رؤى متكسرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى الصالح
    لمسة شفق
    • 08-12-2009
    • 6443

    #16
    نص قوي باذخ

    ممتع حد الثمالة

    لكن صراحة

    فاجاتني جملة النهاية..

    تحيتي وتقديري
    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

    حديث الشمس
    مصطفى الصالح[/align]

    تعليق

    • محمد ثلجي
      أديب وكاتب
      • 01-04-2008
      • 1607

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ماهر هاشم القطريب مشاهدة المشاركة
      قد لا أكون كنتُ..


      من سحيقِ النور لأعلى الظلامِ
      لا يرى
      لا يحسُّ
      ويكتب الشعر!!

      كان ظلي وارفاً
      طويلاً ... في الهزيع الأخير



      انا مع هذا الالق الشعري ياصديقي ومعك ايضا
      لكني كنت احبذ لو كان العمل متكاملاً كهذه الدهشة في بعض الصور
      لست مع السرد ولا مع الوصفية
      لك اسلوبك و احترمه
      لكني انحاز دائما لرشاقة الجملة ودهشة الصور
      شكرا لقلمك النقي
      أخي العزيز ماهر القطريب يسعدني مرورك ورأيك ينم عن ذائقة أدبية ونقدية مميزة أهنئك عليها

      فلك مني كل التحية والتقدير
      ***
      إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
      يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
      كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
      أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
      وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
      قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
      يساوى قتيلاً بقابرهِ

      تعليق

      • آسيا رحاحليه
        أديب وكاتب
        • 08-09-2009
        • 7182

        #18
        عندما، سُحبتُ بيدين كبيرتين، فانتفضتُ، كمن لتوِّه سيقَ
        من سحيقِ النور لأعلى الظلامِ
        لا يرى
        لا يحسُّ
        ويكتب الشعر!!

        الله على جمال هذه الصورة..المفروض أن تكون الولادة خروج من عتمة الرحم إلى نور الحياة إلا أنّ الشاعر يرى العكس ..هو تعبير عن رفض الوجود..ولا أدري لما أتذكّر هنا شكسبير في أكون أو لا أكون ..
        لا يرى ..
        نعم ..لا يرى ما يراه الآخرون ..أو لا يرى من فرط تراكم الضباب
        أما..
        لايحس
        فلا أدري ..هل من لا يحس يكتب الشعر..؟؟

        تحيّتي و احترامي أستاذ محمد ثلجي.
        يظن الناس بي خيرا و إنّي
        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

        تعليق

        • محمد ثلجي
          أديب وكاتب
          • 01-04-2008
          • 1607

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالعزيزأمزيان مشاهدة المشاركة
          أخي محمد ، ماأروع ما قرأت . ان الجمال ينبعث من الكلمات انبعاثا، والبهاء يسيل من صورها سيلانا .نص متدفق المعاني .
          دمت جميلا.
          كل التقدير.
          أخي عبد العزيز الروعة في وجودك والجمال ينبعث من كلماتك
          تحياتي
          ***
          إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
          يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
          كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
          أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
          وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
          قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
          يساوى قتيلاً بقابرهِ

          تعليق

          • محمد ثلجي
            أديب وكاتب
            • 01-04-2008
            • 1607

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
            أنا ما كنتُ



            وقبليَ لم يكن غيري وما كانَ
            للوجود شكل ولون برغمِ انفصامِ الفصول وما
            تركته المواسم عليها من ارتيابٍ متتالي


            فمن يلقي بالاً للمعاني أسفل الشرخِ!!

            ربما تميل للسريالية الجميلة
            حالة شاعرية بحتة
            من الضياع والبحث عن الذات
            وتلاشي الأنا لتتكاثر ..عدة فصول.. عدة ألم
            بداية مباغتة الجمال ..المعاني التي عتم عليها في أسفل الشرخ
            كم معبرة هذه الصورة وماأروعها
            ربما... يجهش الأسى فيَّ مع الهمِّ وانتظارٍ وئيد الخطى
            تقيِّدني الظروف ويحكمني الفراغ ضيَّق الصدرِ
            قد لا أكون كنتُ..
            عندما، سُحبتُ بيدين كبيرتين، فانتفضتُ، كمن لتوِّه سيقَ
            من سحيقِ النور لأعلى الظلامِ
            لا يرى
            لا يحسُّ
            ويكتب الشعر!!
            حسرات.. صور دامعة
            طير ..يحلق ..في قفص
            وترتطم أحلامه سقفا
            روعة.. روعة

            كان ظلي وارفاً
            طويلاً ... في الهزيع الأخير

            جمييييل جميييل
            ولن أكمل للتثبيت يالعزيز
            محمد الشاعر الشاعر
            كنت ومازلت متألقا وفقك الله
            ميساء
            وكنتُ محض فريسة أقف بين الضوء خلفي وما تبقَّى أمامي... منهُ
            جامد كموجة في الشماليِّ ... كأقراطِ الندى مع أول جرعة للصبحِ
            يحول شيء بينا ... أنا وظلي الهزيلُ وما تبقى من الشارع / المسافة
            شيء لا أراهُ ... وأصابعي تسخر من لسعاته الماكرة مثل ذئبٍ
            يركض في اتجاه معاكسٍ

            تجبرني القصيدة على الأكمال ولن أكمل أتخمت شعرا وحزنا
            ولكن محمدالراقي
            وأقف مابين الضوء خلفي وماتبقى أمامي
            هذه ميساوية بحتة
            مذهلة جدا جدا جدا
            مؤلمة
            كل الشكر والتقدير أيها الرائع
            النهاية كانت مظلمة قاتمة

            مؤلمة
            الصديقة المبدعة دائما ميساء عباس أشكرك جدا على وجودك الدائم ومتابعتك
            وتثبيتك للنص مع كل التحية والتقدير
            ***
            إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
            يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
            كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
            أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
            وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
            قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
            يساوى قتيلاً بقابرهِ

            تعليق

            • محمد ثلجي
              أديب وكاتب
              • 01-04-2008
              • 1607

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة د. سعد العتابي مشاهدة المشاركة
              عرفتك هنا ناقد مميزا
              والان ايها الثلجي اكتشف شعرك الثلجي كالبركان......
              نص غاية في الجمال والالق والحرفة
              الان استطيع ان اقول انني اقرا شعرا ياقوم ... وهنا....
              كما ارى فيه نوعا من الادب الوجودي
              الذي يبحث عن الذات في ركام الاسى..
              اخي محمد هذه تحية وربما اعود في قراءة اخرى
              أخي الدكتور سعد العتابي كم أسعدتني كلماتك وفاح منها العطر والأمل
              جميلة جداً قراءتك وتأثيرك على النص وعلي أيضاً
              تحياتي لقامتك الوارفة
              ***
              إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
              يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
              كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
              أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
              وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
              قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
              يساوى قتيلاً بقابرهِ

              تعليق

              • منى المنفلوطي
                أديب وكاتب
                • 28-02-2009
                • 436

                #22
                وما قبل التاريخ
                ماذا كان؟
                وريقة ممهورة بالغياب
                تتقاذفها أنياب الذئاب
                حكايات الغاب وملك السباع
                في مملكة بشرية منزوعة الجناح
                افطارها نميمة
                وعشاؤها لحوم أطفال
                وليلها ماخور
                لا يدركه صباح

                ////////
                الأستاذ محمد ثلجي
                //////////////
                كانت رؤاك متكسرة
                ورؤاي كانت ضبابية
                لكن الغيوم لا تحجب الحقيقة

                سرني التواجد هنا في رؤى حكيمة

                تعليق

                • محمد ثلجي
                  أديب وكاتب
                  • 01-04-2008
                  • 1607

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                  نص قوي باذخ

                  ممتع حد الثمالة

                  لكن صراحة

                  فاجاتني جملة النهاية..

                  تحيتي وتقديري
                  أخي العزيز مصطفى الصالح
                  أشكرك كثيرا على المرور المشرف
                  وأود أن ألفت انتباهك أن أهمية المعنى قد تعيد صياغة المفردة من جديد
                  المهم عندي أن لا تقرب الذات الإلهية والآي الحكيم
                  تحياتي القلبية
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد ثلجي; الساعة 24-05-2011, 00:21.
                  ***
                  إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
                  يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
                  كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
                  أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
                  وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
                  قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
                  يساوى قتيلاً بقابرهِ

                  تعليق

                  يعمل...
                  X