((الأرجوحة))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    يارب السموات والأرض
    هذا نص يستحق مليون نجمة
    يستحق مليون ذهبية
    نص ذهبي أودعته كل سنين العمر الضائعة
    ويحي إيمان كم كنت توغلين بي شجنا في السرد
    وأتعبني ذاك الإنكسار الذي أوجع البطل
    أدماني
    وتلك الأرجوحة
    يا إلهي
    رائعة إيمان رائعة
    نص متقن التكثيف
    شجي السرد
    مثخن بالجرح الغائر في الصدر
    كفاني
    يستحق
    وتستحقين
    محبتي لك إيمان الدرع
    الأستاذة عائدة الغالية :
    لست أدري ماذا تفعل بي كلماتك..
    وأنت تودعينها كلّ هذا الزخم الإنساني ، الودّي الصادق..
    أكاد أحسّ قلائد نورٍ تزيّن عنقي..
    أختي الحبيبة:
    لن تسعني الفرحة ، لأنّ النصّ نال إعجابك...
    فهذا وسام شرفٍ

    حاولت ان أختزل رحلة عمرٍ ، لإنسان مقهورٍ،حتى بعد أن حقّقَ كلّ شيء
    وفي النهاية لم يطاوعه قلبه على الانتقام..في اللحظة التي انتظرها..
    لأنه أكبر وأسمى..ولأنه جرّب الحرمان..
    أشكرك على هذه الثقة التي تبثّينها بين جوانحي..حتى الخوافي منها..
    محبتي إليك لا تنتهي .....
    دُمتِ بسعادةٍ....تحيّاتي...

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
      وها أنت تعود بعد رحيل السنينٍ بأشخاصها، خالي الوفاض واليدين، تعيش في بيتك المتآكل، الذي أُرغمتُ على النزوح عنه،

      غاليتي إيمان
      دائما عندما أقرأ لك قصة
      تزجيني رغما عن أنفي لأن أتقمص روح البطلة
      فتتركين السياط وأثره على روحي
      تؤلميني
      فأبكي أريد لأرجوحة
      تهدهديني عليها
      تمسحين دمعي
      وتوعديني بواقعة أخرى
      أحبك وأحب قلمك

      بلشت غار إيمان
      هلأ محمد سلطان صار بيقربك أكتر مني
      بكرة رح انسخلك شجرة العائلة هنا
      لتري آل العباس من هم ذريتهم هههههه
      محبتي دائما
      لكن لاتندهشو
      ربما جميع من في الملتقى يقربني هههه
      أيا غالية الغوالي ميسو:
      صباح الخير والسعادة:
      أشكرك لأنك دائماً تعبرين صفحتي ..
      بحفيف ثوبك الأبيض المضمّخ بعطر الياسمين..
      أحقّاً غاليتي : وعن غير قصدٍ أحزنتُ هاتين العينين الجميلتين بعد قراءة النصّ
      إذن سوف يكون اعتذاري..أرجوحة من حبال الورد..
      أنصبها لك بين أشجارالغابة..أهزّك فيها بأطراف أصابعي ،خشية إيقاظك..
      وتغاريد الطيور تأتينا بتناغمٍ ، سدّ عنا كلّ الأصوات الملوّثة التي عكّرت سمعنا
      أأكون قدكفّرت عن ذنبي..؟؟
      أأكون قد أوفيتك ماتستحقينه من شكرٍ، وقد أعطيتني بكلماتك التي تغلغلت
      إلى مسامات روحي هذا الفيض من السعادة..؟؟
      أشكرك غاليتي..لتفاعلك مع النصّ بهذا الإحساس الجميل الذي زيّن السطور..
      يااااميسو: يااااميسو:
      لاداعي لأن تنصبين شجرة العائلة، فالأمر لا يحتاج إلى توثيق..أنا أقرّ وأعترف...
      أصل الوالد رحمه الله، من مدينة حماة..وقد خطفته امرأة دمشقيّة على حصانها بدلاً عنه..وزرعته أميراً في مملكتها ولم يستطع الفكاك ،حتى بعد الرحيل..
      وحماة كما تعرفين الشقيقة التوأم لحِمص الوليد ، أحبّها وأحبّ طيبة ورقيّ أهلها
      ولكن خبّريني: لمن يحقّ نهر العاصي ؟؟ لأيّ المدينتين....؟؟؟هههه
      ميسووو:كم نحتاج لأعمام وأبناء عمّ كثر..
      نريد لجذورنا العربيّة وفروعها أن تمتدّ إلى مالانهاية..لنشعر بالأمان..
      فخناجر الأعداء استباحت كلّ شيء فينا، وأدمتنا ، وجمّدت محاجرنا،وأصواتنا..ونسفت كلّ أشجارنا..
      أترانا ما زلنا نغنّي أوبريت الحلم العربي...؟؟؟
      آسفة حبيبتي على الإطالة فالحديث معك له شجون..
      دُمتِ بسعادة....تحيّاتي..

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
        المبدعة القديرة
        إيمان الدرع
        قضية هامة وشائكة
        أعيش جزءاً منها منذ رحيل زوجتي قبل الأعوام العشر الماضية
        ولكن دون تمييز في المعاملة ولله الحمد
        لقد مسّت هذه القصة وتراً شديد الحساسية لديّ
        مع هذا استوقفتني مشاعر تشفّي الأخ الأكبر
        إذ لا ذنب للأخ الأصغر في ظلم الأبوين للأخ الأكبر
        مشاعر الانتقام تلك لم أحبها كثيراً
        رغم أن النهاية جاءت لتعيد الأمور إلى نصابها الصحيح
        خاصة وأن البطل قد وجد تعويضاً في وجود الطفل الصغير
        إبن الأخ المريض
        وكان أولى به أن ينسى ما فات
        ليضع يده في يد أخيه
        معيداً إلى العلاقة بينهما توازنها
        بذلك يبدو بطلاً مثالياً نبيلاً
        قصة جيدة أعجبتني كثيراً
        تحيتي لكِ بعطر الزهور
        أستاذي الفاضل: إيهاب فاروق حسني:
        كم أنتظر مداخلتك ، لأنها غنيّة بأفكارها ، ومعانيها، ومضمونها.
        وتزيدني خبرةً على الجانب الشخصيّ..
        أخي العزيز: سرّني أنها تلاقت مع بعض خيوطٍ إيجابيّة على الصعيد الشخصيّ
        الأسروي لديك ، فصاحب التجربة لديه مايقول بتركيزٍ لايخطئ..
        رحم الله زوجتك الطاهرة التي رحلت..
        وألف قبلة حبّ على جبين زوجتك التي تقاسمك الآن هذه المهمّة الصعبة..بكلّ تفهّمٍ ،ومودّة، وإحساسٍ بالمسؤوليّة..
        لأنها نأت عن الأسرة بكثير من الأوجاع والصدمات والإسقاطات النفسيّة المدمّرة التي لامستها لدى كثيرٍ من العائلات..
        وهذا ماانعكس عليك أيضاً ، فأتيتَ بهذا الفكر المبدع المتوازن الذي نحتاجه
        بدلاً عن استنزافك بأشياء سطحيّة تقضي رويداّ..رويداً على خلايا الإبداع
        وأظنّ بل أجزم أنكما معاً كنتما سبباً لحماية المركب وتسييره في أمان..
        ولقد أشرت إلى هذا الأمر لوالد بطل القصّة ، حيث ركّزت على دوره السلبيّ
        في الموضوع، لأنه كان منكسر الكلمة والموقف حدّ تنازله المتخاذل..
        إذ كيف لم يهبّ لنصرة ابنه الذي يستغيثه بلا مجيب..كيف استطاع ..؟؟
        للأسف أخي عندم يكون الجرح غائراً..لا يكون للمنطق الهادئ سطوته عندما ننظر إلى الأمر من الخارج..
        فعاطفة الألم هوجاء..ولسنا ملائكة..تجتاحناالآلام حدّ الشتات..
        الحكم في النهاية لمن يستطيع كبح جماحها..وتسييرها برفقٍ بالاتجاه الصحيح..
        حسب طاقة الجانب الروحيّ لدينا، والتراكمات الإنسانيّة التي نتفاعل من خلالها
        وإشارة البدء كانت عند بطل القصّة، هذه المسارعة لنجدة طفلٍ هو بعضٌ من أخيه المريض..بهذه الومضة أشرت أنّ هذا القلب المنكسر سوف يصلح أشياء ،وأشياء،،موقفٌ لابدّ أن يتبعه الكثير من الدروب الإنسانيّة نستنتجها بأنفسنا..
        فعرفنا أنّ هذا الرجل الثريّ الذي استدرج أخاه إلى قصره وعزومته..
        لم يكن بقاسٍ ولا بمنتقمٍ.. بقدر ماهو حزين ومنكسر القلب حدّ البكاء
        ولكنه شفيفٌ ، انهار عند أوّل دمعةٍ لابن أخيه،وكلّه خيرومحبّة وطيبة..
        أشكرك أستاذي المبدع لأنك تستجرّ قلمي بهذه الإضاءات التي تنثرهاعلى نصّي
        والشكر الأكبر على تشجيعك الذي أثمّنه..
        دُمتَ بسعادةٍ..أنت وأسرتك الكريمة..حفظكم الله ورعاكم..تحيّاتي...

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • إيمان الدرع
          نائب ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3576

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة
          كان بامكانه الانتقام، ورد الصاع صاعين،
          لكن نبل أخلاقه كان له لمشاعره صمام أمان، فسما فوق الضغائن، وعلا إلى سماء الحب. ليبعث في ابنه تعاليم راقية، ليس بمجرد لغو فارغ، وإنما بقدوة عمل.

          ليتنا جميعا نتمثله،
          انساب سردك بطيئا -إلى حد ما - ، لكن سلسا نحو النهاية العظيمة،

          لك تحية عظيمة على ها النص الرائع
          الأخ :د.إميل صابر:
          أجل أيّها الغالي: كان بإمكانه الانتقام..لفرط معاناته التي ابتلعت جُلّ أيامه
          ولكنه كما أشرت تماماً تجاوز ، وسامح، و أسرع لإطفاء قهره..
          بنصرة ابن أخيه..وكانت إشارة البدء لنسيان مافات ،وتصحيح الدروب
          ملاحظاتك قيّمة ، وآخذها دائماً بعين الاعتبار..
          شكراً لأن النصّ كان رائعاً بعينيك...فهذا أمر يعني لي الكثير..
          شكراً جزيلاً ..على اهتمامك..ورؤيتك التي أحترمها..
          المبدع:إميل:
          دُمتَ بسعادةٍ....تحيّاتي....

          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

          تعليق

          • بيان محمد خير الدرع
            أديب وكاتب
            • 01-03-2010
            • 851

            #20
            حبيبتيي ايمان .. يا مهجة الروح
            لطالما كان حضنك الدافء أرجوحتي .. و طالما كان قلبك الحاني شجرة وارفة
            ألقي عند أعتابها بشجوني و أفراحي ..
            فتلقي علي بظلالها وثمارها ..
            ألف شكرا على الاهداء الجميل.. و دمت لي غاليتي
            أختك بيان محمد خير الدرع
            التعديل الأخير تم بواسطة بيان محمد خير الدرع; الساعة 23-05-2010, 15:30.

            تعليق

            • صالحة غرس الله
              عضو الملتقى
              • 09-05-2010
              • 79

              #21
              أختي العزيزة إيمان
              ضاع تعليقي الأول ولكن ها أني أعود إليك
              فكرة القصة في منتهى الجمال
              كنت أتمنى لو أنك تركت ضمير الخطاب لتتحدّثي بحرية أكبر عن شخوصك .
              محبة بحجم الوجع الجميل الذي تنطق به الأرجوحة

              تعليق

              • منى المنفلوطي
                أديب وكاتب
                • 28-02-2009
                • 436

                #22
                ويحك يا زمن !!! كيف تسترجع الألم ؟؟
                كيف تعود في الذاكرة كدولاب لا يتوقف عن الحركة؟
                تتغير الشخوص ولا يتغير المشهد!!!!
                فرق واحد يعيد عقارب الساعة الى دورانها الصحيح :
                الإنسانية..... تلك المشاعر التي ماتت في الأب وعاشت في الإبن الأكبر ليعوض ما حرم منه في طفولته في صورة إبن أخيه .

                الأديبة الراقية إيمان لنصك نكهة غربة الداخل والخارج الممزوجة بالألم السحيق وهذا ما أكسب النص واقعية إنسانية تفاعلت في نفوسنا كأننا نعيش تفاصيل حياة الشخوص بكامل وعيها الواقعي .
                أجدتِ قطف ثمار الوعي القصصي فاستحققت الثناء بجدارة
                لك خالص التحيات والأماني

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
                  حبيبتيي ايمان .. يا مهجة الروح
                  لطالما كان حضنك الدافء أرجوحتي .. و طالما كان قلبك الحاني شجرة وارفة
                  ألقي عند أعتابها بشجوني و أفراحي ..
                  فتلقي علي بظلالها وثمارها ..
                  ألف شكرا على الاهداء الجميل.. و دمت لي غاليتي
                  أختك بيان محمد خير الدرع
                  آاااه يابيان...يكاد هذا التصبّر على بعادك..ينفلت مني..
                  فتنهمر أمطار الأشواق...وتفور ينابيع الحنين..
                  علامَ تشكريني..
                  وأنت التي زرعتِ في خافقي كلّ شيء جميل مذ كنتِ طفلة..
                  كنتِ ومازلتِ الأقرب عندي ..
                  روحك الحلوة..وداعتك ، نباهتك،جمال طلّتك، عفويّتك..
                  لم تستطع هذي السنين على تقلّبات فصولها..
                  أن تسحب منك هذا الحبّ الكبير الصادق الذي يتغلغل في قلبك..
                  وهذه الروح الشفّافة البكر التي لم تلوّثها غربان الحياة مهما كثرت
                  صدّقيني دمشق لا تحلو إلاّ بعودتك..وبردى يشتاقك..
                  وهديّتك لم تأتِ بعد..سأختارها من وحي طفولتنا
                  سوف أقصّ عليك حكايا جديدة من نسج خيالي وتصوّراتي
                  وأنا أمسّد شعرك الطويل، وعيونك تلتمع كقطّة ماكرة ، تلتقط الحروف
                  حتى يغالبك النوم..كما كنّا نفعل..
                  ولكن هل تصدّقينها..أم ستقولين: لقد كبرت وآن لشطحات خيالك أن تهدأ
                  ولن تنطلي عليّ بعد اليوم..هههههه
                  بنبونة. لن أقول المزيد أخاف أن تتحرّك العبرات..فتغرق الصفحة بها
                  ألقاك على خيرٍ..وتفاؤل..أديبتي الرقيقة ، النبيلة ،الخيّرة ..
                  أتابع الخواطر التي تكتبينها هنا بافتخارٍ شديدٍ بك..
                  دُمتِ بسعادةٍ...تحيّاتي...

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • علي خريبط الخليفه
                    أديب وكاتب
                    • 31-03-2010
                    • 68

                    #24
                    الأرجوحة
                    نص معبر وسرد ممتع أباح بالكثير . طرق المعانات التي عاشها البطل بكل مرارة حتى شعر بها المتلقي , رسمت الكاتبة صورة آخرى وهي الكفاح وكتم الغيض الذي تزفره الروح وخاتمتها أي لحظة التنوير كشفت عن ميزت آخرى لبطل النص ألا وهو الأيثار وكانت خاتمت غير متوقعة من سرد الأحداث وهذا يعبر عن قابلية وخيال للكاتبه
                    شكرا سيدتي الفاضلة ايمان الدرع على هذا النص حقيقتا ممتع ومشوق
                    تقبلي مروري المتواضع
                    مع خالص الود والتقدير

                    تعليق

                    • إيمان الدرع
                      نائب ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3576

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة صالحة غرس الله مشاهدة المشاركة
                      أختي العزيزة إيمان
                      ضاع تعليقي الأول ولكن ها أني أعود إليك
                      فكرة القصة في منتهى الجمال
                      كنت أتمنى لو أنك تركت ضمير الخطاب لتتحدّثي بحرية أكبر عن شخوصك .
                      محبة بحجم الوجع الجميل الذي تنطق به الأرجوحة
                      الأخت الغالية التي..ألفتها بسرعة..وكأني أعرفها من زمان:
                      صالحة غرس الله:
                      أشكرك على مداخلتك الجميلة..
                      أسعدتني والله بهذا الرأي الذي أعتزّ به..
                      أحترم رأيك فيما يتعلّق بضمير الخطاب..
                      إلاّ أنني لجأت إليه : كون بطل القصّة يلوم ، ويثور ، ويعاتب ، ويُخرج جراحاته كلّها التي أثقلت كاهله..
                      وهذا العتاب لا يصلح لضمير الغائب، بل بالتوجّه لصاحب العلاقة ذاتها
                      وهو هنا الأخ الذي حمّله كلّ هذي الأوجاع ،عبر عمر مضى..
                      وكأنه يهزّه بعنفٍ ، ويقول انظر ماذا فعلت بي..
                      هكذا رأيت الأمر ، أرجو أن أكون قد وُفّقت برؤيتي..
                      دُمتِ بسعادةٍ...تحيّاتي..

                      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                      تعليق

                      • إيمان الدرع
                        نائب ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3576

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة منى المنفلوطي مشاهدة المشاركة
                        ويحك يا زمن !!! كيف تسترجع الألم ؟؟
                        كيف تعود في الذاكرة كدولاب لا يتوقف عن الحركة؟
                        تتغير الشخوص ولا يتغير المشهد!!!!
                        فرق واحد يعيد عقارب الساعة الى دورانها الصحيح :
                        الإنسانية..... تلك المشاعر التي ماتت في الأب وعاشت في الإبن الأكبر ليعوض ما حرم منه في طفولته في صورة إبن أخيه .

                        الأديبة الراقية إيمان لنصك نكهة غربة الداخل والخارج الممزوجة بالألم السحيق وهذا ما أكسب النص واقعية إنسانية تفاعلت في نفوسنا كأننا نعيش تفاصيل حياة الشخوص بكامل وعيها الواقعي .
                        أجدتِ قطف ثمار الوعي القصصي فاستحققت الثناء بجدارة
                        لك خالص التحيات والأماني
                        الأستاذة الراقية:منى المنفلوطي:
                        ما أجمل زيارتك..منذ المصافحة الاولى أتيت بالخير كلّه...
                        أتيت بشهد كلماتك التي تفور من هذه الخوابي المليئة بالعسل الصافي..
                        أشكرك..أشكرك..ألف مرّة..لأنك دخلتِ النصّ بهذا التعمّق الشديد
                        وهذه الرؤية الشفيفة ..
                        أجل أختي العزيزة..
                        الألم الذي دخل إلى قلب بطل القصّة ، دمّر حياته، وأفقده طعمها..
                        ولكنّه كأيّ نبيلٍ ، كان هو الأسمى ، والأعلى ، والأكثر رحمة..
                        لقد وشّحتِ النصّ بمسحة مودّةٍ زيّنته، وزادته بهاء..
                        دُمتِ بسعادةٍ....تحيّاتي...

                        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                        تعليق

                        • إيمان الدرع
                          نائب ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3576

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة علي خريبط الخليفه مشاهدة المشاركة
                          الأرجوحة
                          نص معبر وسرد ممتع أباح بالكثير . طرق المعانات التي عاشها البطل بكل مرارة حتى شعر بها المتلقي , رسمت الكاتبة صورة آخرى وهي الكفاح وكتم الغيض الذي تزفره الروح وخاتمتها أي لحظة التنوير كشفت عن ميزت آخرى لبطل النص ألا وهو الأيثار وكانت خاتمت غير متوقعة من سرد الأحداث وهذا يعبر عن قابلية وخيال للكاتبه
                          شكرا سيدتي الفاضلة ايمان الدرع على هذا النص حقيقتا ممتع ومشوق
                          تقبلي مروري المتواضع
                          مع خالص الود والتقدير
                          أخي الغالي: علي خريبط خليفة:
                          لقد أمطرت عليّ كلماتك سعادة ستدوم طويلاً..وسأتذكّرها دائماً..
                          فأنت أديب صادق الكلمة..وأفخر برأيك..

                          حاولت بهذه القصّة أن أشير: إلى فداحة الظلم ..كم يخرّب؟؟ وكم يقتل الروح؟
                          وكم يفقد بهجة الحياة؟؟حتى عند تحقيق كلّ الأماني..
                          أشكرك لأنّك أشعرتني بأنّ هذه القصّة قد قدّمتْ شيئاً مفيداً..
                          دُمتَ بسعادةٍ...تحيّاتي..

                          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                          تعليق

                          • وسام دبليز
                            همس الياسمين
                            • 03-07-2010
                            • 687

                            #28
                            ايمان لا ادري لما احسست نفسي بحاجة لحرفك فرحت اتنقل بين حروفك

                            تعليق

                            • إيمان الدرع
                              نائب ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3576

                              #29
                              الغالية جداً على قلبي الأديبة الرائعة: وسام دبليز:
                              اعذريني.. نتيجة لظروف نعيشهاجميعاً .فاتني هذا النبع الفياض رقيّا، وسموّا دافقاً بالنبل، والخير الذي ما يزال يستوطن بلدي سوريااااااااااا وسيبقى إلى يوم البعث
                              دائما عيناي تشتاقان سطورك يا الأديبة المجدّة...الشفافة
                              محبتي أيتها الوسام ...وكلّ امتناني...شكرا على هذه الثقة التي أثمّنها...والتي تعني لي لكثير...حيااااااااااااااكِ

                              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                              تعليق

                              يعمل...
                              X