الزميلة الأديبة : مها راجح :
جميل جدّاً ماقرأت ، حتى الحزن كان جميلاً بين السطور .
لغة شفّافة ، راقية ،هادئة ، تمنّينا لو باستطاعتنا أن نلملم بعض آلام هذا الرسام المثخن بالوفاء حدّ النزف .
النهاية كانت شديدة التركيز ،لاختزالها تجسيد لحظة انشطار نفسيّ ٍ عنيفٍ ،بهذه الومضات الراعدة كالبرق.
دمت بتألّقك أستاذة مها :
تحيّاتي ....
جميل جدّاً ماقرأت ، حتى الحزن كان جميلاً بين السطور .
لغة شفّافة ، راقية ،هادئة ، تمنّينا لو باستطاعتنا أن نلملم بعض آلام هذا الرسام المثخن بالوفاء حدّ النزف .
النهاية كانت شديدة التركيز ،لاختزالها تجسيد لحظة انشطار نفسيّ ٍ عنيفٍ ،بهذه الومضات الراعدة كالبرق.
دمت بتألّقك أستاذة مها :
تحيّاتي ....
تعليق