خلود الجبلي
أما طقوسي في الكتابة فإليكها
أكتب بقلم حبر عادي ( بك أزرق ) ولا أحب تغييره
أكتب على دفتر خاص يشبه دفاتر طلبة الجامعة
لا يفارقني هذا الدفتر أينما ذهبت
فأنا أدون به أية فكرة تخطر ببالي في سيارتي أو أثناء صحوي من النوم
أو حتى وأنا أتجول في السوق
فكثيرا ما أقف إلى جانب الطريق وأدون مطلع قصيدة أو فكرة
لكن زخم الكتابة عندي يكون في
الصباح الباكر
قبل ممارسة أي عمل آخر
ومن الغريب أنني أبدأ باالنسبة للقصيدة بغمغمات مموسقة ولكنها ليست مفهومة
وتظل تدوي في ذهني ليل نهار
حتى تتبلور فكرة القصيدة
فتنهمر الكتابة
فأحيانا أكتب القصيدة في جلسة واحدة
وأحيانا لا ينهمر منها إلا مطلعها
أقوم بكتابة القصيدةبعد ذلك عدة مرات وأعدل فيها بعض الكلمات
وأدققها كثيرا قبل تنزيلها هنا أو في وسائل الإعلام الورقية
أحب أن يستمع أحد إلى قصيدتي قبل نشرها
وكثيرا ما أرغم أحدى بناتي أو أحد أصدقائي لأقرأ لهم القصيدة
أعاني من اختيار عنوان القصيدة
وأهتم بشكل مكثف بالمطلع والختام دوما
وأكتب أحيانا وأنا أتفرج على التلفزيون وسط الضجيج
بعد أن تكون الفكرة قد استقرت في الذهن
أشعر بعد انتهاء القصيدة براحة كبيرة ومتعة
هذه طقوسي
تحياتي
أما طقوسي في الكتابة فإليكها
أكتب بقلم حبر عادي ( بك أزرق ) ولا أحب تغييره
أكتب على دفتر خاص يشبه دفاتر طلبة الجامعة
لا يفارقني هذا الدفتر أينما ذهبت
فأنا أدون به أية فكرة تخطر ببالي في سيارتي أو أثناء صحوي من النوم
أو حتى وأنا أتجول في السوق
فكثيرا ما أقف إلى جانب الطريق وأدون مطلع قصيدة أو فكرة
لكن زخم الكتابة عندي يكون في
الصباح الباكر
قبل ممارسة أي عمل آخر
ومن الغريب أنني أبدأ باالنسبة للقصيدة بغمغمات مموسقة ولكنها ليست مفهومة
وتظل تدوي في ذهني ليل نهار
حتى تتبلور فكرة القصيدة
فتنهمر الكتابة
فأحيانا أكتب القصيدة في جلسة واحدة
وأحيانا لا ينهمر منها إلا مطلعها
أقوم بكتابة القصيدةبعد ذلك عدة مرات وأعدل فيها بعض الكلمات
وأدققها كثيرا قبل تنزيلها هنا أو في وسائل الإعلام الورقية
أحب أن يستمع أحد إلى قصيدتي قبل نشرها
وكثيرا ما أرغم أحدى بناتي أو أحد أصدقائي لأقرأ لهم القصيدة
أعاني من اختيار عنوان القصيدة
وأهتم بشكل مكثف بالمطلع والختام دوما
وأكتب أحيانا وأنا أتفرج على التلفزيون وسط الضجيج
بعد أن تكون الفكرة قد استقرت في الذهن
أشعر بعد انتهاء القصيدة براحة كبيرة ومتعة
هذه طقوسي
تحياتي
تعليق