أستاذة أميرة أعجبني حديثك ، وأبهجني كثيرا
أما مسألة ضربه لأبنه ، فهو تفاجأ بالمشهد ، متناسيا تماما أن من يصارع الفتاة ولده ، أو ربما هو لم ينس ، و لكنه رأي حجم الانتهاك الذي دار بالفتاة ، كيف يتردد إذًا أن يفعل ، أليس عارا فوق عار له ، و لأولاده ، فكيف سيحملها لتقديم بلاغه إذًا لقسم الشرطة ، لقد كان ابنه هو التلويث الحقيقي لشرف البنت

تقبلي خالص تقديري و احترامي

أستاذنا الكبير والراااااائع ربيع عقب الباب

تستحق القصة كل المدح الذي ذكره الزملاء ...................... لكن

النهاية ... أجدها مستحيلة وغير منطقية ......!!

بمعنى .. يمكن يضرب الوالد إبنه .. بعصى .. أو يركله بقدمه

ويسبه ويشتمه ..

لكن من أول نضرة وكردة فعل .... لما شاهده

يفلق رأسه بالفأس ... لا أتصورها ...!!

تحياااااااتي وتقديري لشخصك الكريم .


..........

أستاذة صالحة .. مبدعتنا الرائعة
أثلج صدري حديثك ، حيث جاء للمنطقة الأكثر اشتغالا فى النص ، الخلاء بكل المعاني التي قدمت .. هو ذلك أستاذة .. كان الخلاء هو سيد الأمر ، حتي فى الكامن بين السطور ، وتغافل عنه عمدا !

خالص احترامي و تقديري

أهلا أستاذي فواز
ربما تقول ، وحسب ما يصلك ، أو ما يعرف عنا ، أنا أناس مختلفون تماما ، ثد نكون طيبي القلوب ، فقراء ، يتذأب علينا كل ضياع ألأرض ، و لكن الفلاحين أو الطيبين عندنا مازالوا بخير ، و الشرف عندهم لا يتجزأ ، و ليس له درجات فى منظومة القيم التي توارثوها عبر الحقب و العصور ، ربما لو كانوا فى مكان غير هنا ، لحدث شيء آخر تماما ، ربما شارك الأب المنقذ الولد فى الانتهاك ، أو قتلوها ، وألقوا جثتها فى الصحراء .. لكن هكذا الحال عندنا !!
و ليرحمنا و يرحمك الله ، ويقيك شر هؤلاء و هؤلاء

محبتي أيها الطيب

بعد التحية لك أستاذي الربيع

أولا ماعهدنا عليك الغضب من النقد والذي ألمسه من تلميحك في ردك أن الناس عندكم

غير الناس عندنا .. ولو أردت الحقيقة البدو عندنا مثل أولئك عندكم ونسبتهم

في بلادنا من المواطنين أكثر من نسبة أولئك عندكم ... هذا فقط لتعرف من الأولى بالمدح ...!!

أما ردك على ردة فعله وأنه قتل إبنه فعندنا قصة شخص يدعى( المهادي) قتل إبنه

وقطع رأسه وأرسله لجاره بسبب فقط تحرشه ومحاولته إغتصاب إبنته مع إنه لم يفعل ..!

إبحث في جوجل عن ( قصة المهادي) وستجدها مع أبيات شعرية جميلة .. ويقولون

إنها قصة حقيقية ... أما أنا فلا أصدق كثيرا من حكايات القدماء ..

أخيرا .. حتى نقتنع برأيك أستاذي ربيع .. هل سمعت أن أحدا عندكم قتل إبنه لأنه إغتصب

إبنة جاره .. حتى تكون القصة منطقية ونستطيع أن نتقبل نهايتها بهذا الشكل ..

أنا لا زلت أقول أنهم أناس عندهم شهامة وحمية .. لكن بحكم الطبيعة البشرية .. لن

يقتل والد ولده بهذه السرعه في موقف مفاجئ كهذا ..

كل الشكر لك أستاذي الربيع فأنت أستاذنا وهي ملاحظة صغيرة من تلميذ

إلى أستاذه .. تحيااااااااااتي ومحبتي لك .

.....

ما ذهبت إلى هذه .. أقول اختلاف فى التقاليد و المنظومة القيمية من بلد إلى آخر ، و أسعار البشر هنا و هناك .. !
فى النهاية هي مسألة أذواق ، و العهدة علي الدكتور رئيس تحرير المجلة الذي نشرها ، هو الذي كبرها فى رأسي ، وجعلني أصدق أني كاتب قصة بحق !!!

هذه مسألة أخري ، مسألة الاقتناع من عدمه ، ربما بالفعل جافاني الصدق ،
فكنت أوفر بشكل غير لائق ، ومناف لطبيعة الأمور !!

خالص محبتي صديقي فواز

كن بخير وسعادة

أستاذي الكبير ربيع
أول ما شدني بعد انهاء قراءة القصة هذا الربط الرائع بين العنوان والنص الخلاء حيث الأرض موحشة متوحشة وحيث تتباعد المسافة بين الأنسان وآدميته.
وأروع ما فيك هذه الثيمة البارزة في نصوصك ثيمة البلد
عاشق انت فوق العادة لبلدك اغبطك حقا لقدرتك على ان ترسم بلدك ليراه العمي وتنطق بأسمه قصائد يسمعها الطرشان وما اكثر الطرشان والعمي استاذي القدير
الف تحية للصدق حقيقة انت اكثرنا صدقا واقلنا مجاملة وتملك خزينا من التشظي يتمناه كل مبدع
الف شكر وتحية للمتألق ربيع

كم مرّ فؤاد صديقي على تلك المداخلة
و كم مرّ من وقت أن كنت هنا آخر مرة
زمن طويل فؤاد
ياتري أنت بخير ؟
أرجو أن تكون بخير و بصحة و أحوالك تمام

محبتي ياغالي

وياما قرأنا عن أولاد قتلوا آباءهم وآباء قتلوا أولادهم,
وأعتقد أنها ممكنة الحدوث فلقد ظن أنه نجح في
إنقاذها منهم وإذا بولده عبود يعمل
معها نفس الفعل القبيح,

شكرا لك أستاذ ربيع على قصك المفعم
بالصور, حتى أصبحت لا أكاد ألقط أنفاسي
وكأنني كنت مع عبد الواحد خطوة بخطوة,
يسلموا الأيادي, تحياتي.

أستاذنا الجميل أنور
مسالخير و السعادة
أنا آسف
لى عودة للرد على مداخلتك الكريمة بما تستحق
فاعذر تقصيري
و امنحني بعض وقت

شكرا لك كثيرا