الأستاذة الفاضلة راضية العرفاوي
يسعدني مرورك وتعليقك. وكما تفضلت بالقول فالمحب متألم في كل حالاته (إلا الأستاذ الموجي هههههههه).

المشاركة الأصلية بواسطة ahmed_allaithy مشاهدة المشاركة

الأستاذة الفاضلة راضية العرفاوي
يسعدني مرورك وتعليقك. وكما تفضلت بالقول فالمحب متألم في كل حالاته (إلا الأستاذ الموجي هههههههه).

هههههههههههههههه

أكيد طبعا طالما مازال الأستاذ محمد الموجي يردد أغنية

ودّع هواك ودّع

ودع هواك / أغنية يرددها المشاغب رقم 1 في الملتقى :) - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=6622

ودع هواك أغنية يرددها المشاغب رقم 1 في الملتقى :) بين البستان و وجهات نظر والأدب الساخر و... http://egyptian.salmiya.net/songs/motaleb/ram/motaleb20.ram ودع هواك غناء: محمد عبد المطلب كلمات: فتحي قورة ألحان :محمود الشريف للتحميل ..من هنا لقلوبكم (http://egyptian.salmiya.net/songs/motaleb/rm/motaleb20

أضحك الله سنك أستاذنا القدير أحمد الليثي

ورد وتقدير

لا، يا أستاذة راضية. أستاذنا الموجي من يوم أن عرفناه وهو لا يستمتع إلا بترديد أغنية:
يا موكي، يا موكي.
ويغنيها بهندسة متمكنة.
فطعم الذكريات أعذب من كل شيء أحياناً.
ههههههههههههه

[align=center]الأديب الدكتور أحمد الليثي

لوحة فنية رائعة أخذتني بكل تفاصيلها
ألوانها ..معانيها..تعابيرها
دمت بود [/align]

الأخت الفاضلة الأستاذة حسناء الزياني
شكر الله مرورك وتعليقك وطيب مجاملتك.
ويسعدني حضورك دائماً.
دمت سالمـة.

جميل أن نسجل الذكريات لكن الواقع أجمل وأجمل

كانت مشاعرك رقيقة جدا أخي الدكتور أحمد
سعدت بقراءتها

تقديري واحترامي

دكتور أحمد الليثي المحترم:
تحية طيبة وبعد،،
قصيدة جميلة فيها من أناقة الحرف ما يجعلها تقارب تجربة النص الجبراني من حيث سلاسة المعنى وتسلسل الافكار وجموح العاطفة، كما أني لمست فيها شيء من نفس النص الطاغوري، من حيث انها تلامس الطبيعة وتقترب منها حتى يغدو عالم الحبيبة معادلا موضوعيا لها.
إن هذا النص يبدأ عاطفيا جامحا، يؤسس لمنحى استيعادي تحاول القصيدة العربية من خلال عدة تجارب ان تتمسك به، كمحاولة لجبر كسور الهزيمة واستنساغ مناطق الجدب:
"فَتَعْدُو الذكرياتُ إليَّ حتى
أَذُوبَ"
وعندما تعود الذكريات فالتاريخ يحضر بكل زخمه ومفرداته المزدحمة بالألق كما بالخيبات، وهو مكمن الاستفادة من التاريخ، وخصوصا اذا كان محلا لعاطفة قوية حركت خموده:
"جَلَسْنا
نُذَاكِر بَعْضَنا
في غَيْـرِ قَوْلٍ
مِنَ الذِّكْـرى عَناوِينا"
إن الجمع بين الذاكرة والحزن يجعل الكتابة مالكة لعنصر الحركة القوي، فالحزن مسكن الكتابة، ولان اللغة مسكن الوجود كما يقول هيدجر، فان الحزن المشتعل باللغة يمتلك من القدرة على التغيير قدر ما تمتلكه اللغة على الامتاع والفهم:
"فَتَعْدُو الذكرياتُ إليَّ حتى
أَذُوبَ
وَيَغْدُو الْحُزْنُ لِي دِينـا."
وما يجعل هذا الحزن ابداعيا، ومنطلق الحركة هو مفهوم الذوبان، الذي يشتغل على العذوبة اكثر من الحرقة السلبية، فالذوبان في الحبيب معناه الاتحاد فيه حتى قيل :
انا من اهوى ومن اهوى انا /روحان حللنا بدنا.
دمتم مميزين ودامت لكم الافراح والمسرات.
احترامي.
عبد الحفيظ.

الفاضل /الدكتور أحمد الليثي

نص ثري
يلمس ملايين الحكايات التي يمكن أن تحدث كل يوم
بتصوير شعري رائع

تمنياتي لك بالتوفيق

الأخت الفاضلة الأستاذة نجلاء الرسول
شكر الله مرورك وتعليقك.
وأحياناً لا يملك المرء سوى الذكريات، خاصة إذا تمكَّن منه شعور بالفرار من الحاضر رغبة عنه.
دمت سالمــة.

الأخ الفاضل الأستاذ عبد الحفيظ بن جلولي
شكر الله مرورك وتعليقك.
تتحرك في نفوسنا أحياناً مشاعر لا يدرك المرء سبباً لكمونها، ولا يعلم دافعاً لتجليها وطفوها إلى سطح الشعور. ولكن هذه الدفقات الشعورية حين تجد لها منفذاً فلا تتواني عن الاندفاع إليه والتعبير عن نفسها. فإن اكتست حلة جزلة فذاك طبيعة كل شعور يعكس ذكرى في النفس غضة، متوهجة وكأنها لم تولد إلا في تلك اللحظة. وربما يكون "أعذب الشعر أكذبه" هو السبب. لست متأكداً، ولكنني واثق تمام الثقة من أن مشاعرنا تخدعنا كثيراً.

أستاذي الفاضل
أسبغت على نصي وصفاً أجدنى أدنى من الارتقاء إليه.
دمت مجاملاً رقيقاً؛ وما أسعد الكاتب حين يلقى نص له القبول من القراء.

الأخت الفاضلة الأستاذة نادين عبد الله
شكر الله مرورك وتعليقك، ويسعدني وجودك بمتصفحي المتواضع.
دمت سالمــة.