بطعم الليمون ( تجربة ) / ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
    صباح الخير .. أستاذ/ربيع عقب الباب

    هذه القصة كما البحر الذي كل من حاول السباحة به سوف يقذفه موجه إلى شاطئ الليمون
    شجرة الليمون نفسها على شاطئ مرسوم في فجر ليل ,صيف شتاء..
    تعصر وقت يصافح بظله الوجوه.. وكل ذاكرة تصافح ورق لحلم ..وتعود
    لترسم من خلف الطين ماء.. ومن أمام الماء طين !
    والإنسان يمشي والأرض تدور
    والعالم يمضي مع الكثير الكثير ولكن إلى أين ؟
    ,
    أطيب تحية من ألف المسك إلى ياء الياسمين
    احترام وتقدير..
    كان الإعدام فى مصر الفرعونية بسم الحية
    فكان المحكوم عليه يسحب إلى وكر الحيات
    لتنفيذ الحكم
    وفى مرة من المرات
    وجدواأن أحدهم لم يؤثر فيه السم
    وهنا سألوه : هل أكلت أو شربت شيئا و أنت مساق لتنفيذ الحكم
    و كان رده ، أن سيدة أعطتني ليمونة ، قضمتها و شربت ماءها

    خالص محبتى و تقديرى
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة
      يذكرني العنوان برائعة محمود الورداني "رائحة البرتقال" التي عشت أحداثها بتلهف لا نظير له ومع حضور محسن مرة أخرى في هذه القصة الذي استحضرته من أرشيفي القرائي من قصة ربما أعتقد بعنوان " في رمضان" نشرت في هذا السياق.تبين لي أن محسن بطل اشكالي يروم عبر تقنيات الكاتب التجريبية من رسم معالم متوازية تتماشى عبر أحداث غرائبية تبثها ألوان ماهرة...
      عالمان متواشجان...مفارقان...محايثان أحيانا...وحدة مكتملة عبر قضية مشتركة...ومسار نضالي بروح البراءة الطفولي بعيدا عن منزلقات الممارسة السياسية والتبريرات الايديولوجية...
      هي أستاذي أزمة المقاومة الفلسطينية بفصائلها كاملة وأزمة البورجوازية في قيادة حركة التحرر حتى وان كانت قادرة على تفجير انتفاضات الا انها عاجزة عن قيادتها...
      الأطفال هم الطليعة التكتيكية بريشة الفنان محسن...بعيدا عن انتهازية اليسار عبر مساره التاريخي...
      من تلك الروائع التي سأضيفها الى اخر شطحات المغني العجوز في أرشيفي القرائي...
      عمل مميز بكل المعايير.
      محبتي.
      فى بعض الأحيان ، ينتابنا شعور ما بالقدرة على احتواء العالم
      فى لعبة للقلم ، و أننا أكبر من من كل التقاليد الكلاسيكية فى القص
      و تكون اللحظة مجسدة لهذا التمرد ، أو محض ارهاسة زنيمة لا تمت
      إلينا بصلة .. كان الزهق و الملل قد وصل حدا لا يطاق ، حين أمسكت
      بالقلم و كانت " محسن يرسم .. أو محسن الفنان " و أتى صديق لا يكذب
      وقرأ .. قال : تمنيت لو كتبت هذه ، أتبيعها لى ؟
      رغم ما قد نختلف أو نتفق حول ما أتى فيها ، إلا أن ما شده أكاد أعرفه
      أن السطر فيها لا يحمل لفظة مجانية !!
      و جاءت هذه بعدها ، ثم بقية ما رسم محسن .. فى رمضان .. و فى فصيلة إعدام ، و أيضا هو من خط اغتيال سجين التى كانت ضمن قصص مجموعتي " ولادة هنا .. ولادة هناك ".

      لك الحب كله .. و كتاب الولادة الذى يشرف بأن يكون بين أصابعك
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
        أستاذنا / ربيع الرقيق


        هكذا دوما كنت أتعجب من قدرته على التشكيل

        بريشة فنان ودفقة أحساس عشنا في ملحمة بطولية

        بين أفاعي الوطن وبين الطمع والجشع

        ويأتينا ضوء الفجر مع أطفال تمسكوا بالحق وهبوا إليه

        ربما هي حجارة من سجيل بيدهم

        وعلى قدر العزم تؤتي ثمارها

        الربيع الدائم

        أنت من دونه الثناء

        كل الود لقلبك ولروحك بتلات الياسمين


        إحترامي

        ربما كان للمسرح بعض حضور هنا ، و أيضا الكتابة للطفل
        هى من قادت الحالة على هذه الطريقة ، و بتلك التقنية الحكائية
        التى لم تترك أو هى ابتعدت عن تعرية التفاصيل

        تظل المحاولة مشروعة ، فى حدود البحث عن المتعة و الدهشة حتى تتحقق
        يوما ما .. و سوف أحققها حتى أستطيع أن أرفع رأسي ، و أقول فعلتها ياربيع
        كن هائنا أخيرا !!

        تحيتى لك
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
          أستاذي الأغلى :ربيع..
          هاقد عدتُ من جديد..
          وقد انفتحت أمامي الآن وعبر هذه التجربة الإبداعيّة التي خطّيتها
          مساحات واسعة ، نحلّق بها ، لا نشعر بحدودها ولا قيودها..
          طريقة الرسم تباعاً ، وحسب تصاعد أحداث القصّة..
          مزجت بين الخيال والواقع ،دون أن نفسّر لماذا ..؟؟أو حتى نضطر
          وأتت برموزٍ كانت قمّة في الإيحاء الناجح:
          الثعبان ، النمس، بيضة الذهب ، الشيخ ، الأولاد ،شجرة الليمون...الخ
          طريقة اسمح لي أن أتبعها من بعدك يوماً..
          لأني وجدت بها ضالّتي للكتابة المسافرة بعيداً
          فلقد كرهت التبرير ،والتفنيد، والزمان والمكان المؤطّرين
          ولكن:أين منّي مجلسٌ أنت به..؟؟ أستاذي الفاضل..؟؟؟
          دُمتَ بسعادةٍ...تحيّاتي...

          سوف يزهر الجمال بين أصابعك !
          هذا مما لا شك فيه ، فأنا أستشعر دهشات قادمة فى حجم العمر الذى تذوق الحرمان من القلم .. أستشعر النبض ، و أكاد أرى إيمان قريبا ، و كتابها الجديد
          الذى سيحرك الكثير من ركود المشهد الأدبي ، ليعيد على الأذهان روعة الاكتشاف لزكريا تامر ، و يوسف إدريس العظيمين !!

          تحياتى لك
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
            الأخ والمبدع القدير
            ربيع عقب الباب
            مساء عطر جميل
            أحب فيك تلك الروح المتمردة
            التي تسعى دائماً إلى البحث عن جديدٍ
            هذه القصة التي تشبه لوحة فنية تعبيرية
            تطرح من خلال الرمز الدال بوضوح على المعنى المطروح
            وذلك الصراع الذي بدأ بلعبةٍ
            نعم ... كان محسن يلعب في البداية
            يرسم خطوطاً عشوائية
            من هذه الخطوط والألوان تكونت شخوص الدراما
            الثعبان والأخوان
            والثعبان بدا مداهناً كعادتهِ وهو يمثل الصهيونية في رأيي
            أما محسن ذلك الطفل الذي بدا يلهو بغير حساب
            هل يقصد به مَنْ ساعد على خلق هذا الصراع ؟...
            شخصية محسن في رأيي تعني الكثير
            من الممكن أن ترمز إلى هؤلاء العابثين بمقدرات الناس دون إدراك لما قد يترتب على هذا العبث من كوراث جمّة
            حتى خرجت اللوحة عن حدود محسن الخيالية
            وصارت تجبره على رسم أحداثها ووإعادة تشكيل عالمها الخاص
            ذلك العالم لذي نجح في التخلص من الثعبان وتوابعه
            قصة جديدة شكلاً ومضموناً
            إضافة رائعة إلى عالمك الإبداعي المتميز
            تحيتي وتقديري
            آه .. يا بن الاسكندرية الغالى
            توقفت أمام هذه المداخلة كثيرا
            منذ متى لم يقرأ لى إيهاب الجميل ؟
            منذ متى غاب عن مواضيعي ؟
            كنت دائما أمني نفسي أنا على لقاء دائم لابد آت
            فى أى من المحافل أو المؤتمرات .. و مازلت إلى الآن أنتظر
            وسوف نلتقي بكل تأكيد لو شاء الله

            أحببت ما كتبت هنا
            حبي لك و لكل أصدقائي الكبار فى الأسكندرية المعشوقة !
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
              أوبريت شعري حكائي , نظمه هذا المحسن المخرج والسيناريت ..
              يالها من لعبة الورقة والألوان .. حينما نبدأ الحكاية وكأنها مجرد مزحة أو لعبة فتكبر معنا تفاصيل الحياة على الصفحة البيضاء .. تكتظ بالألوان .. يضيع البياض .. تمتلئ الورقة بالحبال والأنهار .. تغدو طويلة .. طويلة جدا .. لا تستقيم أبدا في سيرها .. ويمتد بها سن القلم .. فتصنع الثعابين .. تتلوى .. تبيض .. نشاركها اللعبة وتصبح الورقة كتاب كبير قابل للزيادة ..
              قرأتها وذكرتني بالفيلم الأجنبي الجميل " جومانجي " .. نفس رائحة الليمون و نفس الشخوص تقريبا .. والبطل والمتحكم في مصائرهم هو نفسه .. هذا المحسن الكبير .. الوارف كشجرة ..
              صباح جميل ربيعي .. صباح برائحة الليمون
              أعجبتني الصورة هنا محمد رغم ما تحمل ، و ما تخفي هذه السوداء
              قالت أحبّه و لو كان ........!
              قالت .. فأحببتها أكثر و أكثر
              شكت بعض حزنها ، وقلقها
              عدت أحكي لها ، و أهدهد حزنها ، أربت عليها ، أحكي لها حدوتة لم تستوعبها
              أتت بسيرة المخدات ، و أتيت بسيرة الشاكوش الذى يجب أن تفتح به رأسك
              فكان حنانها بك !!
              أحبها لأنك تحبها
              هذا كل ما فى الأمر !

              تحيتي إلك
              sigpic

              تعليق

              • دريسي مولاي عبد الرحمان
                أديب وكاتب
                • 23-08-2008
                • 1049

                #22
                العزيز ربيع عبد الرحمان...
                تنطبع الذاكرة بأشياء لا تنمحي مهما حصل,للصدفة فتشت بين رفوف الملتقى لأجدني مرة أخرى مع محسن...واكتشفت أن الأديب ربيع لا يروم أن يصف لنا الواقع بقدر ما يعيد تشكيل مفاصله بهوية التوعية والتحريض...
                سلمي الداخلي أجده بين ثنايا نصوصك كلما أحسست بقفر هذا العالم...
                كل عام وأنت بالف خير...
                ولا تنس سلامي للعائلة الكريمة.

                تعليق

                • بسمة الصيادي
                  مشرفة ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3185

                  #23
                  يا إلهي كم أحب محسن هذا
                  ورسمه ومشاغبته ..
                  سعدت جدا بلقائه مجددا
                  لي عودة لأكون معه أقرب
                  تحياتي الحارة أستاذنا
                  وكل عام وأنت بألف خير
                  في انتظار ..هدية من السماء!!

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                    آه ياربيع من نصك هذا
                    نص لحب الأرض
                    للمغفلين مثلنا اللذين لم يعوا أن الثعابين صارت تجوب الأرض
                    تتكاثر
                    وتنثر الذهب
                    تعمي البصر
                    تشتري أصحاب الضمائر الميتة وتضحك على عقول الغافلين
                    أضاعوا الأرض
                    فلسطين
                    العراق
                    الجولان
                    نص لكل أرض وليس لأرض بعينها
                    رمزية عالية
                    وهذا الثعبان
                    ألم يكن ناعما هادئا يبيض الذهب ويذهب بكل هدوء
                    وربما كان يكمن لهم يراقبهم ويبحث لهم عن ثغرة يحفرها كي يثبت أركانه .
                    وتلك السجون ألم تغلق أبوابها على اللذين يستطيعون أن يحرروا الأرض
                    أتعبني نصك برمزيته التي أعمتني
                    لكنه عزز أملي بأن يوم الشمس قريب
                    نسيت أن أسألك لم بداية النص مكتوبة بطريقة الحروف ..هل تعمدت ذلك أم أنه خطأ مطبعي!
                    ودي ربيع


                    حتى أنتهي!!
                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...t=54970:emot0:

                    و كنت رائعة كما أنت دائما
                    آسف على تأخر ردي عليك


                    محبتي
                    sigpic

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
                      نص كبير ماتع من أستاذنا ومعلمنا المبدع ... تلك ليست قصة قصيرة وحسب ..هي جزء من رواية ومسرحية وحلقة من مسلسل .. مشهد سينمائي كامل رأيته وكأنه يعرض على الشاشة أمام ناظري ..يعجبني أسلوبك أستاذ ربيع عميق جداً وافر باللغة غني بالبهجة والمتعة دائماً ..أحييك أيها الرائع
                      شكرا أحمد عيسى على ما نثرت هنا
                      هو ذوقك و ذائقتك .. و الكاتب الجميل الذي ننتظر !

                      محبتي
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة
                        العزيز ربيع عبد الرحمان...
                        تنطبع الذاكرة بأشياء لا تنمحي مهما حصل,للصدفة فتشت بين رفوف الملتقى لأجدني مرة أخرى مع محسن...واكتشفت أن الأديب ربيع لا يروم أن يصف لنا الواقع بقدر ما يعيد تشكيل مفاصله بهوية التوعية والتحريض...
                        سلمي الداخلي أجده بين ثنايا نصوصك كلما أحسست بقفر هذا العالم...
                        كل عام وأنت بالف خير...
                        ولا تنس سلامي للعائلة الكريمة.
                        جميل مرورك و حديثك
                        و ليس غريبا من مفكر و أديب شاب يؤمل على يديه الكثير من الطموح

                        محبتي
                        و كل سنة و أنت بحب و خير و صحة
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                          يا إلهي كم أحب محسن هذا
                          ورسمه ومشاغبته ..
                          سعدت جدا بلقائه مجددا
                          لي عودة لأكون معه أقرب
                          تحياتي الحارة أستاذنا
                          وكل عام وأنت بألف خير
                          شكرا بسمة الملتقى
                          على رفعك هذا العمل الذي أكن ه محبة خالصة و مهما طال به الوقت
                          كل سنة و أنت بخير و صحة و إبداع
                          و سنة خضراء عليك و على كل الأمة و لبنان العزيز !
                          التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 02-01-2012, 13:54.
                          sigpic

                          تعليق

                          • صالح صلاح سلمي
                            أديب وكاتب
                            • 12-03-2011
                            • 563

                            #28
                            حضرت هذا الدرس من أستاذ
                            بأنتباه ودهشة
                            شكرا لك

                            تعليق

                            • حماد الحسن
                              سيد الأحلام
                              • 02-10-2009
                              • 186

                              #29
                              مساءالخير
                              لن أطيل النت لايسمح بذلك
                              استاذ ربيع صديقي
                              في البداية كنت الاحق الحروف مع محسن بطل القصة
                              محسن الذي راح بلوحاته يتدفق بدون اي عائق
                              تذكرت ابني في طفولته
                              فعلا كان يملأ كراسه ألوانا ورسومات تحتاج للتأمل
                              في نفس الوقت الذي كان يعاني فيه من تعلم الحروف
                              تجربتك ذكرتني بهذا
                              وجعلتني أتلمس تلك المعاناة
                              اعتقد انك كنت تبحث عن ذلك في هذا النص
                              اما ماحمله النص من إشارات فاتركه لاصدقائي
                              ودمتم بمودة واحترام بالغين

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
                                حضرت هذا الدرس من أستاذ
                                بأنتباه ودهشة
                                شكرا لك
                                شكرا لمرورك أخي صالح
                                و على القراءة
                                تكفيني انتباهتك و دهشتك ، بل أنها ما ذهبت إليه لا أكثر

                                محبتي
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X