الأستاذ صادق حمزة منذر والأستاذ محمد معمري- راعاكما الله
تحيتي لمروركما هنا
نتمنى يوماً أن يكون هناك حلول كما عرضها الدكتور هيثم : مسرح الطفل في الوطن العربي يعاني من مشكلات عديدة منها على سبيل المثال لا الحصر قلة الكتاب المجودين في هذا الفن وقلة الدعم وقلة المهرجانات وضعف الاهتمام وعدم وجود فرق وندرة دور العرض و الذي يزيد الطين بلّه استغلال هذا الفن وخوض غماره دون خبرة ودون معرفة.. إلخ
بعض الأقطار العربية تعمل وتسعى للنهوض بهذا الفن وقد حققت خطوات لا بأس بها أمثال سورية ومصر ولكني أرى أن مسرح الطفل يبدأ من المسرح المدرسي و أنه لا بد من وجود دور عرض خاصة بالأطفال ومن الضروري أيضاً تشجيع الكتاب و الأخذ بيدهم لكي يشعروا بصدى إبداعهم.
ونضيف إليها رأي أستاذ محمد معمري :"يلزمنا أن يرافق هذا المسرح أخصاء في علم النفس، وعند انتهاء العرض يجب أن يدخل الطفل في حوار مع هؤلاء الأخصاء، ومع الممثلون من أجل إشباع رغبته الفكرية" وأضم صوتي لصوتكم
بطاقة ود وتقدير
تحيتي لمروركما هنا
نتمنى يوماً أن يكون هناك حلول كما عرضها الدكتور هيثم : مسرح الطفل في الوطن العربي يعاني من مشكلات عديدة منها على سبيل المثال لا الحصر قلة الكتاب المجودين في هذا الفن وقلة الدعم وقلة المهرجانات وضعف الاهتمام وعدم وجود فرق وندرة دور العرض و الذي يزيد الطين بلّه استغلال هذا الفن وخوض غماره دون خبرة ودون معرفة.. إلخ
بعض الأقطار العربية تعمل وتسعى للنهوض بهذا الفن وقد حققت خطوات لا بأس بها أمثال سورية ومصر ولكني أرى أن مسرح الطفل يبدأ من المسرح المدرسي و أنه لا بد من وجود دور عرض خاصة بالأطفال ومن الضروري أيضاً تشجيع الكتاب و الأخذ بيدهم لكي يشعروا بصدى إبداعهم.
ونضيف إليها رأي أستاذ محمد معمري :"يلزمنا أن يرافق هذا المسرح أخصاء في علم النفس، وعند انتهاء العرض يجب أن يدخل الطفل في حوار مع هؤلاء الأخصاء، ومع الممثلون من أجل إشباع رغبته الفكرية" وأضم صوتي لصوتكم
بطاقة ود وتقدير
تعليق