عقدة نفسية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حكيم عباس
    أديب وكاتب
    • 23-07-2009
    • 1040

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى خيري مشاهدة المشاركة
    هناك فرق
    هناك اختلاف
    هناك كتاب
    مابين العقدة والعقدة
    هناك فكر
    هناك ادب
    هناك عطاء
    مابين الحكيم وكتاب الراي
    يكون الحكيم هلال
    ----------------------
    الأستاذ الفاضل مصطفى خيري
    تحيّة طيّبة


    شكرا لحضورك الجميل
    وشكرا لإضاءاتك .. الفكر بعض من مجهود لفهم وجعنا ، و تبيان طريق تخفيفه أو علاجه ،
    الأدب بعض من مجهود لإظهار ذات الوجع على حقيقته و فهم تفاصيله..
    ما بينهما جميعنا


    بارك الله بك
    حكيم

    تعليق

    • جلاديولس المنسي
      أديب وكاتب
      • 01-01-2010
      • 3432

      #17
      [align=center]
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أستاذي الرائع / حكيم عباس
      حقاً دخلت وبعمق بقصتك التي أسمعتني بصورة الفلاش باك
      عدّى النهار .. و المغربية جايّة
      تتخفّى ورا ضهر الشجر
      و عشان نتوه في السكة
      شالِت من ليالينا القمر

      و بلدنا ع الترعة بتغسل شعرها
      جانا نهار مقدرش يدفع مهرها

      يا هل ترى الليل الحزين
      أبو النجوم الدبلانين
      أبو الغناوي المجروحين
      يقدر ينسّيها الصباح
      أبو شمس بترش الحنين؟

      وإلى هنا لم أستطيع قول أبدا بلدنا للنهار بتحب موال النهار
      لغياب النهار وحلول الظلام وعتمة الليل الكاحل على أشعة شمس حُجِب ضيها
      ****

      لتجربتك الصوتيه كل التقدير فحروفها كانت حقا للمعنى آتيه وللقصد مؤديه
      أستاذي الحكيم /حكيم عباس كل التحايا لك ولقلمك المعبر عن حالنا ومآسى عروبتنا
      [/align]

      تعليق

      • جلاديولس المنسي
        أديب وكاتب
        • 01-01-2010
        • 3432

        #18
        وأعود ... كما نعشق دوما أن نعود إلى جمال مر بنا .
        أكرر تحياتي وتقديري

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #19
          أحييك على هذا النص الرائع الموجع..استمتعت وانتشيت حدّ المرارة..
          كل التقدير والإحترام..أيها المبدع المحنّك،حكيم عباس

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #20
            الرائع حكيم عباس
            ولشهريار حكايات أخرى بعد
            مازال ينزف جرحه بعد أن غرزوا الخناجر في خاصرتيه
            ويهيأ لي أن الجراد يأكل لحمه لكنه يشفى كلما احتشدت جيوش الجراد
            أي حزن سكبته بين الحروف وانفلت بشكل انتكاسات كبيرة للروح أحسستها ملموسة فوق الحروف بكل قوة الانحسارات والإنكسارات والتراجع لكن الأمل لم يبارح بعد
            هل كان ارتداء الجينز مرهونا بالوجود ( الجينزي ) على أراضينا جميعا بإشارة لهذا وتلك الوجوه البيضاء والشعر الأشقر وعيون زرق
            ومضة شهرزاد كانت عميقة حتى أني ما تمنيت غير هذا لكني تمنيتك لو أظهرتها بعيني أبو الهول مرسومة!
            الحقيقة نصك يحتاج الكثير وقراءة أولية مني أرجوك تقبلها مني
            وستكون عودة
            تحياتي ومحبتي لك
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              يا لها من تجربة فريدة مميزة...
              تنم عن ثقافة عالية...
              والجرح فينا ما زال...

              ويا لتلك العقدة النفسية..
              والالتزام بالمثاليات
              والأخلاق في زمن ماتت فيه كل
              الفضائل..

              تجربة رائدة استمتعت بها ..
              كأني أقرألكبار الكتاب...
              لاشك حضرتك منهم.

              شكرا لك الأستاذ الدكتور حكيم عباس
              على التجربة الإبداعية،
              وأشكر الأخت جلاديولس على
              رفع النص المميز وإحيائه...
              أعجبني بكل ما فيه من
              مداخلات وردود أيضا..
              سعيدة بقراءته...

              أتمنى عودتك هنا...
              ننتظر جديدك بشغف..

              لك خالص أمنياتي
              بالخير والصحة والعافية...
              تقديري واحترامي...

              تحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ميساء عباس
                رئيس ملتقى القصة
                • 21-09-2009
                • 4186

                #22
                يالروعة كلماتك ورموزك
                وكم نفتقدك يالحكيم
                مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                تعليق

                • غالية ابو ستة
                  أديب وكاتب
                  • 09-02-2012
                  • 5625

                  #23

                  الدكتور القاص حكيم عباس
                  قصة بتجربة جديدة على الكتاب والقارئين

                  لكن كأنها تخرج بصداها من هذيان لاجئ

                  كان كالغريق يستنجد بقشة

                  غنى للثورة--لكنه منع من التسلح والتدريب وكانت السياط
                  تتلوى على بدن من يكتشف ان عنده قطعة سلاح في غزة
                  وعودة الروح لم تتحقق كما يجب بالذات من انتزعت أرواحهم مع وطنهم
                  الحركة الفدائية التي كانت تمثل بعض عودة الروح للآجئ الذي كانت الثورة
                  معنية به حقاً---لم تكن الثورة قد أسقت القائمين على مراعاة أمور اهل البلاد
                  المنكوبة----وكان الفدائي يدخل ويباع بقريشات من القائمين على الأمر من
                  المعينين من الثورة------ولا افتري فأقاربي وجيراني بعضهم ما زالوا أحياء
                  يدخل الفدائي حياً ويعود مجروراً لأن من قتلوه بالإشارة لا يحتاجون جثته لرخصها عند
                  أمظمتنا التي عقدت هدنة نخرج منها كل مرة بهزيمة----وحتى قائد هذه الحركة
                  الضابط المعين من الثورة المصري الجنسية مصطفى حافظ أول له أحد هؤلاء المعينين
                  طرداً كان للأسف من المخابرات الاسرائيلية-----وتفجر فيه فور فتحه هل يمكن أن تكون ثورة
                  يخون من ترسلهم أمناء على قضية وتستمر خيانتهم حتى قتل أكبر رأس مسئول عن تنظيم هذا

                  العمل------هل يمكن أن تكون نجحت؟! وهل يمكن أن توقف أنظمة مكافحتها لمشروع استيطاني

                  إقصائي----عقدين لا تتخللهما الا اعتداءات متكررة من هذا الكيان بعد ان شعر انه في مأمن
                  حتى تمكن واصبح نووياً أيفعلها عاقل ---كانت الشعوب مهمشة تماما
                  هل كان أحد يستطيع أن يتكلم إذا كان الكتاب كما قلت حضرتك مطبلين لا أكثر ومن ينكر يثبت العكس

                  فمقابل لكيانه انشأ المستعمر كيانات تحمي كيانهم التوأم-حدودياً وأمنياً--أين كان صوت عودة الروح

                  مرمرمر------بيع بيع بيع ألم تكن صدى لما يتردد من قهر اللا جئين والمحرومين

                  من يدافع عن أنظمة هزمت وما زالت تهزم----مخطئ بالطبع---هل يعقل الصبر

                  على كيان محتل بأمن وأمان وتحمى حدود سرقته ويقتل من يحاول ان يجتهد بمحاربتهم بل

                  يوصم بأنه جاسوس ويضرب بالسياط ويوضع في ابي زعبل على انه جاسوس --وتستوطن العقد النفسية

                  كلها في نفوس ابنائه لأنه قتل بسبب الجاسوسية حيث حاول ان يدخل حدود بلاده ليجتهد بما يؤذي العدو حديث

                  الاستيطان الذي كان مرعوبا في اول الامر------هل يمكن ان يكون مستقراً هكذا لو كانت روح الثورة متمكنة

                  هل عودة الروح------استطاعت فعلا ان تنظف الثورة من الوصوليين--من المتسلقين وأين المحاسبة

                  ثوراتنا كلها تؤول الى نكوص والمحبطات كثيرة نعم لكن لو انتشرت الثورة وأفرعت لكان الحال غير الحال

                  ألم يكن من أمر بقتل الشعب الذي يريد وكان يستحق التصفيق لو ان الثورة فعلا تمكنت من كينونة المواطن

                  شهرزادها بعد لم يطل لها شهريار وهذا صحيح -------والا فأينه------متى نكون موضوعيين ولا ندافع عن انظمة

                  مهزومة-----داخليا وخارجياً وطنيا واجتماعيا واقتصادياً-------كيف لم تتعر المؤخرات ولا المقدمات ونحن نقبل

                  بتغيير مفاهيمنا الدينية والوطنية---------ألم تصبح كلمة ارهابي منتشرة انتشار الزيت في الثوب في عالمنا العربي

                  ألم يقبلون بحذف بعض مقررات القران التي اشار اليها من يحرك الدمى في حكايتنا الحزينة

                  ألم يصبح العالم العربي ضمن مسمى الشرق الأوسط كما أراد أعداؤه----ترى من استطاع ان
                  يحافظ على بنطاله؟

                  القاص الحر الصادق الجريء في طرحه------الحقيقة مرة---مررررررررر----مرررررررر--مررررررررر

                  والبيع بيع لا يهم ما نوعه انما بيييييييييييييييييع-----------بيييييييييييع ------------بييييييع

                  صنع الله ابراهيم يرفض جائزة لا يثق في نظام يمنحها له----فكيف يتسابق الباقون على أن يكتبوا انجازات

                  وأفكار ليصلوا لجوائز وامتيازات ولا أبرئ أحدا

                  الانهزامية روح تمكنت في اقصى اليمين واليسار والا ما وصلنا ما وصلنا له


                  أحييييييييك صادقاً ومبدعاً فعلا----تكتب المسموع ما تصرخ به النفوس هذيانا ----ام حقيقة لا يراد لها ان تُسمع

                  وفقك الله -----الكاتب يبدع ---------والناقد ينقد ----------ولا ينتظر المبدع من يرصف له طريق ابداعه عندها لن يكون مبدعاً

                  كثيرون من كانوا يرفضون عرض إبداعهم على النقاد------وكانوا يقولون نحن فوق النقد وهذا لا يشينهم فالناقد ينقد ما هو كائن قائم

                  والمبدع يبدع ما هو غير موجود او غير معروف بعد

                  تحياتي واحترامي





                  التعديل الأخير تم بواسطة غالية ابو ستة; الساعة 12-03-2013, 05:16.
                  يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                  تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                  في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                  لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                  تعليق

                  • نادية البريني
                    أديب وكاتب
                    • 20-09-2009
                    • 2644

                    #24
                    أدرك أنّ قراءة واحدة لهذا العمل الدّسم إجحاف بحقّه.هو نصّ عميييق يحتاج إلى عمق الرؤية لذلك أسجّل حضوري على أن أعود لاحقا بإذن الله حتى أغوص في بحار دوالّها ودلالتها
                    دمت بخير أستاذنا الفاضل حكيم

                    تعليق

                    • نادية البريني
                      أديب وكاتب
                      • 20-09-2009
                      • 2644

                      #25
                      أعدت قراءة العمل مجدّدا وقرأت مداخلة الرّائعة غالية بوستّة لثرائها
                      تختزن القصّة الكثير من همومنا وأخونا حكيم تحدّث عن ملابسات ثورة مضت وألقت بظلالها على حاضرنا المؤلم وكان يدرك أنّه نحتاج إلى أن نمسك جيّدا البناطيل حتى لا تنكشف عوراتنا لكنّها من سوء الحظ مكشوفة...للغرب أجنداته في شرقنا ولأنظمتنا التي تهاوى بعضها ولم يتهاو آخرمسؤوليّة في ما يصيب بلادنا...لم تعد الرّوح بعد...ولم تهبّ رياح الوعي بعد ونحن نعيش مخاضات عسيرة...أحيانا يقتلني الشعور بالعجز عن فعل شيء...مرّ،مرّ مرّ ما نعيشه لكن يبقى الأمل قائما.
                      العمل عميق الدّلالة ورفيع التّقنيات
                      بورك قلمك أخي حكيم

                      تعليق

                      يعمل...
                      X