وحيد: نعم يا عمّاه..
الشيخ رافع: إذن ماذا تنتظر يا بنيّ؟ هيّا توكّل على الله تعالى وسافر إلى دمشق حيث تجد أملَك هناك ليرعاك!!
وانطلق وحيد بعدما عانق الشيخ رافع..
حزَم أمتعته واتّجه إلى المطار أين التقى صديقَه عمر في مقهى المطار، دعاه لتناول مشروب ساخن.. وقال له:
يا صديقي وحيد..
سأفتقدك كثيرا..
لكن لا تنسى أن تراسلني..
وحيد: بحول الله وقدرته..
عمر: وأنت ماذا ستعمل الآن؟
الشيخ رافع: إذن ماذا تنتظر يا بنيّ؟ هيّا توكّل على الله تعالى وسافر إلى دمشق حيث تجد أملَك هناك ليرعاك!!
وانطلق وحيد بعدما عانق الشيخ رافع..
حزَم أمتعته واتّجه إلى المطار أين التقى صديقَه عمر في مقهى المطار، دعاه لتناول مشروب ساخن.. وقال له:
يا صديقي وحيد..
سأفتقدك كثيرا..
لكن لا تنسى أن تراسلني..
وحيد: بحول الله وقدرته..
عمر: وأنت ماذا ستعمل الآن؟
تعليق