تويت
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب
مشاهدة المشاركة
تحيّتي و تقديري.
-
كل الشكر لك أخي ربيع عقب الباب.
تحيّتي و تقديري.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي -
صدّقيني سميّة كنت منذ لحظات هناك معك في تلك الدهاليز المنيرة بضوء شمعة..المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
شكرا لك غاليتي.
لا أراك الله ألما و لا همًا .
تصبحين على إبداع.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
[align=right][/align]
المبدعه آسيا رحاحلية
مساء الخير,تقبلي مروري عابراً متصفحك المكتنز بالروائع,واعذريني إذا بدر مني ما يزعجك,أيها الدون كيشوت الجميل
قصة جميلة,سرد ممتع,تمكنت من تصوير مأساة امرأة بدقة,امرأة أكبر مصائبها ذاكرتها الحاضرة دوماً,كلنا سجل حافل بالخسائر,هيهات يكفي العمر لتحقيق ما نحلم به,بعض الجمل يحتاج منك لضبط أكثر,وبعضها حتى لايكون النص مبهماً:
(ما وطد العلاقة بين عائشة وبيني) كان يكفي (ما وطد العلاقة بيننا).
(ما أصعب أن تنظر خلفك بعد الذي كان) (ما أصعب أن تنظر خلفك).
(عائشة قالت لي أنه لن يخرجني من بئر أحزاني سوى الحب)(عائشة قالت الحب وحده سيخرجني من بئر أحزاني).
سيدتي تماماً كما أردت لها النهاية المتخمة بالحب والأمل ,ولكن ورود عبارة (لايزال في العمر بقية لآلام أخرى, ودموع أخرى)أفسدت قليلاً من روعة الخاتمة,لأنها هيأتني كقارىء لجدث ما,لو أنها وردت في نهاية القصة لكانت أجمل مارأيك؟!!
ليس نقداً فأنا لاطاقة لي به ولكنه تذوقي الذي يخصني لم أبخل به فجهدك واضح وقلمك نير.
ودمتم بمودة واحترام بالغين
تعليق
-
الأستاذ حماد الحسن الفاضل..
مساءك خير و سعادة إن شاء الله..
أولا دعني أبح لك بسر ..يوم رأيتك تمر بنصوص الأخت المبدعة الرائعة زميلتي عائدة , تمنيت مرورك بنصوصي..و ظلّت تلك أمنية قابعة بهدوء في ركن من القلب .فشكرا كثيرا لأنك شرّفتني بتواجدك.
أهلا بك و بنقدك و ملاحظاتك و لن تلق في نفسي إلا كل ترحيب و اهتمام..أتوق إلى الأفضل و أي ملاحظة توجهني إلى ذلك من حضرتك أو من إخوتي هنا هي محل ترحيب و امتنان.
-ما تفضّلت به من أمر ضبط الجمل ربما يعود إلى كونها في الأصل خاطرة ثم أحببت أن أشتغل عليها لتخرج في ثوب القصة.سوف أراجع و أدقّق و أنقّح .
-اما النهاية فقد أشار عليّ الفاضل المبدع ربيع عقب الباب أن اغيّرها لأنها كانت مختلفة تماما , و فعلت و بعثت فيها لمسة من أمل ..و لا يمكن أن تكون الجملة "(لايزال في العمر بقية لآلام أخرى, ودموع أخرى)
في الختام لأنّها تحمل تشاؤما كبيرا عكس ما أردت أن أوحي به للقارئ.
تحيّتي و تقديري سيدي.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
تعليق