طيفٌ من بقايا حُلم / مها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    #16
    الزميلة الأديبة : مها راجح :
    جميل جدّاً ماقرأت ، حتى الحزن كان جميلاً بين السطور .
    لغة شفّافة ، راقية ،هادئة ، تمنّينا لو باستطاعتنا أن نلملم بعض آلام هذا الرسام المثخن بالوفاء حدّ النزف .
    النهاية كانت شديدة التركيز ،لاختزالها تجسيد لحظة انشطار نفسيّ ٍ عنيفٍ ،بهذه الومضات الراعدة كالبرق.
    دمت بتألّقك أستاذة مها :
    تحيّاتي ....

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

    تعليق

    • آسيا رحاحليه
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 7182

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

      .
      .لفـَحَ وجهه عِطرٌ شفيف( لفح تستخدم للهب والحار فهو محرق ومهما يكن فالعطر لا يلفح الوجه بل علاقته بالانف )


      [align=center]السلام عليكم..
      كنتث قلتُ أني أتّفق مع الأخ مصطفى في تلك الملاحظات و الآن فكّرت في الأمر وراجعتُ القاموس و أقول ما يلي (مع الإعتذار للأخت القديرة مها ):
      سبق و أن إستعملتُ في إحدى خواطري عبارة ' لفحت وجهي حرارة قبلاتك '..و أنارني الأخ مصطفى مشكورا موضّحا أنّ اللّفح يكون للنار بمعنى الحرق..
      هذا صحيح..
      نقول :
      لفحُ نار مستعرة./لفحة ريح حارة
      هل كلّها هنا بمعنى الحرق ؟
      /لفحة هواء/ تعني ضربة برد و ليس فيها معنى الحرق..
      يمكن للأخ الكريم محمد إبراهيم سلطان أن يزيدنا إيضاحا و له الشكر.
      كلمة هتان صحيحة و تعني المطر خفيف التساقط..
      تحيّتي
      [/align]
      يظن الناس بي خيرا و إنّي
      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

      تعليق

      • إيهاب فاروق حسني
        أديب ومفكر
        عضو اتحاد كتاب مصر
        • 23-06-2009
        • 946

        #18
        المبدعة القديرة
        مها راجح
        هكذا هو الفنان...
        له عالمه الخاص الذي ينبض في أعماقه
        بل يتصارع ويضج بكل ما فيه من تفاصيل
        لكنها تفاصيل لا تمت للواقع بصله
        أو أنها تحيا في عالمه هو
        حياة غير الحياة
        حتى ولو كانت مستقاة من فيض الواقع
        لكنها تتمرد عليه لتتخذ في خيال الفنان
        واقعها هي....
        جميل هذا القلم !...
        تحية بعطر الزهور
        إيهاب فاروق حسني

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
          عودا محمودا أستاذة مها

          بقايا الحلم مازال يراوضني .. رسمتها وجملتها و تابعتها و في النهاية كانت هي قاتلتي و قاتلة قاتلتي ..
          ما أروعك ما أهباك كنت معك بكامل طاقتي في تلك اللوحة لكن تمنين أن يطول هذا الراسم كل الجماليات التي أسرته مع الحبيبة المفقودة بريشته .. كنت أطمع في مزيدا من الحوارات بينه و بين اللوحة .. وبين الالوان .. لكن هنا تقف ريشتك وتقول كلمتها الأخيرة ليتزين النص و يبقى اسيرا معه بين القديم و الحديث القاتل

          رائعة القصة أستاذة مها و فكرتها أثرت في كثيرا

          خالص الود
          ومما زادني شرفا مرورك استاذ محمد سلطان
          الحوار يكمن في رسم التفاصيل
          شكرا لك وتحيتي
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • د.إميل صابر
            عضو أساسي
            • 26-09-2009
            • 551

            #20
            أبدعت بقلمك فغدت كلماتك لوحة،
            حتى لم أعد أدري من منكما الرسام
            أهو الراوي أم المروى.

            تحية ووردة لك
            [frame="11 98"]
            [FONT=Tahoma][SIZE=6][FONT=Tahoma][FONT=Tahoma][SIZE=6][FONT=Simplified Arabic][COLOR=blue][SIZE=5][SIZE=6][FONT=Tahoma][COLOR=#000000]"[/COLOR][/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][COLOR=navy][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#000000][FONT=Tahoma]28-9-2010[/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR][/FONT]
            [FONT=Simplified Arabic][COLOR=navy]
            [FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic]هناك أناس لو لم يجدوا جنازة تُشبع شغفهم باللطم، قتلوا قتيلا وساروا في جنازته[/FONT][/COLOR][COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic]لاطمون.[/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT]
            [COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=5]لدينا الكثير منهم في مصر.[/SIZE][/FONT][/FONT][/COLOR][/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR][/FONT][/SIZE][/FONT][SIZE=6]" [/SIZE]
            [SIZE=4]د.إميل صابر[/SIZE]
            [/FONT][/SIZE][/FONT]
            [CENTER][FONT=Tahoma][COLOR=navy][B]أفكار من الفرن[/B][/COLOR][/FONT][/CENTER]
            [CENTER][U][COLOR=#000066][URL]http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=484272[/URL][/COLOR][/U][/CENTER]
            [/frame]

            تعليق

            • نافل العتيبي
              عضو الملتقى
              • 10-01-2010
              • 29

              #21
              الرائعة دائماً مها
              [align=justify]
              قرأت النص فأحببته وكان لي عليه بعض الملاحظات التي آمل أن يتسع صدرك لقراءتها و مناقشتها ( إن شئت ) .

              كان[T1] المقهى بقعة مفضلة له .. من هناك يُمكنه أن يُراقب المدينة تشقّ طريقها نحو عالمه .. بإمكانهِ أن يلمح ويتمعن الخطوات والأصوات والوجوه .. ويتخيل الأحاديث التي يتبادلونها ولو من بعيد.
              من هناك يتأمل الحياة التي يستقيها في فنه.. في كل مساء .. يجلبُ معه أقلام الرصاص ودفاتر الرسم وألوان الفحم الباستيلي ويرسم .. يخطط الوجوه والأجسام .. وتفاصيل المشاهد التي تثيرانتباهه .. يُحِب الملمس المَرن لورق ِالرسم وهي تنزلق تحت يديه [T2] .. وطريقة خدش ألوان الفحم القاسية وهي تتماوج بين أصابعه فتسكب الألوان ضوءً وظلالاً ..
              يلتقط بالرسم ابتسامات السيّاح الذين يرتشفون فناجين قهوتهم .. أو ملابسهم التي تـُثيرمَلـَكـَته .. أو ومضات الزهور اللامعة التي تحتل شُرفات المنازل .. أو الأشجار التي تلعب لعبــة الإختفاء مع مصابيح الشارع ..
              بينما كان منهمكاً بما يلمِس قلبه على ورقة ِالرسم .. هواء حوله تغيّر ببطء .. لفـَحَ [T3] وجهه عِطرٌ شفيف استرجع فيها [T4] ذكرى ماضٍ طويل [T5] بخطفة سريعة .. شدّ انتباهه إليها وهي تعبُر المكان لتأخذ مقعداً لها في إحدى المناضد [T6] حوله ..
              في تلك اللحظة التي لا اسم لها .. أدرَك كل تفاصيلها .. أصابعها الطويلة تتراقص وهي تمسِك كأساً خزفياً مثل قطة ناعمة .. أحسّ بكلماتٍ كانت نِصف منسية لقصيدةٍ شقت طريقها عبر أصابعه في إحدى [T7] الأيام الخوالي .. بشرتها البيضاء المائلة للصُفرة كزهرة منغوليا .. ذكـّره بوجهٍ كان يزوره كل ليلة كشُعاع شمسٍ أرجواني مجنون [T8] .. عيونها الرمادية وكأنها وعد المطر أخذ يهطل خربشة [T9] على الورق .. لكـَم تمنى أن تعود تلك الساعة التي أحبها وأحبته ..
              شعرها الأسود يُمارس أعمَال شغبٍ على أكتافِها يتساقط مِثل قصَباتٍ ناعمة عند حُنجرتها [T10] .. لفّ بهِ ما تبقـّى محصوراً في مُخَيلته .. أجبَر نفسَه على قفلِ الذكريات ..
              تـَشرب قهوتها على عجل ٍ .. تنظُرإلى رسغِ يدها وتنهض .. فيَدخل [T11] الهلع إلى [T12] قلبِه حين تراءى له تلِك السيارة التي سَحقت جَسد حبيبته أمَام عينيه .. ف[T13] تناثرتْ أجزاؤها و راح يـُلملِم ما تبقـّى منها يَحمِله كحُلم الأمس ..
              بَدأ هتان المطر يـُلطّخ ورقة الرسم ويمحو جَبَروت طيفٍ قاسٍ [T14] لمن لا يَنساها.


              [T1]البداية بفعل كان يغلب على الحكايات الشعبية وإزالتها من هنا تجعل القصة اجمل
              [T2]لاداعي لهذه الجملة كيف ينزلق ورق الرسم تحت يدي الرسام؟
              [T3]داعب افضل
              [T4]العطر مذكر ( إزالة الألف )
              [T5]إضافة طويل
              [T6]في إحدى المناضد
              [T7]الصحيح في أحد الايام )
              [T8]كأن الجالسة ليست حبيبته
              [T9]الجملة بدون خربشة أفضل
              [T10]حنجرتها كلمة غير جميله ( عاتقها أو جيدها أنسب )
              [T11]الدخول يكون بالتدريج أما الهلع فيداهم
              [T12]إزالة إلى
              [T13]لا داعي لوجود حرف الفاء هنا
              [T14]جميل أو عذب بدل قاس

              [/align]

              [align=center]
              تقبلي تحياتي
              [/align]
              التعديل الأخير تم بواسطة نافل العتيبي; الساعة 18-03-2010, 22:30.
              [align=center]

              [U][B][SIZE=6][COLOR=blue][SIZE=6][COLOR=blue][B][U].. التسامح اكسير الحياة .. [/U][/B][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/B][/U]

              [/align]
              [align=center]

              [COLOR=darkred][B]مدونتي على الرابط التالي[/B][/COLOR]
              [URL="http://alotaibi-nafel.maktoobblog.com/"][COLOR=darkred][B]http://alotaibi-nafel.maktoobblog.com/[/B][/COLOR][/URL]
              [/align]

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #22
                طيف من بقايا حلم
                مها راجح ونص تكتشف فيه أدواتها ،
                وكأنها تعيد اكتشاف بعض ما تناثر هنا
                و هناك ، عبر الرحلة !
                كان السرد حيّا ، له عذوبة و رقة ،
                ويحمل بعض حزن شفيف ، تماما كالعطر الشفيف
                الذى لم يلفح ، بقدر ما استدعى الذكرى اللافحة !!

                استمتعت بالفعل بقراءتك مها ،
                استمتعت ، و أنا مازلت حزينا
                لانسلاخك عنا هنا .. و لكن لى
                فى هذه بعض عزاء ، إن كان
                بعدك يفعل هذا ، فليكن .. لأن
                ما يهمنى مها و كتاباتها !!

                ربما أشير كما فعل مصطفى الصالح
                إلى كلمة ضوءا ، و أقول لك لم تخففت
                من الألف ، و نحن لا نتخفف منها
                إلا عندما يسبق الهمزة ألفا حتى لا تقع
                بين ألفين !!


                خالص محبتى و تقديرى للمها
                و العيون الرمادية التى رأيتها
                بالفعل ؛ فالله لم يترك لونا
                من ألوان الطيف إلا اصطبغ به
                مخلوقه !!

                sigpic

                تعليق

                • مها راجح
                  حرف عميق من فم الصمت
                  • 22-10-2008
                  • 10970

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
                  الله

                  المبدعة الرقيقة
                  أستاذة مها
                  كنت قوية جميلة
                  ريشتك ترسم و ترقص حلم لكن سرعان ما نزف

                  يا الله لحظة جنون وضعت النهاية على عجل

                  جميلة بطعم الوجع الذي سكن بالنهاية

                  دمت في تألق


                  لك حبي وارق تحياتي
                  مرورك عبق الياسمين استاذة ايمان
                  وكلماتك بصيص من نور
                  شكرا غاليتي على قراءتك الطيبة واحساسك الطيب
                  مودتي
                  رحمك الله يا أمي الغالية

                  تعليق

                  • مها راجح
                    حرف عميق من فم الصمت
                    • 22-10-2008
                    • 10970

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
                    جميلة هذه العودة المشحونة بالعطاء مها الغالية
                    غاصت قطعتك في عالم هذا الفنّان الذي تتحرّك كلماته عبر ما تنفثه ريشته من سحر.
                    انتزعت من هذا العالم لحظة تذكر مثخنة بالألم لفح وجهه عطر شفيف استرجع فيها ذكرى ماض بخطفة سريعة
                    وكانت الذّكرى في مكان اللّقاء: المقهى الذي يمثّل مصدر إلهامه وأحلامه فمن خلاله يمكنه مراقبة المدينة تشقّ طريقها نحو عالمه ،هناك يتأمّل الحياة التي يستقيها في فنّه.
                    كنّا نأمل فعلا أن تكتمل اللّوحة بهذا الجمال المنبعث من إحساس الفنّان قصيدة شقّت طريقها عبر أصابعه في إحدى الأيّام الخوالي لكنّها تُبتر ويُبتر معها الحلم عندما تتراءى تلك السّيارة.
                    جميلة الصور التي قددت بها الخطاب وجميل ذلك التّماهي بين لغة الوجدان والرّسم.
                    هي إذن لوحة الحلم المبتوروراح يلملم ما تبقّى منها يحمله كحلم الأمس.
                    أوجعتني هذه المرارة مها وأسعدتني مهارة قلمك في صياغتها ولو أني رغبت في أن تطول لحظات تشكيل ذلك الجمال الأنثويّ رسما.
                    دمت بخير
                    الأستاذة والأخت الغالية نادية

                    مرورك رشفة ترد الروح
                    وكلماتك سحابة تبلل نصي بمطر الفرح

                    انه طيف يا نادية قاسٍ اضطر معه أن يقفل ذكرياته
                    شكرا غاليتي شكرا بحجم السماء
                    رحمك الله يا أمي الغالية

                    تعليق

                    • م. زياد صيدم
                      كاتب وقاص
                      • 16-05-2007
                      • 3505

                      #25
                      ** الراقية الاديبة مها........

                      تشويق ورصانة السرد وجميل التعابير..كلها اجتمعت هنا حقا..
                      نعم كانت نهاية قاسية ومؤلمة فالحلو لا يكتمل (كما يقال)..

                      تحايا عبقة بالرياحين.........
                      أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                      http://zsaidam.maktoobblog.com

                      تعليق

                      • دريسي مولاي عبد الرحمان
                        أديب وكاتب
                        • 23-08-2008
                        • 1049

                        #26
                        الرقيقة مها.أنت بخير اذن.
                        مع هذا الطيف التشكيلي وأنت تنسجين منه عوالم تضج بالمعاني وتتركين القارئ تحت المطر,لا يسعني سوى أن أجعلها لوحة سيلويت كتقنية تصبغ على أركان اللوحة حكاية دموية.
                        الأحمر والأسود عنوان كبير لأروع رواية قرأتها صغيرا استحضصرتها هنا مع سطوة الألوان لكنها بنكهة مها.
                        وصف دقيق لملامح أنثوية ذكرني بشعر المتنبي:
                        كم قتيل كما قتلت شهيد...ببياض الطلى وورد الخدود
                        وعيون المها ولا كعيون...فتكت بالمتيم المعمود.
                        والعنوان بهذه الصيغة أحالني الى قصة كتبتها بعنوان امرأة من بقايا حلم.لكن بألوان أخرى.
                        شكرا لك مها على هذه الروعة.
                        تقديري.

                        تعليق

                        • د.إميل صابر
                          عضو أساسي
                          • 26-09-2009
                          • 551

                          #27
                          فيما يختص بمداخلة السيد نافل العتيبي
                          تعليقه الأول واعتراضه على البداية بفعل كان وأن هذا الاستهلال يشي بالحكايات الشعبية

                          يتصادف أن تنشر اليوم في جريدة الأهرام (قصة الجمعة ) للأديب يوسف القعيد يستهلها باللفظ كان

                          ولا تعليق
                          [frame="11 98"]
                          [FONT=Tahoma][SIZE=6][FONT=Tahoma][FONT=Tahoma][SIZE=6][FONT=Simplified Arabic][COLOR=blue][SIZE=5][SIZE=6][FONT=Tahoma][COLOR=#000000]"[/COLOR][/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][COLOR=navy][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#000000][FONT=Tahoma]28-9-2010[/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR][/FONT]
                          [FONT=Simplified Arabic][COLOR=navy]
                          [FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic]هناك أناس لو لم يجدوا جنازة تُشبع شغفهم باللطم، قتلوا قتيلا وساروا في جنازته[/FONT][/COLOR][COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic]لاطمون.[/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT]
                          [COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=5]لدينا الكثير منهم في مصر.[/SIZE][/FONT][/FONT][/COLOR][/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR][/FONT][/SIZE][/FONT][SIZE=6]" [/SIZE]
                          [SIZE=4]د.إميل صابر[/SIZE]
                          [/FONT][/SIZE][/FONT]
                          [CENTER][FONT=Tahoma][COLOR=navy][B]أفكار من الفرن[/B][/COLOR][/FONT][/CENTER]
                          [CENTER][U][COLOR=#000066][URL]http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=484272[/URL][/COLOR][/U][/CENTER]
                          [/frame]

                          تعليق

                          • العربي الثابت
                            أديب وكاتب
                            • 19-09-2009
                            • 815

                            #28
                            هكذا إذن تتسللين إلى وجداننا بجرعة من حزن غامض..وتنصرفين بهدوء مخلفة وراءك المشهد بكل تفاصيله..
                            قرأت واستمتعت واستفدت أيضا...
                            لك كامل تقديري واحترامي..
                            اذا كان العبور الزاميا ....
                            فمن الاجمل ان تعبر باسما....

                            تعليق

                            • مها راجح
                              حرف عميق من فم الصمت
                              • 22-10-2008
                              • 10970

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                              غاليتي
                              افتقدتك كثيرا
                              طالت غيبتك عنا
                              لوحة جميلة مها رسمتها أصابعك المخملية
                              كنت أتمنى النهاية بتلك اللمحة الخانقة من الألم والذكريات
                              وبقدر روعة الذكرى .. وبقدر ألمها لنا أحيانا
                              عودا حميدا عزيزتي
                              تحياتي ومودتي ووردة غاردينيا
                              الاستاذة الغالية عائدة
                              اشكر لك سؤالك..هي ظروف تجبرنا قسرا للابتعاد بعضا من الوقت
                              تحية وتقدير لتعليقك الطيب
                              مودتي
                              رحمك الله يا أمي الغالية

                              تعليق

                              • مها راجح
                                حرف عميق من فم الصمت
                                • 22-10-2008
                                • 10970

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
                                العزيزة مها

                                كنت فنانة مدهشة في صياغة هذه القصة
                                تأخرت كثيرا على نشرها هنا
                                وكنت أود أن أطالبك بها لأكون أول من يجمل
                                عنقها بالذهب
                                ها اخيرا جاءت لتزين الملتقى وتسحر الأذواق
                                فهنيئا لك وهنيئا لنا بعودتك
                                محبتي يا غالية
                                الغالية جدا على قلبي الاستاذة سمية
                                وها انا أضعها امتنانا لطيب وجدانكم
                                وهنيئا لي بحضورك المرغوب والمتواصل دوما
                                كوني بخير لنكن بخير
                                رحمك الله يا أمي الغالية

                                تعليق

                                يعمل...
                                X