لاأفتأ أناديك أستاذي : وأعني ما أقول
إنّ من يحمل مثل هذا القلب الكبير ، من يمدّ للآخرين جسور السعادة ،
من يزرع الأمل ، من يصوّب ويصحّح المسير الأدبيّ بكل ودّ ٍ ومصداقية،
لجديرٌ بأن تكون النجوم طوع يديه .
يا ربيع العمر الموجع : اقبل شكري اللا متناهي عن كلّ وردةٍ زرعتهافي طريقي، وكلّ ديمةٍ أمطرتها من مدادي .
كلماتك ورأيك وتشجيعك عندي ، أحلى من كلّ النجوم
تحيّاتي ....

الزميلة الغالية
إيمان الدرع
مبروك فوز نصك هذا بالمركز الثاني
تحياتي ومحبتي
دوما إلى الأمام عزيزتي

الكاتبة والأخت الفاضلة إيمان الدرع

مبارك المركز الثاني والثالث..لقد احتكرت عظيما

دمت بتألق ومع الذهبيات دائما

بل كلّ الشكر لك ياغالية جدا على قلبي عائدة ..
إنّ حسن استقبالك لي في أوّل مشاركاتي..
كان له الأثر الطيّب في نفسي
وفتح الباب لي على مصراعيه
أحسست بالألفة والانتماء ، وبأنّي فردٌ محبّ ٌ لهذه الأسرة العربيّة الكبيرة
تضيق بي الكلمات عندما أشكرك..
تحيّاتي ....

أخي الفاضل: الأديب الصادق الرائع : محمّد مطيع صادق:
أتدري...؟والله ومن دون مبالغة
إنّ لتشجيعك فعل السحر في نفسي
حيث يشحن فيّ الأمل ويدعوني للاستمرار للأفضل
ألف شكرٍ لك بعدد نجمات الفرح التي رصّعت بها قلمي
تحيّاتي ...تهنئتك تعني لي الكثيرأخي الغالي

غاليتي آااامنة :
كلماتك الحلوة أبهجت روووحي
تحلّ السعادة أينما تتواجدين
وبأيّ طريقةٍ تكتبين
على قلبي أحلى من العسل
أنتظر مشاركاتك التي افتقدتها ...مبدعتي
تحيّاتي.....

الاخت الفاضلة
الاديبة الراقية
الاستاذة ايمان
كم هي اللحظة الابداعية رائعة وقد تجمعت من خلالها خطوط القصة بكل احداثها في ليلة عيد وصباحه حيث تجمع الاخت الحنون الاسرة حولها بقلبها الكبير وتعطي العطاء الجميل ولا يتوقف ذلك عند حدود
رسم بالكلمات للوحة فنية جاءت قصة من الواقع الى صفحات الادب النقي الشفاف فكانت من اسمك لها العنوان ايمانا بالقيم والسلوكيات التي تكتب كما هي احداث تتلمس الوجدان الذاتي والاندماج مع الاحباء من اخوة واخوات
ربما انت الدرع وخير الدرع اخت تكون ام في وقت واحد
انحني لروحك الطاهرة وقلمك الفيروزي
واعتذر لتاخري في التهنئة المستحقة لك باقتدار قلمك القدير
دمت سالمة منعمة وغانمة مكرمة

ألف مبروك أستاذة إيمان .. تلك التي أبكتني فكان لها البهاء كله

ألف مبروك أيتها المبدعة

الأديبة المتألقة
ألف مبروك
أستاذة إيمان
أنتي ونصوصك تستحقين الذهبية بجدارة
كوني علي ثقة انك في تألق مستمر وأنك أروع
فلنتوج نصوصك بأكاليل من ذهب
مبروك سيدتي الجميلة
لك كل الحب ارق تحياتي

أستاذي الفاضل :يسري راغب:
حقيقة تتعثّر كلماتي عندما أحاورك..
أنت أخٌ يفوق الوصف .
هذه الإنسانيّة الثرّة التي تحملها في قلبك الكبير
تنشر السلام والمودّة والسعادة
كلماتك الرائعة أفرحتني ..حفّزتني أخذت بقوّةٍ بيدي
لاحُرمت منك يافخر الأدباء
دُمت بسعادةٍ ...تحيّاتي...

أيّ شكرٍ سيوفيك حقّك أيها الغالي:
أنت كبير بقلبك ، بعقلك، بمشاعرك الفيّاضة ،
ياأديبنا الغالي: محمد ابراهيم سلطان ..
كلمة مبروك منك ، لها نكهتها المميّزة..
لأنها ممزوجةٌ بالوفاء والصدق وطيب المعدن....
نجاحاتك مستمرّة بعون الله ...
دُمت بسعادةٍ ....تحيّاتي ....

الغالية على قلبي: الأستاذة إيمان عامر:
عاجزة عن الشكر حبيبتي
على هذه التهنئة الرقيقة فهي تعني لي الكثير ... الكثير
رأيك أضاف لي سعادة لا نهاية لها..
شكراً لذوقك ولطفك..
دُمتِ بسعادةٍ....تحيّاتي ...

مساء الخير أستاذة إيمان
في مصافحة أولى للنص, أشكرك , ولايعيب النص أن يكون قد تم تناول موضوعه سابقاً, أو لاحقاً, فالكتابة كما أعتقد هي التحدي, ومحاولة في طي عنق العبارة لنصوغها وفق رغبتنا, ومحاولتنا في تصوير ما نشعر به ,وجعل القارئ مشدوداً من البداية الى النهاية, وأن نحفر في أعماقه النشيد الذي نرمي إليه,فهل استطاعت المبدعة إيمان أن تصل بالنص الى هذا المستوى؟!!!
لست ناقداً وأعتذر عن النقد,ولكني متذوق للأدب,لذلك اعتبري ما أكتب أنه مجرد رأي لا يقدم ولايؤخر, النص جميل واستطاع النهوض بالفكرة الى السوية التي أردتها, وشدني من أول حرف الى الخاتمة رغم توقعي لها, وهذا لوحده شيء يحتسب للنص,لم تأخذني مشاعر الأسف او الحزن على بطلتك,ولكني أسألها وأنت هل كانت تستطيع تغيير مجرى الأحداث؟!!!
وما الذي يحكم سلوكنا كأفراد؟!!!
وهل أتراجع عما أأومن به وأعتنقه حتى ولو كنت مدركاً للنتيجة؟!!!!
الجواب كان في قصتك سيدتي المحترمة.
هي أقدارنا ولنا يد في صياغتها معظم الوقت, وتربيتنا في الأسرة العربية الأصيلة, وديننا الحنيف, وأخلاقنا, فلاغرابة أنها أم إخوتها, وآزرتها المبدعة إيمان,ولاغرابة أننا آباء آبائنا , ولاأستغرب منك سيدتي ان تكوني أم أمك, هي تلك الحضارة والقيم السامية التي لم يفهمها الغرب, لذلك دوماً يقف مشدوهاً, ولايدري بماذا يخترق هذا الجميل الذي نعيشه.
اعذريني إذا أطلت ولكنه رأيي,واختيارك للعبارة والجمل وطريقة السرد هي التي جعلتني أسترسل.
ودمتم بمودة واحترام بالغين

أستاذي الفاضل :حماد الحسن: سررتُ حدّ البهجة القصوى ، لهذا التعمّق بالنص
فقد ازداد ثراء وأبعاداً ظلاليّة جمّلتْ مفرداته ومضمونه...
رأيك أديبنا المبدع يعنيني وأقف عند كلّ حرفٍ من حروفه بإمعان شديدٍ ، وليس
كما تواضعت وقلت :لا يقدّم ولا يؤخّر...
أجل أخي الغالي : هي أقدارنا ، وهي سماتنا العربيّة .
وكم شقينا بها ولكن لانجد عنها فكاكاً..
أفخر برأيك أيها العزيز، لا حُرمت منك..
أعطيت دربي ألقاً سيرافقني طويلاً..
دُمتَ بسعادةٍ ...تحيّاتي...