((أم إخوتها)) الفائزة بالمركز الثالث

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة علي التاجر مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    الأخت الفاضلة/ المبدعة إيمان،،

    لا أعلم لماذا ؟ ولكن هذا النصّ يستحث الدموع ويثير في الفؤاد حزنه الراكد،،

    نعم،،

    في كل مجتمعٍ توجد "ليلى" المضحية التي تؤثر على نفسها وتذوب كالشموع رويداً من أجل الآخرين،،

    أختي العزيزة،،

    تقبلي هذا المرور وخالص التحية،،
    [/align]
    الأستاذ الغالي : علي التاجر:
    سررت جدّاً برأيك ،أسعدتني والله أن القصّة نالت القبول لديك ، وأنت الأديب
    المتميّز.
    أجل أخي الغالي : الجحود والنكران سيّما من ذوي القربى ، أشدّ إيلاما للنفس
    من طعنة السيف .
    دمت لنا ، تحيّاتي....

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
      مؤلم يا أختي إيمان أن يقابل العطاء و التضحية بالنسيان و النكران..
      قصة محزنة و لكنك كتبتها بإتقان و جاءت النهاية مدهشة فعلا..
      دمت مبدعة.
      مودتي.
      أختي الغالية : آسية رحاحلة:
      رأيك أخصه بسعادة بالغة تملأ روحي ألقاً وبهاءً.
      وتحفّزني لمزيدٍ من الكتابة.
      الألم قويّ ٌ على قلبٍ لم يقدّم إلاّ الإخلاص والإيثار .
      أشكرك بعمق ومودّة، أديبتنا الرائعة.
      تحيّاتي....

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
        ** الاديبة الراقية ايمان......

        قرات بتواصل وشغف.. قص متصل ورائع لواقع اجتماعى تقع احداثه فى كل البيئات.. ولكن من يكون سعيد هذا ؟؟ باعتقادى انه ابن زوجها.

        تحايا عبقة بالرياحين........
        الأخ الغالي :م . زياد صيدم:
        أشكر تواصلك الرائع مع القصّ ، فبصمتك تُغنيه أكثر.
        أسعدتني جدّاً برأيك ، عساني أقدّم شيئاً ضمن رسالة الأدب
        ولكن ياماكر من أين جئت بفكرة ابن الجيران سعيد على أنّه ابن زوجها؟
        لقد رميت لي بفتيل جزء ٍثانٍ للقصّة ،ترقّبه ، ولاتستغربه، ه
        أديبنا الغالي ممتنّة لك .
        تحيّاتي....

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • إيمان الدرع
          نائب ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3576

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عمرو سيد على مشاهدة المشاركة
          الكاتبة الفاضلة ايمان الدرع
          سطرتى الشجن فى قلوبنا قبل أن تسطريه على الورق ..
          قصة رائعة كنت أسابق الكلمات وأنا أقراءها وأتمنا أن يعود الأخوة إلى نبع حنانهم وأن لا أصدم بالنسيان فطعنت بالنكران لما بخلوا عليها ببعض الحنان الذى غمرتهم به
          قصة جميلة تذكرنا بأنه مازال هناك من يتذكر التضحية ويصعنها وأنه مازال فى الكون جمال بديع على ما فيه من ماديات طاغية
          تمنياتى الحارة بدوام التفوق
          عمرو العزالى
          الأخ الفاضل عمرو سيّد علي:
          الكاتب الذي نتابع نتاجه الأدبي باهتمام.
          أشكرك جزيل الشكر على مداخلتك ،
          وعلى رأيك الذي أعتزّ به .
          كم هو صعب أن يضيع العمر وأنت تزرع الخير لغيرك ، وعند القطاف
          تجد نفسك صفر اليدين.
          دمت لي بهذه المودّة التي ألمسها،
          تحيّاتي.....

          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

          تعليق

          • مصطفى الصالح
            لمسة شفق
            • 08-12-2009
            • 6443

            #20
            ايمان
            ايمااااان

            ماذا فعلت بي

            ماذا فعلت

            ابكيتيني

            ابكيتيني

            ابكيتيني


            يا لسمو الفكرة

            وروعة الكلمات والتنسيق

            تستحقين الذهبية والله

            وكل النجوم

            يعطيكي العافية

            هكذا فلتكن الكتابة

            لآليء الورد لعيونك
            [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

            ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
            لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

            رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

            حديث الشمس
            مصطفى الصالح[/align]

            تعليق

            • سمية البوغافرية
              أديب وكاتب
              • 26-12-2007
              • 652

              #21
              أبدعت يا إيمان الروعة
              حتى جعلتني ألهث وراء سطورك لأصل إلى النهاية
              قبل شروعي في قراءة قصتك قرأت تنبيه الأخ مصطفى في
              حيز القصة الذهبية فأعقبته بتعليق محمد ابراهيم سلطان
              فشعرت بالخوف من الاقتراب من سطورك.. أنا حساسة جدا
              تخيلي أن المشاهد الترجيدية والدموية في التلفاز لا أقوى على رؤيتها
              رغم أني أعرف مسبقا أنها مجرد تمثيل... لكن الحمد لله جاءت النهاية أقل قسوة من التي رسمتها في ذهني.. كنت أتوقع بدل أن يطرقوا بابها وتفرح بوصولهم سيصلها خبر وفاتهم في حادث في الطريق أو انفجار أو أو او...
              أعود إلى قصتك.. هذه القصص لا يخلو منها واقعنا.. لذا في نظري ينبغي أن يضع المرء في الحسبان سواء كان أما حقيقية أم أختا تكفلت بإخوتها الصغار أو محسنا أنقذ أسرة وأطفالا من التشرد والانحراف أن هؤلاء الأطفال سيصيرون رجالا ونساء يوما وسيشقون طريقهم في الحياة وقد يصعب عليهم
              الالتفات إلى ذويهم.. ليس كرها فيهم أو نكرانا للجميل وإنما أحيانا الحياة تضع في طريقنا حواجز أعسر من أن نخترقها كأن نكون في بلدان أخرى غير بلد إقامة الوالدين والأهل مثلا...
              وطالما قد علمت أنك ستشرعين في كتابة الجزء الثاني فأرجو أن ترفقي بمشاعرنا وانتبهي " ولا يضيع الله أجر المحسنين".. بطلتنا قد أحسنت وضحت فجازيها خيرا عما فعلت.. ورجاء لا تلقي بها في المستشفى أو في دار العجزة أو تقتليها حسرة وخنقا بين الجدران.. وإلا سأسمعك صراخي من دمشق إلى بلد إقامتك الذي لم أتشرف بمعرفته بعد..
              دمت مبدعة
              وتقبلي إعجابي وأنهار محبتي

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
                أبدعت يا إيمان الروعة
                حتى جعلتني ألهث وراء سطورك لأصل إلى النهاية
                قبل شروعي في قراءة قصتك قرأت تنبيه الأخ مصطفى في
                حيز القصة الذهبية فأعقبته بتعليق محمد ابراهيم سلطان
                فشعرت بالخوف من الاقتراب من سطورك.. أنا حساسة جدا
                تخيلي أن المشاهد الترجيدية والدموية في التلفاز لا أقوى على رؤيتها
                رغم أني أعرف مسبقا أنها مجرد تمثيل... لكن الحمد لله جاءت النهاية أقل قسوة من التي رسمتها في ذهني.. كنت أتوقع بدل أن يطرقوا بابها وتفرح بوصولهم سيصلها خبر وفاتهم في حادث في الطريق أو انفجار أو أو او...
                أعود إلى قصتك.. هذه القصص لا يخلو منها واقعنا.. لذا في نظري ينبغي أن يضع المرء في الحسبان سواء كان أما حقيقية أم أختا تكفلت بإخوتها الصغار أو محسنا أنقذ أسرة وأطفالا من التشرد والانحراف أن هؤلاء الأطفال سيصيرون رجالا ونساء يوما وسيشقون طريقهم في الحياة وقد يصعب عليهم
                الالتفات إلى ذويهم.. ليس كرها فيهم أو نكرانا للجميل وإنما أحيانا الحياة تضع في طريقنا حواجز أعسر من أن نخترقها كأن نكون في بلدان أخرى غير بلد إقامة الوالدين والأهل مثلا...
                وطالما قد علمت أنك ستشرعين في كتابة الجزء الثاني فأرجو أن ترفقي بمشاعرنا وانتبهي " ولا يضيع الله أجر المحسنين".. بطلتنا قد أحسنت وضحت فجازيها خيرا عما فعلت.. ورجاء لا تلقي بها في المستشفى أو في دار العجزة أو تقتليها حسرة وخنقا بين الجدران.. وإلا سأسمعك صراخي من دمشق إلى بلد إقامتك الذي لم أتشرف بمعرفته بعد..
                دمت مبدعة
                وتقبلي إعجابي وأنهار محبتي
                الأخت العزيزة جدّاً على قلبي: سميّة البوغافريّة:
                مداخلتك: تحمل في طيّاتها عبق الزنابق والأقاح،
                تحمل نبض حروفٍ صادقةٍ ، فيها الأصالة والوفاء.
                غاليتي : بطلة هذه القصّة لم تكن تطلب المستحيل
                كانت متسامحة جدّا ولم ترهقهم بما يفوق احتمالهم
                لكنه العيد .. ياأديبتنا الرائعة :
                العيد ينبش أوجاع الوحدة والنسيان، لخصوصيّته الروحيّة،
                التي تجمع القلوب كلّها على ضفّة تواصلٍ حلوٍ ،يجدّد بهجة الحياة.
                أقسم غاليتي:هناك العديد من القصص المؤلمة، تفوق الوصف
                وكم تفطّر قلبي لدمعة عجوز،يعيش وحيداً في صقيع العمر
                دون مبرّر لبعد أولاده عنه .
                ياالحبيبة: لن أفعل ما يزعلك أبدا ،أودّ معك أن تُكافأ بطلة القصّة بما تستحقً.
                أفرحني وجودك بدمشق ، وأنا أقيم أيضاً فيها.
                والجار قبل الدار ، سعيدة بمعرفتك ومشاركتك.
                أيّتها الكاتبة المتميّزة ...تحيّاتي ....

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                  ايمان
                  ايمااااان

                  ماذا فعلت بي

                  ماذا فعلت

                  ابكيتيني

                  ابكيتيني

                  ابكيتيني


                  يا لسمو الفكرة

                  وروعة الكلمات والتنسيق

                  تستحقين الذهبية والله

                  وكل النجوم

                  يعطيكي العافية

                  هكذا فلتكن الكتابة

                  لآليء الورد لعيونك
                  الأخ الغالي جدّاً ..جدّاً على قلبي مصطفى الصالح:
                  أقسم أنّك ..توّجتني ..توّجتني بكلّ أكاليل الغار والزيتون.
                  رأيك هذا ..سيسكن قلبي طويلاً ، وسيبقى صداه ما امتدّ بي العمر
                  لو تعلم كم أكنّ لك من الاحترام والتقدير ؟؟؟
                  لخصالك الحميدة التي أتلمّسها من خلال نتاجاتك الأدبيّة التي أتابعها باهتمام
                  أعطيتني سعادة لاتوصف .
                  ترٌقب بعد هذا الرأي المحفّز، المزيد من دفق القلم .
                  سلمتْ عيناك ، وسلم هذا القلب النابض بالوفاء.
                  ولو لم يكن من ذهبٍ ، لما تأثّر بكلّ هذا العمق .
                  دامت مودّتك ، لاحُرمت منك.
                  أديبنا الرائع ...تحيّاتي ...

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • آمنه الياسين
                    أديب وكاتب
                    • 25-10-2008
                    • 2017

                    #24
                    أمونه يا اروع من الروعة نفسها

                    مساؤكِ ياسمين وجوري

                    فكرة رائعة ،،، اوجعتِ قلبي بطريقة غريبة مع قراءة قصتكِ هذه

                    سبحان الله كنت اقرأ وخلفي التلفزيون يقرأ لي المذيع فيه

                    تقرير عن عيد الام في العراق ،،، مما زاد الدموع انهمار

                    سمعت كثيراً لا تعمل الخير كي لا يأتيك الشر ...؟؟؟!!!

                    فهل هذا هو الصحيح ...؟؟؟

                    رائعة أنتِ بكل معنى للكلمة

                    وطبعاً سأرشحها للذهبية

                    دمتـِ بالف خير ودامتـ

                    تحياتي

                    ر
                    ووو
                    ح

                    تعليق

                    • محمد مطيع صادق
                      السيد سين
                      • 29-04-2009
                      • 179

                      #25
                      الأخت الكاتبة إيمان الدرع

                      كما تعلمين لا يطلقون على المرأة في بلاد الشام أستاذة حتى وإن كانت معلمة..ولكني سأشذ عن تلك القاعدة وأقول لك أستاذة إيمان..لأنك أستاذة حقا ...ثلاثة مواضيع متتالية وجميعها متتميزة ما شاء الله
                      أشعر أنك تكتبين بنفس...نفس يعطي لكلماتك حياة..فتأخذ كل كلمة وظيفة التمثيل الصوري للمكان والزمان
                      لتشكل في بنيتها( فلما) حركيا ...
                      أسلوب ذكرني بنهج الطنطاوي رحمه الله في بلاغته و شفافية نصوصه


                      هل تسمحين باقتراح
                      نوع الخط الذي تختارينه في الكتابة وحجمه ربما لا يتناسب مع ألق هذا النص
                      رأيناك تبدعين وتتميزين في عرض جديد لأفكار مطروحة سابقا.. فماذا لو أتيت بفكرة جديدة ؟؟

                      عمل رائع أخت إيمان حفظته في جهازي ضمن قائمة الأعمال الأدبية المميزة.. وسأرشحه للذهبية فورا

                      دمت بخير وتقبلي مروري

                      تعليق

                      • إيمان الدرع
                        نائب ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3576

                        #26
                        الأخ الفاضل: محمّد مطيع :
                        كم تعتريني الغبطة والسعادة ، عندما تشرّفني بتوقيعك الكريم على القصّ.
                        أكنّ لك بقلبي الكثير من المودّة والاحترام.
                        لأني أتلمّس فيك نزاهة الكلمة ، والتواضع الجمّ الذي لا يظهر إلاّ عن أديبٍ
                        رائعٍ لديه ما يقول .
                        كم أفخر برأيك وتشجيعك ، أعطيتني نفحة الإصرار على تقديم الأفضل.
                        من المؤكّد أنّي سأهتمّ بكلّ ماقدّمته من آراء.
                        أخي الغالي : الموضوع الذي أحببت أن أطرحه ، متجدّد ولا ينتهي .
                        وهو ضرورة حتميّة للتذكير به بين الفترة والأخرى وسط هذا الزمان الصّعب الذي نعيشه.
                        لاحُرمت منك ، دمت بخير ، ودامت بصمتك التي أنتظرها بشغفٍ .
                        تحيّاتي يا أديبنا الرائع { رغم هروبك من الألقاب }

                        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                        تعليق

                        • إيمان الدرع
                          نائب ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3576

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة
                          أمونه يا اروع من الروعة نفسها


                          مساؤكِ ياسمين وجوري

                          فكرة رائعة ،،، اوجعتِ قلبي بطريقة غريبة مع قراءة قصتكِ هذه

                          سبحان الله كنت اقرأ وخلفي التلفزيون يقرأ لي المذيع فيه

                          تقرير عن عيد الام في العراق ،،، مما زاد الدموع انهمار

                          سمعت كثيراً لا تعمل الخير كي لا يأتيك الشر ...؟؟؟!!!

                          فهل هذا هو الصحيح ...؟؟؟

                          رائعة أنتِ بكل معنى للكلمة

                          وطبعاً سأرشحها للذهبية

                          دمتـِ بالف خير ودامتـ

                          تحياتي

                          ر
                          ووو

                          ح
                          آاااااااااامنة : ياذات القلب الكبير .
                          الذي يسع الكون ..حُبّاً ، وألقاً، وصدقاً .
                          أحسّ بك وعلى بعد المسافات ، أنّك انسيابيّة كجدول ماء عذب .
                          وأنّك منسجمة جدّاً مع ذاتك، وهذا ما يُفسّر دخول كلّ ماتكتبينه إلى قلوبنا
                          بلا حواجز.
                          صدقاً ، أفرحني جداً رأيك ، بل توّجني بكل فنون السعادة
                          أشكرك ..أشكرك
                          دمت لي يا أجمل أخت...تحيّاتي ...أديبتنا الرائعة .

                          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                          تعليق

                          • ميساء عباس
                            رئيس ملتقى القصة
                            • 21-09-2009
                            • 4186

                            #28

                            أيمان الغالية
                            وقبل أن أقرأ القصة عرفتها وتوقعتها
                            وكان هذا الموضوع
                            من المواضيع التي تشاغب روحي
                            وأشكرك يالغالية
                            وأقول لك أحسنت ياجميلتي
                            رائعة بروحها وفكرتها
                            بحروفك الغزيرة الحب والعطاء
                            بارك الله بك
                            سعيدة جدا
                            في خيمة عيدك الرائع
                            ومازال الصوت في أذني
                            فرحا وحزنا
                            محبتي يارائعتي
                            ميسو
                            مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                            https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                            تعليق

                            • إيمان الدرع
                              نائب ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3576

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
                              أيمان الغالية
                              وقبل أن أقرأ القصة عرفتها وتوقعتها
                              وكان هذا الموضوع
                              من المواضيع التي تشاغب روحي
                              وأشكرك يالغالية
                              وأقول لك أحسنت ياجميلتي
                              رائعة بروحها وفكرتها
                              بحروفك الغزيرة الحب والعطاء
                              بارك الله بك
                              سعيدة جدا
                              في خيمة عيدك الرائع
                              ومازال الصوت في أذني
                              فرحا وحزنا
                              محبتي يارائعتي
                              ميسو
                              غالية ..غالية ..غالية ياميسو:
                              سماتك الحلوة ، حروف أناملك المبدعة .
                              إبداع خيالك الخصب الذي ماله حدود
                              نزقك..اشتعال أنفاسك.. مشاكستك..
                              وطيي...بتك ، وتسامحك
                              كلّها أمور أحببتها فيك
                              تسعديني جداّ حبيبة قلبي بمرورك العبق
                              وأفرحتِ جوارحي بإعجابك بالنصّ.
                              شهادة أعتزّ بها من أديبة متمكّنة مثلك.
                              دمتِ بخيرٍ
                              تحيّاتي.....

                              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                #30
                                أوقات كثيرة ينتابنى الإحساس بهزالة النجوم
                                وبعدها عن عالم الحقيقة ،
                                فأحس نحوها بالضيق .. خاصة حين أقرأ عملا مختلفا
                                ومدهشا بحجم الدهشة التى كانت هنا !!

                                سيظل جميلا بقلم إيمان الدرع

                                تحياتى
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X