاروق حسني

                    تعليق

                    • إيهاب فاروق حسني
                      أديب ومفكر
                      عضو اتحاد كتاب مصر
                      • 23-06-2009
                      • 946

                      #25
                      المبدعة القديرة
                      إيمان الدرع
                      صدقت ...
                      أؤيدكِ في تحليلكِ العميق
                      حول علاقة الكاتب بما يبدع
                      وهو إنما يدل على قوة إحساسك
                      و استلهامك لعالم الخيال الواسع
                      بكل نبضه وتدفقه
                      مرورك أسعدني أيما سعادة
                      أرجو المزيد من التواصل
                      تحية لك بعطر الزهور
                      إيهاب فاروق حسني

                      تعليق

                      • إيهاب فاروق حسني
                        أديب ومفكر
                        عضو اتحاد كتاب مصر
                        • 23-06-2009
                        • 946

                        #26
                        الزميلة والمبدعة القديرة
                        ميساء العباس
                        شكري لكِ بحجم إعجابي بموهبتكِ وعبقريتك
                        مرورك سعادة لي
                        ومزيداً من التواصل الفني الشفاف
                        تحية لك بعطر الزهور
                        إيهاب فاروق حسني

                        تعليق

                        • إيهاب فاروق حسني
                          أديب ومفكر
                          عضو اتحاد كتاب مصر
                          • 23-06-2009
                          • 946

                          #27
                          الزميلة
                          والمبدعة القديرة
                          آمنة ياسين
                          أهلاً بكِ في متصفحي
                          وجودك في عالمي الإبداعي شرف لي
                          كما يسعدني دائماً أن أجدكِ حيث تكون نصوصي
                          أرجو المزيد من التواصل
                          تحية لكِ بعطر الزهور
                          إيهاب فاروق حسني

                          تعليق

                          • سمية البوغافرية
                            أديب وكاتب
                            • 26-12-2007
                            • 652

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
                            أنا والقلب


                            إفترش ضوء القمر طريق النهر...
                            شمل زورقي الساري بين أحضان سلاسله الذهبية، قبّل وجنة الليل بأشعتهِ المرسلة؛ فأزاح الظلام... بينما الأحلام تطوف في عيون الحالمين، تسيل من السماء ممتزجة بقطرات الندى، فتشكل دوائر فوق سطح الماء...
                            وأنا جالس في الزورق.. أشاهد كل هذا..
                            ثم رأيتها، هي هي، الذكرى نفسها، الحلم الجميل ذاته... كانت تتمايل حولي، نسمة هي في ثوبها الفضفاض.. فيتبعها قلبي بلهفةٍ عليها.. ألوح لها، أحاول الإمساك بها.. فتتلاشى.. وتذوب مع نزق الرياح..
                            أعود إلى الذكرى.. أدركها محض خيال.. صورة لا حياة فيها.. أتحدث إليها ولا تحدثني.. ثم يتناهى صوتها إلي من بعيدٍ.. بعيدْ.. يلتف حول عنقي.. يخنقني:
                            - سأحيا لنفسي بلا مبالاة !..
                            تؤرقني الذكرى..
                            وما زال قلبي اللحوح منتفضاً، يضخ الحنين في عروقي، وكلما حاولت إسكاته انتانبتني هزّة عنيفة.. هزّة تخلخل صدري.. آلام قاسية تسيطر تعربد به.. أنظر إليه.. ألمح تجويفاً عميقاً.. أهمس فزعاً:
                            - أين قلبي؟
                            أسمع نهنهات آتية من يمّ النهر..
                            - قلبي؟!..
                            إنه يغرق.. يلفظ أنفاسه الأخيرة..
                            أمد له يدي بسرعة:
                            - أمسك بها.. لا تخف.. سنحيا معاً..
                            - لن أرجع بدونها !..
                            - ذكراها تؤلمنا.. لن نرجع إليها..
                            - إذاً، فاتركني أغرق !..
                            قلبي قد وهن.. وعقلي يلح علي بهجره.. لا.. مستحيل.. فحياتنا من دفقه وحياته فينا.. أنظر إليه مشفقاً عليه.. يلهث من التعب.. أتوسل إليه:
                            - عُدْ إلينا !..
                            - لا.. لن تحتملني..
                            - كيف وأنت مني؟
                            - وهي منك ومني..
                            أصرخ فيه.. فما عدت بقادر على الإنصاتِ إليه.. فهو يزيد من وجعي.. لكنه لا يسكت.. بل يصيح بكل ما فيه من نبضٍ.. صوته يخالط الماء.. يغرغر:
                            - أنت تقتلني !..
                            - كلانا يقتل بعضه..
                            وأُطرق طويلاً في شرودٍ.. ثم أضيف:
                            - هي تقتلني وأنا أقتلك..
                            يجتذبه الماء لأسفل، يغيب عن عيني للحظاتٍ، أشهق خوفاً عليه، أضرب بيدي على صدري، أهمس بصوتٍ مكتومٍ :
                            - لا.. لا تمت !..
                            يطفو مرة أخرى، لاهثاً... ما زالت به بقايا رغبة في الحياة :
                            - أريدها !.. لن أقدر علي العيش بدونها !..
                            وما زال عقلي أسير جموده.. ونفسي سجينة واقعها..
                            أشتات أنا.. أتركه.. ينتفض فجأة.. يضخ الماء .. نبضه يعتصرني.. ولا أكترث..
                            أوقف زورقي.. أنظر نبض الحياة حولي.. يشبه دقّ الطبول في رأسي.. وعيناي مشربتان بنداوةٍ من دموعي :
                            - لن أسير !..
                            تبدو علي قلبي ملامح الرهبة..
                            إصراري عقلي يشقيه وإصراره يضنينا..
                            يسألني بتوجسٍ :
                            - لِمَ ترفض الحياة ؟
                            يجيبه صوت عقلي بجمودٍ :
                            - أنتَ سبب الشقاء !..
                            - إني أغرق !..
                            يعزّ عليَّ عذابه.. لكن.. كلانا يُسحق بنار لا مبالاتها.. كلانا أسير الواقع بكل مرارتهِ.. وحبها بلهيبه المحرق.. أقول لقلبي بمشاعرٍ تنفطر :
                            - كلانا يغرق ..
                            وأتركه يواجه مصيره...


                            - تمت -
                            أسجل مروري وإعجابي بهذا السرد النابض جمالا ورونقا
                            والفائض حيوية
                            تقديري وشكري أستاذ إيهاب فاروق حسني

                            تعليق

                            • إيهاب فاروق حسني
                              أديب ومفكر
                              عضو اتحاد كتاب مصر
                              • 23-06-2009
                              • 946

                              #29
                              المبدعة القديرة
                              سمية البوغافرية
                              شكراً على مرورك
                              الذي زاد صفحتي ثراء وضياء
                              فإن كان ما قرأته هنا لهو
                              نقطة في بحر إبداعكِ الفياض
                              مزيداً من التواصل
                              تحيتي وتقديري بعطر الزهور
                              إيهاب فاروق حسني

                              تعليق

                              • أحمد عيسى
                                أديب وكاتب
                                • 30-05-2008
                                • 1359

                                #30
                                المبدع الجميل الأستاذ : ايهاب حسني

                                حوارية رائعة بكل معنى الكلمة ..

                                أحيك استاذ ايهاب ..
                                ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                                [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X