المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان
مشاهدة المشاركة
هل أفتتح مزاداً وأنادي:..اثنان بواحد..
أقصتان بواحدة ..يامحمد..؟؟
على كلّ حال المكسب معك..ها ها ها
المقدّمة كانت توطئة لما بعدها..والأحداث مرتبطة ببعضها كنتائج حتميّة
قد تكون مطوّلة إلى حدّ ٍ ما ..لأنها وردت ضمن هذا الزخم الرائع من المشاركات..المتراصّة كحبّ اللؤلؤ..والوقت يضيق..
ولكني أجدها مقبولة ضمن مجموعة قصصيّة لكاتبٍ واحدٍ في يد قارىءمتابع
كم أنا سعيدة لأنّ القصة بمجملها أعجبتك ياابن العمّ وحازت على رضاك..
سلطان:
والله لا أمزح ..يميناً لا أمزح..
لقد عدتُ لشجرة العائلة، سألت إحدى المعمّرات في الاسرة..
يالمفارقة القدر..
قسماً يامحمد إنّ جدّ جدّتي لأمي أتى من صعيد مصر قاصداً دمشق.
اسمه الحاج سلامة..وتزوّج فيها واستقر وأنجب ،وما زال اسم سلامة تتناقله الأجيال من بعده.
كان اللقب الذي يرافق أولاده وأحفاده : الأغواني الشهير بالمصري..
يعني النساء الدمشقيّات لا يُستهان بهنّ يغيّرن التاريخ..هاهاها
سلّم لي على الحاجة الطاهرة وهيبة ..وقل لها أني أشتاقها وأحتاج بركاتها
لا تبتعد سلطان ..حتى وإن لقيت الأحبة بعد عودتك بالسلامة إنشاء الله إلى مصر الحبيبة
ننتظر إبداع قلمك الذي عوّدتنا عليه..
وصار طقوساً لخبز كلماتنا..
دُمتَ بسعادةٍ...تحيّاتي...
تعليق