المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري
مشاهدة المشاركة
[align=right]ومضة طريفة، لم تخطر في بال من أودعوه هذا المستقر! وإن كانوا يدركون أنه محطة انتظار لقطار جديد يحمل معه الجديد الباقي!
وكلهم يعود من لحظة الوداع أو البكاء - لا فرق - أو لحظة الوصية الماثلة في هذه اللحظة بعفوية وحكمة جليلة، وهو يفكر في جديد غده دون أن يحفل بماضيه حتى لو ظل مصراً على منواله!!
عرفت فالزم.
نص بديع بثوب فلسفي حكيم..
بوركت أخي معاذ.. عرفت فالزم![/align]
تعليق