[align=center][table1="width:95%;background-color:white;"][cell="filter:;"][align=center]
الأخت الأديبة ملكة النحل ماجي
في الحقيقة إن هذه قصة خطيرة مثيرة قد حدثت
وسأسجل رأيي المتواضع قائلا ً :
إن الحلال بين والحرام بين وبينهما
أمور مشتبهات
الإسلام دين سمح جاء به خاتم النبيين والمرسلين
محمد صلى الله عليه وسلم من عند الله
الذي خلق الناس وهو أدري بأسرارهم وبما يتفق مع طبيعة
هذا المخلوق وغرائزه ورغباته وما يرغب وما يكره
ما يريد وما لايريد قفد خلقه الله ليكون خليفته في الأرض
فيأتمر بأمره وينتهي بنواهيه
فليس الدين الإسلامي رداء يلبسه المرء متي يحلو له ويخلعه متي يحلو له
ولنتق الله في حياتنا التي سنسأل عنها أمام الله وكيف لا
والإسلام جاء ليهذب سلوكنا ويمضي بنا إلى سبل الخيروالفلاح والنجاة من المهالك فمهمة الدعاة إلى الله هي توعية الأمة وتوجيهها إلى الاتجاه السليم
النابع من عفاف ديننا وطهره وتطبيقاً لشرع الله الأحد
وإذا كنا لا نعرف فاسألوا أهل الذكر وحينها لايبقى للعبد إلا أن يمتثل لشرع الله الذي جاء ليكرمه وهناك فرق بين من يريد أن يتعلم الدين ويطبقه في حياته وبين من يريد أن يحيا حياته كما يريد ويهوى تأثراً بما يرى هنا أو هناك في ظل المخترعات الحديثة التي وقفت حواجز عند البعض بين دينهم وبين دنياهم لأنهم يريدون أن يعيشوا حياة باطلة متأثرين بها بأسلوب الحياة عند الغرب
وأنا مع الحوار المؤدب المهذب بين السائل وبين المجيب فالجدال في الحلال إن كان يتعارض مع رغباتنا المزيفة مرفوض
وما أسوأ أن نشد على أيدي المتهافتين إلى الضلال فنصفهم بالجرأة أهم يجترئون على الله تعالى؟!
هذا وتحياتي القلبية للغالية العزيزة الأخت ماجي وللشيخ
د. عائض القرني
الذي تحمل هذا اللغط والهراء إذا صح التعبير
مجدي يوسف
[/align][/cell][/table1][/align]
الأخت الأديبة ملكة النحل ماجي
في الحقيقة إن هذه قصة خطيرة مثيرة قد حدثت
وسأسجل رأيي المتواضع قائلا ً :
إن الحلال بين والحرام بين وبينهما
أمور مشتبهات
الإسلام دين سمح جاء به خاتم النبيين والمرسلين
محمد صلى الله عليه وسلم من عند الله
الذي خلق الناس وهو أدري بأسرارهم وبما يتفق مع طبيعة
هذا المخلوق وغرائزه ورغباته وما يرغب وما يكره
ما يريد وما لايريد قفد خلقه الله ليكون خليفته في الأرض
فيأتمر بأمره وينتهي بنواهيه
فليس الدين الإسلامي رداء يلبسه المرء متي يحلو له ويخلعه متي يحلو له
ولنتق الله في حياتنا التي سنسأل عنها أمام الله وكيف لا
والإسلام جاء ليهذب سلوكنا ويمضي بنا إلى سبل الخيروالفلاح والنجاة من المهالك فمهمة الدعاة إلى الله هي توعية الأمة وتوجيهها إلى الاتجاه السليم
النابع من عفاف ديننا وطهره وتطبيقاً لشرع الله الأحد
وإذا كنا لا نعرف فاسألوا أهل الذكر وحينها لايبقى للعبد إلا أن يمتثل لشرع الله الذي جاء ليكرمه وهناك فرق بين من يريد أن يتعلم الدين ويطبقه في حياته وبين من يريد أن يحيا حياته كما يريد ويهوى تأثراً بما يرى هنا أو هناك في ظل المخترعات الحديثة التي وقفت حواجز عند البعض بين دينهم وبين دنياهم لأنهم يريدون أن يعيشوا حياة باطلة متأثرين بها بأسلوب الحياة عند الغرب
وأنا مع الحوار المؤدب المهذب بين السائل وبين المجيب فالجدال في الحلال إن كان يتعارض مع رغباتنا المزيفة مرفوض
وما أسوأ أن نشد على أيدي المتهافتين إلى الضلال فنصفهم بالجرأة أهم يجترئون على الله تعالى؟!
هذا وتحياتي القلبية للغالية العزيزة الأخت ماجي وللشيخ
د. عائض القرني
الذي تحمل هذا اللغط والهراء إذا صح التعبير
مجدي يوسف
[/align][/cell][/table1][/align]
تعليق