تويت
أخي الشاعر محمد الثلجي
نص أتقنته وأبدعته
فلسفة شعرية عظيمة ولاغرابة
فأنت مبدع دائما
تحيتي وودي لك ولحرفك العظيم
نص أتقنته وأبدعته
فلسفة شعرية عظيمة ولاغرابة
فأنت مبدع دائما
تحيتي وودي لك ولحرفك العظيم
-
-
أخي الغالي الشاعر المبدع محمد ثلجي، قصيدة تفعيلية تتدفق فيها المشاعر مثل الشلال الهادر، بلغة أتقنت سبكها فجاءت متينة وعميقة الدلالة.
مودتي الخالصة.تعليق
-
تحياتى البيضاء
1- من جماليات هذا النص هى هذى اللغة الشعرية الرائقة السلسة وخاصة فى المقطع الأول الذى يقوم على بنية لغوية سهلة ممتنعة
2- يقوم النص عبر مقاطعه على تغاير الظل الدلالى والجمالى وهذا بالطبع متناغم مع تقسيم النص إلى مقاطع لكن إذا حاولنا قراءة النص دون أرقام سنجد ان النص يمثل قصيدة واحدة متماسكة لها خيطها الدلالى الذى يلضم حباتها
- ربما لى ملاحظة نحوية يسيرة على بنية السياق " كشعوره لمّا يضجُّ " وهو دخول لما على المضارع يوجب جزمه لأن لما هنا أداة جزم ولا تحمل دلالة " حين " ولذا تكون دلالة السياق " كشعوره الذى لم يضج قبلا وإلى الآن لم يضج "تعليق
-
[align=center]
قصيدة الثلجي تنستأهل المكوث بين جمالياتها طويلا
ولو شعرنا ببرد الكلم الحار الموجع الذي ينخر في العظم
شاعرنا الحبيب
شكرا لك علما أني لا أعتبر نفسي شاعرا
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة صقر أبوعيدة; الساعة 13-03-2011, 04:52.تعليق
-
يا شاعراً رَحَلتْ قصائدُهُ بعيداً في المدى
وشْماً على ريشِ الطيورِ
وكانَ يحبو ظلّهُ متلاشياً
خيطَ الدخانِ من الضمائرْ
===============
ما أروع تعبيراتك وخطوط بنانك في رسم صورة للشعراء صادقة للغاية
دمت شاعرا مبدعا أخي محمد الثلجي
تقبل تحياتيتعليق
-
يا شاعراً رَحَلتْ قصائدُهُ بعيداً في المدى
وشْماً على ريشِ الطيورِ
وكانَ يحبو ظلّهُ متلاشياً
خيطَ الدخانِ من الضمائرْ
..............................
كم أنت بارع الحرف ؟!!
أخي الشاعر المهم محمد ثلجي
تابعت التعليقات وكنت قد وقفت على هنةٍ ما والله أعلم هنا :
يُعِرْنَكَ ((صَوتَهُنَّ وخَمرَ الحبِّ)) بَعدُ
مودتي أيها الشاعر الكبيرتعليق
-
ظَنّوا بأنّ الشاعرَ المأخوذَ بالرؤيا نبيٌّ
يَستَشِفُّ مَجازَ مفردةٍ
ويَقنِصُها
يَسوقُ لها المعاني واحتمالٍ واردٍ
ليلوحَ في الأفُقِ الذي..،
نَصٌّ تَسللَ من مواتِ الأرضِ يابِِسها
ومَدَّ على الزمانِ ذراعَهُ
حتى أزلَّ الخطوَ صبرًا
ثمّ أطلقَ للعَنانِ قصيدةً
تَحْتَجُّ بالأوزانِ،، وزن القهرِ والفوضى
وأمّا الشاعرُ المَسكونُ بالآلامِ
من عبروا وَمن ظَلّوا
ومن شَقّوا السكونَ ومن تَولّوا
مُحْبَطٌ دوماً
كما ظمأى المَحابِرِ والمَنابِرْ
الشاعر الاديب
محمد ثلجي
قصيدة في غاية الحس والروعة
مع العلم بوجود الإستخدامات العروضية
التي دفنها موج الإتباعية دون تغيير
شكراً لتجديدها
شكراً لقلمك الرائع....
تعليق
تعليق