كيف تهتِ وكيف تهتُ وكيف أصبحنا سؤالْ ؟
أقلّب في كتاب العمر أوراق السنينْ
و أبحث عنكِ في الأيام والأشهرْ
أكرر ألف مرّةَ كلّ ما قلتيه في قلق الدموعْ
أفتّش عنكِ في كل الثواني
بين طيّات الفصول ْ ....
وتحت أوراق الخريف وبين نحل الصيف و الثلج الغريبْ
ربّما أجد الحقيقة في ضباب الحب أو خلف الضبابْ
وألملمْ .........
في مساحات احتمالات الألمْ
وأنا في البحر أم في النوم أجزاء السؤالْ
كيف ضعتِ وكيف ضعتُ وكيف أصبحنا احتمالْ
ها أنا بعد انقلاب الوقت في جسد المكانْ
ما زلت أبحث عن عيونٍ
فيك تختصر الجمال
ها أنا بعد اختلاط الشكّ باللحن الحزينْ
ما زلت أهذي في السرابْ
و أسأل أمسيات الشعر عن وجهٍ رأيته شاحباً في قاعة النسيانْ
أنحني !!!
فأرى دوائر دمعتي
فوق سطح الشوق بعثرت الوجوه
ثمّ أبحث في عيون العابرين عن الجواب
كيف غبتِ وكيف صرتِ قصيدةً
وأنا يبست على ضفاف الراحلين إلى الهباءْ
أقلّب في كتاب العمر أوراق السنينْ
و أبحث عنكِ في الأيام والأشهرْ
أكرر ألف مرّةَ كلّ ما قلتيه في قلق الدموعْ
أفتّش عنكِ في كل الثواني
بين طيّات الفصول ْ ....
وتحت أوراق الخريف وبين نحل الصيف و الثلج الغريبْ
ربّما أجد الحقيقة في ضباب الحب أو خلف الضبابْ
وألملمْ .........
في مساحات احتمالات الألمْ
وأنا في البحر أم في النوم أجزاء السؤالْ
كيف ضعتِ وكيف ضعتُ وكيف أصبحنا احتمالْ
ها أنا بعد انقلاب الوقت في جسد المكانْ
ما زلت أبحث عن عيونٍ
فيك تختصر الجمال
ها أنا بعد اختلاط الشكّ باللحن الحزينْ
ما زلت أهذي في السرابْ
و أسأل أمسيات الشعر عن وجهٍ رأيته شاحباً في قاعة النسيانْ
أنحني !!!
فأرى دوائر دمعتي
فوق سطح الشوق بعثرت الوجوه
ثمّ أبحث في عيون العابرين عن الجواب
كيف غبتِ وكيف صرتِ قصيدةً
وأنا يبست على ضفاف الراحلين إلى الهباءْ
تعليق