ذكريات ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    ذكريات ..

    من تينةٍ إلى تفاحةٍ .. ثمّ لحباتِ العنب ..
    أعبرُ كالسنونو ..
    من ربيعٍ إلى آخر .. ومن قمرٍ إلى نجمة ..
    ودائماً أختزلُ واحداً من الفصول ..
    ثمَّ أتابع .. من حُلمي إلى قلبها .. ومن خيالي إلى خيالها
    ومن جنوني إلى تعقلها .. !
    إلى السور ..
    إلى الدالية ..
    إلى " قن " دجاج جدتي ..
    أسرقُ بيضة .. وأهرب
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
  • مصطفى الصالح
    لمسة شفق
    • 08-12-2009
    • 6443

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
    من تينةٍ إلى تفاحةٍ .. ثمّ لحباتِ العنب ..
    أعبرُ كالسنونو ..
    من ربيعٍ إلى آخر .. ومن قمرٍ إلى نجمة ..
    ودائماً أختزلُ واحداً من الفصول ..
    ثمَّ أتابع .. من حُلمي إلى قلبها .. ومن خيالي إلى خيالها
    ومن جنوني إلى تعقلها .. !
    إلى السور ..
    إلى الدالية ..
    إلى " قن " دجاج جدتي ..
    أسرقُ بيضة .. وأهرب

    هاي

    عذرا

    لم املك الا الضحك من القفلة الرائعة الجميلة

    بعيدا عن هذا

    اتشرف ان اكون اول المصافحين - ان شاء الله - لهذا النص الجميل جدا

    الذي يدل على عدم الثبات في الفكر والتصرف

    النهاية المحتومة: الوقوع في الخطأ

    بسبب تراكم الاخطاء الفكرية ينتج عنها اخطاء فعلية

    هذا ما فهمته

    واكيد هناك تاويلات اخرى لهذا النص العميق

    تحيتي وتقديري
    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

    حديث الشمس
    مصطفى الصالح[/align]

    تعليق

    • السيد البهائى
      أديب وكاتب
      • 27-09-2008
      • 1658

      #3
      الأديب الراقى/فاروق طه الموسى..
      تظل الذكريات ملتصقة بنا لانستطيع منها الفكاك.. فرحه كانت أم شجية..
      تتداخل مع وجداننا..وتعطينا الدافع للعيش بنظرة أفضل..
      نص راقى الحرف..
      دمت بكل حب وخير..
      الحياة قصيره جدا.
      فبعد مائه سنه.
      لن يتذكرنا احد.
      ان الايام تجرى.
      من بين اصابعنا.
      كالماء تحمل معها.
      ملامح مستقبلنا.

      تعليق

      • مها راجح
        حرف عميق من فم الصمت
        • 22-10-2008
        • 10970

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
        من تينةٍ إلى تفاحةٍ .. ثمّ لحباتِ العنب ..
        أعبرُ كالسنونو ..
        من ربيعٍ إلى آخر .. ومن قمرٍ إلى نجمة ..
        ودائماً أختزلُ واحداً من الفصول ..
        ثمَّ أتابع .. من حُلمي إلى قلبها .. ومن خيالي إلى خيالها
        ومن جنوني إلى تعقلها .. !
        إلى السور ..
        إلى الدالية ..
        إلى " قن " دجاج جدتي ..
        أسرقُ بيضة .. وأهرب
        ومازلت تجيد الومضات الساحرة
        حيث نعيم الذاكرة
        تحيتي استاذ فاروق
        رحمك الله يا أمي الغالية

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #5
          الزميل القدير
          فاروق طه موسى
          جميلة ذكريات الطفولة ومجنونها أحيانا
          تبقى مخزونة لتخرج مثل الومضة
          تحياتي وودي
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • تاقي أبو محمد
            أديب وكاتب
            • 22-12-2008
            • 3460

            #6
            بورك ،أخي فاروق ،في ذاكرتك التي تختزن كل هذا الجمال الطفولي،لغتك الشاعرية أضفت على النص هالة من الروعة..فهل من مزيد؟تحيتي ومودتي.


            [frame="10 98"]
            [/frame]
            [frame="10 98"]التوقيع

            طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
            لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




            [/frame]

            [frame="10 98"]
            [/frame]

            تعليق

            • سها شريّف
              عضو الملتقى
              • 14-03-2010
              • 79

              #7
              المتميز الراقي القاص فاروق طه الموسى
              أضحك الله سنك
              استطعت ببراعة تحقيق الخطاب الجمالي والمعرفي بإتقانك للمفارقة
              مفارقة سردية ولغوية استطاعا أن يمنحا المسرود قيمة جمالية أكدتها قدرتك على الإمساك بفاعلية اللغة السردية
              لاحرمنا الله من تواجدك
              ودمت مبدعاً متألقاً دائماً

              تعليق

              • فاروق طه الموسى
                أديب وكاتب
                • 17-04-2009
                • 2018

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                هاي

                عذرا

                لم املك الا الضحك من القفلة الرائعة الجميلة

                بعيدا عن هذا

                اتشرف ان اكون اول المصافحين - ان شاء الله - لهذا النص الجميل جدا

                الذي يدل على عدم الثبات في الفكر والتصرف

                النهاية المحتومة: الوقوع في الخطأ

                بسبب تراكم الاخطاء الفكرية ينتج عنها اخطاء فعلية

                هذا ما فهمته

                واكيد هناك تاويلات اخرى لهذا النص العميق

                تحيتي وتقديري

                نعم لاثبات في الفكر ولا حتى في الفكرة ..
                الثابت الوحيد هو عدم وجود الخطأ ..
                الدجاج لجدتي يارجل وليس للجيران ..
                هناك مايقبل التأويل داخل النص .. ولكن النهاية محتومة ..

                أخي العزيز مصطفى
                أنا من شرفني تواجدك أولاً
                يسرني حضورك ويطربني حرفك
                تقبل تحيتي وتقديري
                من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                تعليق

                • فاروق طه الموسى
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2009
                  • 2018

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
                  الأديب الراقى/فاروق طه الموسى..
                  تظل الذكريات ملتصقة بنا لانستطيع منها الفكاك.. فرحه كانت أم شجية..
                  تتداخل مع وجداننا..وتعطينا الدافع للعيش بنظرة أفضل..
                  نص راقى الحرف..
                  دمت بكل حب وخير..
                  هي كذلك ياسيدي
                  تعبق بعطرها الخشبي الفواح
                  ليست أي ذكرى حتى لو نسيناها
                  تبقى بداخلنا منتظرة أي فتيل لتأجيجها

                  أستاذنا السيد
                  أعتز بمداخلاتك القيمة على اختلاف ألوانها
                  وأتشرف بحضورك الدائم
                  محبتي
                  من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                  تعليق

                  • فاروق طه الموسى
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2009
                    • 2018

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                    ومازلت تجيد الومضات الساحرة
                    حيث نعيم الذاكرة
                    تحيتي استاذ فاروق

                    وسأبقى بعون الله .. مادام دعمكم وتشجيعكم متواصلاً ..
                    أشكرك لحضورك أخت مها ..
                    تقبلي كل تحياتي
                    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                    تعليق

                    • سمية الألفي
                      كتابة لا تُعيدني للحياة
                      • 29-10-2009
                      • 1948

                      #11
                      أخي العزيز/ فاروق طه الموسى

                      كما السنونو حلقت بنا جميلا رقيقا عذب المشاعر

                      نتذكر ونبتسم بهدوء وأحيانا بصوت عال

                      هنا سيدي نتذكر العمر وجمال الطفولة في بهاء

                      أيها الغالي

                      حرفك له مذاق الإمتاع وصفة الجمال

                      كن بخير لأسعد بك

                      احترامي

                      تعليق

                      • فاروق طه الموسى
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2009
                        • 2018

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                        الزميل القدير
                        فاروق طه موسى
                        جميلة ذكريات الطفولة ومجنونها أحيانا
                        تبقى مخزونة لتخرج مثل الومضة
                        تحياتي وودي
                        الأخت الكريمة عائدة
                        أشكرك لحضورك ..
                        ازدان النص بما سطره قلمك بجواره ..
                        تحيتي
                        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                        تعليق

                        • فاروق طه الموسى
                          أديب وكاتب
                          • 17-04-2009
                          • 2018

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                          بورك ،أخي فاروق ،في ذاكرتك التي تختزن كل هذا الجمال الطفولي،لغتك الشاعرية أضفت على النص هالة من الروعة..فهل من مزيد؟تحيتي ومودتي.
                          وبوركتم أخي تاقي ..
                          سرني أن النص أعجبكم .. وراقني رأيكم فيه ..
                          شكري وتقديري
                          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                          تعليق

                          • حسن الشحرة
                            أديب وكاتب
                            • 14-07-2008
                            • 1938

                            #14
                            راقني هذا النص
                            لأنه قطف لنا رائعة من بستان الذكريات
                            أما النهاية فقد كانت طريفة بيضاء
                            يا لجمال الطفولة
                            محبتي لك أيها الراقي
                            http://ha123san@maktoobblog.com/

                            تعليق

                            • مُعاذ العُمري
                              أديب وكاتب
                              • 24-04-2008
                              • 4593

                              #15
                              [align=center]

                              أطربتني هذه المنات والإلات

                              تشبه إقلاع الطائرات وهبوطها

                              مثل إقلاع الذكريات وهبوطها مثل عمقها مثل جناها وجنونها

                              ثمة سر يسري بين سطورك مع القصة ما هو؟

                              صديقي

                              تحية خالصة
                              [/align]
                              صفحتي على الفيسبوك

                              https://www.facebook.com/muadalomari

                              {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                              تعليق

                              يعمل...
                              X