يومَ جلسَ الحب بجوارك..قصة قصيرة/آسيا رحاحليه /

**آسيا رحاحليه** · 17-03-2010, 10:17

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

آسيا رحاحليه
أنت أديبة سيدتي
شمسك دخلت قلبي
نص جميل
سرد سلس
لغة صافية
يستحق النجوم
يستحق الذهبية

هذا شهر الإبداع حقيقة
أتدرين آسيا
أنا أنظر للحذاء قبل الوجه للرجل أو المرأة
نظرة متخلفة قد يراها البعض أو متعالية ومتعجرفة أو سطحية لا أدري.. لكنها الحقيقة
أحب الأحذية اللامعة جدااااااااااااااااااااااا
أنا بخير وأحسن حالا لكن حالتي النفسية تعبة قليلا من جراء ذاك الموضوع الذي كتب عنا
لا أريد أن أشغل بالك غاليتي
تحياتي ومودتي ووردة جوري سلطانية

عائدة الغالية..
سعيدة أن أكون طرفا في هذا الإبداع الذي تنيرين سماءه أنت و بقية إخوتي كتاب القصة..
أرجوك لا تتعبي نفسك بذلك الموضوع..و كوني فقط دائما كما أنت ..محبّة..كريمة معطاءة و حسّاسة.. نحن نبيّن مقامنا للآخرين بأعمالنا و تصرّفاتنا واحترامنا لأنفسنا و للغيرو لا يهم ما يظنّ الآخر بنا إذا كانت النيّة صافية و القلب سليما..
على فكرة هل اطّلعتي على ردّي على الموضوع..؟
شكرا لأن القصة لاقت إعجابك.
مودّتي و امتناني.

**آسيا رحاحليه** · 17-03-2010, 10:25

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

أسيا الحالمة الجميلة
قصة جميلة جدا

العنوان رائع
البداية مدهشة جميلة
الوصف كان ممتعا
فقط وجدت في الوسط بعض استطالة ربما كانت ممطوطة أو لاأدي
ربما حدث معي كما كان يحدث لجدتي
عندما كانت تقرأ قصة
وعند العقدة
كانت تثور روحها فلاتحتمل الأنتظار
فأراها خلسة تنتقل بالكتاب وتفتح آخر أوراقه لتعرف مالنهاية
فربما هذا ماحدث لي
وكانت الخاتمة
ماذا أقول عنها
أحب النهايات الفنية وهي نهاية فنية وشاعرية بحتة
متألقة وأكثر
استمتعت بوهج حروفك وروحك يالغالية
ميساء العباس

الأخت الشاعرة القديرة ميساء..
كنت متردّدة حول العنوان و لكن الآن شكرا لك فقد أرحتني..
ما رأيته إستطالة عزيزتي كان مقصودا..فقد حاولت أن أصف توتّر الشاب و الأفكار التي دارت برأسه و تردّده من خلال ثلاث مواقف أو مشاهد..ثم أن الحدث كان في الحافلة و هي تسير لمدّة ما لذلك كان لزاما بعض الطول في وسط القص ..
طبعا أحترم رأيك و أحاول أن أذكره في كتاباتي القادمة.
سعيدة أن القصّة أمتعتك..و سعيدة برأيك و ملاحظاتك.
دمتِ بخير.

**آسيا رحاحليه** · 17-03-2010, 10:27

المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة

العزيزة آسيا
أهنئك على هذه القصة الجميلة
موضوعا وصياغة
محبتي

و أنا أهنئ نفسي بمرورك و رأيك و استحسانك للنص..و انت الكاتبة القديرة صاحبة اللغة القوية.
محبّتي.

**آسيا رحاحليه** · 17-03-2010, 10:31

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

العزيزة اسيا

قصة جميلة جدا شدتني حتى النهاية

ابدعت

يعطيكي العافية

كان لي بعض الملاحظات ارجو ان لا يضيق صدرك بها

تحية وتقدير

.عادة تكون برفقة إثنتين من صديقاتها..

و تصلّي في سرّك متننّيا أن تتحقّق لك..

... / هل تدرك معنى أن تجلس الدنيا على مقعد إلى جوارك ؟../

" صدّقوني ..أول ما يلفت إنتباه الفتاة إليك هو مظهرك .." حذاؤك

أشهر إنقضت و أنت تطاردها ...و لكنك لا تجرأ ( تجرؤ) على الإقتراب منها

أشهر مرّت ( تكرار )

أخي الكريم مصطفى..
أتدري ..يستحيل أن يضيق صدري بأخت أو أخ لي هنا يصحّح أخطائي أو ينبّهني لخلل ما..بالعكس مشكور على تلك الملاحظات يا مصطفى..لم أنتبه لذلك..
لقد صحّحت الأخطاء..و أيضا التكرار..و لكن حذائك أصح لأن الهمزة حركتها مكسورة و ما قبلها ساكن..
محبّتي الاخوية و احترامي.

**ربيع عقب الباب** · 18-03-2010, 23:16

يوم جلس الحب بجوارك
للمبدعة آسيا / نور

لا أدرى آسيا ، و أنا اقرأ سطور قصتك هاجمنى رحيق ما ، كان قريبا ، و رأيت نفسى ، و هى ... و قلبى يتهافت ، يضمها ، بينما نحلات تتحلق رأسى ، و لا أدرى ربما كانت رائحة تغادرنى ، و تعلن على الملأ : أنا محب !!
و أسأل .. كيف لم تصلها رائحة الحبيب ، أكانت تنتظر أن يبدأ هو ، كما هى عادة النساء : يتمنعن و هن الراغبات .. أم أنها لا تعلم عن ملاحقاته ، حتى أنها لم تر تلك الفراشات المحومة من حوله ؟
سوف يفلح بلا شك ، لأنه لا بديل لديه ، عن النجاح ، و لملمة شتات روحه ، المتهالكة حبا على أعتابها قلبها !

حين اخترقت حبيبتي أجنحة الريح ، شممت رائحتها ، و رأيت فراشات تواكبها .. و على الفور كنت أردد :" أحبك "
صعقت ، و رددت أتدرى ما تقول .. ولمن تقول ؟!
ابتلعت خفقتى محلقا بلا حدود :" و أدرى أنك قدري !!

أحببت هذا العمل ، الذى جاء أيضا ، من نفس المعين ، و من نفس الحقبة الزمنية ، و إن كبرت قليلا ، لكنها كانت بالفعل مرحلة المراهقة الأثيرة !
أعجبني مرورك على إطار الصورة ، و تلمس الخريف ، هناك على الشجر ، و أيضا على الكائنات فى الحافلة !

يهيألى لو حاولت نزع سطر منها ، ربما تختل ، و هذا منتهى أمل أى كاتب صادق

صدفت كلمتين خانك التوفيق فيهما :
حذائك : حذاؤك
البريطانين : البريطانيّين

سعدت بالمرور من هنا !!

تحياتى

**آسيا رحاحليه** · 19-03-2010, 06:04

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

يوم جلس الحب بجوارك
للمبدعة آسيا / نور

لا أدرى آسيا ، و أنا اقرأ سطور قصتك هاجمنى رحيق ما ، كان قريبا ، و رأيت نفسى ، و هى ... و قلبى يتهافت ، يضمها ، بينما نحلات تتحلق رأسى ، و لا أدرى ربما كانت رائحة تغادرنى ، و تعلن على الملأ : أنا محب !!
و أسأل .. كيف لم تصلها رائحة الحبيب ، أكانت تنتظر أن يبدأ هو ، كما هى عادة النساء : يتمنعن و هن الراغبات .. أم أنها لا تعلم عن ملاحقاته ، حتى أنها لم تر تلك الفراشات المحومة من حوله ؟
سوف يفلح بلا شك ، لأنه لا بديل لديه ، عن النجاح ، و لملمة شتات روحه ، المتهالكة حبا على أعتابها قلبها !

حين اخترقت حبيبتي أجنحة الريح ، شممت رائحتها ، و رأيت فراشات تواكبها .. و على الفور كنت أردد :" أحبك "
صعقت ، و رددت أتدرى ما تقول .. ولمن تقول ؟!
ابتلعت خفقتى محلقا بلا حدود :" و أدرى أنك قدري !!

أحببت هذا العمل ، الذى جاء أيضا ، من نفس المعين ، و من نفس الحقبة الزمنية ، و إن كبرت قليلا ، لكنها كانت بالفعل مرحلة المراهقة الأثيرة !
أعجبني مرورك على إطار الصورة ، و تلمس الخريف ، هناك على الشجر ، و أيضا على الكائنات فى الحافلة !

يهيألى لو حاولت نزع سطر منها ، ربما تختل ، و هذا منتهى أمل أى كاتب صادق

صدفت كلمتين خانك التوفيق فيهما :

البريطانين : البريطانيّين

سعدت بالمرور من هنا !!

تحياتى

الأخ المبدع ربيع عقب الباب..
كل مرور لك على نصّ لي يحمل إضافة ثريّة جميلة..و يجعلني أشعر بالطمأنينة و يبعد عنيّ شبح القلق الذي يعتريني حالما أدرج النص هنا ..
ربّما كما أشرت..وصلتها الرائحة و شعرت بتلك الفراشات تحوّم هناك و لكنها كانت تنتظر..أو ربّما لم تصلها الرائحة..و كان عليه أن يتحرّك..و ينبذ التردّد..
لا أدري..أحببتُ أن تخرج القصّة بهذا القالب و أن تدخل رأس القارئ بعض التساؤلات..
حذائك : حذاؤك
أعتقد أن الكتابة الأولى هي الأصح لأن الهمزة مكسورة و ما قبلها ساكن و الله أعلم .
شكرا لك من القلب.
مودّتي و احترامي.

**ربيعة الابراهيمي** · 19-03-2010, 06:28

اسيا جميلة انت كما كلماتك

رائعة هي قصتك تركتني اعيش تلك اللحظات العصيبة وذلك التردد الذي عاشه البطل واحسست به وهو يبكي حظه العاثر ويلعن عقدة لسانه التي لم تنفك وخجله الزائد ربما لخوفه الشديد من ردة فعلها ربما لن تقبل به
ربما ستسخر من مشاعره وربما ....وربما
ادخلته في دوامة تعقد بها لسانه
راقت لي النهاية تركتها مفتوحة
لعل وعسى تنفك عقدته وينال مراده
تقبلي مروري

**آسيا رحاحليه** · 19-03-2010, 12:14

المشاركة الأصلية بواسطة ربيعة الابراهيمي مشاهدة المشاركة

اسيا جميلة انت كما كلماتك

رائعة هي قصتك تركتني اعيش تلك اللحظات العصيبة وذلك التردد الذي عاشه البطل واحسست به وهو يبكي حظه العاثر ويلعن عقدة لسانه التي لم تنفك وخجله الزائد ربما لخوفه الشديد من ردة فعلها ربما لن تقبل به
ربما ستسخر من مشاعره وربما ....وربما
ادخلته في دوامة تعقد بها لسانه
راقت لي النهاية تركتها مفتوحة
لعل وعسى تنفك عقدته وينال مراده
تقبلي مروري

أنت الأجمل أختي ربيعة..
شكرا لك و سعيدة أنا لأن القصة راقت لك..
أرجو أن تسعديني دوما بالقراءة لي و بالإضافة الثرية .
تقبلي محبتي و تقديري.

**ربيعة الابراهيمي** · 21-03-2010, 06:00

أنا في المتابعة دوما

**حارث عبد الرحمن يوسف** · 21-03-2010, 06:33

آسيا الرائعه :
أرى شيطان شعر من الدرجة الأولى يتقمص أديبة بارعة لتكتب معاناة ذكر بدقّة يعجز عنها كبار الأدباء

**محمد سلطان** · 21-03-2010, 11:23

الأستاذة المبدعة آسيا ..

دخلت لأقر إعجابي بالقصة سرا و موضوعا .. ولاسيما أن فيها الكثير من لحظات جميلة تذكرتها وعشتها عن قرب ..

خالص مودتي و تقديري

**آسيا رحاحليه** · 21-03-2010, 14:06

المشاركة الأصلية بواسطة حارث عبد الرحمن يوسف مشاهدة المشاركة

آسيا الرائعه :
أرى شيطان شعر من الدرجة الأولى يتقمص أديبة بارعة لتكتب معاناة ذكر بدقّة يعجز عنها كبار الأدباء

أخي الفاضل حارث عبد الرحمن يوسف..
و أراني في قمّة السعادة أنّ النص راق لك..
لن أشكرك أبدا كما تستحق مهما قلتُ..
دمتَ قارئا مميّزا لنصوصي ..
تحيّتي.

**آسيا رحاحليه** · 21-03-2010, 14:08

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

الأستاذة المبدعة آسيا ..

دخلت لأقر إعجابي بالقصة سرا و موضوعا .. ولاسيما أن فيها الكثير من لحظات جميلة تذكرتها وعشتها عن قرب ..

خالص مودتي و تقديري

الأخ القدير محمد إبراهيم سلطان..
ممتنّة لك ..و شكرا على الذّهبيّة..
مرورك الكريم أنفس من الذهب نفسه..
تحيّتي.

**د.إميل صابر** · 21-03-2010, 19:27

أنت تسردي بهذه السلاسة فتلك موهبة،
أما أن تتقمصي روح رجل ، فتبرعي في وصف مشاعره، فذلك هو ما يسمى الابداع
نعم فالابداع هو أن نخلق مالا يمكننا معايشته.

لك وردة مثلما منحتنا هذه القطعة الفنية.

**آسيا رحاحليه** · 24-03-2010, 16:07

المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة

أنت تسردي بهذه السلاسة فتلك موهبة،
أما أن تتقمصي روح رجل ، فتبرعي في وصف مشاعره، فذلك هو ما يسمى الابداع
نعم فالابداع هو أن نخلق مالا يمكننا معايشته.

لك وردة مثلما منحتنا هذه القطعة الفنية.

الدكتور اميل صابر..
شكرا سيدي الكريم على الوردة..كأنّ رحيقها ملأ المكان من حولي و أنا أقرأ كلماتك هذه..
لك الود و التقدير..
تحيّتي.

يومَ جلسَ الحب بجوارك..قصة قصيرة/آسيا رحاحليه /

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث