ما في حدى يجيد اللغة الفارسية أو يفهم شيئا فيها حول معرفة نص مترجم ؟ تمت الإجابة من قبلي

تقليص
This topic has been answered.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد الملا محمود
    استاذ متقاعد ومترجم
    • 27-09-2020
    • 575

    ما في حدى يجيد اللغة الفارسية أو يفهم شيئا فيها حول معرفة نص مترجم ؟ تمت الإجابة من قبلي

    سلام عليكم
    وجدت عددا من القصائد في كتاب عنوانه : Islam and its Cultural Divergence , فيه تراجم شعرية كثيرة وكنت أظن أن كل ما فيه يرجع للتراث العربي
    لكن القصيدة المترجمة للإنجليزية والتي تحققت عنها شاعرها ليس عربي
    ورغم أن المؤلف لم يشر بشكل واضح لقائل لأبيات فقط ذكر (
    Kh(w)aje ) وكذلك اسم شاعر كان متأثرا به وهو الفردوسي
    وهذا صحيح
    ولهذا من خلال المعلومة البسيطة وكذلك من خلال التقصي والبحث أصبحت شبه متيقن أن الأبيات تعود
    على الأغلب للشاعر الفارسي ( خواجو ي كرماني )
    ورغم فهمي لبعض الكلمات في الفارسية من خلال تعلمي للغة الكردية , مع ذلك لم أجد ما يساعدني في بحثي
    أكثر شي كان تركيزي على الكلمتين ( داريوس و كورش )
    علما بحثت ورفعت أهم كتاب للشاعر أعلاه ( كتاب الخمسة وكذلك كتاب كل ونوروز )
    الكتاب الذي ذكرته في البداية ( ليس مجاني )
    وصلني هدية من مصدر ما
    طبعا وبكل تأكيد أستطيع ترجمة القصيدتين للعربية وبجودة عالية
    لكن بودي القصائد الأصل ( الفارسية )
    فهل يتكرم أحد هو أو هي ويصنع الجميل فيما لو كان متأكدا ؟
    شكرا
    poem 1
    The star of their (Cyrus’ and Darius’) fortune was lit.

    كورش و داريوس (کوروش و داریوش )
    لقد أضاء نجم السعد لكورش وداريوس
    طابت ايام عيشهم \ حالفهم الحظ والخ
    The sky wore armour to help them.
    Because of their luck and fortune,
    The Moon became their shield-holder.
    Dark night became so illuminated for them,
    That one would say their sleeping fortune awoke.
    When misfortune was subtracted from the fortune of the kings,
    At that hour, happiness became their mate.
    The decree of fate (wanted) the gate (of
    Baghdad)

    not to be broken.
    Thereupon the gate was not closed that night.
    When the stars help someone,
    They open the gates to him in secret.
    Because of the evil-deeds of the cruel wheel
    Suddenly at dawn
    The gate-keeper was taken by sleep in such a way
    That one would say he had never slept in his life.
    When suddenly fortune turns away from someone,
    He will become bewildered, miserable and go astray.

    Heaven (falak) is treacherous, unstable and faithless:
    Man can never be sure of its benevolence, never rely upon it.
    On the death of Darius in the battlefield, the author says:

    poem 2
    O Heaven you do nothing but injure hearts.
    You never intend to help anyone.
    Even if for a few times it (Heaven) helps,
    What is the use, it (Heaven) is not persistent.
    Even if it is faithful for one or two days,
    وقل ربي زدني علما
    حسابي توتير : https://x.com/alrobaey51
    مدونتي في قوقل : https://mohammad-al-mullah-mahmood.blogspot.com/
  • Answer selected by محمد الملا محمود at 28-05-2025, 10:19.
    محمد الملا محمود
    استاذ متقاعد ومترجم
    • 27-09-2020
    • 575

    بعد ثاني يوم من نشري لهذا الموضوع
    وجدتها القصيدة الأولى والله دون عون من أحد أو حتى سؤال استمريت بالبحث حتى وجدتها
    ولم يجيبني ولم يوضح لي أي بشر من الخلق

    مؤلف الكتاب لم يكتب اسم الشاعر بشكل واضح وهكذا كانت استنتاجات من نفسي أنه ( خواجوي كرماني ) لأنه هذا الشاعر أيضا يكتب الشعر الحماسي والصوفي , وكذلك يقترن اسمه بالفردوسي
    ليس هو
    بل شاعر يهودي من اصل فارسي هو : خواجه بخارائي ( لكن هذا الشاعر ليس له اسم شائع بين بني قومه اليهود على الإطلاق )

    والآن عرفت السبب لماذا كان يمجد ب ( كورش وداريوس ) لأن هؤلاء القادة الفرس في فترتين متعاقبتين من الزمن هجموا على مملكة بابل وتوعدوا بإرجاع اليهود الذين جلبهم نبوخذ نصر أسارى من فلسطين أو مملكة أورشليم آنذاك
    انتصروا على شلمناصر أبن نبوخذ نصر واسقطوا مملكته
    ==
    .
    كورش و داريوس (کوروش و داریوش )
    لقد أضاء نجم السعد لكورش وداريوس
    طابت ايام عيشهم \ حالفهم الحظ والخ
    The sky wore armour to help them.
    Because of their luck and fortune,
    The Moon became their shield-holder.
    Dark night became so illuminated for them,
    That one would say their sleeping fortune awoke.
    When misfortune was subtracted from the fortune of the kings,
    At that hour, happiness became their mate.
    The decree of fate (wanted) the gate (of
    Baghdad)
    not to be broken.
    Thereupon the gate was not closed that night.
    When the stars help someone,
    They open the gates to him in secret.
    Because of the evil-deeds of the cruel wheel
    Suddenly at dawn
    The gate-keeper was taken by sleep in such a way
    That one would say he had never slept in his life.
    When suddenly fortune turns away from someone,
    He will become bewildered, miserable and go astray.


    النص الفارسي ومن لا يصدق دعه يذهب بالنص ويترجمه في قوقل وسيرى النتائج متطابقة
    وی با توجه به تخیل و استعارات حماسی فارسی و لیریک درباره کوروش و داریوش چنین می گوید :
    نجوم بخت ایشان گشت روشن
    سما بهر مدد پوشید جوشن
    زحل چون در پی زینتگری شد
    خریدار آن دو شه را مشتری شد
    به قصد خصم شان مریخ خون ریز
    همان دم بر میان زد خنجر تیز
    ز مشرق شمس چون طاووس سرمست
    بر آمد نیزه ها بگرفت در دست
    زبخت و طالع خویش گشت ناچار
    قمر بر حال ایشان را سپردار
    به ایشان زهره همآهنگ گردید
    به دشمن در مقام جنگ گردید
    به قانون سوی - او گردند رو را
    که با نیرنگ در جنگ آرد او را
    1- آخرین پادشاه بابل

    2- این اشارات از نظر تاریخی نادرست است. همراه کردن کورش و داریوش در حمله به بابل در زمره ی شوخی های طرب انگیز این کتاب است. (مترجم)

    وهنا صورة من كتاب آخر ( منتخب اشعار فارسي الصفحة 272
    )

    persian poem.jpg

    تعليق

    • الهويمل أبو فهد
      مستشار أدبي
      • 22-07-2011
      • 1475

      #2
      لا تحتاج أن تبحث عن مثل هذه القصيدة
      فمثيلاتها كثيرة في الشعر اللاتيني في العصور الوسطى
      وشعر عصر النهضة. فموضوعها هو آلهة الحظ (Lady Fortune)
      أو Fortuna في اللاتيني وهي في الموروث الغربي امرأة عمياء تمنحك
      الكثير لتسلبك إياه. وكما ترى بالقصيدة: صايروس و داريوس: الأول مؤسس
      الإمبراطورية الأخمينية والاخيرالذي سقطعت على يديه. فاعتبروا يا أولي الألباب

      تعليق

      • محمد الملا محمود
        استاذ متقاعد ومترجم
        • 27-09-2020
        • 575

        #3
        المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
        لا تحتاج أن تبحث عن مثل هذه القصيدة
        فمثيلاتها كثيرة في الشعر اللاتيني في العصور الوسطى
        وشعر عصر النهضة. فموضوعها هو آلهة الحظ (Lady Fortune)
        أو Fortuna في اللاتيني وهي في الموروث الغربي امرأة عمياء تمنحك
        الكثير لتسلبك إياه. وكما ترى بالقصيدة: صايروس و داريوس: الأول مؤسس
        الإمبراطورية الأخمينية والاخيرالذي سقطعت على يديه. فاعتبروا يا أولي الألباب
        شكرا أخوي : لكن أظن جنابك حالك مثل حالي لا تفهم في الفارسية حرفا : أنا رأيت ناس هنا يكتبون في الفارسية أو ينقلون شعرا في الفارسية ولهذا سألت
        بس أقرأ شوية حتى تعرف فأخوك ليس غشيم مثل ما يقول المثل العراقي " شايف عكا ومكة "

        هو مؤلف الكتاب لم يكتب اسم مؤلف القصائد بشكل واضح بل يبدو لي أنه كتبه غلط ( لاحظ الاسم بالأحمر ) ولا يوجد في الكتاب غيره

        ربما مستوحاة كما قلت ولم يغب عن ذهني ذلك لكن الموقف هو موقف آخر ... نعم هو يذكر أن في " سفر دانيال " ذكرت القصة ذاتها وهذا السفر اطلعت عليه قبل أن أسأل ولم أجد فيه ذكر للقصيدة ودلالة أخرى " بوابة بغداد "
        The decree of fate (wanted) the gate (of Baghdad) not to be broken = لقد شاء القدر أو تدخلت العناية الإلهية بحفظ بوابة بغداد ؟ يعني زمن المغول ؟ إذ أن بغداد لم يكن لها وجود قبل الخلافة العباسية
        أبو جعفر المنصور هو من بناها ... هنا هذه لخطبت القصة معي ... ومع ذلك توجد روايات أنه كان أثرا لبغداد ( قرية ) يرجع تاريخها إلى العصر البابلي .. ( لست مستوثق من ذلك ) فحتما الأسم ليس هو ذاته
        فهي إما فلسفات توراتية لا تمت إلى الحقيقة بصلة .. لكن شاعر أي شاعر ( حتى لو يكن خواجوي كرماني ) ينقل مشاعره الصوفية والحماسية
        والشاعر خواجوي يكرس الصفات أعلاه وقد زار العراق , مصر وعددا آخر من البلدان العربية - عاش في القرن السابع الهجري 689 - 763 ه = مسلم ولها أشعار في التصوف والقصيدة أعلاه بين طياتها سمات صوفية فأينك واللاتيني ؟
        القصيدة أصلها باللغة الفارسية ولو كان أصلها في الإنجليزية - ألمانية - فرنسية عدا الفارسية لوجدتها إما بنفسي أو بالتواصل مع الزملاء والدارسين عبر الأنترنيت
        فبفضل الله لي أصدقاء كثر في شتى بقاع الأرض وكلهم مستعدون للإجابة والتعاون . إلا الفرس ليس لدي تواصل معهم
        ==
        مقتطف من الكتاب قبل القصيدة :
        يقول تذكرنا كلماته ب ( الفردوسي ) والذي هو شاعر فارسي أيضا وقد أخذ ( خواجوي ) عنه وذكرت ذلك في المقدمة ...
        خواجوي لديه مؤلفات كثيرة والكتب أحجامها كبيرة ولا يمكنني رفعها جميعها ... وأقول خلاص تركتها مش نافعتني لأنه البحث مجهد جدا وليس لدي طاقة فصحتي لا تساعد وثانيا ليست مهمة بالنسبة لي أو أصبحت كذلك
        حتى أن المؤلف يقول عن ( خواجوي ) أنه كان ملهما بطائر الشاهين في حين الشاهين يستطيع الطيران بينما الشاعر لا يطيقه
        ولفتت انتباهي هذه العبارة وبحثت فوجدت أن الشاعر يكتب عن الطيور وباقي الحيوانات ......

        To understand the poet, one must rely exclusively on internal evidence.
        According to some of this evidence, which has no connection with the Book of Daniel, he was already known as ahl-e nazm
        a poet’ among his people, but except for Daniyal-name we possess none of his poems. Kh(w)aje acknowledges Shahin’s superiority and says he is inspired by Shahin though, “Being like a weak sparrow he cannot fly like Shahin.” Then he adds, “If it is possible for you follow him (Shahin). The author has confidence that his work will have an effect on its readers and he goes one step further and compares himself with Ferdausi, “I shall be satisfied with this much from my friends, that at reading it (the poem) they will remember me. Then they will say, ‘Bravo! Bravo! His words remind us of Ferdausi’.

        The author’s view of the world is altogether pessimistic. In chapter four where he explains the reasons for composing the Daniyal-name, he speaks against this “perishable and mean world.” He is looking for inspiration to help him accomplish his work, therefore he needs to detach himself from this world:
        O Kh(w)aje, if you have a taste for poetry,

        2
        الحرب بين جيوش كورش وداريوس من جهة وبيلشاصر من جهة أخرى


        فقط تنويه
        دا يقول في الصوفية الفارسية ,وفوق يذكر :
        يقول ليس لها صلة أو ارتباط بكتاب سفر دانيال
        في حين قرأت ورود ذكر كورش وداريوس وتلك الحرب



        Fatalistic trends and tones, which are very strong in Persian mystic and epic poetry, are also found in the Daniyal-name. Speaking of the war between the combined armies of Cyrus and Darius on the one hand and Belshazzar on the other hand, the author says:
        The star of their (Cyrus’ and Darius’) fortune was lit










        فاعتبروا يا أولي الألباب

        نعتبر نعتبر
        وقل ربي زدني علما
        حسابي توتير : https://x.com/alrobaey51
        مدونتي في قوقل : https://mohammad-al-mullah-mahmood.blogspot.com/

        تعليق

        • محمد الملا محمود
          استاذ متقاعد ومترجم
          • 27-09-2020
          • 575

          #4
          هذه نسخ من الكتاب لأنه في المشاركة قبلها أدخلت ترجمتي عبارة ( أهل النظم ) ahl-e nazm وتلخبطت الكتابة ما شفتها بالأول
          ما عندي مجال ارتب السطور لأنه ما تضبط على المباشر في صفحة الموقع ( كون نظامه عربي )
          2- الكتاب ليس مجاني ولهذا لا يفتح في قوقل no preview ولو كان يفتح كان مباشرة نسخت بواسطة أدوات حاسوبي الصفحة

          السابقة مرتبة : نسختها من دفتر ملاحظاتي الشخصية
          ما عندي مجال ولا دقيقة وهذه القصيدة أهملتها ولن أسأل عنها

          Islam and Its Cultural Divergence
          To understand the poet, one must rely exclusively on internal evidence.
          According to some of this evidence, which has no connection
          with the Book of Daniel, he was already known as ahl-e nazm ‘a
          poet’ among his people, but except for Daniyal-name we possess none
          of his poems. Kh(w)aje acknowledges Shahin’s superiority and says
          he is inspired by Shahin though, “Being like a weak sparrow he cannot
          fly like Shahin.” Then he adds, “If it is possible for you follow him
          (Shahin). The author has confidence that his work will have an
          effect on its readers and he goes one step further and compares himself
          with Ferdausi, “I shall be satisfied with this much from my friends,
          that at reading it (the poem) they will remember me. Then they will
          say, ‘Bravo! Bravo! His words remind us of Ferdausi’.’’*®
          The author’s view of the world is altogether pessimistic. In chapter
          four where he explains the reasons for composing the Daniyal-name,
          he speaks against this “perishable and mean world.” He is looking for
          inspiration to help him accomplish his work, therefore he needs to
          detach himself from this world:
          O Kh(w)aje, if you have a taste for poetry,
          You should then refrain from thinking of this world.
          You should not be captive by worldly bonds.
          You should erase from the board of your chest,
          All loves of this mean world and affections
          for the inverted-wheel.
          Keep away (your skirt) from this transient world,
          You should not get around it as long as you can.
          For in it there are naught but grains and snares —
          You might eventually be trapped by them before
          attaining your desire.1”
          The author’s views on the world are best expressed in Chapter eightyseven.
          The world is perishable and is not to be trusted: :
          How long will you attach yourself to this world,
          And neglect the affairs of the hereafter?
          Today, hold back from it,
          So that tomorrow you will be proud.
          14MS f.7a 21-22. -
          19MS f.6b. Shahin also means falcon.
          ===
          Islam and Its Cultural Divergence
          The star of their (Cyrus’ and Darius’) fortune was lit.
          The sky wore armour to help them.
          Because of their luck and fortune,
          The Moon became their shield-holder.
          Dark night became so illuminated for them,
          That one would say their sleeping fortune awoke.
          When misfortune was subtracted from the fortune
          of the kings,
          At that hour, happiness became their mate.
          The decree of fate (wanted) the gate (of Baghdad)
          not to be broken.
          وقل ربي زدني علما
          حسابي توتير : https://x.com/alrobaey51
          مدونتي في قوقل : https://mohammad-al-mullah-mahmood.blogspot.com/

          تعليق

          • محمد الملا محمود
            استاذ متقاعد ومترجم
            • 27-09-2020
            • 575

            #5
            بعد ثاني يوم من نشري لهذا الموضوع
            وجدتها القصيدة الأولى والله دون عون من أحد أو حتى سؤال استمريت بالبحث حتى وجدتها
            ولم يجيبني ولم يوضح لي أي بشر من الخلق

            مؤلف الكتاب لم يكتب اسم الشاعر بشكل واضح وهكذا كانت استنتاجات من نفسي أنه ( خواجوي كرماني ) لأنه هذا الشاعر أيضا يكتب الشعر الحماسي والصوفي , وكذلك يقترن اسمه بالفردوسي
            ليس هو
            بل شاعر يهودي من اصل فارسي هو : خواجه بخارائي ( لكن هذا الشاعر ليس له اسم شائع بين بني قومه اليهود على الإطلاق )

            والآن عرفت السبب لماذا كان يمجد ب ( كورش وداريوس ) لأن هؤلاء القادة الفرس في فترتين متعاقبتين من الزمن هجموا على مملكة بابل وتوعدوا بإرجاع اليهود الذين جلبهم نبوخذ نصر أسارى من فلسطين أو مملكة أورشليم آنذاك
            انتصروا على شلمناصر أبن نبوخذ نصر واسقطوا مملكته
            ==
            .
            كورش و داريوس (کوروش و داریوش )
            لقد أضاء نجم السعد لكورش وداريوس
            طابت ايام عيشهم \ حالفهم الحظ والخ
            The sky wore armour to help them.
            Because of their luck and fortune,
            The Moon became their shield-holder.
            Dark night became so illuminated for them,
            That one would say their sleeping fortune awoke.
            When misfortune was subtracted from the fortune of the kings,
            At that hour, happiness became their mate.
            The decree of fate (wanted) the gate (of
            Baghdad)
            not to be broken.
            Thereupon the gate was not closed that night.
            When the stars help someone,
            They open the gates to him in secret.
            Because of the evil-deeds of the cruel wheel
            Suddenly at dawn
            The gate-keeper was taken by sleep in such a way
            That one would say he had never slept in his life.
            When suddenly fortune turns away from someone,
            He will become bewildered, miserable and go astray.


            النص الفارسي ومن لا يصدق دعه يذهب بالنص ويترجمه في قوقل وسيرى النتائج متطابقة
            وی با توجه به تخیل و استعارات حماسی فارسی و لیریک درباره کوروش و داریوش چنین می گوید :
            نجوم بخت ایشان گشت روشن
            سما بهر مدد پوشید جوشن
            زحل چون در پی زینتگری شد
            خریدار آن دو شه را مشتری شد
            به قصد خصم شان مریخ خون ریز
            همان دم بر میان زد خنجر تیز
            ز مشرق شمس چون طاووس سرمست
            بر آمد نیزه ها بگرفت در دست
            زبخت و طالع خویش گشت ناچار
            قمر بر حال ایشان را سپردار
            به ایشان زهره همآهنگ گردید
            به دشمن در مقام جنگ گردید
            به قانون سوی - او گردند رو را
            که با نیرنگ در جنگ آرد او را
            1- آخرین پادشاه بابل

            2- این اشارات از نظر تاریخی نادرست است. همراه کردن کورش و داریوش در حمله به بابل در زمره ی شوخی های طرب انگیز این کتاب است. (مترجم)

            وهنا صورة من كتاب آخر ( منتخب اشعار فارسي الصفحة 272
            )

            persian poem.jpg
            وقل ربي زدني علما
            حسابي توتير : https://x.com/alrobaey51
            مدونتي في قوقل : https://mohammad-al-mullah-mahmood.blogspot.com/

            تعليق

            • محمد الملا محمود
              استاذ متقاعد ومترجم
              • 27-09-2020
              • 575

              #6
              بعض النتائج من البحث الذي أجريته في أيام متلاحقة in successive days
              ادبیات یهود ایران

              عقیده پروفسور روبن لوی مبنی بر این که نویسندهٔ دانیال نامه امینا است درست نیست. خواجه بخارائی نیز مانند سایر شعرای یهود ستایشگر فردوسی است و میگوید:
              زیاران با همین مقدار شادم که وقت خواندش آرند یادم
              بگویند آفرین باد آفرین باد ز فردوسی (کلا) مش میدهد یاد
              دانیال نامه حاوی ۲۱۷۵ بیت و تنها اثر خواجه بخارائی است . فقط يك نسخه
              خطی دانیال نامه پیدا شده و آن نیز متعلق به موزه بریتانیاست.
              2۔ بابائی بن لطف و بابائی بن فرهاد
              کتاب انوسی بابائی بن لطف سند تاریخی با ارزش فارسی یهودی است که در آن اوضاع یهودیان نقاط مختلف ایران ، خصوصاً اصفهان و کاشان ، در سالهای آخر سلطنت شاه عباس اول و سالهای اول سلطنت شاه عباس دوم ( ۱۶۶۰ - ۱۶۱۰ ) نگاشته شده است . بابائی بن لطف کتاب انوسی را در سال ۱۶۵۶ در کاشان نوشته و در ۸۳ فصل اطلاعات مهمی درباره سازمان اجتماعی و اقتصادی یهود بما میدهد . طبق این منبع که مورد تأیید منابع دیگر آن دوره است ، یهودیان در رشته های مختلف صنعتی و داد و ستد اشتغال داشتند خیاطی ، آسیابانی ، ابریشم بافی ، زرگری ، عتیقه
              A. Netzer, Daniyal - name : An Exposition
              of Judeo Persian, » Islam and its Cultural Divergence

              وقد ورد اسم كوروش فى هذه المنظومة على أنه ابن أردشير من استير وأنه توفى في شبابه ، وورد ذكر شوش أيضا على أنها عاصمة لإيران في حين أنه حسب روايه الشاهنامه يضع بهمن وحده الأغلال في أقدام زال ولا يرد أي ذكر لزواج بهمن من فشتى واستير ولا عن ابن لبهمن باسم كوروش ، كما أن عاصمة ايران فى ذلك الزمان لم تكن مدينة شوش ، وتجرى الأحداث في منظومة بهمن نامه ، كما يلي :
              يتزوج بهمن من كتايون ابنة كشمير ملك صور ، وقد أتت هذه السيدة مع ولدها الذي يسمى اؤلؤالى ايران ، وحين سنحت الفرصة دبرت أمرها لارسال بهمن الى رحلة صيد وسلمت أثناء غيابه كل أزمة الأمور الى ابنها لؤلؤ ثم حاولت القاء القبض على بهمن ولكنها لا توفق ويذهب بهمن بعد هذه الحادثة إلى مصر حيث تزوج من « هما ، ابنة ملك مصر ، يجرد حملة حربية على ايران بمساعدة جنود مصر وأنزل هزيمه بلؤلؤ وزج به في السجن الا أن رجال ايران يتوسطون لديه حتى يصدر أمره بطرده من ايران وأمر أيضا بربط كتايون من جدائلها في ذيل جواد برى يطلقونه فى البيداء ، وفي تلك الأثناء يصل الى بهمن خبر مصرع رستم على يد شغاد أخيه غير الشقيق وبعد أسبوع من الحداد على رستم يجرد حملة على زابل للثأر لمقتل اسفنديار ، وينهزم بهمن في المعارك الثلاث الأولى ثم يحقق انتصارا في المعركة المرابعة ويصدر أمره بحبس زال في قفص حديدى يوضع على ظهر فيل ضخم ، ويختار بهمن (هما) ، لخلافته على عرش ایران بعد وفاته، وقد تحقق ذلك.
              ومن ناحية أخرى ورد في « دانيال نامه ، التي نظمها خواجه بخارایی في أوائل القرن الحادي عشر الهجري - ذكر دارياوش ملك ماد ( داریوش العراقي ) وكوروش الفارسی ( صهر داريوش العراقى ) وأنهما حين سمعا خبر وفاة بخت نصر وجلوس ابنه بلشاصر على العرش توجها الى بغداد للاستيلاء عليها ، ومن ثم يجردان حملة ا ليها ، وينهزم كوروش و داريوش في بداية المعارك ويوليا الأدبار ولكنهما أثناء عودتهما ناداهما هاتف من الغيب أن واصلا القتال ، فيعودان الى بغداد بجيوشهما ، وفي هذه ( المرة ) يستوليان عليها ويعتلى داريوش ملك بغداد وقتل بلشاصر بناء على أمر منه.
              ==
              تفسير سفر عزرا
              ورغم أن نبوة أشعياء عندئذ كانت تبدو كأنها ضرب من المستحيل إلا أنها تحققت فعندما أخرج بيلشاصر ملك بابل الأوانى المقدسة التى جلبها نبوخذ نصر من الهيكل ، وشرب فيها الخمر عندئذ رأى أصابع يد إنسان تكتب على مكلس الحائط فارتعب واصطكت ركبتاه ، وفسر له دانيال الكتابة بأن الله أنهى مملكة بابل (دا : ٥ ) وفي ليلة بينما كان بيلشاصر يسكر ويعربد نجحت جيوش كورش مع جيوش الماديين والعيلاميين فى اختراق المدينة رغم التحصينات العظيمة ، وذلك عندما حولت هذه الجيوش المهاجمة مجرى نهر الفرات، وزحفوا عن طريق هذا المجرى إلى المدينة فكان السقوط وكان الخراب الأبدى الذى تحدث عنه اشعياء النبي ، فهدم كورش جزءاً كبيراً من أسوارها ، وبعد عشرين عاما هدم داريوس بقية الأسوار ونزع أبوابها النحاسية ، وصلب ثلاث ألاف من عظمائها لقد أمضى أحد الفنانين " واشنطن الستون " اثنى عشر عاما يرسم منظر حفل بيلشاصر الذي فوجئ بالأعداء أمامه ، ولم يكمل واشنطن رسمه لأنه عجز عن إبراز مدی فزع يلشاصر لقد انتهت بابل إلى الأبد ، ولن تعمر إلى الأبد حسب قول الكتاب المقدس ، حتى أنه في منتصف عام ١٩٨٠ م عقد صدام حسين مؤتمرا ضخما في بغداد ورسم خطة كبيرة لتعمير منطقة بابل لكيما تكون منطقة جذب سياحي ورصدت الأموال لتعمير بابل وإقامة الفنادق الضخمة والحدائق والمحلات ، ولكن لم تمر سوى شهور قلائل وفى سبتمبر سنة ۱۹۸۰ نشبت الحرب بين إيران والعراق وتعطلت خطة تعمير بابل إلى الأبد
              ٢- إمبراطورية فارس ( ٥٣٩ - ٣٣١ ق.م )
              نشأت على أنقاض الإمبراطورية البابلية ، وأول ملوكها كورش الكبير الذي كان ملكا على دولة انشان الصغيرة بالقرب من الخليج الفارسي ، وتعاون مع داريوس ملك مادي في اقتحام بابل سنة ٥٣٩ ق.م ، ثم ضم مملكة مادي إليه ، وفي سنة ٥٢٥ ق.م أشرك ابنه قمبيز معه ، وعندما شك في تآمر كهنه المعابد المصري .....
              وقل ربي زدني علما
              حسابي توتير : https://x.com/alrobaey51
              مدونتي في قوقل : https://mohammad-al-mullah-mahmood.blogspot.com/

              تعليق

              يعمل...
              X