الأستاذة الكبيرة إيمان الدرع:
لقد جسدتِ هنا معضلة كبيرة لهذه الفئة
من المجتمع والموجودة للأسف في واقع
الحياة وكم من ضحية سواء بنت أو حتى
ولد ضاع وسط هذه الأجواء التي يصنعها
الكبار وقد قرأت في إحدى القصص الواقعية
عن أب مخمور قامرعلى ابنته في جلسة قمار
وقد خسرها وأخذها من ربح بثوب البيت
فأي أب أو مجرم هذا الذي يصنع ذلك بأولاده
أقدم شكري لك على هذا الطرح الجاد والهادف
دمت ودام ابداعك
تقبلي تحيتي
يا إلهي! لقد أبكيتني دمعا غزيرا مازال يبلل وجنتي، لست أدري لماذا اقتنعت كل جوارحي أنها حقيقية!
كدت أطلب منك عنوانها أو رقم هاتفها كي أمد لها يد العون، كي آخذها بين أحضاني أمنحها الدفء و الأمن الذي غاب عنها.. و مازلت حتى اللحظة أصارع دموعي، أنازع قلبي المتألم الملتاع، أحاول إقناعه بأنها فقط قصة، قصة من إبداع أديبة عبقرية يغرقها الإحساس المرهف و يملأها الفن حتى النخاع!
سلمت يداك أيتها المبدعة إيمان.. أستاذة بلا نقاش!
لكن عديني.. إن كانت حقيقية أن ترسلي إلي بعنوانها!!
[CENTER][COLOR=#CC0066]كل كاتب شاهد على عصره، اليوم يكتب شهادته بيده فتكتب عليه، و غدا يسأل عنها فيصمت و تجيب كلماته عنه أبلغ إجابة..[/COLOR]
[SIGPIC][/SIGPIC][/CENTER]
سيدتي الفاضلة أيمان الدرع
نص /الهروب في منتصف الليل. تزاحمت به الأحداث والمشاعر نص عبر بقوة الشخصية التي وقفت بكبرياء وشموخ لعواصف الريح دون أن تستسلم
كان النص يحاكي واقع المهزومين وهم الأب في أدمانه والأم في عدم تحمل المسؤلية واللهاث وراء راحتها النفسية وكذلك المرأة الغاوية التي تستدرج الضائعين لتوعدهم بأوهام من أمل منشود وسلطت الضوء على بنات الليل في ضياعهن والشباب المفترس الذي يحاول غرس أنيابه في أنثى تشابكت عليها سهام الدهر, هذا من جهة وأخرى أبرزت في النص مشاعر التيه والمشتت بين حنان الأب والرفق به رغم ضياعه وحنان الأم رغم هروبها ........
كان النص عبارة عن عيون كامرة تشدك أحداثه وهي تجول بين ثنايا الضياع والأمل
تقبلي مروري مع الود والتقدير
يبقى الهروب الكبير من الدنيا للآخرة ولكن كيف ومتى وهل سنكون رابحين ام؟
قصة من الروائع
الأخت ريمه الخاني:
سررتُ بمصافحتك بعد طول غياب..
أعرف أنّ مهمامك ونشاطاتك الفاعلة تأخذك منا...
أعطاك الله القوّة والسعادة..
وجعل قلمك دائماً كما هو الآن ..رشًيداً ، سديدا ، مبدعاً..
الهروب نحو السماء أستاذتي هو غايتنا ومبتغانا في الدنيا..
عندما تغالبنا قسوة الأيام ، ونتعرّض للظلم..وتسيل العبرات..
فكيف عند الرحلة الأخيرة إليها بعد انقضاء الأجل..والزاد قليل..
من لنا سوى رحمته تعالى..؟؟؟
هناك عنده العدل المطلق ،والراحة الأبديّة، والسكينة ،والسلام..
غمرنا الله بنوره وظلّه يوم لاظلّ إلاّ ظلّه..
أشكرك على مداخلتك القيّمة..وتشجيعك..
الأستاذة الكبيرة إيمان الدرع:
لقد جسدتِ هنا معضلة كبيرة لهذه الفئة
من المجتمع والموجودة للأسف في واقع
الحياة وكم من ضحية سواء بنت أو حتى
ولد ضاع وسط هذه الأجواء التي يصنعها
الكبار وقد قرأت في إحدى القصص الواقعية
عن أب مخمور قامرعلى ابنته في جلسة قمار
وقد خسرها وأخذها من ربح بثوب البيت
فأي أب أو مجرم هذا الذي يصنع ذلك بأولاده
أقدم شكري لك على هذا الطرح الجاد والهادف
دمت ودام ابداعك
تقبلي تحيتي
أخي الغالي: نبيه أبو غانم:
بل أنا التي أشكرك على هذه المداخلة الغنيّة بمضمونها..
لقد أعطيت النصّ إضاءة جديدة عزّزتْ طرحه..
بهذه القصّة التي أوردتها..
أجل أستاذي الفاضل ..بعض الآباء يزجّون بأولادهم إلى الهلاك..
فتجرفهم الحياة إلى مطبّات الهلاك دون رحمة..
حاولت هنا أن أُلقي بعض الضوء على هذه الرسالة المقدّسة
التي سنحاسب عليها..
جعلنا الله عندها ,,وأثابنا خيراً..
فرحت لأنّ القصّة راقت لك ..هذا فخرُ كبير لي..
دُمتَ بسعادةٍ...تحيّاتي...
أجدتي يا إيمان في وصف هذه الخيبات والاوجاع المتعاقبة.
إستفزتني الام جدا طوال القصة.لم أتعاطف ابدا معها رغم ان الابنة تعذرها.لو كنت مكانها لخرجت روحي قبل ان اهرب بجلدي تاركة ورائي روحي و فلذة كبد
ي.هي صور موجودة في مجتمعاتنا لكنها صور صادمة لا استطيع إستيعابها ولا قبولها.الحنق الذي لازمني لا معني له إلا قدرتك علي وصف وصياغة الاحداث.
التعديل الأخير تم بواسطة أميرة فايد; الساعة 13-06-2010, 12:03.
يا إلهي! لقد أبكيتني دمعا غزيرا مازال يبلل وجنتي، لست أدري لماذا اقتنعت كل جوارحي أنها حقيقية!
كدت أطلب منك عنوانها أو رقم هاتفها كي أمد لها يد العون، كي آخذها بين أحضاني أمنحها الدفء و الأمن الذي غاب عنها.. و مازلت حتى اللحظة أصارع دموعي، أنازع قلبي المتألم الملتاع، أحاول إقناعه بأنها فقط قصة، قصة من إبداع أديبة عبقرية يغرقها الإحساس المرهف و يملأها الفن حتى النخاع!
سلمت يداك أيتها المبدعة إيمان.. أستاذة بلا نقاش!
لكن عديني.. إن كانت حقيقية أن ترسلي إلي بعنوانها!!
أستاذتي الغالية: أسماء قدري..
ياصاحبة القلب الكبير...
هنّأ الله بك كلّ أحبابك ومن حولك..
لديك طاقة عالية من الإحساس والخير ،والصدق..والشّفافية..
آسفة يا أختي الحبيبة إن سالت هذي اللآلئ بعد فراغك من القصّة..
هذه العبرات أقدّسها وأحترمها..
لأنها تبرهن على أنّ الخير مازال يقبع في الروح ، رغم قسوة الأيام وصقيعها
القصّة التي كتبتها..مستقاة من عددٍ لا محدود له من المشاهد واليوميّات التي
خزّنتها في ذاكرتي..
نتيجة عملي عبر سنين طويلة في المجال التربوي..
مرّت عليّ قصصٌ تدمي القلب ،وتُفطر الفؤاد..
كانت هموم الطالبات تأخذني بعيداً..نذرت لهنّ ذاتي لفترةٍ طويلةٍ..
وكنت معروفة في محيطي ..باسم / أبلة حكمت / مداعبةً وتشبيهاً..
والله يا أختي العزيزة ..الروح ضاقت بي ،لكثرة ما رأيت..وماسمعت..
وما عندي من أسرارٍ لبنات معذبّات.. أشقتْ هذا القلب المتعب..
ضياع... وتشتّت..وتخبّط..وحرمان..ومشارف انزلاقٍ و..و..ماذا أقول..؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل..
ليت الآباء الذين نسوا رسالتهم يستفيقون ، ويتّعظون..ويخشون الله
فيما أوكل إليهم من أمانة..لم تحتملها الجبال..
والله سعادتي بك لا توصف..
أشعرتني بقيمة ما قدّمت..أشكرك من كلّ قلبي..
دُمتِ بسعادةٍ..تحيّاتي..
سيدتي الفاضلة أيمان الدرع
نص /الهروب في منتصف الليل. تزاحمت به الأحداث والمشاعر نص عبر بقوة الشخصية التي وقفت بكبرياء وشموخ لعواصف الريح دون أن تستسلم
كان النص يحاكي واقع المهزومين وهم الأب في أدمانه والأم في عدم تحمل المسؤلية واللهاث وراء راحتها النفسية وكذلك المرأة الغاوية التي تستدرج الضائعين لتوعدهم بأوهام من أمل منشود وسلطت الضوء على بنات الليل في ضياعهن والشباب المفترس الذي يحاول غرس أنيابه في أنثى تشابكت عليها سهام الدهر, هذا من جهة وأخرى أبرزت في النص مشاعر التيه والمشتت بين حنان الأب والرفق به رغم ضياعه وحنان الأم رغم هروبها ........
كان النص عبارة عن عيون كامرة تشدك أحداثه وهي تجول بين ثنايا الضياع والأمل
تقبلي مروري مع الود والتقدير
الأخ الغالي: علي خريبط الخليفة:
أسعد الله مساءك..
كم أفخر بأنّ نصّي المتواضع وجد له طريقاً إلى مداخلتك الرائعة
التي سلّطت الضوء على أحداثه بعمقٍ ،وتفهّمٍ ..
وتغلغل بين السطور ..واستكشاف عوالم أردتها أن تصل..
فأعطيتني أنت هذا الشعور ،بأنّ الرسالة قد وصلت..بكلّ مضامينها.
أستاذ علي:
كم من الفتيات كنّ ضحايا لظروفٍ مشابهة ..وابتلعهنّ الزمن بأنيابه ..
دون أن يشعر بهنّ أحد..
أو ربما بعد فوات الأوان ..على أقلّ تقدير..
دُمتَ بسعادةٍ....تحيّاتي...
العزيزة إيمان
لا مهرب من الحقيقة
لا مهرب من الوجع
ماذا تستطيع أن تغير فيها ؟
لم تعد هذه الحالة شاذة
جلّ الآباء صور مشوّهة لما يجب أن يكون
وأغلب الأمّهات إمّا مسترجلات أو مجرّد أطياف لأم كانت يوما تمثل الدفء والحياة
مجتمع مهترئ مليء بالرتوق والرّقع
مجتمع متلاش بلا ملامح
قل من يستطيع أن ينجو من السقوط
في يد من المقود؟
أين الأب الكبير لكلّ الآباء؟
ولماذا لا يمسك عصاه ليؤدب الخارجين عن الصّفّ؟
حين يخطئ الأب من يعاقبه ؟
الخور في النظام الذي يدعي الصرامة لكنه لا يتحرّك إلاّ في حال شعوره بخطر يتهدده هو شخصيا
المواجع التي أثرت جروح مقرّحة في جسد مجتمعنا العربي
مجتمع بلا ملامح
الأفراد فيه بلا هوية إلا التيه والضياع
هل تستطيع الجدّة أن تحتوي هذه الشابة ؟
هل تستطيع أن تغسل أحزانها بطهرها ؟
كيف ستخلفها عجلة مجنونة تطحن كل من تحدثه نفسه بالوقوف في وجهها ؟
أختي العزيزة
هذا النص مشروع رواية
وأجزم أنها ستكون رواية ساخنة جدا طالما كاتبتها تتمتع بهذا الكم الهائل من الأحاسيس الخلاقة
أنت تعرفين حتما قيمة ما كتبت
والمديح أراه صغيرا جدا ولا يليق بهكذا نص
كوني بخير
أجدتي يا إيمان في وصف هذه الخيبات والاوجاع المتعاقبة.
إستفزتني الام جدا طوال القصة.لم أتعاطف ابدا معها رغم ان الابنة تعذرها.لو كنت مكانها لخرجت روحي قبل ان اهرب بجلدي تاركة ورائي روحي و فلذة كبد
ي.هي صور موجودة في مجتمعاتنا لكنها صور صادمة لا استطيع إستيعابها ولا قبولها.الحنق الذي لازمني لا معني له إلا قدرتك علي وصف وصياغة الاحداث.
أميرتي الرائعة:مساء الخير:
كان لا بدّ من الحديث عن هذه الخيبات..والأوجاع المتعاقبة..
كي أبيّن مدى الضياع الذي تعرّضت له بطلة القصّة..ومدى قهرها..
وبالنسبة للأم أنا أيضاً لا أحبّذ موقفها ..وعكس قناعتي..
ولكنّ الواقع المعاش غير هذا..
وهو نموذج واقعي..وموجود بكثرة في مجتمعاتنا..
والأبناء وحدهم يدفعون الثمن..حتى وإن كبروا سيلحق بهم هذا الشرخ الكبير
شكراً أستاذة على رأيك الذي أعتزّ به..لا حُرمتُ منك..
دُمتِ بسعادةٍ...تحيّاتي..
الغالية إيمان الدرع
صفقت للنص طويلا
استطعت أن تسلكي كل الدروب التي تؤدي إلى الضياع
تفسخ العلاقات الأسرية بإرادتنا أو بغيرها
سلوك مشين من الاب وضعف في الأم وهذا الشارع المخيف الأهوج
رائع إيمان
ربما جاءت بعض الكلمات مكررة في بعض الأماكن وهي مسألة تحدث حين يؤثر النص فينا كثيرا
أجدت تصوير اللحظات الحنونة وهذه نقطة مليونية تحسب للنص
أشكرك على نصك هذا
للذهبية فورا زميلتي
ودي الأكيد لك
عين؛ وأنف؛ وصوت
عرفني امرأة سريعة العطب!
أكاد لا أميز الأسود من الأبيض حين أغضب، أفقد صوابي ولا أعود أتذكر حتى إنسانيتي.. هكذا عودتني أيامي.
أعب كؤوسا مترعة من الهم، أتجرعها شئت أم أبيت فهذي حياتي، مذ عرفت طريق الليل أسيره وحيدة بين وجوه غريبة عني، وأياد تدفع لتدلف باب غرفتي الموارب تتلمس جسدي الذي لم أعد أملكه، تشتري مني
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
الأستاذة/إيمان الدرع عند منتصف الليل لم يكن هروب أكثر منه بكاء عبر قدم تضرب بغضبها الطرقات والسماء تمطر.. الليل ..الوحده.. والرياح تعصف.. وما توقف الهروب إلا بهروب آخر ...كان عبر دهاليز النوم ... دمت ودام لنا الإبداع أطيب تحية
العزيزة إيمان
لا مهرب من الحقيقة
لا مهرب من الوجع
ماذا تستطيع أن تغير فيها ؟
لم تعد هذه الحالة شاذة
جلّ الآباء صور مشوّهة لما يجب أن يكون
وأغلب الأمّهات إمّا مسترجلات أو مجرّد أطياف لأم كانت يوما تمثل الدفء والحياة
مجتمع مهترئ مليء بالرتوق والرّقع
مجتمع متلاش بلا ملامح
قل من يستطيع أن ينجو من السقوط
في يد من المقود؟
أين الأب الكبير لكلّ الآباء؟
ولماذا لا يمسك عصاه ليؤدب الخارجين عن الصّفّ؟
حين يخطئ الأب من يعاقبه ؟
الخور في النظام الذي يدعي الصرامة لكنه لا يتحرّك إلاّ في حال شعوره بخطر يتهدده هو شخصيا
المواجع التي أثرت جروح مقرّحة في جسد مجتمعنا العربي
مجتمع بلا ملامح
الأفراد فيه بلا هوية إلا التيه والضياع
هل تستطيع الجدّة أن تحتوي هذه الشابة ؟
هل تستطيع أن تغسل أحزانها بطهرها ؟
كيف ستخلفها عجلة مجنونة تطحن كل من تحدثه نفسه بالوقوف في وجهها ؟
أختي العزيزة
هذا النص مشروع رواية
وأجزم أنها ستكون رواية ساخنة جدا طالما كاتبتها تتمتع بهذا الكم الهائل من الأحاسيس الخلاقة
أنت تعرفين حتما قيمة ما كتبت
والمديح أراه صغيرا جدا ولا يليق بهكذا نص
كوني بخير
غاليتي صالحة:
كم أنت رائعة..؟؟عندما تكتبين..ولمّا تداخلين..
تسبرين أغوار السطور..وتستحضرين معك عمق الفكر والقلم..
وضعتِ يدك على الجرح أستاذة..
واقعنا مؤلم..وقاسٍ..
صورٌ فظيعة ..مكتوبة وراء الكثيرمن الأبواب..
الله وحده يعرف مدى استغاثتها..
مدى ضياع ساكنيها..
سررت أنك رأيت النصّ بعينيك الرائعتين..فانعكس ألقاً..
آه يا أختاه..كم أتمنى أن ينصفني الزمن ، ويمهلني..
لأطرق باب الرواية..حلمي القديم ..مذ كنت طفلة..
لا الوقت أسعفني ، ولا الظروف ..
ولا الدروب التي جذبتني بعيداً..
فخاتلتها وراوغتها..وتواعدت مع قلمي سرّاً بعيداً عنها..
أو أستطيع غاليتي..أن أستردّ ما فات..وأعوّض هذا الحرمان..
الأمل يراودني ويتّسع كلّ يوم..
ويقيني بأنّ الخالق لن يضيع أجر من أحسن عملاً..
وقد كنت بعونه مخلصة النيّة ..لعائلتي الصغيرة،ولأسرتي الكبيرة في مدرستي..
كلماتك الحلوة..أنعشت الأمل بروحي من جديد..
وسيأتي اليوم الذي تكتب فيه الصحف عني..من يعلم..؟؟ربّما..؟؟
وتقدّمني باسم / الروائيّة الكبيرة / إيمان الدرع..
ياالله ..ما أجمل هذا الحلم..؟؟دعيني أحلم واذهبي بأمان الله..
أشكرك من كلّ قلبي غاليتي..
دُمتِ بسعادةٍ...تحيّاتي..
الغالية إيمان الدرع صفقت للنص طويلا استطعت أن تسلكي كل الدروب التي تؤدي إلى الضياع تفسخ العلاقات الأسرية بإرادتنا أو بغيرها سلوك مشين من الاب وضعف في الأم وهذا الشارع المخيف الأهوج رائع إيمان ربما جاءت بعض الكلمات مكررة في بعض الأماكن وهي مسألة تحدث حين يؤثر النص فينا كثيرا أجدت تصوير اللحظات الحنونة وهذه نقطة مليونية تحسب للنص أشكرك على نصك هذا للذهبية فورا زميلتي ودي الأكيد لك
تعليق