فلم (الرسالة) وغض النظر عن خطر اليهود ومؤامراتهم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد أبوزيد
    أديب وكاتب
    • 23-02-2010
    • 1617

    #16
    الأستاذ الفاضل / سالم العامرى - الموقر .

    يعلم الله إنى ضد الحديث فى ما لا أعلمه
    و لكن لى مطالعات كثيرة فى الفرق الضالة و خاصة الشيعة و تشعبتها الكثيرة و أنا تحت أمرك فى آى إستفسار
    و كذلك أشكرك على حسن حوارك الذى دفعنى لكتابة هذه المداخلة

    تحياتى و تقديرى
    أحمد أبوزيد

    تعليق

    • مهند حسن الشاوي
      عضو أساسي
      • 23-10-2009
      • 841

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
      لماذا حين نمس اليهود بكلماتنا ينتفض البعض ليحول الكلام الى فرق ومذاهب المسلمين .. فتصان حرمة اليهود وتنتهك حرمة المسلمين ؟!
      أ لليهود حصانة حتى في عقولنا ؟!


      معك حق ففي كل موضوع يناقش فيه نجد انه نهج منهجا اخر دون الوصول للموضوع الرئيسي

      مع اني شاهدت الفلم منذ الطفوله عدة مرات الا انني بالفعل لم التفت الى ما قلته عن بقية الغزوات ضد اليهود وحديثك يؤكد هيمنه اللوبي الصهيوني على العالم جميعه

      ربما لم تكن مؤامرة من قبل العقاد دعنا نفكر بحسن الضن ربما كان المخرج يريد ان يصل الى مستوى هوليود بفلمة وهذة تكلفه باهظة بدخوله المنطقه المحرمه فكانت بالنسبه له المغامرة الحقيقيه للوصول الى هدفه .. لا ننكر شهرة هذا الفلم وجذب العيون لمشاهدته فقد حقق فى سنواته الاولى اكبر عدد من المشاهدين
      وربما كانت تطلعاته على مستوى عالمي يريد الوصول باى وسيله دون ان يدرك ان هناك واحد اسمه مهند يبحث فى امرة بعد سنين طويله
      وهل العقاد كان نبيا حتى يدرك بعد ان عاش معظم حياته فى الغرب
      انا افسر حسن النيه او الغفله بما ان الفلم ورغم الفجوات التي وجدت حقق الكثير فى نفوس الامه العربيه

      أذكر اننا كنا بالمدارس وكانت هناك حملات مدرسيه لمشاهدته الفلم فلم يتبقى تلميذ الا وشاهدت الفلم لعدة سنوات ( طبعا كان المستفيد الاولى ماديا هي التربيه والتعليم لاني اذكر ان المدرس لم يحاورنا بعد مشاهدة الفلم فكانت مجرد تجارة رابحه فى ذالك الزمان )

      بعد ما شوهد الفلم عدة مرات وبعد ان تعمق الانسان فى ما قبل الجاهليه لم ارى من خلال المشاهدات سوى فسق رغم ان زمن الجاهليه كانت هناك نخوه اكثر من وقتنا الحاضر وكانت هناك اخلاق عاليه الا ان الجهل يسكن القبائل بعاداتها وتقاليدها المتوارثه
      وكان حواري قبل ايام مع نفسى عندما قرأت العنوان ولم يسعفني الجهاز فى قرآءة النص
      العرب قبل الجاهليه اصحاب اخلاق ونخوة وشهامه ورساله رسولنا الكريم كانت فى عمق هذة الاخلاق والله سبحانه وتعالى عادل فى حكمة مطلع على قلوب العباد واي القلوب يحملها فكانت الرساله السماويه تثبيت لاخلاق هؤلاء الفئه من القبائل العربيه
      اما التصوير الذي شاهدناة فلا يمت بصله لاخلاق امة العرب الاصليين ولو لم تكن هناك حكمة سماويه فلم لم تكن الرساله فى الغرب الذين كان يعيش فى ظلام بقلوب سوداء
      [align=center]

      أستاذة سحر
      تحية طيبة .. وأهلاً بهذا الحوار الهادف وهذه المداخلة الواعية .. وليت جميع المداخلات كمداخلتك
      طبعاً لا يحق لي أن أتهم المخرج، ولم أفعل ذلك في مقالي، ولم أسئ به الظن، بل كل ما كان لدي هو مجموعة تساؤلات مشروعة
      أما عن واقع العرب في الجاهلية كما صوره الفلم فأنا معك تماماً
      فالعرب كانوا على اتصال بالحضارات الفارسية والرومانية وبالحبشة وبأديان اليهودية والنصرانية وكل ذلك يجعل من الاحتكاك بهم أمة ذات تحضر نوعاً ما
      وكانت تحيطهم دولة المناذرة في العراق والغساسنة في الشام وهم في تجارة متبادلة مع الجميع
      ثم لا ننسى ما كان يتصف به العربي من المروءة والجود وحب الضيافة والشجاعة.. ولا ننسى حلف الفضول الذي مدحه الرسول (ص) لنصرة المظلومين
      نعم كان هناك الربا ووأد البنات لكنه ليس على نطاق واسع بحسب اطلاعي في كتب التأريخ

      [/align]
      [CENTER][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic][COLOR=purple][B]" رُبَّ مَفْتُوْنٍ بِحُسْنِ القَوْلِ فِيْهِ "[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER]

      تعليق

      • مهند حسن الشاوي
        عضو أساسي
        • 23-10-2009
        • 841

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
        اتسأل مع الملايين من الاموال التي تغدق على افلام رخيصه فى كل شىء
        لم لم يفكر أحد المنتجيين باى دوله عربيه او ذوي رؤوس الاموال بانتاج فلم ضخم كما فعل العقاد دون أي فجوات
        لم دائما يبحث المنتج والمخرج على زيادة امواله وافلام ساقطه من حب وهيام وفجور وفى كل يوم نشاهد الفجور يزداد بالافلام والبشر
        لم لا يكون هناك فلم يجتمع المنتجين والمخرجين ليكون لهم ثمرة حق فى تاريخهم الاسود
        خرجت هيفاء بفلمها دكان شحادته لتحمل الجوائز والنفاق على عري جسدها واجتج الجميع بما فيهم الازهر ثم وقف الجميع لمشاهدته اللحم الابيض المتوسط
        ربما فى السابق استوعبنا عبد الله غيث ومن معه اما الان فلا اعتقد اننا سوف نستوعب اى ممثل يقوم باى دور اسلامي يمثل الاخلاق الحميدة
        [align=center]

        أستاذة سحر
        دعينا نتأمل في أهم أهداف الماسونية العالمية ، من خلال بيانهم الذي يقول:
        (( يجب ان نخلق الجيل الذي لا يخجل من كشف عورته )) الماسونية في العراء ص 89 .
        ثم لنلقي نظرة على أفلامنا العربية لنجد أن هؤلاء الذين تتحدثين عنهم قد صار المجون والعري عندهم من الصور الطبيعية بل الضرورية في أفلامهم ، القُبُلات والمداعبات أيسر ما تقدمه الشاشة, صورة الجنس مشهد عادي أدركه حتى الأطفال الصغار، بل إن كثيراً من الحركات والضحكات لا تستهدف إلا الإثارة، ولهذا نحكم أن أهم أهداف هؤلاء هو جعل ممارسة الفحش أمراً طبيعياً كما هو الحال في الدول التي يطلق عليها (متقدمة) .. وبالتالي تحويل الشعب وخاصة الشباب إلى حيوانات تحركها الغريزة ولا رأي لها ولا هدف إلا الضياع.. فهؤلاء من جنود الماسونية الصهيونية من حيث يعلمون أو لا يعلمون.
        ومما يثير الشجى أن نجدهم قد بالغوا في مسألة قصص الغرام حتى لجؤوا إلى تشويه التاريخ الإسلامي في المسلسلات من خلال افتعال قصة حب للشخصية الإسلامية بطلة المسلسل، كما في فلم (بلال الحبشي) ومسلسل (عمر بن عبد العزيز) وغيرها كثير تبلغ حد التلفيق.. كل ذلك لجعل قصة الحب وتفاصيلها من أبجديات حياة الإنسان وهم يعكسون كل هذه الأمور كمواقف شريفة وقيم راقية تطرحها فضلى الأفلام .
        وصدق الله تعالى قوله في هؤلاء إذ يقول: (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ) النور19

        [/align]
        التعديل الأخير تم بواسطة مهند حسن الشاوي; الساعة 29-06-2010, 14:08.
        [CENTER][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic][COLOR=purple][B]" رُبَّ مَفْتُوْنٍ بِحُسْنِ القَوْلِ فِيْهِ "[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER]

        تعليق

        يعمل...
        X