طيفٌ من بقايا حُلم / مها

**عبير هلال** · 20-03-2010, 13:31

بَدأ هتان المطر يـُلطّخ ورقة الرسم ويمحو جَبَروت طيفٍ قاسٍ لمن لا يَنساها.

/

غاليتي المبدعة

مها

كنتُ هنا مع قصة حزينة للغاية

رسمتها ريشتك الجميلة

ببراعة فجعلتني أشعر أنني

كنت هناك

محبتي للرائعة وورودي

**آمنه الياسين** · 20-03-2010, 19:57

الغالية والعزيزة

الأستاذة ؛؛ مها ؛؛

مساؤكِ جوري أحمر

رقيقة كنتِ فيما كتبتي لنا

ما يعجبني في قصصكِ الصور المختارة من قبلكِ

وكذا الأحساس المرهف الذي تكتبين فيه

فتدخلين قلوبنا بطريقة مباشرة ،،،

النهاية رائعة كانت ...

قرأت هذه الليلة حلمان الأول لكِ

والثاني للزميل ادريسي أعتقد بأني سأكتب الحلم الثالث ...

خالص تقديري

ر
ووو
ح

**مها راجح** · 21-03-2010, 10:58

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مطيع مشاهدة المشاركة

الأخت الكاتبة المبدعة مها راجح

عودة حميدة بعد غياب دام طويلا..

كنت مختلفة تماما هنا وكأني بك كاتبة أخرى..إبحار في الوصف..إسهاب في المشاعر...

ربما غابت الفكرة التي تتميزين بها، لكنك استعضت بما يشغلنا عنها

فقد رسمت بقلمك صورة تفوقت في روعتها على خطوط الرسام في هذه القصة

سررت بقراءة القصة وتشرفت

دمت بخير وتقبلي مروري

الاستاذ محمد مطيع
شكرا لحضورك المرغوب دوما
وتحية وتقدير لقراءتك الطيبة
احببت هنا ان أتوه في أعماق الرسم المحبب الى نفسي فأتت اللوحة بهذا الشكل
شكرا لألق تعليقك الجميل من جمال روحك
تحيتي

**مها راجح** · 21-03-2010, 11:00

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

الاستاذة العزيزة مها

قصة جميلة وشاعرية جدا

ولحظات لا تنسى تحفر في الذاكرة كالنقش في الحجر

صراحة تاثرت واستمتعت كثيرا

كان لي بعض الملاحظات ارجو ان تتقبليها بصدر رحب

فتسكب الألوان ضوءً( يخيل لي انها تكتب ضوءاً) وظلالاً..
.لفـَحَ وجهه عِطرٌ شفيف( لفح تستخدم للهب والحار فهو محرق ومهما يكن فالعطر لا يلفح الوجه بل علاقته بالانف )

بَدأ هتان ( ليست عربية لم افهمها ) المطر يـُلطّخ ورقة الرسم

لا ادري ربما تحب النساء القطط وتظنها لطيفة لكن تصويرها كقطة تحمل كاسا خزفيا لم يرق لي

اجمل تحية وكل التقدير

الاستاذ مصطفى الصالح
شكرا للقراءة
وشكرا لتوضيح الكلمة ضوءاً التي سقطت سهوا
مودتي

**مها راجح** · 22-03-2010, 10:56

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

الغالية مها..
نص جميل جدا كأنّه نفسه لوحة رسّام..
أتّفق مع أخي مصطفى في ما يخص تلك الملاحظات..
دمتِ مبدعة ..
محبّتي.

الاستاذة آسيا رحاحلية
أشكر لك اعجابك وتداركك لملاحظات الأخ مصطفى
لا تعتذري غاليتي ..فقط تأني السرعة
لك الود والتحية

**مها راجح** · 22-03-2010, 11:02

المشاركة الأصلية بواسطة رغد اليميني مشاهدة المشاركة

العزيزة الرقيقة / مها راجح

مساؤكِ عذب كصفحة نيل حين يتوسد فيها ضوء القمر

" طيفًُ مِنْ بقايا حُلم" هذا النص الذى وجدته ينتمى إلى إحدى المدارس الكلاسيكية التى تعتمد

على مسار سردى مُستقيم نحو الحدث مُباشرةً دون جُمل مُلغزة تنزع التآلف الإنسانى والتلاحم بينه وبين القارئ ،،

تكثيف الفِكرة بجمل شاعرية وصور رقراقة أحدثت دفئاً وصدقاً حكوياً يجعل المُتلقى فى حالة تواصل مُستمر وهادئ دون

خدش يعكر صفو هذا الإسترسال مع الحدث الذى نُسجتّ خيوطه مِن بنية المكان

و هوَ بمثابة المادة التى تحول الخيال إلى واقع يتجسد فى ذهن المُتلقى كخلفية للمشهد ككل،،

إستمتعت بقراءة لوحتكِ المُخملية رغم هبوب الحزن ورياح الآلم على جنباتها ،،

إلا أنها كانت سبب ليفوح شذى أكاليلها النرجسية نحو جمالٍ لافت ،،

دَام قلبُكِ نضرًا و حرفكِ عطرًا،،

مع خالص دعواتى وجلّ أمنياتى لكِ بالخير والسعادة والنجاح،،

الأديبة الجميلة رغد اليميني
ماأسعدني بهذا الحضور المبهج الى قلبي
تروين السواسن في سطور تعليقاتك على نصوصي لتجري الخمائل الى نفسي

كلي فخر بهذا المرور العذب
أدعو الله ان يدوم عليك التألق والسعادة قلبا وقالبا
تحيتي

**مها راجح** · 23-03-2010, 11:06

المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم كامل أحمد مشاهدة المشاركة

[align=justify]
الأخت الغالية الأديبة المبدعة مها راجح

كدأبك متألقة ترسمين المشاعر بالكلمات تنتقيها بعناية كما ينتقي الرسام الفنان درجات الألوان.. " طيف من بقايا حلم " عنوان هو قصة بمفرده.. دمت بكل خير.
[/align]

الاستاذ المبدع ابراهيم كامل أحمد

فخر لي ان أتلقى تعليقا منك استاذنا الفاضل
شكرا لك
وبالنسبة للعنوان كان اقتراحا من الاستاذ الناقد الاديب الجزائري محمد الصغير داسة..كنت أسميته (طيف )..ثم اقترح ان اكمل العنوان بـ (طيف من بقايا حلم)

شكرا لك وتحيتي

**مها راجح** · 23-03-2010, 11:10

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

الزميلة الأديبة : مها راجح :
جميل جدّاً ماقرأت ، حتى الحزن كان جميلاً بين السطور .
لغة شفّافة ، راقية ،هادئة ، تمنّينا لو باستطاعتنا أن نلملم بعض آلام هذا الرسام المثخن بالوفاء حدّ النزف .
النهاية كانت شديدة التركيز ،لاختزالها تجسيد لحظة انشطار نفسيّ ٍ عنيفٍ ،بهذه الومضات الراعدة كالبرق.
دمت بتألّقك أستاذة مها :
تحيّاتي ....

الاستاذة القديرة نادية الدرع
اهلا بك في صفحتي
ومرورك وقراءتك شرف لي ولنصي
شكرا بحجم البهجة التي ملأتني بها بمشاعرك الطيبة
لكِ عبق الياسمين

**مها راجح** · 24-03-2010, 09:33

المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة

المبدعة القديرة
مها راجح
هكذا هو الفنان...
له عالمه الخاص الذي ينبض في أعماقه
بل يتصارع ويضج بكل ما فيه من تفاصيل
لكنها تفاصيل لا تمت للواقع بصله
أو أنها تحيا في عالمه هو
حياة غير الحياة
حتى ولو كانت مستقاة من فيض الواقع
لكنها تتمرد عليه لتتخذ في خيال الفنان
واقعها هي....
جميل هذا القلم !...
تحية بعطر الزهور

جميل هذا القلم النابض بالطيبة والاخلاص
جميل هذا التعليق استاذ ايهاب
سعدت بقراءتك وحضورك المرغوب
لك الود والتقدير سيدي الفاضل

**مها راجح** · 24-03-2010, 09:35

المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة

أبدعت بقلمك فغدت كلماتك لوحة،
حتى لم أعد أدري من منكما الرسام
أهو الراوي أم المروى.

تحية ووردة لك

ما أسعدني بهذا المرور العظيم من كاتب وأديب كبير
شكرا بحجم السعادة التي ملأتني
تحية وتقدير

**مها راجح** · 25-03-2010, 12:03

الاستاذ نافل العتيبي

شكرا لمرورك الأول على نصي المتواضع
احترم ملاحظاتك
تحيتي وتقديري

**مها راجح** · 25-03-2010, 12:07

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

طيف من بقايا حلم
مها راجح ونص تكتشف فيه أدواتها ،
وكأنها تعيد اكتشاف بعض ما تناثر هنا
و هناك ، عبر الرحلة !
كان السرد حيّا ، له عذوبة و رقة ،
ويحمل بعض حزن شفيف ، تماما كالعطر الشفيف
الذى لم يلفح ، بقدر ما استدعى الذكرى اللافحة !!

استمتعت بالفعل بقراءتك مها ،
استمتعت ، و أنا مازلت حزينا
لانسلاخك عنا هنا .. و لكن لى
فى هذه بعض عزاء ، إن كان
بعدك يفعل هذا ، فليكن .. لأن
ما يهمنى مها و كتاباتها !!

ربما أشير كما فعل مصطفى الصالح
إلى كلمة ضوءا ، و أقول لك لم تخففت
من الألف ، و نحن لا نتخفف منها
إلا عندما يسبق الهمزة ألفا حتى لا تقع
بين ألفين !!

خالص محبتى و تقديرى للمها
و العيون الرمادية التى رأيتها
بالفعل ؛ فالله لم يترك لونا
من ألوان الطيف إلا اصطبغ به
مخلوقه !!

الأستاذ القدير ربيعنا الغالي
مرورك مزهر دائماً
بجمال كلماتك تطل في صفحتي فتنشر العبير
لم أخفف الكلمة انما سقطت مني سهوا حين نشرتها بالنت ..على العموم تشكر للملاحظة الطيبة
تحيتي ومودتي

**مها راجح** · 26-03-2010, 10:33

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

** الراقية الاديبة مها........

تشويق ورصانة السرد وجميل التعابير..كلها اجتمعت هنا حقا..
نعم كانت نهاية قاسية ومؤلمة فالحلو لا يكتمل (كما يقال)..

تحايا عبقة بالرياحين.........

الاستاذ زياد صيدم
اشكر لك كلماتك التي أمطرتني بالورد والسوسن
تحيتي وتقديري

**مها راجح** · 26-03-2010, 10:37

المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة

الرقيقة مها.أنت بخير اذن.
مع هذا الطيف التشكيلي وأنت تنسجين منه عوالم تضج بالمعاني وتتركين القارئ تحت المطر,لا يسعني سوى أن أجعلها لوحة سيلويت كتقنية تصبغ على أركان اللوحة حكاية دموية.
الأحمر والأسود عنوان كبير لأروع رواية قرأتها صغيرا استحضصرتها هنا مع سطوة الألوان لكنها بنكهة مها.
وصف دقيق لملامح أنثوية ذكرني بشعر المتنبي:
كم قتيل كما قتلت شهيد...ببياض الطلى وورد الخدود
وعيون المها ولا كعيون...فتكت بالمتيم المعمود.
والعنوان بهذه الصيغة أحالني الى قصة كتبتها بعنوان امرأة من بقايا حلم.لكن بألوان أخرى.
شكرا لك مها على هذه الروعة.
تقديري.

شكرا استاذ دريسي
سعدت بهذا التعليق الرشيق من كاتب عظيم
كن بخير

**مها راجح** · 26-03-2010, 10:40

المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة

هكذا إذن تتسللين إلى وجداننا بجرعة من حزن غامض..وتنصرفين بهدوء مخلفة وراءك المشهد بكل تفاصيله..

قرأت واستمتعت واستفدت أيضا...
لك كامل تقديري واحترامي..

استاذي الكريم العربي الثابت
لك مني جزيل الشكر على أن أوليت نصي بوافر اهتمامك وكريم عطائك
دمت ودام تواصلك سيدي المبدع

طيفٌ من بقايا حُلم / مها

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث