الصداقة أسمى شيء بالوجود ، أعطيها كل ما لدي من مشاعر وأحاسيس وتضحيات حتى لأفضّل صديقي على نفسي وأقدمه على مصلحتي ، أبحث دوما عن مبررات ومعاذير لتصرفاته الشائكة وأقول في سري لا يوجد انسان كامل ، والكمال وحده لله سبحانه وتعالى ، وعلينا أن أحببنا أن نحتفظ باصدقائنا أن نقبل بهم كما خلقهم الله بعيوبهم قبل حسناتهم ، وتتوالى الضربات والطعنات ..
وتتألم ذاتي دوما مما يجعلها تنزف فقط لانها صادقة ، وامضي بسعادة وابتسامة ـ لأنني لا أندم على تقديم الخير والروح الطيبة ما هي الا سمو أخلاق وتصالح مع الذات ..
وتتبعني دوما صديق غيبته الظروف "لا تلتفتي الى من طعنك فانت في الامام لا عليك.."
بعضهم ينصبون شباك الصداقة كما شباك الحب ، يشعرونك بالأسف حيالهم فتكون صريحا صادقا ، ومن ثم يكشرون عن أنياب زرقاء ليبدوا مساؤى قد أخفتها ابتسامتهم المقنعة ومن ثم يخلعون تلك الأسما ل الخادعة ..
أمضي ودمعة الحزن ما زالت واقفة تحت أهدابي ، هل يستحقون ،، لا لا يستحقون أن أذرفها من أجل أحدهم .. ولكن رغم ذلك تبقى الابتسامة عنوان الرضا ... والرضا من الله عز وجل ..
كنت أتيقن دوما ان الصداقة نابعة من الصدق فأين الصدق ؟
ويستحضرني قول الامام الشافعي
لا خير في الدنيا اذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا
ثم أعود فأبتسم حين أتذكر قول الرسول الكريم .." لاخير في من لا يألف ولا يؤلف " فقررت أن أدعهم وأمضي فدائما هناك من يستحق .. أن نقول له صديق بمعنى الكلمة ..
اختي الغالية ماجي نور الدين
مساحة رائعة للفضفضة .. أرجو ألا أكون قد أطلت ,,
تحياتي لابداعك المتواصل..
كنت هنااا والزهر
وتتألم ذاتي دوما مما يجعلها تنزف فقط لانها صادقة ، وامضي بسعادة وابتسامة ـ لأنني لا أندم على تقديم الخير والروح الطيبة ما هي الا سمو أخلاق وتصالح مع الذات ..
وتتبعني دوما صديق غيبته الظروف "لا تلتفتي الى من طعنك فانت في الامام لا عليك.."
بعضهم ينصبون شباك الصداقة كما شباك الحب ، يشعرونك بالأسف حيالهم فتكون صريحا صادقا ، ومن ثم يكشرون عن أنياب زرقاء ليبدوا مساؤى قد أخفتها ابتسامتهم المقنعة ومن ثم يخلعون تلك الأسما ل الخادعة ..
أمضي ودمعة الحزن ما زالت واقفة تحت أهدابي ، هل يستحقون ،، لا لا يستحقون أن أذرفها من أجل أحدهم .. ولكن رغم ذلك تبقى الابتسامة عنوان الرضا ... والرضا من الله عز وجل ..
كنت أتيقن دوما ان الصداقة نابعة من الصدق فأين الصدق ؟
ويستحضرني قول الامام الشافعي
لا خير في الدنيا اذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا
ثم أعود فأبتسم حين أتذكر قول الرسول الكريم .." لاخير في من لا يألف ولا يؤلف " فقررت أن أدعهم وأمضي فدائما هناك من يستحق .. أن نقول له صديق بمعنى الكلمة ..
اختي الغالية ماجي نور الدين
مساحة رائعة للفضفضة .. أرجو ألا أكون قد أطلت ,,
تحياتي لابداعك المتواصل..
كنت هنااا والزهر
تعليق