Ξღღღ نحن وأنت مواقف وطرائف ღღღΞ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د .أشرف محمد كمال
    قاص و شاعر
    • 03-01-2010
    • 1452

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
    لا والله زكي جداً بصراحة
    أشكرك
    منشان الله قلي شلون درست طب على هل الذكاء الفاحش
    أنت لسه شفت حاجه دا لسه التقيل جاى ورا
    والمشكلة انو العيلة كلها أذكياء فطاحل
    ممكن اعرف ابن خالتك شو درس لا تقلي عالم ذرة
    لا مدرس أحياء
    وهو دخيلك متجوز ولى لأ
    بقولك في مثل عمري..أكيد متجوز..!!
    بجد مسكينة أمك هلأ عرفت سبب وفاتها على بكير يا عيني عليها بإذن الله هلأ بالجنة ونعيمها من تحت راسك ومتاعبك
    الله يرحمها و يرحمنا و يرحم موتي المسلمين جميعاً
    إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
    فتفضل(ي) هنا


    ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      #47
      مرحبا ..أما ورطتي فكانت على النحو التالي

      **

      في احدى سفرياتي …تجولت في الأسواق القريبة من الفندق الذي أقطن فيه..تمشيت قليلاً…ولما عزمت على العودة قبل أن يحل الظلام …تفاجأت أنني نسيت اسم الفندق واسم الميدان.


      ليست هنا المشكلة …المشكلة تكمن في قلة من يتكلمون الإنجليزية والعربية هناك …وحتى إن وجدت أحدهم فإنجليزيته وعربيته ضعيفة جداً..من الصعب أن يفهمك


      ورطة واجهتني حيث أنزل لأول مرة في مكان ليس فيه أصدقاء ولا معارف..


      أجهدت نفسي لحين تذكرت أن الفندق يقع على جانب قناة مائية …ولما وجدت القناة..مشيت بمحاذاته حتى وصلت الفندق ..وبعدها قررت فصاعداً ملء جيوبي وجيوب حقيبتي ببطاقات الفنادق التي أنزل فيها ..وأصطحب معي أحداً..




      **
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • ريما منير عبد الله
        رشــفـة عـطـر
        مدير عام
        • 07-01-2010
        • 2680

        #48
        المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة
        بقولك في مثل عمري..أكيد متجوز..!!
        لا طالما قدك يبقى صار جد ما ينفعش

        تعليق

        • ريما منير عبد الله
          رشــفـة عـطـر
          مدير عام
          • 07-01-2010
          • 2680

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
          مرحبا ..أما ورطتي فكانت على النحو التالي

          **

          في احدى سفرياتي …تجولت في الأسواق القريبة من الفندق الذي أقطن فيه..تمشيت قليلاً…ولما عزمت على العودة قبل أن يحل الظلام …تفاجأت أنني نسيت اسم الفندق واسم الميدان.


          ليست هنا المشكلة …المشكلة تكمن في قلة من يتكلمون الإنجليزية والعربية هناك …وحتى إن وجدت أحدهم فإنجليزيته وعربيته ضعيفة جداً..من الصعب أن يفهمك


          ورطة واجهتني حيث أنزل لأول مرة في مكان ليس فيه أصدقاء ولا معارف..


          أجهدت نفسي لحين تذكرت أن الفندق يقع على جانب قناة مائية …ولما وجدت القناة..مشيت بمحاذاته حتى وصلت الفندق ..وبعدها قررت فصاعداً ملء جيوبي وجيوب حقيبتي ببطاقات الفنادق التي أنزل فيها ..وأصطحب معي أحداً..




          **

          الغالية مها بجد ذكرتيني بقصة رح اذكرها لاحقاً وضحكت
          ربي يسعدك كما أسعدتني بتواجدك

          تعليق

          • ريما منير عبد الله
            رشــفـة عـطـر
            مدير عام
            • 07-01-2010
            • 2680

            #50
            ذكرتني الغالية مها بقصة في الأردن
            وهي قصيصة تذكّريه
            لما كنت لسه يا دوبك بسن فتية برضو طالعين عمان مع أمي وأبي ونزلنا ضيوف عند خالي أخو أمي غير الشقيق ورحنا السوق فضعت عن أمي وأهلي وما بعرف أي شي عن مكان اقامتنا المهم وقفت بنص الشارع مو عارفة شو إسأل اضافة أن المدة كانت يومين يعني ما لحقت أعرف شي والماشي مع الجماعة ما بينتبه لكتير من التفاصيل الموووهم
            قلت اسألي أي محل تجاري عن وجهة الشارع يمكن يوحيلك الاسم بأي شيء يفيدك وفعلا وقفت عند واحد وقلتلو لو سمحت
            هاد الشارع آخرو لوين بيودي طبعا من لهجتي وشكلي الأشعث عرف إني ضايعة وحب يمزح معي بوقت ما بيتحمل مزح وقلي آخر الشارع بيودي على الجبل وسكت شوي وكمل والجبل كلو ِضباع
            طبعا ما رديت ولا بكلمة ورجعت عكس الاتجاه تبع الضباع وربكم الحميد انو كان زوج أختي بيدور عليي بنفس اللحظة وفعلا لقيتو بينادي عليي من بعيد والله كان نفسي ارتمي بحضنو وابكي حتى لو كان جوز اختي
            وراح الله يهديه واشترالي كاستين تمر هندي باردين لحدود الصقعة وشربتهم دفعة وحدة وكانت النتيجة نزلة صدرية والتهاب قصبات ألزمتني الفراش اليومين اللي باقيين من اجازتنا وكانت أسوء رحلة عرفتها بحياتي
            وسلامتكون
            ومية أهلين

            تعليق

            • د .أشرف محمد كمال
              قاص و شاعر
              • 03-01-2010
              • 1452

              #51
              كان اختراع التليفزيون بالنسبة لي - في ذلك السن - يشبه السحر, ذلك الصندوق الأسود العجيب الذي لا يكف عن المفاجآت و يعج بمئات البشر..!! أتعجب كيف دخل كل هذا الكم داخله..فكنت احاول النظر من الخلف عساني أرى أحدهم , أو أعرف المنفذ الذين يدخلون منه , فلم أجد سوى أنه يمتلئ بمجموعة من السلوك المتشابكة . ذات مره رأيت فيلماً عربياً قديماً , و توجد به راقصة كالعادة ترقص رقصاً شرقياً فاسترقت النظر متخيلاً اننى سأرى سلكاً يتلوى مثلها ويؤدى حركاتها . و أحيانا كنت اشاهد بعض برامج الأطفال التى كانت تقدم قصصاً غاية فى الرعب مثل قصة أمنا الغولة و الوحش أبو رجل مسلوخة , أو العفريت ذو القرنين . و مما أزاد رعبي من التلفزيون هو تلك القشعريرة التي تصيبنى كلما اقتربت منه ؛ فينتصب شعر رأسي واقفاً . و من المواقف التي لا أنساها هو تعرضنا للسرقة ذات يوم عندما كنا نحتفل بشم النسيم فى احد الحدائق وعندما عدنا كنت أنا أول الداخلين إلى المنزل . ففوجئت بالباب مفتوحاً و الأشياء مبعثرة فى كل مكان و الدواليب و الأدراج مفتوحة على مصراعيها. فجريت مسرعاً على حصالتي ؛ التى كانت تحوي كل ثروتي . ربما لم تتجاوز بضع جنيهات هى كل ما تبقى فى البيت من نقود و للحمد وجدتها لم تمس , و جاءت الشرطة بالطبع للتحريات و رفع البصمات فوجدوا بصماتي فى كل مكان في البيت , و بالأخص على جهاز التلفزيون الذي حاول اللص إخراجه من مكانه فلم يفلح..!!
              إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
              فتفضل(ي) هنا


              ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

              تعليق

              • سحر الخطيب
                أديب وكاتب
                • 09-03-2010
                • 3645

                #52
                ورطتي من نوع غريب عجيب كلما تذكرت اضحك لوحدى
                فى سنه من السنين رحت العمرة لبست الخمار خوفا" من الحر وكنت البس مثل اهل السعوديه
                دخلت الى محل لبيع الملابس لشراء هديا للبنات والاحفاد وللجميع وكنت مشغوله بالتفكير والشراء وكان اخر يوم لي
                بعد ان وضعت الملابس على طاوله التاجر
                سالته احسبى لى قطعه قطعه
                لم اتوقع رده (اريدج زوجه لي )ههه بهت ماذا اقول له هل هذا مجنون
                يا راجل انا لست للزواج وانا كبيره عليك وانا مش من السعوديه احسبلي وخلصني قال لي (هذه الملابس هديه مني الك اريدج زوجه )
                وضع جميع ما طلبته باكياس وطلب مني ان احملها
                يا ربي هذا الرجل مجنون وانا جئت لبيت الله ماذا حل به وانا متخفيه كالغراب
                فكرت لحظات المجانين كثرهذه الايام كيف اخلص منه لا عايزه ملابس ولا ما يحزنون الله الكافي ناقصني بلاوي ازكي عمرتي بنصب وحتيال على راجل مجنون
                قلت له احجز الملابس لغايه العصر سوف ارجع لك
                لم اكن اعلم انه كان يراقب سيري عند ذهابي وايابي للحرم
                غيرت طريق سيري يومهاوخرجت ولم اعد
                لكن الحكايه وللاسف من هم بسذاجته لو كانت امرأة غيري لكانت خربت بيته واستغلته لصالح الكم من الهديا ببلاش
                طبعا ذكرت القصه لمن هم معي بالسكن وهات يا هزار ما صدقوا يمسكوا عليه اي ممسك وانا بين الفتيات ضابط باربع نجوم
                وعجبي
                الجرح عميق لا يستكين
                والماضى شرود لا يعود
                والعمر يسرى للثرى والقبور

                تعليق

                • ريما منير عبد الله
                  رشــفـة عـطـر
                  مدير عام
                  • 07-01-2010
                  • 2680

                  #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة
                  كان اختراع التليفزيون بالنسبة لي - في ذلك السن - يشبه السحر, ذلك الصندوق الأسود العجيب الذي لا يكف عن المفاجآت و يعج بمئات البشر..!! أتعجب كيف دخل كل هذا الكم داخله..فكنت احاول النظر من الخلف عساني أرى أحدهم , أو أعرف المنفذ الذين يدخلون منه , فلم أجد سوى أنه يمتلئ بمجموعة من السلوك المتشابكة . ذات مره رأيت فيلماً عربياً قديماً , و توجد به راقصة كالعادة ترقص رقصاً شرقياً فاسترقت النظر متخيلاً اننى سأرى سلكاً يتلوى مثلها ويؤدى حركاتها . و أحيانا كنت اشاهد بعض برامج الأطفال التى كانت تقدم قصصاً غاية فى الرعب مثل قصة أمنا الغولة و الوحش أبو رجل مسلوخة , أو العفريت ذو القرنين . و مما أزاد رعبي من التلفزيون هو تلك القشعريرة التي تصيبنى كلما اقتربت منه ؛ فينتصب شعر رأسي واقفاً . و من المواقف التي لا أنساها هو تعرضنا للسرقة ذات يوم عندما كنا نحتفل بشم النسيم فى احد الحدائق وعندما عدنا كنت أنا أول الداخلين إلى المنزل . ففوجئت بالباب مفتوحاً و الأشياء مبعثرة فى كل مكان و الدواليب و الأدراج مفتوحة على مصراعيها. فجريت مسرعاً على حصالتي ؛ التى كانت تحوي كل ثروتي . ربما لم تتجاوز بضع جنيهات هى كل ما تبقى فى البيت من نقود و للحمد وجدتها لم تمس , و جاءت الشرطة بالطبع للتحريات و رفع البصمات فوجدوا بصماتي فى كل مكان في البيت , و بالأخص على جهاز التلفزيون الذي حاول اللص إخراجه من مكانه فلم يفلح..!!
                  وشو عملت بمصاري حصالتك

                  تعليق

                  • ريما منير عبد الله
                    رشــفـة عـطـر
                    مدير عام
                    • 07-01-2010
                    • 2680

                    #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                    ورطتي من نوع غريب عجيب كلما تذكرت اضحك لوحدى
                    فى سنه من السنين رحت العمرة لبست الخمار خوفا" من الحر وكنت البس مثل اهل السعوديه
                    دخلت الى محل لبيع الملابس لشراء هديا للبنات والاحفاد وللجميع وكنت مشغوله بالتفكير والشراء وكان اخر يوم لي
                    بعد ان وضعت الملابس على طاوله التاجر
                    سالته احسبى لى قطعه قطعه
                    لم اتوقع رده (اريدج زوجه لي )ههه بهت ماذا اقول له هل هذا مجنون
                    يا راجل انا لست للزواج وانا كبيره عليك وانا مش من السعوديه احسبلي وخلصني قال لي (هذه الملابس هديه مني الك اريدج زوجه )
                    وضع جميع ما طلبته باكياس وطلب مني ان احملها
                    يا ربي هذا الرجل مجنون وانا جئت لبيت الله ماذا حل به وانا متخفيه كالغراب
                    فكرت لحظات المجانين كثرهذه الايام كيف اخلص منه لا عايزه ملابس ولا ما يحزنون الله الكافي ناقصني بلاوي ازكي عمرتي بنصب وحتيال على راجل مجنون
                    قلت له احجز الملابس لغايه العصر سوف ارجع لك
                    لم اكن اعلم انه كان يراقب سيري عند ذهابي وايابي للحرم
                    غيرت طريق سيري يومهاوخرجت ولم اعد
                    لكن الحكايه وللاسف من هم بسذاجته لو كانت امرأة غيري لكانت خربت بيته واستغلته لصالح الكم من الهديا ببلاش
                    طبعا ذكرت القصه لمن هم معي بالسكن وهات يا هزار ما صدقوا يمسكوا عليه اي ممسك وانا بين الفتيات ضابط باربع نجوم
                    وعجبي
                    خطبة من وراء حجاب
                    ومنيح اللي كمان ما كان مجهز المأذون وتنين شهود بالمحل

                    تعليق

                    • ريما منير عبد الله
                      رشــفـة عـطـر
                      مدير عام
                      • 07-01-2010
                      • 2680

                      #55
                      كلب
                      بعد ان ودعت ابن أخي على الباب وقد حمل حقيبته متوجهًا للمدرسة التي لا تبعد عنا سوى بضع أمتار ويومها ما كان عندي محاضرات ولا معهد
                      وقررت العودة للنوم بأسرع ما يمكن قبل ما تطير النومة من عيوني
                      ولسه يا دوبك بدي نط على السرير وأقفز تحت اللحاف إلا واسمع صوت ابن اخي بيصرخ و بينادي باسمي وصوت وراه عو عو عو يعني في كلب لاحقو بجد ارتبكت وما في حدا بالبيت غيري فتحت الباب وبدون شعور لبست شحاطة يعني بعيد عنكم شبشب مقاس 45 تبع أحد المردة من القاطنين بالبيت من قبائل الزولو ومن غير غطا راس ولا ستر طلعت اركض ولسه سامعة صوت ابن اخي بيبكي بحرقة بس من غير ما شوفو ولسه بوصل لنص المسافة سمعت صوت أحد النساء تكلمه وتقول له تعال حبيبي لا تخاف تعا ادخل بيتي و ارتاح من الرعبة وعرفت الصوت طبعا ساعتها اطمئنيت على ابن اخي ولاحظت وضعي المخزي وانا من غير حجاب وبروب مكشوف وشحاطت ديناصور
                      وكأني راكبة مركب فقررت الجري باتجاه البيت قبل ما حدا يشوفني ولسه يا دوبك أول خطوة والتانية الا وصوت وراييي عو عو عو
                      يخرب بيتو شافني راكضة وبجري فلحقني شلحت بقصد قلعت الحذاء (حلوة الحذاء لحتى أجاري ذوق الجمهور) المهم شلحت اللي برجلي وهات يا فكيك ولو ساعتها مشتركة بمارثون كنت أخدت الأولى
                      ووصلت على البيت ولهاثي يعلو و قد سابق لهاث الكلب ابن الكلب
                      والرعب ماليني وأنا أتصور لو وصل وعضني شو بدي اعمل بس أكيد انقهر مني لأني سبقتو لأنو بعدها ما عاد شفت وشو بالحارة مع انو كان زبون دائم

                      ويسعدلي الله مساكون
                      وبيسعدني تمروا هون وتشرفوني ببعض تجاربكم

                      تعليق

                      • سحر الخطيب
                        أديب وكاتب
                        • 09-03-2010
                        • 3645

                        #56
                        اللي استحوا ماتوا
                        ينطبق علي هذا المثل
                        بعد زواجي كنت يوميا اجد عقرب او عقربان بالبيت لم يكن محصنا بالشبك وكنت اصرخ على الجيران لانقاذي
                        كنت اخاف من شكلها المرعب لانى لم ارها بحياتي فى بيت اهلى
                        ههه وفي يوم من الايام دخلت الحمام وكانت العقرب على المنشفه مستعدة للقفز علي ههه كما كنت اتخيل وعيب اين الهروب ( جاك الموت يا تارك الصلاه ) مش معقوله هههه
                        كان اول قتل لهذا المخلوق البرىء الذي تسلق المنشفه
                        وبعدها تكرر اللامر معي كنت بالعاده امد يدي تحت الوساده لسحب المسبحه لكن سبحان الله تلك الليله رفعت الوساده ووجدتها تتحرك بسرعه غريبه طبعا " الصرخه قبل الحذاء احيانا
                        ومن تكرار القتل اصبح الاولاد يبحثون عنها ليضعوها فى زجاجات يتباهون بعددها
                        الجرح عميق لا يستكين
                        والماضى شرود لا يعود
                        والعمر يسرى للثرى والقبور

                        تعليق

                        • ريما منير عبد الله
                          رشــفـة عـطـر
                          مدير عام
                          • 07-01-2010
                          • 2680

                          #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                          اللي استحوا ماتوا
                          ينطبق علي هذا المثل
                          بعد زواجي كنت يوميا اجد عقرب او عقربان بالبيت لم يكن محصنا بالشبك وكنت اصرخ على الجيران لانقاذي
                          كنت اخاف من شكلها المرعب لانى لم ارها بحياتي فى بيت اهلى
                          ههه وفي يوم من الايام دخلت الحمام وكانت العقرب على المنشفه مستعدة للقفز علي ههه كما كنت اتخيل وعيب اين الهروب ( جاك الموت يا تارك الصلاه ) مش معقوله هههه
                          كان اول قتل لهذا المخلوق البرىء الذي تسلق المنشفه
                          وبعدها تكرر اللامر معي كنت بالعاده امد يدي تحت الوساده لسحب المسبحه لكن سبحان الله تلك الليله رفعت الوساده ووجدتها تتحرك بسرعه غريبه طبعا " الصرخه قبل الحذاء احيانا
                          ومن تكرار القتل اصبح الاولاد يبحثون عنها ليضعوها فى زجاجات يتباهون بعددها
                          فعلا كش بدني يعني اقشعر
                          لو منك
                          انام عند الجيران بس انا انام ببيت فيه عقارب

                          تعليق

                          • سحر الخطيب
                            أديب وكاتب
                            • 09-03-2010
                            • 3645

                            #58
                            هذا المساء اتاني ابن الجيران طفل لم يتجاوز العاشره من عمره
                            قدمه تنزف دماء ( عندك دوه لجرحي )
                            مالك
                            رحت للمستوصف اعالج قدمي قالولي هات امك رغم ان الجرح لا يحتاج منهم سوى مطهر و مرهم وضماد لكن الدفع هنا لا بد عنه
                            عملتله الازم وفكرت الى اى مدى وصلنا بشهوه المال وقسوه القلوب
                            الجرح عميق لا يستكين
                            والماضى شرود لا يعود
                            والعمر يسرى للثرى والقبور

                            تعليق

                            • ريما منير عبد الله
                              رشــفـة عـطـر
                              مدير عام
                              • 07-01-2010
                              • 2680

                              #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                              هذا المساء اتاني ابن الجيران طفل لم يتجاوز العاشره من عمره
                              قدمه تنزف دماء ( عندك دوه لجرحي )
                              مالك
                              رحت للمستوصف اعالج قدمي قالولي هات امك رغم ان الجرح لا يحتاج منهم سوى مطهر و مرهم وضماد لكن الدفع هنا لا بد عنه
                              عملتله الازم وفكرت الى اى مدى وصلنا بشهوه المال وقسوه القلوب
                              لا يسعنا الا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل

                              تعليق

                              • ريما منير عبد الله
                                رشــفـة عـطـر
                                مدير عام
                                • 07-01-2010
                                • 2680

                                #60
                                صديقة السوء
                                منذ نعومة أظفارنا دأبت الوالدة في التنبيه علينا باختيار الصديقة الفضلى داخل الفصل ثم ألحت علينا عدم مماشاتها في الشارع لئلا نتجاذب أطراف الحديث فقد تنبت من أطراف شفاهنا بسمة تضل الطريق الى قلب شاب عابر يسيء تفسيرها
                                وهكذا كنا إلى أن وصلت المرحلة الثانوية واعتقدت أني قد كبرت على تلك التعليمات وسأشق من اليوم عصا التوجيه ...
                                منى

                                كانت فتاة تختلف عني بكل شي ولربما ذلك ما دعاني لأصادقها وأصاحبها فقد كُنت من بيئة درجت على تحريم كل شي حتى أبسط الأشياء,,,
                                بينما تلك كانت قد لبست عباءة التحرر فوق زيها المدرسي ومضت تكلمني عن الحرية وما يتبعها من سعادة وانطلاق
                                واقترحت تلك أن نمشي بعض الطريق سيراً على الأقدام ترويحاً عن النفس, وما أن مضينا في طريقنا لمنتصفه حتى سمعنا شابين قد بدءا في التلطيش والمغازلة وإلقاء كلمات الاستحسان ..
                                كان ذلك غريب عليّ بينما كانت هي متمرسة على تلك المواقف فما كان منها إلا ان التفتت اليهما وبدأت تكيل لهما الشتائم والسباب بينما أنا قد تلقيت تنبيه صارم من الوالدة بوضع وجهي في الارض وعدم الإلتفات يمنة ولا يسرة وعدم الرد على نظرات أحدهم الا بصمت وعدم اكتراث لمثل هذه الحالات والتي كانت والدتي دائما تفترض تعرضي لها (القرد بعين أمو غزال) ,,,
                                دقائق مرت ,,وواجهت الحشد بصمتي الرهيب و قد صار الناس حولنا كأسراب النحل وكل يسأل ما بكما ؟؟!!
                                ثم توجه الشاب المعاكس للفتاة فقال
                                (( لا تدّعي الشرف فالشريفة لا يعلو صوتها في الشارع )) بسرعة البرق كنت قد قطعت الشارع لوحدي وتركتها بين الجموع لأقف من بعيد أتابع المشهد والناس لا زالت في احتشاد _ دموعي قد ملأت وجهي وكلمات المعاكس يتردد صداها في أذني ولوم قد ضاق به صدري ركبت الباص الموصل لبيتنا ولا زال المشهد يتكرر في مخيلتي
                                ويا له من يوم معكّر الأجواء بكيت فيه ولم أتجرأ بمصارحة أحد من أهلي بما حصل نتيجة تنبيهات تلقيتها عبر أيام وأيام وقد خالفتها

                                ,,,
                                ذلك اليوم من الأيام التي كرهتها وتمنيت أن تمحى من ذاكرتي وأبت

                                ولا زالت تلاحقني وتأزني كيف أني خالفت عرف بيتنا فآل حالي للندم
                                لربما لم أرتكب ذلك الذنب الكبير لو أني صادقت فتاة من نفس بيئتي وكان الأمر سيكون على ما يرام
                                ولكن الخطأ الأول كان بسوء اختياري لصديقة لم تعرف للقيم والمبادئ حد ولم ترعى لأنوثتها حرمة


                                ,,

                                بالخير دائماً سأدعوا لكم

                                فادعوا لي




                                تعليق

                                يعمل...
                                X