تائهة ... و ... ذئااااااااااااااب

**ماهر هاشم القطريب** · 18-04-2010, 12:37

المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة

الأستاذ المبدع ماهر

إن لم يحمل الشعر موضوعاً ، أو يعبر عن قصة ما ، فما هو ؟!

الشعر يعبر عن حالةٍ ما ، و أنت المسرحي ، فهناك شعر سرحي

فكم من الأشعار حكت قصصاً و تمثلت على مسارح الأوبرا و غيرها

و كم غنت فيروز ، و كم حكى الشعراء قصصاً أو قصصهم في أشعارهم ؟!!

أشكرك أيها المبدع على قراءتك المتأنية

مودتي و محبتي ، و لك باقات من ياسمين

تحية
بالتاكيد ياصديقي يجب ان يحمل الشعر موضوعا او فكرة كما المسرح والقصة والرواية الخ...
لكن انا تكلمت على هيكلية العمل
كان اشبه بلغة القصة القصة القصيرة التي تعتمد على السرد والوصف اكثر ماتعتمد على تركيب الصورة ولم اقصد بانه قصة
دمت بالق الابداع
ودمت صديقا عزيزا
مودتي

**سليمى السرايري** · 18-04-2010, 15:12

[frame="15 90"]

نص يحلّق عاليا يا سيّدي

كم من الذئاب تجوب حياتنا وترتدي أقنعة الملائكة فلا تعرف الهاربة من
أي صوب ستلدغ.
فكرة الموضوع جديدة قديمة ربما لأني لم أصادفها في نصوص أخرى.

رائع كما انت أستاذ عيسى.

فائق تقديري

سليمى

[/frame]

**عيسى عماد الدين عيسى** · 18-04-2010, 19:59

الاستاذ القدير والاخ العزيز عيسى

كانت كلماتك شهية صورت الحالة بدقة بالغة

وكانت القفلة رائعة مدهشة جدا

كالعادة... مبدع نتعلم منك

تقبل مروري

خالص الود والتقدير

الأخ مصطفى الصالح

أشكرك لمرورك البهي
و لرؤيتك

لك عاطر التحايا و المودة و باقات من ياسمين الشام الندي

**عيسى عماد الدين عيسى** · 03-05-2010, 10:14

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

عبرت فأحسنت صديقى الشاعر الجميل
رغم سيطرة الفكرة ، إلا أن الشعر كان
يتجلى بها ، و يقدم لها فى كل مرة من فنون القتل الكثير
فما بال الياسمين يغتال على عين الجميع ؟!

تقبل خالص احترامى و تقديرى

المبدع ربيع

يا صديق الحرف ، مرورك لوحده كفاية
تقبل عاطر التحايا و المودة

**عيسى عماد الدين عيسى** · 03-05-2010, 10:16

المشاركة الأصلية بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة

جمالية هذا النص تكمن في لغته الراقية , وحسن توظيفها بشكل يخدم الفكرة التي اختارها الشاعر عيسى عماد, لتمرير خطابه الذي يتشح بثوب اجتماعي رغم ظاهر الكلمات الرومانسي..حضور الذات الشاعر ة كان جليا , حيث نجد رأي المبدع ونظرته لوضع المرأة الي تتعرض للتحرش والتحريض واضحا في قوله:نَظَرَتْ غَيْرَ بعيدٍ أمامَها
كانَ فارساً
- ذاتَ ربيع -
لم يَحتَمِلْ طَرْقَةَ عَينٍ فَــــــــ هَوَى
مجمل القول النص ممتع وناقد في نفس الوقت لوضع تعيشه المرأة بشكل عام.
مودتي

المبدع محمد محضار

مرورك شهادة على صدر النص

دمت راقياً مبدعاً

لك الياسمين

**عيسى عماد الدين عيسى** · 26-05-2010, 19:28

الأخ ماهر

اشكرك للحضور مرة ثانية ، و أقول : إن لقصيدة النثر كما تعلم أنواع ، منها النثر الشبيه بالسردي ،،،،

لك تحياتي و مودتي و شكري العميق

**عيسى عماد الدين عيسى** · 26-05-2010, 20:01

نص يحلّق عاليا يا سيّدي

كم من الذئاب تجوب حياتنا وترتدي أقنعة الملائكة فلا تعرف الهاربة من
أي صوب ستلدغ.
فكرة الموضوع جديدة قديمة ربما لأني لم أصادفها في نصوص أخرى.

رائع كما انت أستاذ عيسى.

فائق تقديري

سليمى

الصديقة الرائعة سليمى

مرورك على النص يعطيه جمالاً آخر

تقبلي الياسمين ندياً

**ماهر هاشم القطريب** · 26-05-2010, 20:02

المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة

الأخ ماهر

اشكرك للحضور مرة ثانية ، و أقول : إن لقصيدة النثر كما تعلم أنواع ، منها النثر الشبيه بالسردي ،،،،

لك تحياتي و مودتي و شكري العميق

رايك احترمه
لكن ضوابط القصيدة لها نوع واحد
دمت بخير

**عيسى عماد الدين عيسى** · 26-05-2010, 20:19

الأخ العزيز ماهر

سأورد لك أكثر من رأي متخصص في النثر ، وليسمح لي الأصدقاء بنقل آرائهم

الناقد والشاعر : جوتيار تمر ، كتب ..

العزيز عيسى:

لنبدأ من العنوان باعتباره سليل شرعي للحدث الكتابي، ولكونه صاحب تأثير على مجمل العلائق المشكلة في البنية النصية، مما يجعلنا نتوقف عند عنوان كهذا بتمعن لكونه يحمل في ايحاءاته ومضامينه الدقيقة رؤية وموقف الشاعر تجاه الحدث نفسه، وهذا ما يجعلني اصنف العنوان ضمن الوظيفة القصدية والتي هي عند البعض الوظيفة الانفعالية، فالعنوان في القصيدة هذه يعبر بصفة مباشرة عن موقف المتكلم/ الشاعر، تجاه مايحدث، ولعلي اتعدى العنوان الى المضمون الذي وجدته يتبنى البناء المقطعي المتنامي من اجل اضفاء روح الديمومة للنص وللمعنى، بحيث لاتدع الصورة العالقة منذ البدء(العنوان) في مخيلة المتلقي تنقطع بل وجدت الشاعر يستغل معجمه البلاغي التصويري مضيفاً الى ذلك ما يستعين به من تناص ديني ثري وغني ومثمر من اجل استكمال الصورة المراد ايصالها الى المتلقي بتقنية وحركية جادة تبعث التمعن وتستفز العقل الباطن وتحرك الوجدان تجاه الحدث نفسه، واراك مبدعنا قد اجدت في تكوين هذه العرى النصية بحرفية فائقة.

محبتي
جوتيار

و الشاعر مهتدي مصطفى غالب كتب ....

(كلُّ السُّحُبُ أمامَها حُبْلى بِالغَدْر
مَطَرُها يتلوّنُ حامضياً
لونُ الظُّلْمَةِ اتّشَحَ ظُلْمَةً أكْثَر
خَلَعَ الربيعُ ثوبَ خُضْرَتِهِ الذي عَرَفَتْهُ
كَشَفَتْ عن ساقَيْها في صَرْحٍ تَزَيَّنَ بِالخِداع
لِبُرهة ، حَسِبَتْهُ لُـجّةً
كان ساحَةَ رقصَتِها الأخيرة
أغمضتْ عـــينَــــيــْــهـا
وضعَتْ رأسَها تحتَ جناحِ .. بعوضة !
و عـَـــوَى ذِئْب)
قلعني هذا المقطع من رتابة الكتابات العادية التي لا تكشف و لا تكتشف إلا حروفها الغارقة في التهويمات العاطفية بطريقة رسائلية مملة ..
لاكتشف شعراً ينسكب بصوره التي تذهب إلى الجمال بكل شوق و شراسة فتضفي عمقاً رؤيوياً ساحراً
لك محبتي و مودتي و تقديري

و هذا في منتدى قناديل الفكر و الأدب ، و قد نقلت لك الآراء الناقدة ، و لا أجد فيها مجاملة

لك تحياتي و عاطر مودتي ، و أشكرك لرؤيتك الخاصة التي أحترمها

**رنا خطيب** · 26-05-2010, 20:25

أخي عيسى

تحية لهذا النص ...

كانت جوهرة تتصدر القمم الشامقة
تختبأ في عمق البحار،
لكن بفعل الضوء طافت على السطح فتعرضت للاغتيال.
رسموا لها طريق يسوده الظلام لتمشي به فتعثرت
فكانوا في كل تعثر يصفق لها خفافيش الظلام
أقاموا لها حفلا ابتهاجا بنشوتها فأصيبت بالشرود

تقبل مروري
رنا خطيب

**ماهر هاشم القطريب** · 26-05-2010, 20:38

اشكرك لنقل ردود الاعزاء مهتدي وجوتيار
فهم اصدقاء اعزاء وخاصة الاستاذ مهتدي فنحن نشأنا سوية على محبة الكلمة لكل منا وجهة نظر بالنسبة لهيكلية القصيدة
احترم كل الآراء ياصديقي
واحترم وجهة نظرك واسلوبك الجميل
وتبقى في النهاية وجهات نظر نلتقي في بعضها ونختلف احيانا
لكننا دائماً نلتقي في ميادين المحبة والصداقة والكلمة وفضاء الاحساس
اشكرك لردودك الانيقة وروحك الشفافة
وسنلتقي دائماً عند بوابة القصيدة
مودتي على مدى الحرف

**عيسى عماد الدين عيسى** · 30-05-2010, 10:58

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

أخي عيسى

تحية لهذا النص ...

كانت جوهرة تتصدر القمم الشامقة
تختبأ في عمق البحار،
لكن بفعل الضوء طافت على السطح فتعرضت للاغتيال.
رسموا لها طريق يسوده الظلام لتمشي به فتعثرت
فكانوا في كل تعثر يصفق لها خفافيش الظلام
أقاموا لها حفلا ابتهاجا بنشوتها فأصيبت بالشرود

تقبل مروري
رنا خطيب

رنا الصديقة العزيزة

هكذا سقط القناع عن الفارس بطرقة عين فهوى
و استسلمت تائهة وثقت بمن كاد لها المصائد

و أنت عزفت على الوتر الحساس في النص

لك الياسمين

**حسان داني** · 30-05-2010, 14:12

نص نثري دو فكرة متعددة الفهم حسب استيعاب كل قارئ وربما نقد حال عبر رمزية الانثى او قصد يبتغى منه إيصال رسالة تهجن الواقع العام
هكدا هة الشعر الدي يناقش مسالة تكتسي طابعا العام
دمت سيد الإبداع سيدي
لك أعطر سلام واصدق الامنيات بمزيد من العطاء

**عيسى عماد الدين عيسى** · 10-06-2010, 22:34

اشكرك لنقل ردود الاعزاء مهتدي وجوتيار
فهم اصدقاء اعزاء وخاصة الاستاذ مهتدي فنحن نشأنا سوية على محبة الكلمة لكل منا وجهة نظر بالنسبة لهيكلية القصيدة
احترم كل الآراء ياصديقي
واحترم وجهة نظرك واسلوبك الجميل
وتبقى في النهاية وجهات نظر نلتقي في بعضها ونختلف احيانا
لكننا دائماً نلتقي في ميادين المحبة والصداقة والكلمة وفضاء الاحساس
اشكرك لردودك الانيقة وروحك الشفافة
وسنلتقي دائماً عند بوابة القصيدة
مودتي على مدى الحرف

الأخ ماهر حضورك دوماً يشرّف النصوص
و يزكيها

دمت أخاً رائعاً

**عيسى عماد الدين عيسى** · 10-06-2010, 22:36

نص نثري دو فكرة متعددة الفهم حسب استيعاب كل قارئ وربما نقد حال عبر رمزية الانثى او قصد يبتغى منه إيصال رسالة تهجن الواقع العام
هكدا هة الشعر الدي يناقش مسالة تكتسي طابعا العام
دمت سيد الإبداع سيدي
لك أعطر سلام واصدق الامنيات بمزيد من العطاء

الأخ الرائع حسان داني

مرورك تفخر به الحروف ، و شهادتك وشم على صدر النص

لك الياسمين ندياً من ربا الشام ليعانق ذرا الأطلس

تائهة ... و ... ذئااااااااااااااب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث