فيلم / "جمال عبد الناصر "
"مشاهد متقطعة "
* السيناريو والاخراج والانتاج السوري / انور القوارزي
– وساعده في السيناريو الكاتب / اريك رولو
* الممثلون
طاقم الفرنسيون / خالد الصاوي في دور " ناصر "
– هشام سليم في دور " عامر "
– رياض الغول في دور " البغدادي "
– " وعبلة كامل في دور "" زوجة " ناصر
* بداية الفيلم عام 1935م
– " لناصر " طالب الثانوي مع صديقه " حسين" يتجاذبان الحديث عن " عودة الروح " – و " الثورة الفرنسية " ويصطدمان , بإهانة بعض الوفود الانجليز لهما
– والرد الصامت – ياتي عبر المشهد الثاني حتي يلتحق " ناصر " بالكلية الحربية وينجح في مقابلة الالتحاق .
* اول مشهد بالانجليزية التي لا يفهمها اغلبية المشاهدين في السفارة البريطانية
– والثاني مع الملك فاروق
– والثالث بين " ناصر " وضابط يهودي ,
ورابع – طويل قبل جلاء الانجليز من مصر عام 1954م
– وخامس " لبن جوريون" مع الضابط الذي اجتمع " بناصر " في عام 1948 - وسادس علي مائدة طعام مجلس قيادة الثورة مع مجموعة من السادة الاجانب وزوجاتهم واحداهن تجلس بجوار ناصر علي المائدة
– ومشهد اخر علي الهاتف قبل تاميم القناة – ثم مشهد للمراة التي جلست " بجانب ناصر " علي مائدة الطعام مع زوجها السياسي في غرفة نومها
- , ومشهد يتكرر طوال الفيلم ما بين " دايان " " وبن جوريون " اثناء العدوان الثلاثي عام 1956 م – ومرة جديدة للاثنين معا حول حرب عام 1967 - " وين جوريون " " ودايان مجددا بعد يونية 1967 م
– ومرة اخري " لدايان وهو ينتظر استسلام " ناصر "
– أي ما يقارب الخمسة عشر مشهد غير مترجم
- , والمدة الزمنية لهذه المشاهد لا تقل عن العشرين دقيقة – وهي تمثل اكثر من 15 % لمدة الفيلم كان من الافضل تخصيصها الانتصارات " ناصر " .
* وكان " لعامر " نصيب الاسد في فيلم عن " جمال عبد الناصر "
– في اول لقاء له مع " ناصر " وهوية في بيان وطني سري في ساحة الثكنة العسكرية - , وتمتد صداقتهما عبرشوارع " القاهرة " – ثم يكون بامر " ناصر " هو المسؤول الوحيد عن الاتصالات بخلايا الثورة - , ثم يكون جنبا الي جنب مع " ناصر " وهما يقتحمان مقر قيادة الجيش ليلة الثورة – ثم " عامر " يتجه " لنجيب " وحده لكي يطلب منه تولي قيادة الثورة - , وبالطبع يظهر في اجتماعات مجلس القيادة ويؤيد اعدام " فاروق " – ويؤيد " ناصر " ضد " نجيب " – ويوزع الاراضي علي الفلاحين مع " ناصر " - , ويشارك " ناصر " احلامه في بناء السد العالي وهما يسيران وحدهما علي شاطئ النيل
- وبجانب " ناصر " وهو يتلقي رصاص الاخوان في ميدان المنشية - , وعلي الهاتف يبلغ " ناصر " بهجوم اسرائيلي علي " غزة " في فبراير عام 1955 م – ويبلغه انه كلف " صلاح نصر " بتاسيس جهات جديدة للمقابلات - , " وصلاح نصر " يطلب من " عامر " اعتماد مبالغ لتاسيس شركات تجارية ومقاولات لتغطية اعمال المخابرات – مع حاجته لعدد من ضابط المخابرات الحربية .
و " عامر " ينبهه علي ضرورة ان تكون ارباح الشركات – لعائلات الشهداء من ضباط الجيش والمخابرات – ثم يظهر علي مائدة طعام عامرة بالاصناف - , مع " ناصر " وزوجته - ؟؟ !!
ويخفف من قلق " ناصر " في ما يتعلق بالوحدة مع " سوريا " عام 1958 – ثم عودة " عامر " من " سوريا " مهموما بعد الانفصال .
- ان قائد الانقلاب هو نفسه مدير مكتب " عامر " الحاكم العسكري لسوريا – واول لقاء في سهرة خاصة يجمع بين " عامر " والممثلة الفاتنة تحت رعاية - , صديقة " صلاح نصر " – والممثلة تقول له : - الانفصال مش غلطتك ثم " عامر " مع الممثلة علي انغام المطربة " مها صبري " تحت حراسه " صلاح نصر " - , و" عبد الناصر " يوبخ " عامر " علي زواجه من الممثلة – ويطلب منه الانفصال عنها فيقول له عامر : - انها حامل – ثم يقول " عامر " كلمته قبل النكسة عام 1967م : - , برقبتى باريس – لدخول حرب العام 1967 م – وبعد الحرب – الممثلة زوجة " عامر " تطلب منه عدم الذهاب الي سيناء فيهدي من روعها قائلا : - اذا قامت الحرب حاعطي " دايان " درس مش حينساه – وتبدا الحرب ويحمل " عامر " مسؤولية الخسارة لتدخل امريكي ويقول له ناصر : - جيب لي أي دليل اقدر اعتمد عليه ... !!
- و" عامر " علي الهاتف من الجيش يامر بالانسحاب الفوري – ثم يبدو
" عامر " مع اعوانه - , متضايقا من الخطاب الشعبي " لعبد الناصر " – ازاي يعني " زكريا " يبقى الرئيس , وهو قاللي انه " شمس بدران " - , وتبدا نهاية " عامر " في حوار عصبي له مع انور السادات الذي يعرض عليه السفر الي الخارج او الاكتفاء بمنصب نائب رئيس الجمهورية - , ويرفض " عامر " فنتجه الي اجتماع يضمه مع " شمس بدران " و " صلاح نصر " لاعداد خطة يستولي بها رجال " عامر " علي قيادة الجيش – ويتجه " عامر الي لقاء اخير مع " ناصر " في مكتبة , وتكون المواجهة الساخنة التي تنتهي باعتقال " عامر " وهو يقول : - حاريحكم منى :.
* ياتى في الاهمية – بجانب ناصر – حسب رواية الفيلم – السيد / عبد اللطيف البغدادي – كقائد وطني يهتم بالقضية الفلسطينية في اول لقاء -, يجمعة مع " ناصر" في محل عام حتى تمر امامهما مظاهرة تأييد الفلسطينيين وخالد محى الدين " يتحدث عن الماركسية في نفس اللقاء ..!! , " البغدادي " يظهر دائما كرجل مؤيد " لناصر " في اجتماعات الضابط الاحرار – ويعارضة في بقاء " عامر " على راس الجيش منذ البداية ... !! , وقبل النهاية – يطالب " ناصر " من البغدادي العودة الى الحكم – في مشهد بوجود " السادات " في نفس المكان معهما – ويعود البغدادى - , ليساله :. لماذا تركت " عامر " قائدا للجيش ..!! ويرد " ناصر" بعبارات المديح فى اخلاق واخلاص " عامر" , ويطلب البغدادى - , مهلة للتفكير في العودة الى الحكم – وحسب الفيلم يظهر اهمية " زكريا محى الدين " وانور السادات بجانب " ناصر " منذ وجودهما معا في مشهد واحد في بداية حياتهما العسكرية وهو يتلقى توبيخ قائد الكتيبة له حين ساعد احد الجنود المرهقين خلال الطابور العسكري – وفي اجتماعات الضابط الاحرار .
ايضا فإن " السادات " "وزكريا " كان لهما موقف المؤيد " لناصر " ضد " عامر " – و" زكريا " برفض تنحى " عبد الناصر " لصالحة ...!! , وينتهى دور " زكريا " عند هذا المشهد لكن " السادات " يبقى مع " ناصر" الى اخر يوم في حياته – ويحاول المخرج تصويره بصاحب - المواقف الوسطية التى ترضى جميع الغرماء في مجلس قيادة الثورة / من اعدام الملك الى معارضة نجيب الى مواجهة الانجليز عام 1956 م -, وكان هو نديم " عبد الناصر " في الحرب التى اشتعلت بين المقاومة والاردن , وهو رفيقه الوحيد من قادة الثورة عند موته عام 1970 "مشاهد متقطعة "
* السيناريو والاخراج والانتاج السوري / انور القوارزي
– وساعده في السيناريو الكاتب / اريك رولو
* الممثلون
طاقم الفرنسيون / خالد الصاوي في دور " ناصر "
– هشام سليم في دور " عامر "
– رياض الغول في دور " البغدادي "
– " وعبلة كامل في دور "" زوجة " ناصر
* بداية الفيلم عام 1935م
– " لناصر " طالب الثانوي مع صديقه " حسين" يتجاذبان الحديث عن " عودة الروح " – و " الثورة الفرنسية " ويصطدمان , بإهانة بعض الوفود الانجليز لهما
– والرد الصامت – ياتي عبر المشهد الثاني حتي يلتحق " ناصر " بالكلية الحربية وينجح في مقابلة الالتحاق .
* اول مشهد بالانجليزية التي لا يفهمها اغلبية المشاهدين في السفارة البريطانية
– والثاني مع الملك فاروق
– والثالث بين " ناصر " وضابط يهودي ,
ورابع – طويل قبل جلاء الانجليز من مصر عام 1954م
– وخامس " لبن جوريون" مع الضابط الذي اجتمع " بناصر " في عام 1948 - وسادس علي مائدة طعام مجلس قيادة الثورة مع مجموعة من السادة الاجانب وزوجاتهم واحداهن تجلس بجوار ناصر علي المائدة
– ومشهد اخر علي الهاتف قبل تاميم القناة – ثم مشهد للمراة التي جلست " بجانب ناصر " علي مائدة الطعام مع زوجها السياسي في غرفة نومها
- , ومشهد يتكرر طوال الفيلم ما بين " دايان " " وبن جوريون " اثناء العدوان الثلاثي عام 1956 م – ومرة جديدة للاثنين معا حول حرب عام 1967 - " وين جوريون " " ودايان مجددا بعد يونية 1967 م
– ومرة اخري " لدايان وهو ينتظر استسلام " ناصر "
– أي ما يقارب الخمسة عشر مشهد غير مترجم
- , والمدة الزمنية لهذه المشاهد لا تقل عن العشرين دقيقة – وهي تمثل اكثر من 15 % لمدة الفيلم كان من الافضل تخصيصها الانتصارات " ناصر " .
* وكان " لعامر " نصيب الاسد في فيلم عن " جمال عبد الناصر "
– في اول لقاء له مع " ناصر " وهوية في بيان وطني سري في ساحة الثكنة العسكرية - , وتمتد صداقتهما عبرشوارع " القاهرة " – ثم يكون بامر " ناصر " هو المسؤول الوحيد عن الاتصالات بخلايا الثورة - , ثم يكون جنبا الي جنب مع " ناصر " وهما يقتحمان مقر قيادة الجيش ليلة الثورة – ثم " عامر " يتجه " لنجيب " وحده لكي يطلب منه تولي قيادة الثورة - , وبالطبع يظهر في اجتماعات مجلس القيادة ويؤيد اعدام " فاروق " – ويؤيد " ناصر " ضد " نجيب " – ويوزع الاراضي علي الفلاحين مع " ناصر " - , ويشارك " ناصر " احلامه في بناء السد العالي وهما يسيران وحدهما علي شاطئ النيل
- وبجانب " ناصر " وهو يتلقي رصاص الاخوان في ميدان المنشية - , وعلي الهاتف يبلغ " ناصر " بهجوم اسرائيلي علي " غزة " في فبراير عام 1955 م – ويبلغه انه كلف " صلاح نصر " بتاسيس جهات جديدة للمقابلات - , " وصلاح نصر " يطلب من " عامر " اعتماد مبالغ لتاسيس شركات تجارية ومقاولات لتغطية اعمال المخابرات – مع حاجته لعدد من ضابط المخابرات الحربية .
و " عامر " ينبهه علي ضرورة ان تكون ارباح الشركات – لعائلات الشهداء من ضباط الجيش والمخابرات – ثم يظهر علي مائدة طعام عامرة بالاصناف - , مع " ناصر " وزوجته - ؟؟ !!
ويخفف من قلق " ناصر " في ما يتعلق بالوحدة مع " سوريا " عام 1958 – ثم عودة " عامر " من " سوريا " مهموما بعد الانفصال .
- ان قائد الانقلاب هو نفسه مدير مكتب " عامر " الحاكم العسكري لسوريا – واول لقاء في سهرة خاصة يجمع بين " عامر " والممثلة الفاتنة تحت رعاية - , صديقة " صلاح نصر " – والممثلة تقول له : - الانفصال مش غلطتك ثم " عامر " مع الممثلة علي انغام المطربة " مها صبري " تحت حراسه " صلاح نصر " - , و" عبد الناصر " يوبخ " عامر " علي زواجه من الممثلة – ويطلب منه الانفصال عنها فيقول له عامر : - انها حامل – ثم يقول " عامر " كلمته قبل النكسة عام 1967م : - , برقبتى باريس – لدخول حرب العام 1967 م – وبعد الحرب – الممثلة زوجة " عامر " تطلب منه عدم الذهاب الي سيناء فيهدي من روعها قائلا : - اذا قامت الحرب حاعطي " دايان " درس مش حينساه – وتبدا الحرب ويحمل " عامر " مسؤولية الخسارة لتدخل امريكي ويقول له ناصر : - جيب لي أي دليل اقدر اعتمد عليه ... !!
- و" عامر " علي الهاتف من الجيش يامر بالانسحاب الفوري – ثم يبدو
" عامر " مع اعوانه - , متضايقا من الخطاب الشعبي " لعبد الناصر " – ازاي يعني " زكريا " يبقى الرئيس , وهو قاللي انه " شمس بدران " - , وتبدا نهاية " عامر " في حوار عصبي له مع انور السادات الذي يعرض عليه السفر الي الخارج او الاكتفاء بمنصب نائب رئيس الجمهورية - , ويرفض " عامر " فنتجه الي اجتماع يضمه مع " شمس بدران " و " صلاح نصر " لاعداد خطة يستولي بها رجال " عامر " علي قيادة الجيش – ويتجه " عامر الي لقاء اخير مع " ناصر " في مكتبة , وتكون المواجهة الساخنة التي تنتهي باعتقال " عامر " وهو يقول : - حاريحكم منى :.
* ياتى في الاهمية – بجانب ناصر – حسب رواية الفيلم – السيد / عبد اللطيف البغدادي – كقائد وطني يهتم بالقضية الفلسطينية في اول لقاء -, يجمعة مع " ناصر" في محل عام حتى تمر امامهما مظاهرة تأييد الفلسطينيين وخالد محى الدين " يتحدث عن الماركسية في نفس اللقاء ..!! , " البغدادي " يظهر دائما كرجل مؤيد " لناصر " في اجتماعات الضابط الاحرار – ويعارضة في بقاء " عامر " على راس الجيش منذ البداية ... !! , وقبل النهاية – يطالب " ناصر " من البغدادي العودة الى الحكم – في مشهد بوجود " السادات " في نفس المكان معهما – ويعود البغدادى - , ليساله :. لماذا تركت " عامر " قائدا للجيش ..!! ويرد " ناصر" بعبارات المديح فى اخلاق واخلاص " عامر" , ويطلب البغدادى - , مهلة للتفكير في العودة الى الحكم – وحسب الفيلم يظهر اهمية " زكريا محى الدين " وانور السادات بجانب " ناصر " منذ وجودهما معا في مشهد واحد في بداية حياتهما العسكرية وهو يتلقى توبيخ قائد الكتيبة له حين ساعد احد الجنود المرهقين خلال الطابور العسكري – وفي اجتماعات الضابط الاحرار .
– مغالطات كثيرة فى ثنايا الفيلم – تجاهل فيها المخرج دوركمال الدين حسين " و" حسن ابراهيم " و" حسين الشافعي " في مجلس الثورة - , وتجاهل صداقة " ناصر " " لهيكل " – ولم نشاهد "على صبرى " وهو لا يقل مكانة في الثورة عن " صلاح نصر " و "شمس الدين بدران ...!!, ومر مرور الكرام الى " جمال سالم " و"صلاح سالم " الشقيقان المميزان بنظاريتهما السوداوتان
</i>
تعليق