الأخت الفاضلة الأستاذة سها شريّف
شكر الله مرورك وتعليقك، وجعل لنا ولكم في دعائك حظًا. وإياكم.
دمتِ في طاعة الله.

نعم يا سيـــد يا كــريم ...
فالشعــــر المناســــب للزمــــــــن المناسب ...
والف تحية واحترام صادق ... والمعذرة وسلام حـــار ...

د. أحمد الليثي
رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
ati
نشكر سيادتكم ونتمنى لكم التوفيق
الفتاوى زادت بشكل ملفت ولكن ماهو الحل ان نسكت ونسخر من الوضع فقط ام نثور ويكون لنا موقف حاسم
يجب ان نحاربهم بشتى الطرق عل سبيل المثال
اقامة ندوات وطرح الموضوع للمناقشة

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة

يا بخيت اظهر وبان

الأخ الفاضل الأستاذ مصطفى شرقاوي
شكر الله مرورك وإضافتك المعبرة. ونحن في زمن الرويبضة منذ بعيد، وازدادت الأمور سوءًا بعد أن أصبحت الغالبية العظمى ممن يلتحقون بكليات الشريعة وأصول الدين من الفاشلين في امتحانات الثانوية العامة. فلم يتجرأوا هم فقط على الدين، وإنما تجرأ أيضًا كل من أعجبته عمامة الفتوى فوق رأسه حتى ولو كان ضيفًا في حفلة تنكرية.
رب سلم سلم.
دمت في طاعة الله.

الأخ الفاضل د.عبدالغني الماني
شكر الله مرورك وتعليقك. ولك ألف تحية وتحية.
ويسعدني مرورك بمتصفحي المتواضع.
دمت في طاعة الله.

الأخت الفاضلة الأستاذة منال غريب
شكر الله مرورك وتعليقك. وربنا يسمع منك.
دمتِ في طاعة الله.

"عدِّد" بقى زي ما انت عايز.

الأخ الدكتور أحمد
هكذا أراد مولانا الرمز حاكم بلاد القطيع
القطيعُ !


قصيدة معبرة

بخيت إيه دى زفت الطين..
وكل فتوى ولها تمن واتنين..
ما أحنا فى زمن النطع والنطعين..
أفتى يابخيت ربنا يورينا فيك يوم..
يوش البوم وعبد للقرش والمعلوم..

الأخ الفاضل الأستاذ صادق حمزة منذر
شكر الله مرورك وتعليقك.
لا شك أن الكثير من صور الأدب عمومًا -والشعبي خصوصًا- هو انعكاس لواقع مُعَاش. ويميل الأدب -في بعض جوانبه- إلى تضخيم الواقع والمبالغة فيه حتى تظهر الصورة واضحة بينة للعيان.
ومن يبحثون في الأدب عن حلول للمشاكل ينسون أن الأدب غير مشروط بمثل هذا الشرط. فتصوير الحال ليس إلا هو من وظائف الأدب. والحل ينتقل لمرحلة الفعل بنزوع الناس نحو الفعل، وليس بمجرد الكلام.
والفتاوى حولنا كثيرة، يخرج علينا بها أهلها وغير أهلها. والعاقل من نظر في الدليل، ومن لا يستطيع ذلك فليلجأ إلى من يطمئن إلى دينه وأمانته، وليس إلى أمثال "الشيخ بخيت" الذي لا يفرِّق بين مظهر الدين وجوهره، وليس له من العلم إلا حظ متعلمي الدين من الجلوس على المقاهي ومتابعة القنوات الفضائية "المودرن". فهو لا يعرف السلفية ولا ما يدعون إليه، ولا يعرف الوهابية وما لها وما عليها، ولا يعرف عقيدة من يكفرون المجتمعات ويدعون إلى هجرها، ولا يعرف معنى التطوير ولا التيسير ولا التعقيد، ولا يفهم في كتاب ولا سنة. ولكنه مع هذا كله خرج من قلب الناس، وعايش ما عايشوه، وسمع ما سمعوه، وتأثر بالثقافة المحيطة، واختلط عنده الحق بالباطل. ولكنه يعلم أنك حين تلبس العمامة تتغير نظرة الناس إليك، ويعلم أن الناس في أغلبها تتبع الهوى، فلبس عمامة واتبع هواه، ولأنه من قلب الناس، وجد من ينصت إليه ويتبعه.
ولأن دعوة التطوير والتحديث ومجاراة العصر وما أشبه هي على كل لسان فعليه أن يركب هذا الموجة أيضًا حتى لا يُنظر إليه على أنه متخلف رجعي متزمت متشدد، وما أكثر هذه الصفات والنعوت في عالمنا.
الشيخ بخيت -أخي الكريم- يسكن في داخل كل واحد منا. فمنا من يمسك بتلابيبه ويزهق روحه، ومنا من تلبسه الشيخ بخيت فلم يعد يدرك يمينه من شماله، وأصبح يدعو إلى الله وإلى الشيطان في نفس واحد، وهو لا يدري.
دمتَ في طاعة الله.

الأخ الفاضل الدكتور إسماعيل
شكر الله مرورك وتعليقك.
من أعمالهم سلط عليهم يا دكتور. أسأل الله لنا ولكم ولجميع أمة محمد صلى الله عليه وسلم العافية.
دمت في طاعة الله.

الأخ الفاضل الدكتور مشاوير
شكر الله مرورك وتعليقك.
زاد فينا الرويبضات من أصحاب العمائم والقبعات.
رب سلم سلم.
دمت في طاعة الله.