معا حتي فى الموت ! / ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد كمال جبر
    عضو الملتقى
    • 30-04-2010
    • 299

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    تمتمت وزمزمت ،
    و هي تردد تعويذتها .
    الدموع قطع لهب ، و العرق ماؤها المحترق .
    قطرات من الدم تقطر من عينيها
    و قرطيها .
    تتفنن فى رسم ملامحه ،
    وهو يتفتت ، ويذوب .
    حين انتهت من موتها ،
    سحبت سكينا ،
    وقطعت شريانها ،
    همست بضعف و ظل لبسمة يومض
    :" لن تذهب وحدك ، معا حتي فى الموت !! ".
    أخي ربيع عقب الباب
    حين انتهت من موتها
    هل اقتنعت بالوفاء حتى اخر الحياة، ربما
    نص مكثف يحتوي على صور متعددة وسريعة الانسياب
    اجمالا انه نص جميل ومدهش ويحتاج لتفكير أكثر
    مع تقديري

    تعليق

    • حسن الشحرة
      أديب وكاتب
      • 14-07-2008
      • 1938

      #32
      حب حد الجنون
      قتلته ثم قتلت نفسها

      هكذا فهمتها
      وليس بجديد التحدث عن المهارة القصوى في سبك القصة
      محبتي
      http://ha123san@maktoobblog.com/

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #33
        مات وهي تحتضر!
        فانتحرتْ لا ألما بل طال شوقها للقياه


        مبدع في سردك وحبكتك


        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • هدير الجميلي
          صرخة العراق
          • 22-05-2009
          • 1276

          #34
          يعجبني دائما ما تكتبه وما أنا أحاول تمثيله في عقلي
          أجدك دائماً بارع
          بحثت عنك في عيون الناس
          في أوجه القمر
          في موج البحر
          فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
          ياموطني الحبيب...


          هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #35
            البراعة كلنا نسعى إليها أصدقائي الأعزة
            و لكن هل أدركناها فعلا ؟
            إن هي إلا محاولة أخوضها منذ أكثر من ثلاثين عاما
            علني أقدم شيئا له قيمة
            شيئا أقول عنده أن العمر لم يضع سدى

            شكرا لكم أخوتي و أخواتي على جميل حضوركم
            شكرا أستاذة هدير على اخراج تلك الزمنية
            الآن اتذكر لم لم ارد على التعليقات هنا
            فعرفت أنهم أنبئوني أني كنت بين يدي القدر و الله في جراحة

            محبتي للجميع
            و اعتذاري للجميع
            sigpic

            تعليق

            يعمل...
            X