طيب .. إلى متي أكتب و أحذف ، و أعود و أكتب
ومنذ وضعت هذه القصة .. هل هي عويصة إلى هذا الحد ؟
ربما كانت تمس شيئا ما فينا - نحن مرتادو الانترنت - مع اختلاف
بالطبع فى التوجه ، و الهدف ؛ فالبعض يغزو الانترنت للتعارف ،
و التشيت ، و البعض ألآخر له شئون أخري ، أو اهتمامات أخري ،
كما ندعي هنا ، أنا ما جئنا إلا حبا فى الأدب وممارسة هذه الهوية ،
و تعريف الناس أو رواد الانترنت بما ننتج !!
و يكون الانغماس ، و التقارب بين الجزر ، من كافة أنحاء الوطن ،
و ربما من أوطان لا تتكلم العربية .. !!
أتدري صدق هذا العمل أنه يستمد من خلال معايشة حقيقة ، مع الانترنت
و الصلة بالآخرين أو الأخريات .. يكون الأمر ربما كما هو .. بذات الألفاظ ربما ، ولكن ربما ليس بذات العامل الكريه الذي يختبيء فى الظهر .. و لكن
فرق بين إنسان يتعامل باسمه الحقيقي ، الذي يعني لديه الكثير ، و بين إنسان أو شخص يتعامل باسم مستعار ، كشىء محلق ، لا صلة له بأحد ، و إن كان يحمل كل الصلة !!
إذن علينا أن نبحث عن لغة أخري ، لغة لم يمسسها الجوابون ، و لا عهر العاهرين ، و السفلة .. و لكن كيف ، و حروف العربية معروفة ومرصودة
فلنصمت .. و لكن هل هو ما هدفنا إليه ، فلا قيمة لشىء البتة
و لا معني لما نقرأ ، إن كان تعاطفنا معه ، لا يكلفنا سوي بضع حديث فى المدح أو الذم ، مع ضياع الضمير !!
قصتك شجية ، و قابضة ، و تحاصر الجميع ، و بلا استثناء ، و يطرح كل منا سؤاله : هل أنا كاذب المشاعر ، أكنت قريبا من هذا التافه ، من هذا العاهر .. أكانت حبيبتي بتلك التفاهة حتي أنها لم تكتشف صدقي من كذبي ؟؟؟؟

من وقت أن قرأتها ، وهي تعري ما قد يكون كاذبا فيّ ، لم أكرهها ، و لكني أحببت فيها صدقها ، و من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر !
و يبقي سؤال : كم مرة مارست الكذب على نفسك و على الآخرين ، هل تري بأنك أنقي من الآخر ، أم أنه الإدعاء بفروسية مبتورة ، على وشك الانهيار ؟!!
السؤال لك و لي و لكل من دخل هنا !!

محبتي مصطفي الغالي

السلام عليكم
غلطة الشاطر بألف
وكلمة أحبك مربوطة بمئة لغم ولغم..
وتنازل المرأة وزلتها تبدأ من أول نعم..
نص لامع قوي.
أهنؤك..
تحيتي لك

أتعلم ليس بغريب لم أستغرب عندما قرأت ...وجدتها تحدث كل يوم ,بل كل ساعه أو ثانية حتى !.. فالإنسانية تعيش في فترة سقوط بزمن تسيد فيه الظلم ومن حوله عبيد الشهوات المتقرحة نفوسهم بصديد وعفن اجساد تلعق السفالة والحثالة _إلا من رحم _نحتاج كثيراً للزيدي نحتاج لأحذية على الهواء !..
لم يعجبني النص والسبب تكرارالمضمون حد الملل مع احترامي للأستاذ/ربيع الذي اقدره كثيرا كونه أعجب به اعتذر لك أستاذ ربيع
تحيتي

كلامك صحيح استاذة وفاء

ولاننا ناس فاننا ننسى فوجب تذكيرنا بين الحين والاخر

بعض الناس لا يذكر من كلام امسه شيئا.. ولا حتى اي شيء

فكيف يكون حال هؤلاء؟؟

الا يجب تذكيرهم كل ساعة؟؟

هنا رمزت للضحية بالفتاة وقد يكون غير ذلك

فاحيانا كثيرة يتحول الصياد الى صيد تتلذذ الفريسة بافتراسه على مهل لسذاجته وعدم المامه بحبائلها

فقد تاتي احداهن بمسوح ملائكة وسذاجة اطفال فتجد صائدها سهلا فتفرسه..!!

والشواهد كثيرة

كل التقدير والاحترام..

تحيتي