الــفزاعـة.../ بقلم رنا خطيب

**رنا خطيب** · 01-07-2010, 11:49

الأستاذ الفاضل م. زياد صيدم

شكرا لك على المرور
في الحقيقة أمثال أولئك لا يمكن أن يكتشفوا أنفسهم أنهم كانوا على خطأ ..هم فقط ينحنون مع العاصفة ..

مع التحيات
رنا خطيب

**ناريمان الشريف** · 01-07-2010, 12:56

حقاً ..
إنها فزاعة !!

نص ثري بمعانيه .. وبسيط بمفرداته
بدأت أدرك مؤخراً .. أن القصة القصيرة أحياناً تكون وخزة دبوس
وهنا تأكدت لدي الفكرة
رائعة يا رنا

محبتي ... ناريمان

**سمية الألفي** · 01-07-2010, 13:07

كان يعيش في غابة غنّاء على طبيعته ،

يعانق النور و يصطحب الورود في رحلته،

تعرضت الغابة لهجوم من المتسولين و المرتزقة،

فاعتدت على رموزها و نالت من شرف ورودها.

اقتربوا منه لكي يحطموا أسواره

همس لهم مبتسما

فخروا له صاغرين

الأستاذة / رنا الخطيب

ماذا تبقى سيدتي, من الجمال والغابة الغناء.

أراه صاحب كلمة طيبة جعلتهم ينحنو له صاغرين .

نص مفتوح صيغ ببراعة

عناقيد الفل لروحك

محبتي

**عزيز نجمي** · 01-07-2010, 19:49

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

الــفزاعــة

كان يعيش في غابة غنّاء على طبيعته ،

يعانق النور و يصطحب الورود في رحلته،

تعرضت الغابة لهجوم من المتسولين و المرتزقة،

فاعتدت على رموزها و نالت من شرف ورودها.

اقتربوا منه لكي يحطموا أسواره

همس لهم مبتسما

فخروا له صاغرين.

مع التحيات
رنا خطيب

31/5/2010

المبدعة المتألقة رنا الخطيب
كان يرعى الغنم في مملكته
اشترى جهازا
يصغي للأغاني والأخبار
سمع حديثهم عن إسرائيل والأغيار
لاحظ بأنهم متأرجحين
مرة يستهينون بحقيقة قوتها
وأخرى يضخمون هذه القوة..
ويبثون الإنهزامية.
حين اقتربوا منه لكي يحطموا أسواره
ابتسم وقال بسذاجة:
-التغلب على إسرائيل ليس بالأمر اليسير
ولا هو بالأمرالعسير.
فخروا له صاغرين
لجسامة ما شعروا به من أعباء
ومبلغ ما حمله إياهم من عناء.
منهم من ذهب لاستشارة أسياده الغرباء
فلقنوه دروسا لتحويل الفزاعة إلى شماعة.
تحياتي وتقديري

**رنا خطيب** · 06-07-2010, 18:41

الأستاذ الفاضل خالد يوسف ابو طماعه

شكرا لك على مرورك الطيب.

لا يمكن تعميم هذه الحالة على الشعوب ؟

مع التحيات
رنا خطيب

**دريسي مولاي عبد الرحمان** · 07-07-2010, 11:21

القديرة رنا الخطيب...
سررت لأني عانقت بعمق فزاعتك التي خلتها وحيا زاردشتيا عبر عودة أبدية تكرس أخلاق الضعفاء.
شكرا لك أستاذة رنا على عمق الصورة هنا وهي تخطف الومضة من أغوارها.

**رنا خطيب** · 24-09-2010, 16:53

الأخت الفاضلة ناريمان الشريف

شكرا لك على المرور و أنا من السعداء كونك أصبحت ترين في هذا الجنس الأدبي الحديث شيئا يثير اهتمامك و يجذبك إليه .

دمت بود
رنا خطيب

**جمال عمران** · 24-09-2010, 18:40

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

الــفزاعــة

كان يعيش في غابة غنّاء على طبيعته ،

يعانق النور و يصطحب الورود في رحلته،

تعرضت الغابة لهجوم من المتسولين و المرتزقة،

فاعتدت على رموزها و نالت من شرف ورودها.

اقتربوا منه لكي يحطموا أسواره

همس لهم مبتسما

فخروا له صاغرين.

مع التحيات
رنا خطيب

31/5/2010

الاستاذة العزيزة/رنا خطيب
كم من الفزاعات لزمت للإمساك برقبة أمة كاملة ؟؟
دامت إبداعاتك
* جمال عمران *

**يسري راغب** · 29-09-2010, 12:13

اقتربوا منه لكي يحطموا أسواره

همس لهم مبتسما

فخروا له صاغرين.
رنا
هذه تكفي
مكثفة مركزه
الابتسامة سلاح فتاك
بابتسامتك الاسوار باتت حانيه
دمت راقية

**رنا خطيب** · 16-10-2010, 07:31

الفاضلة سمية الألفي

سعدت بمرورك الجميل وكلماتك الطيبة..

دمت بود
رنا خطيب

**رنا خطيب** · 18-12-2010, 08:18

الأستاذ الفاضل عزيز نجمي

شكرا لك على الرد..

قرأتها من المنظور السياسي فابتعدت عن شاطئها.

دمت بود
رنا خطيب

**رنا خطيب** · 25-05-2011, 14:27

الأخت الفاضلة سمية الألفي

هلا بيك و اشتقنا لوجودك بيننا

قد تكون الكلمة الطيبة أقوى من السلاح العسكري في الفتك..لكن تؤثر فقط في القلوب الطيبة؟؟

مع التحيات
رنا خطيب

**تاقي أبو محمد** · 26-05-2011, 15:41

مخزونهم من الخوف يكفي ليخروا له ساجدين بمجرد أن يبتسم لهم، لأنهم على وعي تام بما خلفها وبما سيعقبها، كأنما هي الإبتسامة التي تسبق العاصفة..فكم من نعمة أخفت وراءها نقمة...نص بديع ،يستحق كل التقدير، تحيتي الخاصة

الــفزاعـة.../ بقلم رنا خطيب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث