لم أشاهد الأول ، وبالتأكيد ليس عين النسر ، اذن هو فيلم Babel
لا أذكر المشهد تحديداً رغم أنني شاهدت الفيلم .ربما كان في الباص عندما تصاب زوجة ريتشارد جونز (براد بيت )
أنتظرك
” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
لم أشاهد الأول ، وبالتأكيد ليس عين النسر ، اذن هو فيلم Babel
لا أذكر المشهد تحديداً رغم أنني شاهدت الفيلم .ربما كان في الباص عندما تصاب زوجة ريتشارد جونز (براد بيت )
أنتظرك
وكمان بتقول إذن Babel يعني شكلك متأكد مع ذلك غلط لأن أصلاً زوجته مكنتش متجوزة قبل كده هتفكر تاني ولا اقول مشهد؟؟
العالم بأكمله كان يراقبه ..
كان على كل محطة اذاعية ، كان في كل صورة على التلفاز .
أي شيء يمكنك أن تراه تم وضع صورته عليه .
لذا لم يكن هناك مكان آخر ليذهب اليه .. لقد انتهى به الأمر بالاختباء في مكان واحد.
لقد كان يعلم أنه لن يأتي أحد للبحث عنه هناك
( صورة تترافق مع حديث السيدة/ صورته وهو هارب ، الجاكيت فوق كتفيه والبرد والوحدة والخوف والترقب في ملامحه ..يدخل في بيت ما ، يغطي نفسه بشيء ما
ويستغرق في نوم مرهق )
في الصباح .. يرن هاتفه المحمول .. يتحدث :
حبيبتي هل هذه أنتِ .. أنا سعيد أنك اتصلتي ..
هل عرفت اسم الفيلم ؟
” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
الفيلم يصور الظلم الانساني حين يتعدى حدود الأرض .. حين يصبح كل شيء مستعبداً من جنس البشر ، حين يصير كل ما هو ليس بشراً في المرتبة الثانية ، فيبرز الاضطهاد بأبشع صوره ..
هي حكاية تتجاوز حدود المكان والزمان ..
وعلى فكرة الفيلم ليس أمريكياً ..وليس هندياً أيضاً ..
أين أنت يا رقية ويا أسماء ؟
” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
تعليق