الأساتذة الأفاضل،
خرجت علينا المدرسة العراقية في الأوينة الأخيرة بنوع من التصوير الفني المنبعث عبر إسقاطات على أحداث تاريخية أو أسطورية ليتم الدخول للقصة خروجا عنها في حبك الفنان تصويره، ومن يعالج القصة ظاهريا كما سبق لي أن فعلت مع أحدهم لما وصلت انزياحات التصوير إلى تعبيرات فجة، أغلقت بعدها الموضوع، وكان الأديب فنانا مهذبا خلوقا بكل احترام فشرح ما غمض وانكشف اللبس.
وفي هذا الصدد أنقل من تعقيب للد. حسن البراك في الموضوع:
ان شعر حيدر فوزي ، وصادق الطريحي ، وآخرين قرأت لهم جيدا يشكل مرحلة اتباعية جديدة في الشعرالعراقي الحديث نتمنى ان تطور تقنياتها الكتابية وتوزسع من دائرة اشتغالها الشعري ، نحن نتحدث الان بصيغة الجمع التي ستشكل في قابل الايام الغيم الذي سيمطر عراقيا في سماء الشعر.
وما يهم موضوعنا هو بحكم متابعة الشاعر لكل ما ينشر فقد اقتفى أثر المدرسة العراقية.
وهذا رأيي في الموضوع.
خرجت علينا المدرسة العراقية في الأوينة الأخيرة بنوع من التصوير الفني المنبعث عبر إسقاطات على أحداث تاريخية أو أسطورية ليتم الدخول للقصة خروجا عنها في حبك الفنان تصويره، ومن يعالج القصة ظاهريا كما سبق لي أن فعلت مع أحدهم لما وصلت انزياحات التصوير إلى تعبيرات فجة، أغلقت بعدها الموضوع، وكان الأديب فنانا مهذبا خلوقا بكل احترام فشرح ما غمض وانكشف اللبس.
وفي هذا الصدد أنقل من تعقيب للد. حسن البراك في الموضوع:
ان شعر حيدر فوزي ، وصادق الطريحي ، وآخرين قرأت لهم جيدا يشكل مرحلة اتباعية جديدة في الشعرالعراقي الحديث نتمنى ان تطور تقنياتها الكتابية وتوزسع من دائرة اشتغالها الشعري ، نحن نتحدث الان بصيغة الجمع التي ستشكل في قابل الايام الغيم الذي سيمطر عراقيا في سماء الشعر.
وما يهم موضوعنا هو بحكم متابعة الشاعر لكل ما ينشر فقد اقتفى أثر المدرسة العراقية.
وهذا رأيي في الموضوع.
تعليق