لا يتعلم الانسان الا لو عاش التجربه لانها اكبر برهان على عدم العودة
ربما تكون حكايتك صديقه لكن حكايتي ليس فيها صداقه
كنت احب ان اسير لوحدي بعد المدرسه .. فقلت فى نفسي اريد السير باتجاه بيت سيدي لارى جدتي .. كانت الطريق خاليه البيوت كانها مقابر فى هذا الشارع الضيق الموحش
فجأة وقف امامي شاب لا اعرفه لم ارى شكله بحياتي منعني من السير واذ بي اجد نفسى اصفعه اريد ان امر هههه فصفعنى وصفعته لا ادري كم عدد الصفعات التى لوحنا لبعض بها
وبدأت الايدي تتصارع لم اصرخ كان فى داخلي ثقه بنفسي لكن الصفعات والعراك لم يعد منه فائده وقفت لحضتها وقلت له ماذا تريد مني
قلي صداقه تبسمت وقلت هكذا تفتح ابواب الصداقه كيف لي ان اصداقك وقد بدأنا بالصفعات
المهم راوغته حتى اخذت منه عنوانه واسمه وكل شىء عنه ومثل الريح الي امي اعطيتها كل البيانات الازمه وعرفت امه بالحال فالبلد صغيره مهما كبرت والنسوين تعرف بعضها
حملت امى نفسها لهذا البيت مهدده تاره وموعده تاره اخرى غابت طويله وجاءت بعلامات النصر ان هذا الشاب الذي نسيت اسمه من لحضتها عاهد الله امام امي واهله ان لا يعود الى عهده ههه لكني اتسأل بعد ان مضت سنين طويله على الحادث كيف عشت دور المقاتله ومن اين اتت لى الجرئه فى العراك مع شاب اقوى مني باضعاف رغم انى كنت البك بوس للعائله ذراعي هو الذي لا يخطىء ابدا ههه ودور المتحايله عليه فى نفس الوقت لانقذ نفسي لم لم اخف من هذا الموقف
وفعلتها ايضا قبل سنتين فقط كدت ان اطيح برجل نذل من باب السياره والقي به وهى مسرعه دون ان يشعر احد من الركاب بشىء يحصل
هذا النذل انتظر ان اجلس وانتظر فتاه اخرى وجلس بيننا بالسياره وشعرت انه استحلى شكلى رغم انى اكبر من الفتاه باضعاف فاخذ يميل نحوي والسياره تتمايل ويزيد بالميلان نحوى ... حسبتها كم المسافه التى يمكننى ان اتحمل نذالته قلت مبدهاش ربما اصاب بجلطه دماغيه لو لم اتحرك ههه حركت شنطتى باتجاه جنبه ودفعته بكل قوه نحو الفتاه وصل جسم الفتاه خارج النافذه فتلقف الفتاه خوفا من سقوطها وسقوطه فاصبحا واحد وكانت المسافه جميله بينى وبينه وضعت شنطتي فى الوسط وكمش نفسه دون حراك كالقط الذليل خوفا من الفضيحه ... رايت هذا المشهد امامي وكان داخلي يريد ان يضحك ملء فمي لكني تمسكت بكل قوتي واشحت بوجهي باتجاه شباك السياره وانا احاول لملمة ابتسامه النصر بهذا النذل لكني دمي يريد ان يلقيه مرةاخرى ويعلمه درسا لكني اختصرت لساني ويدي فعلت دون ان اتفوه بكلمه اصل الناس تخاف ما تختشي ومش غاويه فضايح الستر فقط ويا ويل الي يقرب على خيالي هههه طفله وصبيه وعجوزهههه
ربما تكون حكايتك صديقه لكن حكايتي ليس فيها صداقه
كنت احب ان اسير لوحدي بعد المدرسه .. فقلت فى نفسي اريد السير باتجاه بيت سيدي لارى جدتي .. كانت الطريق خاليه البيوت كانها مقابر فى هذا الشارع الضيق الموحش
فجأة وقف امامي شاب لا اعرفه لم ارى شكله بحياتي منعني من السير واذ بي اجد نفسى اصفعه اريد ان امر هههه فصفعنى وصفعته لا ادري كم عدد الصفعات التى لوحنا لبعض بها
وبدأت الايدي تتصارع لم اصرخ كان فى داخلي ثقه بنفسي لكن الصفعات والعراك لم يعد منه فائده وقفت لحضتها وقلت له ماذا تريد مني
قلي صداقه تبسمت وقلت هكذا تفتح ابواب الصداقه كيف لي ان اصداقك وقد بدأنا بالصفعات
المهم راوغته حتى اخذت منه عنوانه واسمه وكل شىء عنه ومثل الريح الي امي اعطيتها كل البيانات الازمه وعرفت امه بالحال فالبلد صغيره مهما كبرت والنسوين تعرف بعضها
حملت امى نفسها لهذا البيت مهدده تاره وموعده تاره اخرى غابت طويله وجاءت بعلامات النصر ان هذا الشاب الذي نسيت اسمه من لحضتها عاهد الله امام امي واهله ان لا يعود الى عهده ههه لكني اتسأل بعد ان مضت سنين طويله على الحادث كيف عشت دور المقاتله ومن اين اتت لى الجرئه فى العراك مع شاب اقوى مني باضعاف رغم انى كنت البك بوس للعائله ذراعي هو الذي لا يخطىء ابدا ههه ودور المتحايله عليه فى نفس الوقت لانقذ نفسي لم لم اخف من هذا الموقف
وفعلتها ايضا قبل سنتين فقط كدت ان اطيح برجل نذل من باب السياره والقي به وهى مسرعه دون ان يشعر احد من الركاب بشىء يحصل
هذا النذل انتظر ان اجلس وانتظر فتاه اخرى وجلس بيننا بالسياره وشعرت انه استحلى شكلى رغم انى اكبر من الفتاه باضعاف فاخذ يميل نحوي والسياره تتمايل ويزيد بالميلان نحوى ... حسبتها كم المسافه التى يمكننى ان اتحمل نذالته قلت مبدهاش ربما اصاب بجلطه دماغيه لو لم اتحرك ههه حركت شنطتى باتجاه جنبه ودفعته بكل قوه نحو الفتاه وصل جسم الفتاه خارج النافذه فتلقف الفتاه خوفا من سقوطها وسقوطه فاصبحا واحد وكانت المسافه جميله بينى وبينه وضعت شنطتي فى الوسط وكمش نفسه دون حراك كالقط الذليل خوفا من الفضيحه ... رايت هذا المشهد امامي وكان داخلي يريد ان يضحك ملء فمي لكني تمسكت بكل قوتي واشحت بوجهي باتجاه شباك السياره وانا احاول لملمة ابتسامه النصر بهذا النذل لكني دمي يريد ان يلقيه مرةاخرى ويعلمه درسا لكني اختصرت لساني ويدي فعلت دون ان اتفوه بكلمه اصل الناس تخاف ما تختشي ومش غاويه فضايح الستر فقط ويا ويل الي يقرب على خيالي هههه طفله وصبيه وعجوزهههه
تعليق