الفائزة بالمركز الثاني/ آه لو تشرق الشمس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نادية البريني
    أديب وكاتب
    • 20-09-2009
    • 2644

    #31
    قرأت العمل عزيزتي إيمان واستمرأت القصّ لغة وحبكة .
    جميل أن ينظر المرء في مرآة نفسه فيقف عند عيوبه ويحاول تقويمها لكن هل يحتاج فعلا إلى حدث قادح حتى تتمّ مراجعة النّفس؟
    هل كانت البطلة تنتظر أن تعلم ولو بطريقة الخطإ بقرب أجلها حتى ترك خلل تعاملها مع من يحيط بها؟
    أليس من الواجب أن نترك لذواتنا فرصة الحساب كلّ يوم عند الاختلاء إلى أنفسنا؟ ما أحوجنا إيمان إلى هذا الفعل الذي يجعل الحياة آمنة.لكنّ البعض يتلهف على الحياة حتى ينسى من يحيط به.
    راقتني القصّة كثيرا إيمان فكرة وأسلوبا نجحت في أن تجعلي البطلة تقرأ نفسها بهذه الجماليّة القصصيّة.
    دمت مبدعة وعذرا على تأخري في القراءة لكنني كنت مشغولة بامتحانات طلبتي
    انتظر جديدك إيمان المبدعة ستخوّل لي العطلة المتابعة بإذنه وتعالى

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #32
      عزيزتي : بل غاليتي المبدعة ، التي أتابع نتاجها الأدبي ، بلهفةٍ ملموسةٍ : ناديا البريني.
      وصلت للتوّ من العمل ، صار التصفّح في واحة ملتقانا طقوساً يوميّةً اعتدتها ، لأنها تجمعني بنخبةٍ ، يسعدني ، بل ويشرّفني ، الانتماء إليها.
      وأنت يا أختاه : ممن أحببتهم قبل أن أحاورهم ، لأسلوبك المميّز ، وتراكيبك التي تخاطب الوجدان ، بلغةٍ رصينةٍ شفّافةٍ.
      أسعدني رأيك ، وملأ قلبي بهجةً .
      وسرّتني هذه القراءة المتأنّية لما بين السطور ، تماماً عبّرت ِ عمّا أريد قوله.
      امتحانات موفّقة بإذن الله ، وإجازة سعيدة .
      أشكرك غاليتي : تحيّاتي...

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        لا تقولى هذا .. الله يخليك و يبارك فى عمرك
        أنا أتعلم منكم
        و أستمتع بما تكتبون .. أأقسم لك على ذلك .. و أنت كاتبة متمكنة من أدواتها جيدا و متحققة


        احترامى أستاذة إيمان
        أستاذي الفاضل :
        حُقّ لك وبجدارةٍ أن تكون ربيع القلوب .
        أيّ قلب وارف الخضرة تحمله بين جنباتك ...؟؟
        ألمس اليد الناصعة التي تمدّها بحبّ ٍ وإخاء لكلّ من حولك .
        تزرع الأمل، وتبدّد اليأس ، وتعطي نبضك المشبع بالوفاء ، لأنامل كادت تذوي
        ورودها ، دون أن تشعر .لقد ضممتَ هذي الأسرة العربيّة الكبيرة كلّها تحت دفء خيمتك. تمنح الكثير من أيامك ووقتك ، دون أن تنتظرولو كلمة شكر.
        لو جمعت كلّ حروف الشكر . لاتكفي ...تحيّاتي...

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
          [align=center]آه[/align][align=center]لو تشرق الشمس[/align]
          [align=right]
          الساعة الرابعة فجراً ، لم يغمض لها جفنٌ ، لم تجدْ للنوم طعماًلم يعدْ يلزمها ،فهي على موعدٍ معه بلا افتراقٍ ،قد يكون ساعات .. أيام... بضع أسابيع ....لا تدري .

          هذا المظروف الورقي الملقى على الأريكة تحمل حروفه الطبيّة وطلاسمه كلّ القنابل الحارقة , كلّ الأسلحة الفتّاكة التي تتفنّن في القضاء على خلايا الروح والجسد .
          تسمّرتْ أذناها عند سماع الكلمات الباردة الحاسمة المنبعثة من شفاه الطبيب بواقعيّة مجرّدة , وهي تتحدث عن المراحل التي تمرّ بها الآن بعد أن أكـّدتْ التحاليل الطبيّة حقيقة إصابتها بهذا المرض اللعين بمراحله المتأخرة... دعاها للقبول والرضا والاستسلام للقضاء والقدر .., وإجراء ما يلزم من جلسات وجرعات ..والأمور في النهاية تعود لمشيئة الله عزَّ و جلّ ومن يدري ..؟؟؟!!.

          أبهذه البساطة تنقلب معادلة الحياة من فوق الأرض... إلى تحتها ، يتحوّل الجسد من نخلةٍ عاليةٍ تؤتي أُكلها إلى رفاتٍ خامدٍ ، تتحوّل الدنيا من قصورٍ عامرةٍ إلى سراب عاتم ..؟.
          أحسّتْ أن نصل الخنجر الذي يباغـت القلوب ، أهون وأرحم ألف مرّة ، من وقع هذه الحروف على فؤاد ينبض بالحياة.
          تثاقلت خطواتها ، وهي تتّجه إلى شرفة المنزل ، آذان الصبح يصدح : (الصلاة خير من النوم ) .
          داعبت نسمات الصباح وجنتيها الذابلتين ، تغلغلتْ بثوبها النديّ الفضفاض . تمنّت لو أنها بقيت طول العمر تستنشق عبير هذه النسمات، التي أنعشتْ صدرها ، والناس نيام ، تبتّلتْ إلى ربّها بصلواتها خاشعة ، واستفاضت بنور الله ، بتوحّد مع السماء ، تمنـّتْ لو أنـّها لم تنمْ كلّ الليالي السابقة ، في هذا التوقيت الذي يسبق انبثاق الفجر؛ لما له من خصوصيّةٍ ، وجماليّةٍ وصوفيّةٍ ، هي نفسها لم تفسّر ، لماذا استحضرتْ همسات زوجها الغائب عنها ،في هدأة الليل هذه ، تمنـّت لو أنّها تقاسمتْ معه وميض اللحظات الرّاحلة ، لو أنها ارتشفت معه قهوة الصباح الباكر هذا ، بعيداً عن غلالات النوم وكوابيسه وأوهامه ، وحبّات النّوم وإدمانها .
          تذكـّرتْ لماذا هو بعيد عنها ..؟ جالت بنظرها أرجاء المنزل ، ومفروشاته الثمينة ، التي أنفقت عمرها في اقتنائها ، وفي البحث عنها ، كم بدّدتْ من ساعاتها ، وكلّ ما تملك في سبيلها ، وكيف انفصلت عن زوجها ، تأكيداً على أحقـّيّة ملكيتها ، لهذا المنزل وما فيه ، فترك لها المنزل وما فيه ، بعد رحلة شقاء عملٍ مشتركٍ في الغربة .
          أحسّتْ بسذاجة تقييمها للأمور ، فما سعت من أجله باق وهي راحلةٌ ، لم يشفعْ له نبله وأخلاقه ، بأن يبقيا تحت سقفٍ واحدٍ ، طول العمر ، وليس المهم لمن هذه الأحجار المصفوفة على الجدران .علمت متأخّرة ما معنى السكنى ، آه....لو يدري البشر ، كم هو ثمين قول الحق : (( لتسكنوا إليها ))

          نحن البشر ندّعي ، كفّ البصر للمبتلين به ، ولا ندري كم نحن فاقدو البصر، في أمور بين أيدينا ، نراها ولا نحسّ بها .
          قالت في سرّها وهي تمسح دموعها: .. آه ... لو تشرق الشمس .. لاتصلت به واستدعيته على عجلٍ وأصلحت كلّ شيءٍ مكتفيّةٍ بضمّةٍ حانيةٍ بين يديه وأنا أسمع نبض قلبه وروحه وخاصة في لحظات ألمٍ كالتي أمرّ ُ بها
          .لو تشرق الشّمس من جديد .. لأنجبتُ منه الأحبّة ..ولأنجبوا لي الأحبّة ..,ولودّعت الدنيا حين الرحيل محفوفةً بالأحِبّة ..,فما هو براحلٍ من يودّعُ الدنيا تاركاً قلبه بين ضلوع المخلصين الذاكرين له بدموعهم الصادقة , لن يموت من يستمرّ بحنايا ووجدان المقرّبين حيث ينثر أثيره على مآقيهم فيسكنها بلا غياب .

          راحتْ منها التفاتة إلى الصور المؤطـّرة المتوضّعة على الطاولة المركونة في زاوية صالون الاستقبال , سخرتْ من ضحكتها وهي تتسلـّم شهادتها ضمن مراسم حفل التخرّج وهي تتطلع إلى المدى البعيد , حيث أوصلها هذا المدى إلى تلك الوظيفة المرموقة التي كانت تتبوّأها.

          سخرتْ مرةً أخرى من تقمّصها لشخصيّة المرأة القويّة الحديديّة التي لا يلين لها قناة , متربّعة على عرش برجها العاجيّ الذي كان من يطرق بابه يحسب ألف حساب ..., استحضرتْ كلّ هؤلاء البشر الذين انتسبتْ إليهم وما انتسبتْ .., تمنّتْ لو أنها أفسحت قلبها لكلّ هؤلاء ..وغمرتهم بحبها ..

          بتواضعِها وعفويّتها ، ولما كانت استنساخاً مقيتاً لغيرها ,تمنت لو أنها أزالت هذا القناع المنمّق , وما أبقتْ إلا الوجه الإنسانيّ المريح الجميل الهادئ الذي يسعد الآخرين , ويبشّ لهم ويساعدهم ..,ويأخذ بأيديهم ويذلّل عقباتهم .

          صور أهلها جدّدتْ طعم المرارة في حلقها , هي لم تعطهم من وجودها كما أرادت الآن لو أنها أعطت أمها ....أباها ...إخوتها ... أقاربها .. حتى جيرانها ..., كم تهرّبت من سويعاتٍ حلوةٍ كانت تجمعها بهم بحججٍ واهيةٍ , كم فوّتتْ على نفسها فرصاً سعيدة ومناسبات أحلى,وهي في غمرة البحث عن أمجادها , تمنّتْ لو تعود من جديد إليهم على مائدتهم , وفي متنزّهاتهم واحتفالاتهم البسيطة بالمناسبات التي كانت تلمّ شملهم .
          تمنّتْ ........لو تشرق الشّمس من جديد ، تجمعهم ، يلتفّون حولها ،تغني معهم , ترقص بعفويّة كالأطفال , تمرح , تأكل , تخلع عنها التجهّـم والاستعلاء .

          دموعها الحارقة ما أبقت في مآقيها ذاك التوهجّ القديم والتحدّي .., نضارتها تحوّلتْ إلى شموعٍ صفراءَ في اشتعالها الأخير .
          أخذت ترثي نفسها لم تكن تدري أنّ في داخل كلّ إنسانٍ يقبع شاعرٌ يشمخ فجأة , بلا تحضّر ولا تصنـّع يكتب بمداد القلب .., بأنـّاته ما يعجز عنه ألف بيت شعريّ وقصيد وقواف .
          الساعة تدور عقاربها كأنها دهر ، صارت الآن الثامنة .. موعد انطلاقها للعمل , اقتربتْ من الهاتف لتعلن عن الرغبة في منحها إجازة غير مشروطة, الهاتف يرنّ قبل أن تصل إليه يدها ،على الجانب الآخر كان طبيب المخبر يعرّف عن نفسه معتذراً ....سيّدة إلهام : ....أقدّمُ لك أسفي الشديد .. هناك التباس في النتيجة ..., حيث اسُتبدل التحليل الخاص بك دون قصدٍ مع سيّدة أخرى لتشابه الأسماء ... النتيجة لديك سليمة ، أرجو قبول الاعتذار... وكان ذلك لأن.......
          أسقطتْ السمّاعة مذهولةً كالمغشيّ عليها , لم تعد تسمع ما تبقـّى من كلماتٍ صادرةٍ عن الهاتف .. تركت الطبيب يحكي وحده قائلاً : ألو.... سيّدة إلهام....هل تسمعيني.....؟؟؟!!

          انتفضتْ كالفراشة الحلوة الخارجة من شرنقتها , لا تريدُ أن تعاتبَ ...أن تثورَ .... أن تلومَ...لا تريد أن تقول لماذا ....؟ وكيف هذا .....؟

          يكفيها أنها عادت للحياة من دهليز الموت بولادةٍ جديدةٍ ..ملونةٍ حلوةٍ ..,
          هذا الامتحان أعاد بصرها من جديد , ودثـّرها بالواقعيّة والسكون ,ومعنى الحياة التي خلقنا من أجلها....

          أمسكتْ الهاتف ، بلا مقدّمات ، خاطبتْ زوجها بحبّ ٍكبيرأذهله وأعاد إليه خفق الحبّ القديم ، سكنتْ إليه وإلى ضلوعه كما تمنـّت .. خاطبتْ أهلها, أحبّتها وبعضاً من موظفي دائرتها, وعدتْهم بأشياء وأشياء ، رسمتْ معهم ملامح أيامٍ حلوةٍ تمنـّتها في محنتها دون أن تخبرهم لماذا ، تجاوبوا معها بحماس أوجعها أكثر .
          وكم راقها عندما سطعتْ أشعة الشمس على جدران بيتها .. تلفـّها بدفءٍ استشعرته بروحها .. ابتسمت عند تحقيق حلمها.. قالت في سرّها : .... لو يدري الإنسان كم يفعل ويفعل ، ويحقّق وينجز، ويغيّر ويبدّل ، ويصلح عند ....... كل يوم تشرق فيه الشمس من جديد
          ـ انـــتـــهـــى ـ



           
          [/align]
          ما أجمل رحمة الله حين يلقننا درسا في مراجعة النفس وتأنيب الضمير ومن ثم اقتناص الفرح والتمسك بوهج اللحظة
          جميل ان تباغت الانسان أفكارا مثل الاعصار لتهزه وتنبهه ان هناك خلل في مساره وعليه ان يعيد توازنه النفسي والاجتماعي

          نص جميل استاذة ايمان
          اعذري لي تأخيري في التمتع بقراءته
          سرد ولغة واثقة في دروب الكتابة
          تحيتي ومودتي
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • إيمان الدرع
            نائب ملتقى القصة
            • 09-02-2010
            • 3576

            #35
            الأستاذة الغالية :مها راجح :
            وصلت للتوّ من نزهةٍ ربيعيّة حلوةٍ في منطقة خلاّبةٍ في ريف دمشق اسمها :
            عين الفيجة ، والله تمنّيت لو يجمعني الزمن بكلّ إخوتي الأدباء في هذا الملتقى الجميل، بنفس المكان ، لما له من خصوصيّة ساحرة .
            وفي البدء بعد العودة ، التقت عيناي بكلماتك الحلوة ، فتذكّرت على الفور
            ذات النبع الذي أسرني بجماله وتدفّقه وروعته .
            أجل أختي الغالية : مرورك العطر ، أسعدني ،وأبهج قلبي .
            لأنّ نصوصك الرائعة ، تشدّ انتباهي ، فأتابعها باهتمام تستحقّه .
            كلّ الشكر لعينيك الجميلتين. ..
            دمت بسعادة ....
            تحيّاتي .....

            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #36
              الغالية إيمان الدرع
              مبرو فوز نصك بالمركز الثاني
              نصان إيمان
              هنيئا لك عزيزتي
              المركز الثاني والثالث
              تحياتي ومودتي
              سعيدة بك أنا سيدتي
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • آمنه الياسين
                أديب وكاتب
                • 25-10-2008
                • 2017

                #37
                أمووونتي الغالية

                أحلى صباح على أحلى عيون بالعالم

                الف مليون مبروووك أتمنى لكِ من اعماق قلبي

                النجاحات المستمرة وعقبال النشر ،،،

                ننتظر جديدكِ بفارغ من الصبر

                خالص تقديري وحبي

                ر
                ووو
                ح

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #38
                  بالطبع تستحق الذهبية و بجدارة
                  هنيئا لنا و لك سيدتى

                  دائما فى نجاح وازدهار

                  احترامى و تقديرى
                  sigpic

                  تعليق

                  • آسيا رحاحليه
                    أديب وكاتب
                    • 08-09-2009
                    • 7182

                    #39
                    ألف مبروك عزيزتي إيمان.
                    مزيدا من الإبداع.
                    يظن الناس بي خيرا و إنّي
                    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                    تعليق

                    • إيمان الدرع
                      نائب ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3576

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة
                      أمووونتي الغالية


                      أحلى صباح على أحلى عيون بالعالم

                      الف مليون مبروووك أتمنى لكِ من اعماق قلبي

                      النجاحات المستمرة وعقبال النشر ،،،

                      ننتظر جديدكِ بفارغ من الصبر

                      خالص تقديري وحبي

                      ر
                      ووو

                      ح
                      آاااامنة الغالية : يانبع الوفاء :
                      ياأبجديّات روووح حلوةٍ ترفرف كفراشة زاهيةٍ بين سطورنا
                      أشكرك من كلّ قلبي على تهنئتك الغالية
                      وأعدك بالمزيد مادمت معي بهذا القلب النابض بالوفاء
                      تحيّاتي....

                      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                      تعليق

                      • إيمان الدرع
                        نائب ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3576

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                        ألف مبروك عزيزتي إيمان.
                        مزيدا من الإبداع.
                        كلمة مبروك من آسية الغالية بالذات
                        تحلّق بي فوق السحاب
                        ممتنّة لك ، ولقلمك السخيّ ، الذي يشحن حروفنا بهذا النبض الدافئ
                        ألف شكرٍ لك مبدعتي
                        تحيّاتي....

                        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                        تعليق

                        • إيمان الدرع
                          نائب ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3576

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                          بالطبع تستحق الذهبية و بجدارة
                          هنيئا لنا و لك سيدتى

                          دائما فى نجاح وازدهار

                          احترامى و تقديرى
                          لقد توّجتني ياسيدي الفاضل :
                          توّجتني قبلاً عندما أشدت بمشاركتي الأولى {أمطار الثمانين}
                          التي دخلت فيها الملتقى على استحياء
                          بعد صقيع طويلٍ جمّد مداد قلمي
                          لظروفٍ قاهرةٍ زرعت الأسلاك الشائكة بين سطوري
                          أوَتقدّمْ التهنئة ، على شئ جميل أنت استفزّيته للظهور؟
                          أشكرك بمودّةٍ تفوق الوصف
                          وأشكر كلّ من أعطاني نجمةً توجّت روحي ، في هذا الملتقى الرائع
                          من كلّ الزملاء الأكارم
                          تحيّاتي ....

                          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                          تعليق

                          • محمد سلطان
                            أديب وكاتب
                            • 18-01-2009
                            • 4442

                            #43
                            مازلت أذكر تعليقي الأول .. لم يكن تكهناً ولم تكن ثمة مجاملات

                            بل قناعة بالنص و دليل على روعته

                            ألف مبروك أستاذة إيمان
                            صفحتي على فيس بوك
                            https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                            تعليق

                            • نادية البريني
                              أديب وكاتب
                              • 20-09-2009
                              • 2644

                              #44
                              إيمان الغالية أحببت أن أكون أوّل المهنّئات لكنني ابتعدت عن الملتقى لظروف خاصّة
                              سعيدة بتتويج نصّك الذي قرأته ورشّحته إيمانا منّي بقدرة صاحبته وإبداعها
                              وسعيدة بتتويج نصّك الثاني الذي لم أقرأه وسأحرص على قراءته لاحقا لكننّي واثقة ممّن رشّحه للذّهبيّة
                              هنيئا لنا بقلمك إيمان
                              وألف ألف ألف مبروك أيّتها المبدعة العزيزة
                              تعجبني سماحتك وتواضعك
                              دمت بخير

                              تعليق

                              • إيمان الدرع
                                نائب ملتقى القصة
                                • 09-02-2010
                                • 3576

                                #45
                                غاليتي : ألف شكر لك:
                                لو تعلمين كم أحمل لك في قلبي الكثير من الودّ والاحترام
                                تهنئتك أدخلت إلى روحي البِشْر والسعادة
                                يحقّ لنا في هذا الملتقى الرائع ، أن نفخر بأمثالك
                                ممن لهم بصمات راسخة لاتمحى ، أثبتت جدارتها
                                أشكر لك ثقتك .....
                                شكراً لعينيك الجميلتين اللّتين تريان بي : التسامح والتواضع....
                                لأنّهما جزء من صفاتك
                                يا أديبتنا الغالية المبدعة
                                لاحُرمت منكِ ، دمتِ لي
                                تحيّاتي......

                                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                                تعليق

                                يعمل...
                                X