لمْ يُدركْ، لِمَ استقبلتُه الملائكةُ استقبالَ الشهداءِ! إلا بعدَ أنْ سَدَّدوا قذيفةً أصابتْ قلْبَهُ في قبرِهِ
الفكرة رائعة وجديدة أعجبتني كثيرا ، أهنؤك عليها ..
إذن جاءته الملائكة قبل اصابته بالقذيفة لأنها على علم بما سيحدث لاحقا .. فاستغرب ذلك خاصة وأنه مات ربما موتة طبيعية ، ومن استغرابه نفهم أنه كان عاصيا أوربما انسانا عاديا ..
كنت أظن أن القصة تعاني من خلل ما في الصياغة ، فقد قرأتها في البداية أن القذيفة أصابته أولا في قبره لكنه لم يشعر باختراقها جسده لأنه ميت ، أصابته القذيفة ثم جاءته الملائكة مستقبلة له استقبال الشهداء ، ولهذا كنت أنوي أن أقترح عليك بعض التغيير في النص : لمْ يُدركْ، لِمَ استقبلتُه الملائكةُ استقبالَ الشهداءِ! إلا بعدَ أنْ تفقد جسده ، فرأى آثار قذيفة أصابتْ قلْبَهُ في قبرِهِ .
لكنني عدلت عن هذا الرأي لثقتي بالكاتب أولا ، ثم بعمل مقارنة بسيطة بين مضمون النص والعنوان ( بعدي ) .
أخي معاذ العمري ،، أحييك على هذا النص الجميل ، ( يا أخي مش عارف كيف أجت وخطرت هالفكرة على بالك ، كيف صدتها .. )
الفكرة رائعة وجديدة أعجبتني كثيرا ، أهنؤك عليها ..
إذن جاءته الملائكة قبل اصابته بالقذيفة لأنها على علم بما سيحدث لاحقا .. فاستغرب ذلك خاصة وأنه مات ربما موتة طبيعية ، ومن استغرابه نفهم أنه كان عاصيا أوربما انسانا عاديا ..
كنت أظن أن القصة تعاني من خلل ما في الصياغة ، فقد قرأتها في البداية أن القذيفة أصابته أولا في قبره لكنه لم يشعر باختراقها جسده لأنه ميت ، أصابته القذيفة ثم جاءته الملائكة مستقبلة له استقبال الشهداء ، ولهذا كنت أنوي أن أقترح عليك بعض التغيير في النص : لمْ يُدركْ، لِمَ استقبلتُه الملائكةُ استقبالَ الشهداءِ! إلا بعدَ أنْ تفقد جسده ، فرأى آثار قذيفة أصابتْ قلْبَهُ في قبرِهِ .
لكنني عدلت عن هذا الرأي لثقتي بالكاتب أولا ، ثم بعمل مقارنة بسيطة بين مضمون النص والعنوان ( بعدي ) .
أخي معاذ العمري ،، أحييك على هذا النص الجميل ، ( يا أخي مش عارف كيف أجت وخطرت هالفكرة على بالك ، كيف صدتها .. )
كل عام وأنت بخير ،،،
أطربني هذا العمق في النص
لكن انظرْ!
استهدافهم قبره بقنبلة دل ربما على أي مقام كان قبل موته
تعليق