متابع بصمت
\\
مودتي واحترامي
-
الأديب السامق / طه محمد عاصم
تحية إجلال ...
هل تلك الرسائل .. اعترافات عاشق لوحي طيفٍ زار مخيلة الشاعر في لحظة بوح ؟؟؟
قدير النبض .. ببذخ ..
متابعة
.
.
بتفرد
كنت هنااا وزهراترك تعليق:
-
أستاذ غسانالمشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة
أنا من قام بالتعديل لتلك الهمزة المسكينة...!!
وقد أخطأت التصويب فأرجو المعذرة
ولم أنتبه لحرف أللآم الذي سبق المفردة
فأرجو المعذرة
تحية وتقدير
اترك تعليق:
-
رسائلك تقودني إلى سؤال ..من أنت ؟؟
فأنا أمراة تهوى الرفض
ترفض الإفصاح
تؤمن أن القدر لن يسعدها
لى عودة
تحياتياترك تعليق:
-
أخي الكريم طه المحترم
مساء الخير
لقد كانت رسالتك مضمخة بالوداد والنقاء والطهر والعشق بكل دنف وافتتان ، يسطر ما تحويه حناياك من دفقات الغرام المتألق .
أكثر من رسائلك فهي سجل اعتراف منك على حجم الهيام الذي تسلل إلى ثناياك في نور الحب .
أرجو أن يعجبك التنسيق الجديد ، أما همزة ( لقائك ) فهي على نبرة لأنها همزة متوسطة ومكسورة .
تحياتي وودي لك .
دمت بخير .اترك تعليق:
-
الأديب الراقي الأستاذ طه عاصم
بوح شفاف وجميل، وإعترافات أجمل، وحرف جاء بسمة رسالة أدبية تحتاج للتمحيص في نسبها، قرأت حرفها، فاعترضتني سمتها، فما رأيك ياصديقي العزيز.....؟؟؟؟
هل هي رسائل أدبية...؟
أم تنتمي إلى جنس الخاطرة....؟
فمنكم نتعلم، ونجاري الحرف بما يليق ويناسب سمته الأدبية.
لقلمك كل الإحترام
ولشخصك خالص الود والتقدير
اترك تعليق:
-
هذه رسالتي الأولى إليك ، تستطيعين اعتبارها تطفلا ، فكيف لرجل لا يعرفك أن يراسلك وأن يدعوك لصداقة ،إلا إذا حولتِ الأمر برشاقة ذكائكِ وفطنة بديهتكِ إلى وصف آخر؟.
لم أكن يوما متطفلا لكنني عندما حاورت قلمكِ كان لابد لي من التسلق على جبال إبداعك ،وصولا إليك مستخدما كل أدواتي ،( أظن أنها بدائية بالنسبة لكِ)فـ خواطري وقصائدي أدنى من أن تصل إليكِ وخيالي أضيق من أن يتسع لعظمتك.
سأخبركِ سرا .... تتملكني الغيرة من أبطال رواياتكِ ... كم كنت أحقد عليهم !!!
أتخيل رقصاتهم في فكركِ وتسكعهم على أرصفة خيالكِ وتجولهم في وديان بوحكِ ...
أتخيل تسابقهم في الوصول إلى وجدانكِ كفراشات تريد التهام الضوء، يتناوبون على حراسة قلبكِ ،
نعم تمنيت أن أكون أحدهم ...لا بل أنا قائدهم وإن سبقوني إليكِ ، لا
تندهشي من جرأتي في الحديث إليكِ فشهقات احتضار ألفاظي كان صوتها أعلى من همسات التزامي أمامكِ.
نعم مرَّ عليَّ الكثير من النساء واتفقت أهوائي مع الكثيرات ، ولكنني عندما قرأت فكرك ،وسبحت في بحور خيالك رسمكِ عقلي صورة اهتزت لها الرؤى حركت زلازل الدهشة ،وفجرت براكين الانبهار بأرض كوكبي، فوضعتكِ في صالة العرض الأولى بمتحف قلبي ،ومنعت زوّاره من الوصول إليكِ .
وإلى رسالة أخرى
اترك تعليق:
-
رسائل في بريد الحب... لتبادل الرسائل مذاق خاص
إخواني وأخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أشير إلى أن هذا الموضوع "للجميع" لكل من أراد المشاركة فهو مساحة للبوح في صورة رسائل متعاقبة
هناك أناس وأدباء عندهم موهبة المراسلات، بل إن بعضهم تركوا مئات الخطابات إلى زملائهم وأصدقائهم واحتفظوا بها ونشروها في مجلدات
فالرسائل تاريخ لا يموت بل من الرسائل ما يصنع التاريخ .
مودتي للجميع
...................................
ها هي رسائلي، أكتبها إليكِ بمدادٍ من أوردة خيالي المجنون بك، أعطرها بزخاتٍ من أمطار روحي المتلهفة للقائك، أنسج من طيف عقلي خطوطاً، هي بدايات لرسم لوحة تحمل صفات جمالك، ثم ألونها بهمساتٍ من فيض روحك النقية، وعندما تكتمل، أُعلِّقها على صدر أحلامي، أعنونها،
بـ سيدتي ومولاتي
عندما يصدق الإحساس، تنهمر المعاني وتتجلى الحروفالتعديل الأخير تم بواسطة طارق الايهمي; الساعة 21-04-2010, 08:40.
اترك تعليق: