طقوس (ق ق ج)

**مختار عوض** · 07-07-2010, 13:54

المشاركة الأصلية بواسطة جمال فرح مشاهدة المشاركة

"كوميديا سوداء"
نعام فى رمال وناس وحكام فى غيبوبة وموات
نص موجع ورائع للغاية
المبدع الجميل مختار عوض
تقدير عميق
وتحية تليق

صديقي المبدع الجميل
جمال فرح
أشكر لك رقي مرورك وإبداع قراءتك..
مودتي وتقديري.

**مصطفى الصالح** · 07-07-2010, 14:08

الحمد لله على سلامتك

ان شاء الله تكون بخير

استغربت من لونك الازرق؟

ايش الحكاية

لعله خير

تحياتي

صندوقك ممتليء

**مختار عوض** · 07-07-2010, 14:34

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

الحمد لله على سلامتك

ان شاء الله تكون بخير

استغربت من لونك الازرق؟

ايش الحكاية

لعله خير

تحياتي

صندوقك ممتليء

أهلا بك صديقي الجميل..
عن اللون.. فقد طلبت من الإدارة إعفائي من (مدير قسم شعر التفعيلة) ولكنني لم أفهم لماذا جعلوني عضوا منتسبا (وهذا بالتالي أفقدني خاصية التراسل)
تقبل محبتي وتقديري.

**شيماءعبدالله** · 06-09-2010, 10:02

المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة

طقوس

.
.
.

[frame="14 98"]

في اللحظة التي انفرد فيها ابن آوى بالنعامة كانت أخواتها عند تلة رملية قريبة يمارسن طقوس الخطر .

[/frame]

أستاذيّ القدير وإن أتيت متأخرة! إلا إن أحضر خير من لا.........

لم أقرأ الردود لأني بطبيعتي أحب أن أتمعن وأتأمل وما يمليه عليّ فكري هو الذي يسود هذه وجهة نظري !!

- هو اختارها من بين اخواتها لأنه ابن آوى هنا ليس غدار فحسب بل هو فحّاش

ومبتذل يركض وراء غرائزه ...

ولأنها مع أخواتها فلم تجد من يحيط بها سوى انها فريسة سهلة له ولأمثاله ..

وما كان من سواها إلا الخوف لممارسة طقوسهم بحشر رؤسهن تحت الرمال ..

يالأوطاننا التي تتدنس كل يوم تداس وتنتهك أعراضها ونتسائل أين حامي الحمى ؟!!!؟!!!
وهل الخوف يجدي!!! ياليتها لم تكن نعامة ربما دافعت باستماتة ...

يالها من قصيصة كثيرة التأويل رائعة حد الانبهار

دمت ودام العطاء ..

وأتيت ولم أخرج خالية الوفاض بل تشبع الفكر بعطاء مبدع فنان ..

تحياتي وتقديري

**مختار عوض** · 06-09-2010, 22:50

المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

أستاذيّ القدير وإن أتيت متأخرة! إلا إن أحضر خير من لا.........

لم أقرأ الردود لأني بطبيعتي أحب أن أتمعن وأتأمل وما يمليه عليّ فكري هو الذي يسود هذه وجهة نظري !!

- هو اختارها من بين اخواتها لأنه ابن آوى هنا ليس غدار فحسب بل هو فحّاش

ومبتذل يركض وراء غرائزه ...

ولأنها مع أخواتها فلم تجد من يحيط بها سوى انها فريسة سهلة له ولأمثاله ..

وما كان من سواها إلا الخوف لممارسة طقوسهم بحشر رؤسهن تحت الرمال ..

يالأوطاننا التي تتدنس كل يوم تداس وتنتهك أعراضها ونتسائل أين حامي الحمى ؟!!!؟!!!
وهل الخوف يجدي!!! ياليتها لم تكن نعامة ربما دافعت باستماتة ...

يالها من قصيصة كثيرة التأويل رائعة حد الانبهار

دمت ودام العطاء ..

وأتيت ولم أخرج خالية الوفاض بل تشبع الفكر بعطاء مبدع فنان ..

تحياتي وتقديري

أختي الفاضلة
شيماء عبد الله
ومرة أخرى يسعدني حضورك المبدع وقراءتك الثاقبة لنصوصي..
دمت أيتها القديرة رائعة الحضور بهية العطاء..
شكرا كبيرة بحجم عطائك الراقي..
مودة تليق.

طقوس (ق ق ج)

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث