حوار مع الدكتور هيثم يحيى الخواجة عن مسرح الطفل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سها شريّف
    عضو الملتقى
    • 14-03-2010
    • 79

    #16
    الأستاذ صادق حمزة منذر والأستاذ محمد معمري- راعاكما الله
    تحيتي لمروركما هنا
    نتمنى يوماً أن يكون هناك حلول كما عرضها الدكتور هيثم : مسرح الطفل في الوطن العربي يعاني من مشكلات عديدة منها على سبيل المثال لا الحصر قلة الكتاب المجودين في هذا الفن وقلة الدعم وقلة المهرجانات وضعف الاهتمام وعدم وجود فرق وندرة دور العرض و الذي يزيد الطين بلّه استغلال هذا الفن وخوض غماره دون خبرة ودون معرفة.. إلخ
    بعض الأقطار العربية تعمل وتسعى للنهوض بهذا الفن وقد حققت خطوات لا بأس بها أمثال سورية ومصر ولكني أرى أن مسرح الطفل يبدأ من المسرح المدرسي و أنه لا بد من وجود دور عرض خاصة بالأطفال ومن الضروري أيضاً تشجيع الكتاب و الأخذ بيدهم لكي يشعروا بصدى إبداعهم.

    ونضيف إليها رأي أستاذ محمد معمري :"يلزمنا أن يرافق هذا المسرح أخصاء في علم النفس، وعند انتهاء العرض يجب أن يدخل الطفل في حوار مع هؤلاء الأخصاء، ومع الممثلون من أجل إشباع رغبته الفكرية" وأضم صوتي لصوتكم
    بطاقة ود وتقدير

    تعليق

    • إيهاب فاروق حسني
      أديب ومفكر
      عضو اتحاد كتاب مصر
      • 23-06-2009
      • 946

      #17
      السادة الأفاضل
      فعلاً لم نرَ مسرحاً للأطفال إلا في أضيق الحدود
      ولعلي أذكر من ذلك عرض ( القراقوز ) الشهير
      وخيال الظل
      وإن كان القراقوز قد تراجع أيضاً
      فإن خيال الظل ما زال يقاوم من أجل البقاء
      وعرض العرائس ( الليلة الكبيرة ) الشهير
      أما عن حالة المسرح عموماً
      فهي في تراجع بسرعة البرق
      فما بالكم بمسرح الطفل
      الذي لم يهتم به أحد من قبل
      بل لم يلتفت أحد إلى أهميتهِ مطلقاً
      مسرح الطفل غير متواجد
      اللهم إلا بعض العروض الفقيرة للعرائس
      أو الحيوانات أو عالم الفانتازيا والخيال
      أجد أنه لزاماً علىّ في هذا الصدد أن أشيد
      ببعض التجارب الراقية التي قدمت في لبنان
      فأرى أن منطقة الشام يوجد بها من يتعامل بإجادة تامة
      مع هذا الصنف الإبداعي الصعب
      تحيتي وتقديري
      إيهاب فاروق حسني

      تعليق

      • سها شريّف
        عضو الملتقى
        • 14-03-2010
        • 79

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
        السادة الأفاضل
        فعلاً لم نرَ مسرحاً للأطفال إلا في أضيق الحدود
        ولعلي أذكر من ذلك عرض ( القراقوز ) الشهير
        وخيال الظل
        وإن كان القراقوز قد تراجع أيضاً
        فإن خيال الظل ما زال يقاوم من أجل البقاء
        وعرض العرائس ( الليلة الكبيرة ) الشهير
        أما عن حالة المسرح عموماً
        فهي في تراجع بسرعة البرق
        فما بالكم بمسرح الطفل
        الذي لم يهتم به أحد من قبل
        بل لم يلتفت أحد إلى أهميتهِ مطلقاً
        مسرح الطفل غير متواجد
        اللهم إلا بعض العروض الفقيرة للعرائس
        أو الحيوانات أو عالم الفانتازيا والخيال
        أجد أنه لزاماً علىّ في هذا الصدد أن أشيد
        ببعض التجارب الراقية التي قدمت في لبنان
        فأرى أن منطقة الشام يوجد بها من يتعامل بإجادة تامة
        مع هذا الصنف الإبداعي الصعب
        تحيتي وتقديري
        أستاذنا الراقي ايهاب فاروق حسني
        صدقت هناك أقلام أعطت بصدق وتفان وتعاملت بإجادة تامة ووعي كامل ومنها قلم الدكتور هيثم يحيى الخواجة .
        أستاذ إيهاب بورك قلمك ودام عطاؤك في خدمة الثقافة واللغة العربية والمسرح

        تعليق

        • إيمان عامر
          أديب وكاتب
          • 03-05-2008
          • 1087

          #19
          تحياتي بعطر الزهور

          أستاذة سها شرِّيف

          أهلا بيك هنا بيننا سيدتي الجميلة
          وهذا الحوار المتألق

          شكرا لك

          ننتظر منك كل جديد
          لك كل الحب وارق تحياتي
          "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

          تعليق

          • ريمه الخاني
            مستشار أدبي
            • 16-05-2007
            • 4807

            #20
            شكرا اخيتي لجهدك و موضوع قيم..
            فعلا نحن موضوع هام ومازلنا بحاجة لمسرح الطفل بقوة

            تعليق

            • سها شريّف
              عضو الملتقى
              • 14-03-2010
              • 79

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
              أستاذة سها شرِّيف


              أهلا بيك هنا بيننا سيدتي الجميلة
              وهذا الحوار المتألق

              شكرا لك

              ننتظر منك كل جديد
              لك كل الحب وارق تحياتي
              الأستاذة إيمان عامر
              أسعدني حضورك
              ودي وتقديري بلا شطآن

              تعليق

              • سها شريّف
                عضو الملتقى
                • 14-03-2010
                • 79

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
                شكرا اخيتي لجهدك و موضوع قيم..
                فعلا نحن موضوع هام ومازلنا بحاجة لمسرح الطفل بقوة
                يسعدني ردك الغالي
                مودتي الخالصة وتقديري الكبير

                تعليق

                • عبد الرحمن الادلبي
                  عضو الملتقى
                  • 16-03-2009
                  • 79

                  #23
                  الأستاذة سها شريف الفاضلة

                  كل الشكر الموصل بالتقدير لجهودك على هذا اللقاء القيٍِِِِِم مع الاستاذ الكبير

                  هيثم الخواجة

                  ونأمل أن نرى في سوريا أهتما م بالمسرح بشكل عام ومسرح الطفل بشكل

                  خاص

                  أجدد شكري لك وللأستاذ هيثم

                  تعليق

                  • سها شريّف
                    عضو الملتقى
                    • 14-03-2010
                    • 79

                    #24
                    الأستاذ الفاضل عبد الرحمن الادلبي - حماك الله
                    لك باقة الشكران مني ومن الدكتور هيثم يحيى الخواجة شاكرين مرورك العطر
                    ولك مني كل التقدير

                    تعليق

                    • احمد صقر
                      عضو الملتقى
                      • 07-01-2010
                      • 11

                      #25
                      الف شكر لكم جميعا معلومات قيمة جدا

                      اريد فقط ان اوضح شيئ مهم جدا وهو أنو مسرح القراقوز هو مدرسة مسرحية قائمة بذاتها وليست محصورة عند الطفل
                      والقاعدة هي انو ما يميز اي نوع من المسرح على نوع اخر
                      هو النص
                      وتقنيات الاخراج بمافيها نوعية الديمور والاكسسوار
                      بمعنى انو نحن بحاجة لكتاب نص يوجه للطفل مع الاجابة على الاسئلة التاليه
                      ما سن الطفل ؟
                      ما محيط الطفل ؟
                      اي هدف تربوي يحمل هذا النص ؟
                      وما هي العناصر المكملة لهذا النص يعني موسيقى ديكور الخ

                      ان مسرح الطفل يخضع عموما لقدرة الكاتب كما قلنا لتوصيل الرساله لكائن عمرة اقل من 14 سنة
                      ثم ممثل يحمل القدرة الجسمانيه للتحرك والرقص والغناء وغيره مما يشد الطفل

                      ليس مهما ان نبني مسرحا خاصا للطفل اي فضاء يؤدي الغرض
                      اعتقد ثم لنصل الى هذا النوع يجب أن نخلق ثقافة مسرحية بكل المجتمع
                      الف شكر لكم واعذروني
                      أحمد

                      تعليق

                      يعمل...
                      X