[align=right] مضى بسيارته عبر طريق طويل ، أخضر على الجانبين .. وقف أمام متجر صغير .. وترجل .. فتح باب المتجر .. نظر الى ذاك الأصلع ..ذو الجاكيت البرتقالي .. - صباح الخير يا مارش وفريد ماذا تفعلان بهذا الوقت .. سترة رائعة يا فريد .. انتبه عليها جيداً .. دخل هو وكلبه .. أشار بيده الى ثلاثة وقفوا بالمنتصف .. صامتين .. تماماً مثل فريد ومارش لم يجبه أحد أيضاً .. صمت تام .. شاهد فتاة سمراء .. نظر لها جيداً .. اتجه الى البائع .. - صباح الخير يا هانك .. كيف أحوال المتجر .. نظر خلفه للفتاة .. وسأل هانك ..: هي .. من تلك الفتاة . لم يجبه هانك أيضاً .. صامتاً أيضاً . يقول صاحبنا ..: لا عليك .. أراك لاحقاً .. ينصرف من المتجر .. بعينين متحجرتين من أثر الوحدة .. نظرة أخيرة يلقيها على تماثيل صامتة لا يرى غيرها في المتجر .. تماثيل أصبحت كل حياته .. لا شيء آخر يعرفه حياً غير صورته في المرآة وكلبه ..
فهل عرفت اسم الفيلم ؟ [/align]
هل هو فيلم :
1. Jumper
2. i am legend
3. Twilight
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد عيسى; الساعة 18-04-2010, 15:13.
سبب آخر: اضافة الاختيارات
” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
السادة الأفاضل
لقد وصلت لى دعوة بمتابعة العمل الجميل الشيق
كان نفسى أشترك معاكم
و لكن غير متابع للأفلام الأجنبية
ولا بحفظ أسماء ولا ابطال
لأنى من جيل السينما الصامته
تمنياتى لكم بالتوفيق
و قضاء وقت سعيد
أفلامكم صعبه
مافيش مشهد البطلة بالبكينى
و مع إتفاع درجة حرارة الشمس
إتخنقت من البكينى
قلعته
رميته فى البحر
الفك المفترس معدى شاف البكينى نازل فى الميه
طلعلها على الشط أكلها
أحمد من الصبح بيقول ساسبنس يا جماعة
مافيش حد فاهمة
قادمة..
ربما كشيء أخير غير الأمل..شهية ومنعشة كجرعة ماء بارد..كلما اقتربت أضاء وجهها كالبدر في عتمة اللحاف الذي يحيط به..
ورغم ذلك يستل خنجره..
ربما كان الجرح أعمق من الجمال.. ينبس باسمها فتبتسم لخنجره ربما..
لم يعد يدري ماذا يفعل..ربما صعقته تلك الابتسامة..
لكن صاعقة أخرى في اتظاره: وابل من الرصاص القادم من المجهول..
تسقط مخضبة بحمرة الدم والحب في آن..تتناتره المشاعر اللحظية من هول الحدث..تنطلق رصاصات جديدة في اتجاهه هذه المرة فيسقط مرتين: مرة لها ومرة له..يزحف كرضيع نحو جثه هامدة..يعانقها ملتفتا إلى قتلة يفرون..
لا يجد كلمات لوصفهم حتى في نفسه..ربما شغله عن ذلك حرارة في بدن ميت..يسر لنفسه " إنها حرارة شوق قديم"..
يحملها..
لزال في بدنه قوة حمل جثة جميلة.. يحضنها بقوة..
وكأن هذا الموت..ولا شيء غير الموت هو الذي أهداه هذا العناق الأخير..
_الاختيارات: 1_الفتوة 2_شفيقة ومتولي 3_ضربة معلم تمكنت الأخت رقية المنسي من تحديد الفلم وهو "شفيقة ومتولي" وإليكم المشهد مصورا: http://www.youtube.com/watch?v=VsWemIHJuhw
التعديل الأخير تم بواسطة محمد النعمة بيروك; الساعة 18-04-2010, 02:36.
ربما كشيء أخير غير الأمل..شهية ومنعشة كجرعة ماء بارد..كلما اقتربت أضاء وجهها كالبدر في عتمة اللحاف الذي يحيط به..
ورغم ذلك يستل خنجره..
ربما كان الجرح أعمق من الجمال.. ينبس باسمها فتبتسم لخنجره ربما..
لم يعد يدري ماذا يفعل..ربما صعقته تلك الابتسامة..
لكن صاعقة أخرى في اتظاره: وابل من الرصاص القادم من المجهول..
تسقط مخضبة بحمرة الدم والحب في آن..تتناتره المشاعر اللحظية من هول الحدث..تنطلق رصاصات جديدة في اتجاهه هذه المرة فيسقط مرتين: مرة لها ومرة له..يزحف كرضيع نحو جثه هامدة..يعانقها ملتفتا إلى قتلة يفرون..
لا يجد كلمات لوصفهم حتى في نفسه..ربما شغله عن ذلك حرارة في بدن ميت..يسر لنفسه " إنها حرارة شوق قديم"..
يحملها..
لزال في بدنه قوة حمل جثة جميلة.. يحضنها بقوة..
وكأن هذا الموت..ولا شيء غير الموت هو الذي أهداه هذا العناق الأخير..
إلى رقية المنسي : إجابة صح.. المقطع موجود على اليوتيوب..وهو المشهد الأخير من الفلم : بطولة سعاد حسني وأحمد زكي.
أتمنى أن ترَيْهِ بنفسك..فقط أكتبي : مقطع مؤثر من فلم شفيقة ومتولي..
ألف شكر.
[align=right] مضى بسيارته عبر طريق طويل ، أخضر على الجانبين .. وقف أمام متجر صغير .. وترجل .. فتح باب المتجر .. نظر الى ذاك الأصلع ..ذو الجاكيت البرتقالي .. - صباح الخير يا مارش وفريد ماذا تفعلان بهذا الوقت .. سترة رائعة يا فريد .. انتبه عليها جيداً .. دخل هو وكلبه .. أشار بيده الى ثلاثة وقفوا بالمنتصف .. صامتين .. تماماً مثل فريد ومارش لم يجبه أحد أيضاً .. صمت تام .. شاهد فتاة سمراء .. نظر لها جيداً .. اتجه الى البائع .. - صباح الخير يا هانك .. كيف أحوال المتجر .. نظر خلفه للفتاة .. وسأل هانك ..: هي .. من تلك الفتاة . لم يجبه هانك أيضاً .. صامتاً أيضاً . يقول صاحبنا ..: لا عليك .. أراك لاحقاً .. ينصرف من المتجر .. بعينين متحجرتين من أثر الوحدة .. نظرة أخيرة يلقيها على تماثيل صامتة لا يرى غيرها في المتجر .. تماثيل أصبحت كل حياته .. لا شيء آخر يعرفه حياً غير صورته في المرآة وكلبه ..
سيدي الكريم
لعله فيلم Fantastic Four
شكرا على الفكرة الجميلة
فلقد امتلأ القلب بالملل من هائمات الحياة
أحبك حتى يقوم الليل نورا
وينبلج الصبح نجوما . أحبك حتى قول لا اله الا الله
وأهيم بك حتى يختلط الأسود والأبيض أحبك حتى تصبح المسافة انا وأنت
حتى تقوم الساعة بين أحضانك فتكون قيامتي على يديك وأحاسب في عينيك
وأدخل الجنة وأنا ممتشق حبك كأنني آخر فرسان الهوى أحبك حتى تنتهي العهود والعقود
حتى تتنازل الأيام عن حقها في الورود حتى تتجلى الخمرة في العنقود
حتى أنال الشهادة وأنا ألفظ كلماتي الأخيرة وحين ينقشع الضباب على الجروح
أقول أحبك أحبك أحبك
وأسلم الروح
فكرة جميلة و مسابقة ظريفة تبرز قدرة الإخوة هنا على تصوير المشاهد بدقة.
سوف أكون متابعة و لو أني مثل أختي عايدة خايبة أيضا في موضوع الأفلام.
جميل جدا ما تكتبين يا رقيّة .
تحياتي و محبّتي للجميع.
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
تعليق