مفاهيم وعادات شرقية - نتفق معها أو نرفضها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى شرقاوي
    أديب وكاتب
    • 09-05-2009
    • 2499

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة

    المنطق يقول


    أن صاحب الفكرة أو الموضوع


    له كامل الحق أن يعطى الفرصة


    لإيضاح فكرته


    وهنا أرى متاهات


    فلا تركنا صاحب الفكرة ليكملها


    ولا ساعدناه في توضيحها


    وانهالت الردود التي لا تخلو من تصنع الأستاذية


    ....المعاني ...والمصطلحات... والسؤال والفروق والمعرفة وووووو.....


    وكل هذا معقول


    لو كان استكمالا للموضوع وليس تشتيتا له كما يحدث الآن


    المفيد أن يضع القارئ ردا


    وبعدها يمكنه إضافة ما تريد


    الكثير منا يمارس مهنة التدريس


    وهنا في الجامعة عدة طرق للتعامل مع الطلاب


    ولا شك أن إتباع الأستاذ منهج استبدال المحاضرة بالأسئلة


    هي من الطرق التي لا يحبذها الطلاب


    وتعتبر في كثير من الأحيان مؤشر على ضعف أستاذ المادة


    على العموم نحن هنا لسنا في الجامعة


    والقارئ الذي يقرأ لنا ليس تلميذا لدينا


    بل هو في أحيان كثيرة يفوقنا علما


    للأسف


    هنا كثير من الأعضاء تسيء إلى اللقب الذي تحمله


    لأنه ومن مشاركاته يظهر للقارئ إنه أقل من اللقب


    لذلك


    ومن اللحظة الأولى لدخولنا لعالم المنتديات تخلينا عن الألقاب


    فما فائدة أن أبدأ


    بالطبيب فلان وأنا أتحدث عن الشعر


    أو المهندس فلان وأنا أتكلم عن المرأة


    هنا الألقاب فقط لجلب الاهتمام


    ولا تفيد القارئ بشيئ


    وأيضا لا تفيد حاملها في شيئ


    ونعود إلى فكرة الموضوع


    وإلى مشاركتي الأولى لننطلق لما هو بعد
    السلام عليكم ,,

    أستاذنا والفاضل .. إسماعيل الناطور

    كل هذا صحيّ وجيد للتعلم وحتى نتواصل أنا وأنت لك في جعبتك فكره سهلتها لي في الحصول عليه ربما لم أحرص عليها ولم أعتني بها ولكن عند معاملتي بحزمٍ فيها يظهر العناد والإصرار على إثبات الذات والفكرة حتى لو كنا بعيداً من وجهة نظر الألقاب ولكن بالفعل لا يهمنا أن نضع ألقابنا هنا وليس هذا تثليلاً من شأن أساتذتنا ولكن الأهم هو ان نفيد ونستفيد وكل يدلي بدلوه وليست الطباع واحده ... ورحم الله رجلاً سمحاً

    تعليق

    • مصطفى شرقاوي
      أديب وكاتب
      • 09-05-2009
      • 2499

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      الأخ أو الأبن العزيز مصطفى شرقاوي

      تحية طيبة

      جاء فى أخر ردك الآتى...



      وهنا الاشكالية الكبيرة و المعقدة فى فهم ما هى...

      القيم؟.....

      ما هى القيم فى مجتمع قدواته الممثلين والممثلات والمغنيين والمغنيات و اللاعبين والكرة؟

      أين القيم فى مجتمع يحكمه أصحاب رؤؤس أموال لا يهمهم مصلحة العباد؟

      أين القيم فى مجتمع الفضائيات التى تحتفل برمضان من خلال القدوات السابق ذكرها؟

      اين القيم فى الدروس الخصوصية ، وفساد النظام التعليمى؟

      اين القيم عندما تقارن ما يحدث فى غزة بما يحدث فى شرم الشيخ و دهب و....؟

      أين القيم والقدوات فى ..وفى ..وفى....؟

      أما الكتب فحدث ولا حرج لأمة أقرأ التى لا تقرأ
      الكتب وما هى ظيفتها فى حياة المسلم والعربى ؟

      وما هى النظرية؟
      و ما هى الابحاث و ما هى رسالة الدكتوارة و غيرها!!!!؟

      اشكالية عميقة فى الوعى والفكر والثقافة ، و ضعف فى ربط العلم والبحث بالحياة...وعدم فهم عميق للإسلام والآيات التى توجه الأنسان للتفكر والنظر والتدبر و عمارة الأرض

      الأبحاث و الكتب والنظريات لها فهم عملى وتطبيقى غاب عن الكثير، وتسبب فى تأخر البلاد والعباد ، بحيث أصبحنا نستورد كل شىء حتى سجاجيد الصلاة وفوانيس رمضان من الصين

      العلم والمعرفة والمعلومات لها علاقة جوهرية بالنظرية.

      النظرية..ما هى النظرية علمياً؟ ... مفهوم النظرية مفهوم خاطىء و منتشر بكثرة فى المحيط الثقافى. التقدم العلمى و حل مشاكل الناس و فهم ظواهر الحياة والمرض ، والطائرات و الأنترنت والتليفونات و السفر عبر القضاء والنزول على القمر و توصيف الأمراض وأمراض الوراثة ، و دراسة الظواهرا الاجتماعية و نظريات التربية والتعلم و .....و....

      كلها مبنية على أبحاث و رسائل دكتوارة و نظريات....

      00- هل تسمع عن نظرية نيوتن؟
      00- هل تسمع عن النظريات الذرية؟
      00- هل تسمع عن نظرية الكوانتم؟
      00- هل تسمع عن نريت الشبكات؟
      00- عل تسمع عن نظريات عالم الاجتماع أبن خلدون؟
      ....
      هل..؟
      هل...؟

      كل ما تراه من انتاج تكنولوجى تستورده البلاد العربية هو ناتج هذه النظريات.

      00- كيف تأكل و تزرع و تحسن المحاصيل لبلدك دون بحث علمى؟
      00-كيف تدافع عن بلدك بأسلحة تستورد و صنعت نتيجة بحث علمى و رسائل دكتوارة و نظريات كتبت للناس فى كتب حتى يطبقوها ؟
      00- كيف تعالح الأمراض دون أدوية دائت من أبحاث ونظريات مكتوبة فى كتب
      00- كيف تتكلم بتليفون و محمول دون أبحاث و نظريات مكتوبة فى كتب؟
      00- كيف تحمى الأمن الفمومى دون وعى بما يحجث فى العلم والأبحاث المنشورة فى كتب؟
      00- كيف تدافع عن الأسلام والدين و القيم دون بحث و كتب؟
      00- كيف.؟
      00- كيف..؟
      00-....

      هل سمعت على مشكلة السحابة السوداء فى مصر؟

      لو أهتمت الدولة و بحثتها علمياً و من رسائل دكتوارة و من نظريات العلم والفيزياء كانت وجدت لها حلاً...ومازالت السحابة من زوار مصر؟!

      المشكلة هى فى استيعاب وفهم معانى علم و نظريات و ابحاث علمية و رسائل دكتوارة...أنها حقاً مشكلة تحتاج أجيال لعلاجها ، والموضوع حقاً يحتاج مراجعات ومراجعات فى تحديد معانى الكلمات المستعملة وارتباطها بالحياة...الحياة التى تفهم العلم و نظرياته و تطبقها على الأرض لعمارتها..الحياة المنتجة المتفاعلة مع الواقع لحل مشاكل الناس بالعلم والبحث العلمى و رسائل الدكتوارة

      ولكن مازال الطريق طويلاً طويلاً

      وتحياتى والله يعطيك العافية
      حياك الله دكتورنا العزيز والفاضل :

      هل تراني عِبت في النظريات أو عليها ؟

      كل ما فعلته أنني وضحت وجهة نظري فيما يخص موضوعي قائلاً أننا بصدد البحث عن قيم كانت في أجدادنا قبل ظهور كلمة " ماجستير " وقبل مناقشة الرسائل ومن ناحية سماعي بالنظريات السالف ذكرها من شخص كرمك المثقف نعم سمعت بذلك وقرأت ولستُ صفراً أكره الأبحاث والباحثين حبذا مجالي إليكتروني حديث لستُ صلدا , وعن رجوع القيم بالرسائل والأبحاث هي عوامل مساعدة تساعد الطبقة المثقفة الباحثة عن الحق بالنظريات الخارقة ممن تحدث عنهم الرحمن في سورته " يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والارض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان " فسلطان الله كي يطمئن عقلنا لصحة ما يكتب هو الأساس , ولكن ما مصير الأميين الذين هم نحن أصلنا قبل أن نخرج من كوننا الأمة الأمية فسوادنا الأعظم ثقافته محدوده , نتعلم من الرسائل العلمية ونطبق النظريات ولكن ليسوا هم منهج الحياة .... والقيم تعلمناها لما جاءنا النبي الأمي بالرسالة الخاتمة متمماً للأخلاق وترك فينا ما إن تمسكنا به لن نضل بعده , ولكن هذا لا يتنافى مع الجديد والأخذ به والإستفادة من صالحه ما المانع من ذلك ولكن عندما نجد الأمل من أرباب الفكر دون سد الباب في وجه امثالنا وإبعاد الفكر عن المحاولة بقولك مثلاً أن الطريق لازال طويـــــلا ثلاث مرات ..... حسبنا من هذا الموضوع أن نتعلم من بعضنا البعض هذه المعاني لتطبيقها هنا في مجمعنا الشبكيّ ...
      ولن أقول مثل ما يقال أنّا خرجنا من صلب الموضوع " ولكن أفيد القارئ أني الأصغر ودكتورنا الفاضل هو الأكبر بسنين وهذا للعلم أن الفرق شاسع بين الثقافات والخبرات ......

      تعليق

      • سهير الشريم
        زهرة تشرين
        • 21-11-2009
        • 2142

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
        أ / سهير .....

        السلام عليكم ,,

        تكلمتِ عن الخبرة بأنها فُضلت عن العلم وما الخبرة بذاتها إلا علم مكتسب جراء محاولات متعددة وأخطاء نقع فيها ومن ثم معالجتها وتقديمها للمجتمع بصورة رائقه ..
        إذ أن الخبرة التي نشأنا وتعرفنا عليها وعرفت أمامنا هي زاد المعلومة ولُب المعرفة وحصاد الممارسة فإن وقعنا على خبير ليس كالهاوي المتمرس حتى لو مارس الكثير فلن يكون صاحب خبرة كما الذي عاش زمناً يقابل المشكلات ويتفاوض لأجل إعطاء الحلول ويبرع في التخطيط فينجح تاره وتارةً لا يوفق فهو في الحالتين مستفيد , العمر هو عبارة عن وقت ومن تعلم كيف يدير وقته إكتسب الخبرة نعم إذا استثمر مالم يستثمره غيره فعل مالم يفعله أقرانه من نفس السن فتفوق عليهم بهذا ولا يعني هذا التفوق أنه صاحب خبرة على من هم في نفس مجاله والأكبر منه سناً الفعالين لا الراكدين لأنهم وببساطه قابلوا مالم يراه ويكفيهم أنهم كانوا قبل تسهيل الأدوات وتوفير الإمكانات يعملون في جد واجتهاد وأثبتوا للعالم أنهم أحياء بعلومهم ومعارفهم وليس لنا أن ننكر الأسماء التي أوردتيها في مشاركتك فهؤلاء لهم فضل بعد الله على البشريه لن تزول مهما تغيرت المفاهيم .. لأنهم علموا كيف يتركون الأثر خلفهم فبقيت كتبهم وتجاربهم وأبحاثهم والآن تدرس لنا بإسلوب سهل ميسور تدخل المعلومة مهضومه لسهولة التلقين فبات الكثير يهرف بما لا يعرف ويظن بوريقته أنه ترك المصنف .

        جاوبتِ على أسئلة المحاورة إلا انك تركتيها مفتوحه عند قولك "وتلك كلها ليست بمقايسس على اكتساب الفرد لخبرات الحياة ".. إذاً فما هو مقياس اكتساب الفرد لخبرات الحياة "في بنود لو أمكن "
        الأستاذ القدير / مصطفى الشرقاوي
        تحية طيبة وبعد ..

        على اعتبار أن خبرة الأكبر سنا موجودة بالتتابع الزمني والمرور بالتجارب الحياتية العديدة .. فنحن هنا لا نقيس مستوى العلم والدرجات العلمية بين الاجيال .. ولكن نتحدث عن الخبرة الحياتية وهل هي فعلا صحيحة وكيف اكتسب هؤلاء تلك الخبرات ؟
        فالنقاش هنا يجب أن يحدد وفق الشرائح المتشابهة فلخبرة كبار السن بامورالحياة اليومية ومشاكلها وكيفية التصرف دراية اكثر منا .. على اعتبار مرورهم بالكثير من التجارب بالاضافة الى معاصرة غيرهم بتجاربهم أيضا مع تكرار مشاهدة النتائج مع مرور الزمن .. هذا من ناحية أما لو قارنا بين اصحاب الشهادت والدرجات العلمية بين الاكبر سنا وخبرة أم حديثي التخرج فلا بد أن الطبيب الاستاذ والذي امتلات كتبه بالابحاث والمشاهدات ان يكون اكثر فهما وعلما .. حتى لو تفوق التلميذ ببعض الاعمال .. فهو بالتأكيد لم يمر بكل ما مر به الاكبر سنا ..
        فنجد الام الامية تنصح ابنتها بنصائح تجهلها البنت والأب كذلك والمعلم بالمدرسة والعالم بالجامعة أو المستشار الكبير في المستشفى وهكذا ..
        فهل ننكر تلك التجارب الحياتية على من سبقونا بالتعلم والتفكر .. لا نتحدث عن من اكثر علما أو أكثر شهادة أو اعلى منصب .. الخبرة المكتسبة بعيدة جدا عن هذه المرامي ..
        اما كيف نكتسب تلك الخبرات .. فأقول أن من تتابع التجارب يكتسب الفرد سرعة في العمل والانجاز دون التردد او التمهل .. فهي كالتدريب للعقل البشري المستمر بمرور الوقت ، فان احتار في امر ما عاد الى ذاكرته فانتشل بعض ما غم عليه بيسورة وسهولة.. كون ان تلك الخبرات أصبحت مخزون في العقل البشري .
        اكتساب الخبرات لا تأتي هكذا دون سعي او بذل لجهد فالعالم عليه أن يقرا ويقرأ ويبحث ويبحث .. والطبيب كذلك ورجل الدين والمعلم والمدرس والطالب .. بالاجتهاد المتواصل والبحث المعمق عن الحقائق حتى تزيد الثروة المعرفية والعلمية واللغوية كل حسب المهارة التي يود كسبها ..
        كما يتم اكتساب المهارات عن طريق بناء برامج دماغية بالاشتراك مع العقل القديم .. وبذلك تزداد المعرفة والخبرة باثراء متواصل وامتزاج ما بين القديم والحديث
        والقصد هنا أن الاتجاه للتعلم يختلف عن تسجيل الافكار والحوادث والتجارب وغيرها مما يمر بها الانسان على مرور العمر .. وبذلك امتزاج التعلم مع الخبرات المتراكمة بالعقل القديم يولد خبرة عالية بالأمر ..ولا ننكر أن هنا مهارات نرثا بيولوجيا من انفعلات او درجات ذكاء او ردود فعل معينة ..
        ومن هنا نجد ان الخبرات تكون وليدة تفاعل ومشاركة بينات الدماغ المختلفة .. كالمخيخ واللحاء والدماغ الحوفي ..وبالاخص بالاشتراك مع الدماغ القديم .. وهذا لا يحدث بسرعة ولكن يحتاج الى وقت وممارسة لفترات طويلة جدا .
        من هنا ندرك أن المهارت والخبرات هي عمل طويل وجهد كبير وفترات بعيدة بشروط وجود بينة أساسية تحتية كالتجارب القديمة التي اختزنت بالدماغ القديم، فاكتساب الخبرة لا يعتمد على التعلم فقط ولكن على الممارسة المتكررة بالاضافة الى المعرفة المنظمة ..
        من هنا نجد أن الخبرة لا يمكن توفرها الا اذا توافر البينة التحتية لها .. فالطفل لا يمكن ان يتقن الكلام الا اذا تدرج في حفظ المفردات ممن حوله على مدى زمني ليس بالقصير ..هذا وتعتبر أيضا الشخصية الخبيرة هي مولودة وليست مصنوعة .. فكثير من البشر اعطاهم الله الرؤية والذكاء والعقل والفكر .. فاستغلو هذا في تطوير أنفسهم واضافة بنية سوية لذاكرتهم ومع الوقت تكونت لديهم خبرات متميزة .. وأناا هنا لا أتحدث مطلقا عن اصحاب المراتب والمناصب العلمية .. فهذا كما اسلفت ينطبق على الامور الفلسفية والحكمة بالحياة .. فكم شيخ كبير يلجأوا له المتعلمين لحل مشاكلهم الاجتماعية .. وكم شيخ كبير لا ينطق الا بالحق والعلم والفلسفة والادب.. وهذا فقط ليس جراء تعليم أو شهادة ولكنها ممارسة متكررة وعمل متواصل مع فكر نير .. وبنية سليمة منظمة ..
        اذن نعترف أن الخبرة هي وليدة النسخ والتكرار .. ولا بد ان تكرار الفرد البالغ من العمر سبعون سنة يفوق بكثير الشاب البالغ عشرون سنة .. وهذا كله يضع في الحسبان ..
        وتعتبر هذه الدراسة شاملة جميع شرائح الحياة وليس شريحة وفق تخصص معين ..
        فكم من أم أمية انشأت أبناء يشار لهم بالبنان بالادب والحكمة والعلم .. وهذا ليس وليد الصدفة قطعا ولكن يدل على أم حكيمة خبيرة .. اجتهدت وطورت وتعلمت إضافة الى مخزونها الحياتي .
        ولكني أتوقف قليلا هنا بقول ان الخبرات لا تعني كل شيء .. لان لو اتفقنا على ان الخبرة كافية .. لانها توقف الابداع في بعض الاحيان .. فبجانب الخبرة يجب علينا ان نتواصل بالمعلم والمعرفة .. حتى نمزج ما بين البنية التحتية والعلم القويم ..
        اتمنى ان اكون قد وضحت ما اريد ايصاله .. وهذه ليست الا دراسة علمية بحتة على تأكيد أهمية الخبرة والمعرفة التي تفوق العلم في بعض الاحيان ..والتي توافق مقولة القدماء .. اكبر منك بيوم أعلم منك بسنة

        تحياتي وتقديري للجميع
        سهير الشريم

        تعليق

        يعمل...
        X