آسفة ربيعنا المبدع
لم أكن موجودة عندما نشرت القصّة فلم أفطن إليها
كيف لا أرى هذا المتمرّد الصّغير الذي يلقّن الكبار دروسا في الوطنيّة ؟
أحببته بقلمك السلس الذي صاغ قوّة الفكرة بحرف هادئ .
لك قدرة كبيرة على تنويع أسلوبك بين عمل وآخروهذا مظهر من مظاهر الإبداع.
أرأيت كيف تتواطؤ برامجنا التعليمية أحيانا لتقهر القضيّة؟
من حسن الحظ أنّنا كإطار تربويّ نحرص على تقويم الخلل ونشر الوعي وهذا واجبنا
قويّ هذا العمل الذي فجّرت فيه معظلتنا في الشرق الأوسط.
سعيدة بهذا المتمرّد الشّبل الذي سيكون مقاوم المستقبل وإن حمل اليوم قلما فسيحمل غدا سلاحا
هنيئا لنا به وبأمثاله وهنيئا لنا بهذا النّص لغة وأسلوبا ودلالة.
دمت بخير
فى إبريل الماضى كان موعد الانتفاضة المحلاوية ،
لم يخرج الناس ، الرجال و النساء ؛ فقد أثخنوا وجعا
وتدميرا .. و لم يخرج إلا الصيصان .. خرجوا ربما كان شعارهم مختلفا ، كان شعارهم غزة و المحتل الغاصب ،
و كأنها هى صلب القضية ، و أن الرغيف و الحياة الكريمة كانت توابع لهذا الأمر !
أنتظر يوم السادس من إبريل لأرى من سيخرج هذه المرة ،
و القبضة الحديدية للفقر تأخذ روعتها و بهاءها ، و الفقر يزين بالكثير من ألوان المعاناة ، التى تتمثل ، فيمن يحكمنا ، الوزير الثرى صاحب المشفى ، هو وزير الصحة ، و الوزير ......... و الوزير ............. ، فأى خير يرتجى
ومن يحكمنا لا يشعر بنا ، لا هو و لا وزراؤه !!
خالص احترامى و تقديرى
لم أكن موجودة عندما نشرت القصّة فلم أفطن إليها
كيف لا أرى هذا المتمرّد الصّغير الذي يلقّن الكبار دروسا في الوطنيّة ؟
أحببته بقلمك السلس الذي صاغ قوّة الفكرة بحرف هادئ .
لك قدرة كبيرة على تنويع أسلوبك بين عمل وآخروهذا مظهر من مظاهر الإبداع.
أرأيت كيف تتواطؤ برامجنا التعليمية أحيانا لتقهر القضيّة؟
من حسن الحظ أنّنا كإطار تربويّ نحرص على تقويم الخلل ونشر الوعي وهذا واجبنا
قويّ هذا العمل الذي فجّرت فيه معظلتنا في الشرق الأوسط.
سعيدة بهذا المتمرّد الشّبل الذي سيكون مقاوم المستقبل وإن حمل اليوم قلما فسيحمل غدا سلاحا
هنيئا لنا به وبأمثاله وهنيئا لنا بهذا النّص لغة وأسلوبا ودلالة.
دمت بخير
فى إبريل الماضى كان موعد الانتفاضة المحلاوية ،
لم يخرج الناس ، الرجال و النساء ؛ فقد أثخنوا وجعا
وتدميرا .. و لم يخرج إلا الصيصان .. خرجوا ربما كان شعارهم مختلفا ، كان شعارهم غزة و المحتل الغاصب ،
و كأنها هى صلب القضية ، و أن الرغيف و الحياة الكريمة كانت توابع لهذا الأمر !
أنتظر يوم السادس من إبريل لأرى من سيخرج هذه المرة ،
و القبضة الحديدية للفقر تأخذ روعتها و بهاءها ، و الفقر يزين بالكثير من ألوان المعاناة ، التى تتمثل ، فيمن يحكمنا ، الوزير الثرى صاحب المشفى ، هو وزير الصحة ، و الوزير ......... و الوزير ............. ، فأى خير يرتجى
ومن يحكمنا لا يشعر بنا ، لا هو و لا وزراؤه !!
خالص احترامى و تقديرى
تعليق